سيف الندامه قتلني
ام طيف مااروعك حقا قرات مقدمتك حتى ابتسمت بعمق حقيقية زادتني مرحا وسعادة كلماتك عقلاتيه قويه تبارك الله
ام طيف مااروعك حقا قرات مقدمتك حتى ابتسمت بعمق حقيقية زادتني مرحا وسعادة كلماتك عقلاتيه...
ياهلا فيك ومازاد كلماتي روعه الا قراتك لها
جعلك الله دايم بابتسامه وسعاده
ويدوم فرحك ومرحك
جزاك الله خير وحياك الله
سيف الندامه قتلني
( سبعة فروخ ) ياالله وصف راائع من هالام الله يجمعها بعيالها يارب الله ياأم طيف ايش هالابيات بكيتيني بجد وكل ماعدت قراءتها رجعت ابكي من جديد مع اني مع بنت وحدة والحمد لله مع بعض بس يؤلمني جدا فراق الابناء عن امهاتهم اعظم حب في الدنيا حب الام لأطفالها مايعدله حب , الله يخليهم لنا ولا يحرم أم من أطفالها ولا طفل من امه يارب استغرب من بعض الامهات اللي تزعل على زوجها وتقول خذ عيالك حرام عليها وش ذنب الاطفال يتعذبون وهي بعد تعذب نفسها بس تكابر , سبحان الله فيه حريم قويات تقدر تصبر عن عيالها وفيه الاغلبية ماتقدر تبعد عنهم لحظات الله يخليهم لنا يارب جزك الله خير ياأم طيف الله يخلي لك عيالك ويرزقك برهم يارب وييسر عزيمتكم وترجعين أكثر وناسة
( سبعة فروخ ) ياالله وصف راائع من هالام الله يجمعها بعيالها يارب الله ياأم طيف ايش...
ياقلبي انتي يا الحسن الله يسعدك ويبعدك عن الدموع بس بقولك شي الحرمه الي تقول خذ عيالك لاتقولين عنها قويه قولي عنها غبيه فيه وحده بعقلها تراهن او تساوم زوجها على عيالها على بالها بيراكض ورى رضاها الرجال مايفكر الا بنفسه وبس حتى حنان ماعنده ممكن يشفق عليهم داخله حتى مايتكلف باظهار عطفه الحرمه الغبيه الي تساوم على عيالها الوحده مننا لو يخيرونها بين انوثتها وحب زوجها وحياته ووبين امومتها واطفالها تختار امومتها واطفالها بدون تردد
الرجال عمره ماينفع بشي الا يجيب لك المرض والقهر بس العيال ظهرك وسندك وعليهم ترتكين
فيه قصه ما انساها ماحييت وراح تنزل دموعك اشكل من اول يقولك فيه حرمه تزوجت رجال حاله مايل
وحملت منه وجابت ولد بعد ماولدته بايام سافر زوجها فتره طويله شهر او اكثر وهي زعلت وتبي تادبه على بالها بتقدر عليه
ايش سوت . ؟
عشان تادبه وهي ماتدري انها قهرت نفسها طول العمر ايش سوت تركت له البيت والطفل الرضيع الي ماكمل شهرين على وجه الدنيا وراحت بيت اهلها ماشيه على قاعده(اضغط عليه عشان يفتقدني ويحس بقيمتي وحاجه الطفل لي ويجي يترضى لي )
راحت بيت اهلها الفاجعه الصاعقه انه انتظرته ايام وشهور وسنين ماجاها بالعكس طلقها وماعاد شافت ولدها ولا لمسته
مرت السنييييييييين وتزوجت برجال اربعيني عازب تاجر وجابت منه ولد ثاني وتعلق قلبها فيه وصارت تتحمل اذى زوجها عشان ماتنحرم منه مثل ما انحرمت من اخوه
مرت السنين ودخل ولدها الجامعه الي من زوجها الثاني بس تعب فجاه من الكلى فشل كلوي ويحتاج متبرع
خلت زوجها يحط اعلان بالجرايد لمن يريد ان يتبرع وله مبلغ مالي
اليوم الثاني كان فيه عشرات الشباب الي يبون يتبرعون ومن بين هالشباب كلهم ماطابق الا كلية واحد
بس زوجها كان متردد قال لام الولد مابيه يتبرع قالت له ليش
قال الولد المتبرع نحيف وهزيل وحالته حاله اخاف يموت
قالت
مايهمني المهم ولدي يعيش وصلحوا العمليه واليوم الثاني صحي ولدها طيب وبخير بس الولد المتبرع مات بالعمليه
انقهرت مهما كان وراحت تبي تشوف اسمه لما قرت اسمه طلع الولد المتبرع
ولدهااااااااااااااااااا من زوجها السابق
قتلت ولدها مرتين
تركته يوم كان بحاجتها ويوم كبر واستغنى عنها قتلته مره ثانيه
وبعدها دخلت هالام المستشفى اثر جلطه صابتها وجلست بحسرتها واتحدى يبرد حسرتها شي
هذا كله نتيجه المساومه ع الاطفال حرام حرام والله حرام والله ما اساوم بعيالي لو على قطع رقبتي
ليه نخلي الاطفال يدفعون الثمن نتيجة اغلاط رجال مايستحقون اي شي مايستحقون تراب
تزوج علي بالذلفه باللعنه بس عيالي لاااااااااااااا والف لا
يتزوج يخون يموت له رب يحاسبه بس ذنب الاطفال برقبتي انا
سيف الندامه قتلني
صباح الخير مبروووك الملف جديد منوررررين الكل :)
صباح الخير مبروووك الملف جديد منوررررين الكل :)
هلا بالحسناء صباح النور
الله يبارك فيك ويتبارك فيك لاتقطعين عننا الفائده والتواجد المثمر
والنور نورك ياقمر
سيف الندامه قتلني
حقّ الأمومة

