رشيقة الجميلة
عشقي-جورمينا

الله يتمم لكم بخير ياااااااااااااااااااارب .....
عشقي الرررياض
مشكوره سوزااان
ســـ الهـدب ـــود
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
يابعدعمري مشكوره عالدعوه:26:

الله يرزقك بالولد الصالح اللي يفرح قلبك انتي وعشقي وورد مديني وكل البنات

ويرزقني انا وباقي البنات الحمل
ســـ الهـدب ـــود
جورمينا هذا الايميل

group904451@groupsim.com
ام علوش HS
ام علوش HS
دور التغذية مهم..

حول هذا الموضوع التقينا الدكتور محمد يحيى قطان استشاري نساء وولادة مدير مستشفى العزيزية للولادة والأطفال بجدة، وعضو الهيئة الطبية الشرعية بمحافظة جدة، وقال: لا يوجد مستند علمي أو بحث ذو أسس منهجية علمية يثبت وبصورة قاطعة علاقة مباشرة بين تناول طعام أو شراب محدد ونوع وجنس الجنين من ذكر أو أنثى على الإطلاق، ولكن بعض الدراسات التي أجريت حول هذا الموضوع ومنها دراسة أمريكية حديثة أشارت إلى أنه قد يكون للتغذية دور فعال في عملية تحديد جنس المولود، وأنه طبقاً لهذه الدراسة فإن للتغذية دوراً في نجاح عملية اختيار جنس المولود وأن نسبة الصوديوم والبوتاسيوم مقارنة مع نسبة الكالسيوم والمغنيسيوم في الدم لها الدور الأكبر في حدوث ذلك، علماً بأن الحميات المفترضة يجب اتباعها بمدة لا تقل عن شهرين لتغيير المخزون الغذائي داخل الجسم لأن نسبة المعادن في الدم هي صاحبة الدور الأكبر في حدوث النتيجة الموجودة. فزيادة نسبة عنصري الصوديوم والبوتاسيوم في الغذاء وانخفاض نسبة الكالسيوم والمغنيسيوم يسبب تغييرات في جدار البويضة لجذب الحيوان المنوي الذكري فيكون الحمل ذكراً أما العكس أي إذا زادت نسبة الكالسيوم والمغنيسيوم في الغذاء، وعليه فإن تناول أطمة غنية بأملاح الصوديوم كرقائق البطاطا المملح، والبوتاسيوم، اللحوم الحمراء تشجع الحيوانات المنوية الذكرية بينما الأغذية الغنية بالكالسيوم والمغنيسيوم والأسماك ومنتجات الألبان تحفز المستقبلات لجذب الحيوان المنوي الأنثوي.

وأضاف: كذلك توجد ملاحظة استند تحليلها العلمي على التأثيرات التفاعلية للخواص الكيميائية الموجودة ببعض الأطعمة والأشربة مثال ما تردد على علاقة القهوة وبالذات ما يسمى «بالقهوة التركي» وبالتالي إعطاء فرصة أكبر للحيوانات المنوية حاملة الكرموسوم الذكوري بتلقيح البويضة، وكذلك ما يتردد بالنسبة لزيت الزيتون وبعض البذور وزيت زهرة دوار الشمس وما يستعمله البعض فيما يسمى الطب الشعبي له علاقة بتغيير البيئة الحمضية والقلوية لمهبل وبالتالي إعطاء فرصة للحيوانات المنوية الأكثر سرعة والأخف وزناً بالدخول للبويضة وتلقيحها، ومن منطلق خبرتي كاستشاري لأمراض النساء والولادة ومن متابعتي لمريضات خلال العشرين سنة الماضية فإنني أنصح كل من يبحث ويصر على نوع معين من جنس الأجنة أن يتأمل قول الله عز وجل: (لله ملك السموات والأرض يخلق ما يشاء يهب لمن يشاء إناثاً ويهب لمن يشاء الذكور).