ريفاااااااااال
حورية ايوة انا مركباة من يومين واخ على الالم

وبلورة امين الله يسمع منك ترجعلنا حامل في بنوتة شبهاا وامورها مع زوجها سعيدة

وهو من ناحية ماباكل من البريسس لا يغرك بختار الاكلات الي سهل تزلط زي مرقوق وموس تشوكلت كيك مع توتر الاكتبارات سايرة مفجوعة على امل ان البريسس يردعني مافي امل لوووول وامس رحت تعشيت صيني مافي امل قلتلك اني اوقف اكل هههههههههه وابشرك وزني رجع زاد لاكن حاجة بسيطة خخخخخخخخخ دا مع الاختبارات اما لو بدون ايش حيسير
بلورة الشرق
بلورة الشرق
حورية
دينهيل ميدالياتهم مرة حلوة ومو غالية عمومااغلب الميداليات بحدود 200 بالكثير 500 ريال
ممكن تجيبي جنبها شي عطر مثلا
والله يهنيكم ببعض ويجيبلك هو الساعة ام 400 الف دي


رفولتي
احنا نزلط زلللللللللط ما يهمنا خخخخخ
ريفاااااااااال
بلورة الساعة ام 400 الف من جد شوقتيني اروح اشوفها خخخخخخخخخخخخخخخ اروح اشتري ارض لو عندي 40 الف مو 400 لوووووول
بلورة الشرق
بلورة الشرق
ريفال
اول ما تدخلي معوض اللي في التحلية مااتوقع فيه غيره
عند المصعد على يدك اليسار في 3 فترينات
اللي في النص مكتوب عليها سبيشل وفيها مجموعة ساعات 2 خطيرين مربعة وجلد اسود وما فهيا ولا شي
فوق في نفس الفترينة بس بفصوص وشكلها نسائي بس دفشة ماعجبتني >>>> تف عليك حامض
بلورة الشرق
بلورة الشرق
طفلك في السادسة
أ. هاني العبد القادر
22/1/1428هـ
حديثنا التالي - بإذن الله - عن سن السادسة.
سن السادسة هو المتوسط المتوقع لمرحلة جديدة يتمركز فيها الطفل حول ذاته، يتوقع أن يكون ابن السادسة مندفع العاطفة أحياناً قليلة بصورة إيجابيه تجاه غيره، كحنانه على إخوانه الصغار وعطفه عليهم، ولكن الأغلب أن يكون ابن السادسة مندفع العاطفة نحو ذاته، فتجد عنده الأنانية والطمع، يريد أن يكون له الأولوية في كل شيء، يريد أن يكون محبوباً أكثر من غيره، يريد أن يحصل على نصيب الأسد، طمّاع، ما يصح تخيره بين لعبتين؛ لأنه يريد الاثنتين، واحرص ألا تأخذ شيئاً من ممتلكاته وتعطيها طفلاً آخر يلعب بها إلا بإذنه، ولا تسمح لأحد أن يأخذ دوره في اللعب أو غيره إلا بإذنه، ولا حتى الكبار.
فديننا العظيم الذي علّم الصغار الاستئذان احتراماً لخصوصيات الكبار هو ذات الدين الذي علّم الكبار الاستئذان من الصغار، سواء في عمر الست سنوات أو غيره احتراماً لخصوصياتهم، وهو ليس استئذان ملاطفة لا قيمة له، لا، بل وهب الصغار حق الرفض أو القبول، وعلّمنا احترام قرارهم، أخرج البخاري ومسلم من حديث سهل بن سعد الساعدي أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أُتي بشراب فشرب منه وعن يمينه غلام، وعن يساره أشياخ، فقال للغلام: أتأذن لي أن أعطي هؤلاء؟ فقال الغلام: لا والله ما أوثر بنصيبي منك أحداً!! قال: فتله رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في يده، أي: وضع الشراب في يده، ثم تأمل كيف أقر الصغير حقه في الرفض مع عظم قدر المستأذِن والمُستأذَن لهم وهم النبي - صلى الله عليه وسلم - وكبار الصحابة.
ابن السادسة لديه رغبة شديدة في الفوز، وإذا انهزم فلا يتحمل، تراه يصيح ويبكي، ويتهم إخوانه أنهم غشاشين، اندفاع عاطفته نحو ذاته يضعف قدرته على التعامل مع لحظات خسارته وإخفاقه وإحباطه، وهذا يجعل ابن السادسة عموماً سريع البكاء، ينفجر ويبكي بسهولة.
إخواني: أبناؤنا يتعلمون منا التعامل مع الحزن والخسارة والإحباط مثل ما يتعلمون منا أي شيء آخر، لذلك فإن طفل السادسة يراك أنت كيف تتعامل مع ما يحزنك أو يحبطك ويضايقك بصبر ورضا، وروح رياضية وابتسامة، في المرحلة السابقة كانت أمه هي مركز العالم بالنسبة له، وهي محور اهتمامه، أما الآن في السادسة فيريد أن يكون هو مركز عالمه الخاص، وبؤرة اهتمامه، ولذلك يتوقع أن تسوء علاقته بأمه نسبياً بسبب تمركزه حول ذاته، وحتى مع غيرها تجده سلبياً مع الآخرين، ينفر من الأوامر ويتملص منها، ويحوّلها على إخوانه، ولا يتقبل النقد واللوم بسهولة، وبما أنه يحتاج بشدة للمديح والثناء فبإمكان الأم الواعية ومن حول الطفل أن يحسنوا علاقتهم معه، ويؤثروا في سلوكه بأن يقللوا من النقد واللوم والأوامر إلى أقل حد ممكن، ويمدحونه على تصرفات محددة وليس مدحاً عاماً، كما ينقلون له ثناء الآخرين عليه، ويدعون الله له بما يحب وتهفو إليه نفسه، فيربطون رغباته التي يتعلق بها بشدة في هذه المدة بمن يقضيها له أي الله - سبحانه وتعالى -، كما يحدثونه دائماً عن الجنة وما فيها من متع ورغبات يشتهيها ويتمناها، فيشوقونه لها، ويغرسون حبها والعمل لأجلها في قلبه.
http://www.almoslim.net:المصدر