د/ عبد المجيد البيانوني

لا يزال الجدل العقيم يثار بدون هوادة عن عمل المرأة ، ودورها في المجتمع ، ولا تزال الموازين المختلّة تقدّم هنا وهناك ، عمّا يجب أن تكون عليه المرأة ، وعمّا يطلب منها ، وتكثر الأعباء المطلوبة ، وتطول قائمة المسئوليّات ، وتقف المرأة المسلمة حائرة ، وهي الحريصة على مرضاة ربّها ، وأداء واجباتها ، والاضطلاع بمسئوليّاتها تتجاذبها التيّارات المتصارعة ، لا تدري بم تبدأ ؟ وأين تضع مواقع أقدامها ؟ وتعظم المصيبة أكثر عندما نجد كتابات ملتزمة بمنطلقات الإسلام وهديه ، تلفّها الضبابيّة في الفهم والتصوّر ، والشطط في تقدير المطالب والمسئوليّات ، والخلل في تحليل الواقع وتقويمه .

ويترتّب على ذلك شتّى المفاسد التي أوّلها وأخطرها ما يتّصل بشعور المرأة المسلمة أنّ وظيفتها الفطريّة الحيويّة ، إن هي إلاّ وظيفة ثانويّة ، لا قيمة لها أمام بهارج الأعمال الاجتماعيّة ، وسلسلتها الطويلة ، التي تشارك الرجال وتنافسهم ..
ولعلّ نقطة البدء في معالجة هذه الإشكاليّات كلّها هي تحديد الأولويّات في حياة كلّ من الرجل والمرأة ، هذه الأولويّات التي تحكم بها الفطرة ، وتشهد لها سنن الحياة ، وتؤيّدها الوقائع والأحداث ..

