
القطوه ميمي
•
ملل ...........

بخير الحمد الله
وشكلها نزلة معوية
واللى زاااد المشكلة الجفاف
بس الحين الحمد الله مافيني شئ
اسم مريم حلوووو واحس اللى اسمها مريم تكون طيبة
وشكلها نزلة معوية
واللى زاااد المشكلة الجفاف
بس الحين الحمد الله مافيني شئ
اسم مريم حلوووو واحس اللى اسمها مريم تكون طيبة


عندي افرازاات بيضة مثل لون الكريمه .... بس من غير رائحه او حكه ... تكفوون قولولي ... هل معناااه التهااابااات
او قدوم الدوره ..؟؟؟
او قدوم الدوره ..؟؟؟

بيت سعيد
•
جميل أن تنشدي الراحة النفسية من خلال أدعية الصبر، ولكن يجب أن تتذكري ضرورة الأخذ بالأسباب، والسعي للفوز بما تريدين، وإذا كان ترك الأخذ بالأسباب معصية فإن الركون إلى الأسباب بمفردها خطأ كبير.
فنحن مأمورون كما أخبرنا حبيبنا صلوات الله وسلامه عليه بالسعي لكل ما يفيدنا في الحياة، فقد قال صلى الله عليه وسلم للأعرابي الذي أراد أن يترك الناقة دون أن يربطها، انطلاقاً من أنه متوكل : أعقلها وتوكل.. عن أنس بن مالك قال: جاء رجل على ناقة له، فقال: يا رسول الله؛ أدعها وأتوكل؟ أو أرسلها وأتوكل؟ فقال صلى الله عليه وسلم: (أعقلها وتوكل).
لذا يجب قبل التفكير في أدعية الصبر، التفتيش المثابر والمطمئن عن كل الأسباب التي يمكن أن تزيد بمشيئة الرحمن من فرصك في الإنجاب، وقد ذكرت أن الفرص ضعيفة ولم تقولي أنها منعدمة – لا قدر الله- وهذا ما يفتح أبواب الأمل على مصراعيه، متى تحليت بحسن الظن بالرحمن وقد أوضح سبحانه وتعالى أنه عند ظن عبده.
فعن أبي هريرة- رضي الله عنه- قال : قال النبي- صلى الله عليه وسلم- : يقول الله تعالى : ( أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا ذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملإ ذكرته في ملإ خير منهم، وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعا، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة) .
ولذا ندعوك إلى الاسترخاء الذهني والجسدي وترديد جمل الاطمئنان وحسن الظن بالعزيز الحكيم والارتياح التام وطرد كل الوساوس (اللعينة) التي من شأنها تكدير صفوك وبذر الشكوك في كل من قلبك وعقلك تجاه الإنجاب وتذكري أن الدعاء والقدر يتصارعان كما أخبرنا الحبيب المصطفى صلوات الله وسلامه عليه.
فأكثري من الدعاء، وألحي على الخالق بالدعاء، بأن يرزقك الذرية الصالحة، ولا تنسي صلاة الحاجة، وهي ركعتان تدعي من خلالها الرحمن بكل ما تشائين ولا تنسي اليقين بالإجابة، فكما قال عمر عبد الخطاب رضي الله عنه أنه يثق من إجابة الدعاء، وأن المشكلة في أن يلهمه الخالق بالدعاء، فادعي الرحمن وأنت على يقين (جميل) بالإجابة بشرط عدم التعجل في الاستجابة.
وبعد الإلحاح في الدعاء، لابد من الإحساس بالاطمئنان إلى قضاء الرحمن، والذهاب إلى أمهر الأطباء، وفي قلبك أن العزيز الحكيم وحده هو الذي يمنح الشفاء، وأن الطبيب هو مجرد (وسيلة) يرسلها لك الرحمن ليساعدك على الإنجاب وفقا لمشيئته عز وجل.
وعليك اتباع كل إرشادات وتعليمات الطبيب، فقد أمرنا الحبيب صلوات الله وسلامه عليه بالتداوي مع ضرورة الحرص على الاهتمام بصحتك النفسية، فقد ثبت علمياً أن شدة القلق والخوف من عدم الإنجاب قد يتسببان في تأخير الإنجاب.
ونتمنى ألا توقفي حياتك حتى يحدث الإنجاب، فلاشك أن الأمومة نعمة، وهي مهمة للغاية، ولكنها ليست النعمة الوحيدة في الحياة، ولذا نود منك أن تنمي بقية جوانب حياتك، وأن تحسني منها بزيادة رصيدك من المكاسب الدينية والدنيوية على حد سواء مع زيادة استمتاعك بمباهج الزواج، وتحسين علاقتك بزوجك، وإشاعة البهجة في حياتك الزوجية، وألا تتعاملي مع زوجك وكأنك تعانين من أوجه النقص أو القصور كأنثى فلا تعتذري عن خطأ لم ترتكبيه واستبدلي ذلك بإقامة نوع من الصداقة (الجميلة) مع زوجك.
وأحسني تقدير نفسك دون زيادة أو نقصان وضاعفي من أوجه الاتفاق مع زوجك وقلصي أسباب الاختلاف إلى أقل ما يمكن واهتمي بزيادة رصيدك من الجمال وتعاملي مع زوجك بلطف ونعومة وكوني زوجة صالحة كما أمرنا رسولنا الحبيب (إذا نظر إليها سرته، وإذا أمرها أطاعته وإذا غاب عنها حفظته).
ونهديك الدعاء الذي أخبر به سيد الخلق صلى الله عليه وسلم سيدة نساء العالمين، السيدة فاطمة الزهراء رضي الله عنها وأرضاها، حيث نصحها بأن تقوله عندما تشعر بالضيق وهو "يا حي يا قيوم برحمتك استغيث، أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين".
ويمكنك أيضا أن تكثري من قول: "بسم الله على نفسي ومالي وديني، اللهم أرضني بقضائك وبارك لي فيما قدر حتى لا أحب تعجيل ما أخرت أو تأخير ما عجلت".
وأخيرا أدعي الرحمن بكل ما تشعرين به، وأنت في وضع السجود، وسندعو لك نحن أيضاً، وندعو قراءنا الكرام أن يتوجهوا إلى الله بالدعاء لك، ونحن على يقين بأننا سنهنئك قريباً، فتذكري وقتئذ إخبارنا حتى نشاركك أفراحك، واهدئي واملئي حياتك بكل ما هو مفيد، واستمتعي بكل المباهج المشروعة وتفاءلي دوما تنفيذا لنصيحة حبيبنا ورسولنا العظيم صلوات الله وسلامه عليه بضرورة التفاؤل.
ولا تسمحي للشيطان اللعين أن يقترب منك أو أن يفسد عليك أي لحظات في عمرك وتذكري أن الشيطان يذكرنا بالمفقود لينسينا الشكر على الموجود، وأن الرحمن يحب الشاكرين وأن الآية الكريمة تقول (لَئِنْ شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ) فاشكري الرحمن على النعم التي رزقك بها، وقومي بأدوارك المتعددة في الحياة كزوجة وربة بيت وابنة وواصلة رحم وصديقة.
واهتمي بسد كل منافذ الشيطان وحافظي على صحتك النفسية والجسدية وتناولي الدواء واستخدمي الوصفات الطبيعية وتجنبي الدجالين والمشعوذين، بالطبع، وتجاهلي أي تعليقات (سخيفة) قد تصدر من المحيطين بك بسبب تأخر الإنجاب وقومي بتغيير الموضوع بلطف وحافظي على حسن ظنك بالرحمن ولا تخافي إلا ذنبه واستبشري خيرا وستجدينه بمشيئة الله عز وجل في أفضل وقت.
وتذكري أن هناك سيدات تأخرن في الإنجاب لسنوات طويلة واستطعن الحفاظ على إيمانهن وتفاؤلهن ....
فنحن مأمورون كما أخبرنا حبيبنا صلوات الله وسلامه عليه بالسعي لكل ما يفيدنا في الحياة، فقد قال صلى الله عليه وسلم للأعرابي الذي أراد أن يترك الناقة دون أن يربطها، انطلاقاً من أنه متوكل : أعقلها وتوكل.. عن أنس بن مالك قال: جاء رجل على ناقة له، فقال: يا رسول الله؛ أدعها وأتوكل؟ أو أرسلها وأتوكل؟ فقال صلى الله عليه وسلم: (أعقلها وتوكل).
لذا يجب قبل التفكير في أدعية الصبر، التفتيش المثابر والمطمئن عن كل الأسباب التي يمكن أن تزيد بمشيئة الرحمن من فرصك في الإنجاب، وقد ذكرت أن الفرص ضعيفة ولم تقولي أنها منعدمة – لا قدر الله- وهذا ما يفتح أبواب الأمل على مصراعيه، متى تحليت بحسن الظن بالرحمن وقد أوضح سبحانه وتعالى أنه عند ظن عبده.
فعن أبي هريرة- رضي الله عنه- قال : قال النبي- صلى الله عليه وسلم- : يقول الله تعالى : ( أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا ذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملإ ذكرته في ملإ خير منهم، وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعا، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة) .
ولذا ندعوك إلى الاسترخاء الذهني والجسدي وترديد جمل الاطمئنان وحسن الظن بالعزيز الحكيم والارتياح التام وطرد كل الوساوس (اللعينة) التي من شأنها تكدير صفوك وبذر الشكوك في كل من قلبك وعقلك تجاه الإنجاب وتذكري أن الدعاء والقدر يتصارعان كما أخبرنا الحبيب المصطفى صلوات الله وسلامه عليه.