وعندما يخرج الرجل عن أولويّاته ، وتخرج المرأة عن أولويّاتها ، تضيع الحقوق ، وتختلّ الموازين ، وتظهر التشوّهات والاضطرابات في تركيبة المجتمع وعلاقاته ، ويبتدئ ذلك من معاكسة الفطرة ومعاندتها ، ولن يئول حال الناس بذلك إلى رشد أو سداد .. وإذا لم يكن من غرضنا في هذا المقال أن نعرض أولويّات الرجل وأولويّات المرأة بإسهاب وتفصيل ، وإنّما نسوق هذا القول تمهيداً لما نريد الحديث عنه ، فإنّه غنىً لنا عن ذكر أكبر الأولويّات وأهمّها في حياة كلّ من الجنسين .
فأكبر الأولويّات وأهمّها في حياة الرجل : العمل الاجتماعيّ خارج البيت بكل جوانبه ومضامينه ، ومسئوليّاته ومتاعبه ، وعلاقاته وروابطه ..

وأكبر الأولويّات وأهمّها في حياة المرأة المسلمة : رعاية الأولاد في مملكتها الصغيرة ، حصن المجتمع الداخليّ : ألا وهي الأسرة ، تربية صالحة للأولاد وحسن تنشئة ، وقياماً بحقّ الزوج على أحسن وجه ، وتنمية إيمانيّة وتربويّة لنفسها بما يخدم هذه الأهداف ويحقّقها ، وعندما لا يكتب للمرأة الزواج أو الإنجاب فمن الممكن عندئذ أن تتوجّه إلى بعض الوظائف الاجتماعيّة التي تتلاءم مع فطرتها ولا تتعارض ، وتلتقي مع أنوثتها ولا تتناقض . ولا يخفى أنّ أولويّات كلّ من الرجل أو المرأة لها متطلّباتها الخاصّة التي تتلاءم مع طبيعتها ، وتمكّنها من أداء رسالتها بصورة مثلى ؛ فمن أهمّ متطلّبات وظيفة المرأة الفطريّة الشعور بالسكن النفسيّ والعاطفيّ ، والهدوء الجسميّ ، والبعد عن الإرهاق . ثمّ لا يمنع بعد ذلك أن يكون للرجل دوره وحضوره ، وفاعليّته وتأثيره في عالم الأسرة ، كما لا يمنع المرأة بعد قيامها بمسئوليّاتها أن يكون لها نشاطها المتميّز في مجالات متنوّعة من نشاطات الحياة ، على ألاّ يعكّر ذلك وظيفتها الفطريّة الأولى والأهمّ في الحياة ..

وليس معنى كلامنا أنّ المرأة لا تستطيع الجمع بين وظيفتها الفطريّة وبين أيّ نشاط اجتماعيّ أو فكريّ ، أو إبداع أدبيّ ، وإنّما حديثنا هنا عن الأولويّة الأولى في حياتها ، وألاّ ننتقص من دورها الأوّل فيها إن لم تقم بغيرها ، وألاّ نقدّم أو نفضّل تلك المواهب والنشاطات عليها .. وعلى الرغم من كلّ ما فعلته الحضارة الغربيّة بالمرأة من إفساد لحياتها ، وتدمير لكيانها ، فإنّها لم تستطع أن تغلب قوّة الفطرة التي تأبى على المرأة أن تزاحم الرجل في أولويّاته ، وتدانيه في كفايته فيها ، وعندما يحتجّ بعض المفتونين ببعض النماذج من النساء ، اللاتي زاحمن الرجال في مجالات الحياة ، فإن تلك الحجّة تساق عليهم لا لهم ، إذ ليس المطلوب لنصدّق دعاويهم أن نرى امرأة أو اثنتين أو ثلاثاً أو عشراً أو عشرين .. يعملن في هذا المجال أو ذاك ، وإنّما المطلوب أن نرى نسبة النساء العاملات تتناسب مع نسبة النساء في المجتمع ، ثمّ لم يقع الخلل في حياة الناس الاجتماعيّة أو الاقتصاديّة ، أو في أيّ جانب من جوانبها ، والواقع يشهد أنّه لم يكن هذا الأمر ولا ذاك .. وأنّ الواقع مع ما يشهد من ضعف مشاركة المرأة في المجالات الاجتماعيّة ، وقلّة بروزها في شتّى الميادين قد أدّى إلى خلل فظيع في واقع الناس الفطريّ والاجتماعيّ ، فكيف لو كانت مشاركة المرأة وحضورها الاجتماعيّ يتناسب مع عددها في المجتمعات .؟!