فأكثري من الدعاء، وألحي على الخالق بالدعاء، بأن يرزقك الذرية الصالحة، ولا تنسي صلاة الحاجة، وهي ركعتان تدعي من خلالها الرحمن بكل ما تشائين ولا تنسي اليقين بالإجابة، فكما قال عمر عبد الخطاب رضي الله عنه أنه يثق من إجابة الدعاء، وأن المشكلة في أن يلهمه الخالق بالدعاء، فادعي الرحمن وأنت على يقين (جميل) بالإجابة بشرط عدم التعجل في الاستجابة.
وبعد الإلحاح في الدعاء، لابد من الإحساس بالاطمئنان إلى قضاء الرحمن، والذهاب إلى أمهر الأطباء، وفي قلبك أن العزيز الحكيم وحده هو الذي يمنح الشفاء، وأن الطبيب هو مجرد (وسيلة) يرسلها لك الرحمن ليساعدك على الإنجاب وفقا لمشيئته عز وجل.
وعليك اتباع كل إرشادات وتعليمات الطبيب، فقد أمرنا الحبيب صلوات الله وسلامه عليه بالتداوي مع ضرورة الحرص على الاهتمام بصحتك النفسية، فقد ثبت علمياً أن شدة القلق والخوف من عدم الإنجاب قد يتسببان في تأخير الإنجاب.
ونتمنى ألا توقفي حياتك حتى يحدث الإنجاب، فلاشك أن الأمومة نعمة، وهي مهمة للغاية، ولكنها ليست النعمة الوحيدة في الحياة، ولذا نود منك أن تنمي بقية جوانب حياتك، وأن تحسني منها بزيادة رصيدك من المكاسب الدينية والدنيوية على حد سواء مع زيادة استمتاعك بمباهج الزواج، وتحسين علاقتك بزوجك، وإشاعة البهجة في حياتك الزوجية، وألا تتعاملي مع زوجك وكأنك تعانين من أوجه النقص أو القصور كأنثى فلا تعتذري عن خطأ لم ترتكبيه واستبدلي ذلك بإقامة نوع من الصداقة (الجميلة) مع زوجك.
وأحسني تقدير نفسك دون زيادة أو نقصان وضاعفي من أوجه الاتفاق مع زوجك وقلصي أسباب الاختلاف إلى أقل ما يمكن واهتمي بزيادة رصيدك من الجمال وتعاملي مع زوجك بلطف ونعومة وكوني زوجة صالحة كما أمرنا رسولنا الحبيب (إذا نظر إليها سرته، وإذا أمرها أطاعته وإذا غاب عنها حفظته).
ونهديك الدعاء الذي أخبر به سيد الخلق صلى الله عليه وسلم سيدة نساء العالمين، السيدة فاطمة الزهراء رضي الله عنها وأرضاها، حيث نصحها بأن تقوله عندما تشعر بالضيق وهو "يا حي يا قيوم برحمتك استغيث، أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين".
ويمكنك أيضا أن تكثري من قول: "بسم الله على نفسي ومالي وديني، اللهم أرضني بقضائك وبارك لي فيما قدر حتى لا أحب تعجيل ما أخرت أو تأخير ما عجلت".
وأخيرا أدعي الرحمن بكل ما تشعرين به، وأنت في وضع السجود، وسندعو لك نحن أيضاً، وندعو قراءنا الكرام أن يتوجهوا إلى الله بالدعاء لك، ونحن على يقين بأننا سنهنئك قريباً، فتذكري وقتئذ إخبارنا حتى نشاركك أفراحك، واهدئي واملئي حياتك بكل ما هو مفيد، واستمتعي بكل المباهج المشروعة وتفاءلي دوما تنفيذا لنصيحة حبيبنا ورسولنا العظيم صلوات الله وسلامه عليه بضرورة التفاؤل.
ولا تسمحي للشيطان اللعين أن يقترب منك أو أن يفسد عليك أي لحظات في عمرك وتذكري أن الشيطان يذكرنا بالمفقود لينسينا الشكر على الموجود، وأن الرحمن يحب الشاكرين وأن الآية الكريمة تقول (لَئِنْ شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ) فاشكري الرحمن على النعم التي رزقك بها، وقومي بأدوارك المتعددة في الحياة كزوجة وربة بيت وابنة وواصلة رحم وصديقة.
واهتمي بسد كل منافذ الشيطان وحافظي على صحتك النفسية والجسدية وتناولي الدواء واستخدمي الوصفات الطبيعية وتجنبي الدجالين والمشعوذين، بالطبع، وتجاهلي أي تعليقات (سخيفة) قد تصدر من المحيطين بك بسبب تأخر الإنجاب وقومي بتغيير الموضوع بلطف وحافظي على حسن ظنك بالرحمن ولا تخافي إلا ذنبه واستبشري خيرا وستجدينه بمشيئة الله عز وجل في أفضل وقت.
وتذكري أن هناك سيدات تأخرن في الإنجاب لسنوات طويلة واستطعن الحفاظ على إيمانهن وتفاؤلهن ....
الصفحة الأخيرة