فقد نشرت مجلّة المجتمع في عددها /1387/ 4 من ذي القعدة 1420 هـ 8/2/2000 م : " أنّ دراسة أوروبيّة حديثة أثبتت أنّ المواقع القياديّة بالمؤسّسات الأوربيّة لا تزال مقصورة على الرجال ، فقد أكّدت دراسة تضمّنت استطلاعاً لواقع /1500/ شركة أوربيّة حقيقة غياب المرأة في أعلى السلّم الإداريّ للمؤسّسات " . " وتبين أنّ أكثر من نصف الشركات الألمانيّة ليس لديها أيّ امرأة في مواقعها القياديّة العليا بينما لم تحز سوى امرأة واحدة موقعاً إداريّاً رفيعاً في 25% من الشركات ، حسب الدراسة التي تمّت لحساب شركة " يو بي إس " لخدمات نقل الطرود في مدينة نويس الألمانيّة " . " وتؤكّد دراسة أوربيّة أخرى تجرى بشكل سنويّ منذ عام 1992 م لحساب " يوروب بزنيس مونيتور " الهزال الشديد الذي يعتري الحضور النسائيّ في المستويات القياديّة للشركات الأوربيّة ، التي يزيد دخلها السنويّ على مليار ونصف المليار دولار برغم أنّها تضمّ في المعدّل /3500/ موظّف " .

وعلى ضوء ما سبق ، وكيلا تُبخَس الأمّ التي تحبس نفسها على رعاية أبنائها حقّها ، ويقول قائل قاصر الرأي والنظر ، أو مغرض مستهتر بحقّ الفطرة وقانونها ، ويطلب منها ما لا يطلبه من نفسه : أين عمل المرأة وتأثيرها في المجتمع الذي تعيش فيه .؟ أين منها الأديبة والكاتبة .؟ والصحفيّة أو الباحثة .؟ وأين منها المفكّرة والمنظّرة .؟ أو الإداريّة الناجحة .؟ أو الداعية المؤثّرة .؟ ويجعل ذلك مقياس تقدّم المجتمع أو تأخّره .. كيلا يكون ذلك أو شبه ذلك ، فإنّني أقترح اعترافاً منّا بحقّ المرأة التي تحفظ على أبنائنا فطرتهم ، وترعى لهم نشأتهم وحفظاً له : أن تقرّر لها النظم الاجتماعيّة والدول حقّاً مادّيّاً أسمّيه : " حقّ الأمومة " ، هذا الحقّ تعطاه خالصاً لها عن كلّ طفل تنجبه ، وتحبس نفسها على تربيته ورعايته ، ولوكانت غنيّة مقتدرة ، اعترافاً لها من المجتمع بعظم الواجب الذي تقوم به ، وكيلا يظنّ ظانّ أنّ ما هي فيه هيّن يسير ، هو أقلّ شأناً ، وأدنى حظّاً من المرأة المعلّمة أو الأديبة ، أو الكاتبة أو الباحثة أو الطبيبة أو الداعية .. وإنّ الفرق بين المرأة الأمّ وهؤلاء النساء أنّ الأولى ، وهي تؤدّي وظيفتها الفطريّة ساعية في خدمة الأمّة أوّلاً وآخراً ..

وأمّا الأخريات فإنّهنّ ساعيات في حظّ أنفسهنّ أوّلاً ، ثمّ في خدمة أمّتهنّ ثانياً .. وفرق كبير بين الفئتين . وحقّ الأمومة الذي نراه لا يقتصر على عناية الأمّ بجسد طفلها منذ الولادة وإلى سنّ الثالثة أو الرابعة مثلاً ، حيث تشتدّ حاجته إلى مثل هذه العناية .. وإنّما تشمل إلى جانب ذلك : العناية النفسيّة العاطفيّة ، والعناية العقليّة الفكريّة ، وتمتدّ إلى سنّ التاسعة أو العاشرة ، لنطمئنّ على خروج الطفل من محضن الأمومة سويّاً في كلّ جانب من جوانب فطرته وكيانه .. وليس هذا الاقتراح بدعاً على منطق الإسلام وروح تشريعه ، والسوابق التاريخيّة في عمل الخلفاء الراشدين ، وما سنّوه من سنن حسنة ، لتحقيق الرعاية الاجتماعيّة لأبناء الأمّة بصورة مثاليّة ، تعدّ قمّة من القمم السامقة في تقدير المسئوليّة والقيام بها حقّ القيام ،

فقد ثبت أنّ عمر بن الخطّاب  فرض لكلّ مولود في الإسلام حظّاً من بيت مال المسلمين ، فلم لا يفرض لأمّه التي تقوم بحقّ الأمومة من التربية والرعاية وحسن التنشئة حظّ في بيت مال المسلمين لتشجيعها على القيام بهذه المهمّة على أكمل وجه.؟! وأرى أنّ المرأة لا تستحقّ ذلك إلاّ إذا اجتازت دورة تربويّة متكاملة ، منظّمة بعناية ، ترفع مستواها العلميّ والعمليّ والتربويّ ، وتؤهّلها للقيام بمسئوليّاتها وعملها على خير وجه . فهل بعد ذلك يقول قائل : أين المرأة في واقعنا .؟ وكأنّه لا يرى الأمّهات الفضليات ، وهنّ يسهرن الليل ، ويتعبن في النهار ، يرهقن أبدانهنّ ، ويضنين أنفسهنّ ، وكأنّه يستقلّ عملهنّ ، وهنّ يتابعن أولادهنّ ، ويحرصن على رعايتهنّ وحسن تنشئتهنّ . إنّني قلت ، ولازلت أقول لكلّ أمّ مثاليّة تقوم بحقّ الأمومة ، وحقّ الزوجيّة ، وتقدّر عظمة مسئوليّتها : " إنّ كلّ أمّ تنجح في تربية طفل واحد تستحقّ أن تمنح شهادة دكتوراة في التربية .. " ، فكيف لو ربّت ثلاثة أطفال ؟ وكيف لو ربّت خمسة أطفال أو عشرة .؟ إنّ كثيراً منّا نحن الرجال ـ وكثيراً من النساء أيضاً ـ نستهين بعظم المسئوليّات التي تنهض بها الأمّهات والنساء بوجه عامّ ، مع أنّنا نردّد في مناسبات متعدّدة ، ولعلّنا نقول ذلك بنوع من المجاملة أو الاستغراب : " ابحث عن المرأة في حياة الرجل " ، أو " وراء كلّ رجل عظيم امرأة " .. ولعلّ بعض الناس يفهمون المقولة الأولى في جانبها السلبيّ فحسب .! فهل نحن حقيقة نعتقد بصدق هذا القول ، أم أنّ الأمر لا يعدو كلمة مجاملة معسولة ، تدغدغ العواطف ، وليس لها من رصيد في العقول أو السلوك .؟! وبعد ؛ فلن ننسى أبداً أنّ المرأة المسلمة التي تقوم بحقّ الفطرة حقّ القيام هي أمّ المفكّرين والعلماء .. وأمّ الدعاة والهداة .. وأمّ القادة والشهداء .. وأمّ المبدعين والنبغاء .. وزوجة هؤلاء أيضاً .. وملهمتهم لكلّ خير وعطاء ..
سيف الندامه قتلني
كلمة (ام) ماخوذه من كلمة (امه) انتي لابنائك الدنيا كلها انتي كل العالم بالنسبه لعيالك ولو تركتيهم قطعتي فيهم الحياه وقطعتي فيهم الامل والصلاح وحرمتيهم من كل معنى حلو للحياه