رقي
رقي
مرحباااااااا رقروقه00كيف الدوااام اول يوم اكيد ثقيل طينه خخخ
مرحباااااااا رقروقه00كيف الدوااام اول يوم اكيد...
زفت
غصب قمت من النوم
ولما قمت عندنا رعد وبرق ومطر
والله ستر بس رحنا الدوام
وبناتي غصب قامو مير الله يصلحهم


بلسوم
قد شفتهم وعجبوني وحفظت الصور عندي حق بيتي
اذا خلص

صوت شلونج
كشخت بالساعه خخخخ


هبهب
شلونج
وعمره مقبوله مقدما

رفول
الحال من بعضوو
بلورة الشرق
بلورة الشرق
بنات حرام عليكم
يكفي
حسوي حملة كفاااية زي هذيك الحملة خخخخ

والله منيي قادرة الحق في اقل من 10 ساعات 3 صفحات
ترى الملف حيطير ولو طار ملفي انا حساسة حتجيني حالة نفسية ولا عاد تشوفوني >>>> اقلبي وجهك


اللي فاكراه

قطقوووطة
هدي نفسك حبيبتي ترى الشغلة تساهيل
انتي عارفة في ليمو ماما ماقدرت تجيني وكنت طول الحمل وانا زيك بكا x بكا
واحساسي كان امر لاني كنت حاسة بغيرة انو لو احد تاني من اخواتي كان جات بس انا لا
قالتلي يا انتي تجي يا مني جية
وانا صعب عليا اروح لاني سبق ورحت في الاربعين وتعبت
المهم ولدت ولاده سهله ولله الحمد
ليمو كانت اروع طفل ممكن اي ام تتمناه
هادية وظريفة وما تبكي الا بسبب
وربنا سخرلي اختي كان تتجيني على قد ماتقدر
ومرة ابو زوجي وابوه شالوني شيل وحطوني حط
كان رمضان يوميا يفطر زوجي معاهم ويرسلولي اكل مناسب للنفاس
ولما خلصت جبتلها هدية كان نفسها فيها عرفانا بجميلها
وبرضو الشغالة علمتها اختي تسويلي عريكة واشياء زي كدا
نوال ما رضيت اختي تاخدها عشان نفسيتها لا تتعب وربنا سهلها
تعرفي انا ما اخلي الشغالة تمسك بناتي
فكنت اخليها بس ترفعها عالكرسي الحمام وانا اشطفها بنفسي
كانت نفاسة رائعة ومريحة في هدوء في بيتي

في التوائم كاننفسي اعيدها بس محد رضيلي حتى زوجي قال لا لازم تروووحي الوضع لا يحتمل مع اني تصدقي اتوقع كنت حتحمل


بالنسبة للشيعة في ليبيا لما قالو البنات سويت سيرش في قوقل وطلع فيه بس يمكن في غير منطقتك
اكتبي شيعة ليبيا وشوفي
لا تزعلي مني حتى احنا عندنا شيعة وكثير بلدان فيها


نونة
ارحمي الرجال وارحمي نفسك وقبلهم ارحمي الحرمة ام العيال المسكينة
انتي بنفسك بتقولي زوجك مو حلو بالله اش يخلي حرمة متزوجة ام عيال تطل في رجال ومو حلو كمان

انا اقولك اللي حاصل هيا بتطل في الاولاد لانهم توائم ومختلفين جدا وسرحت فيهم
زوجك حانت منه التفاااتة انه اشبها دي بتطل كدا ؟
في جيتك شفتي المنظر والشيطان بيسولك اي شي عشان يخرب بيتك
نونة ترى كداالرجال حيطفش فعلا انتي دحين في مرحلة بناء لات خربي اللي بنيتيه بيدك

لو حاسة نفسك لسه مزعزعة لا تخرجي معاه الا ما تقدري تتحكمي في نفسك


اتمنى تقري كلامك لانو شكلك ما بتقري اللي فااااااااااااااااااااااااات

وبالنسبة للكافيه ترى ما كان ناقص الوجه الحسن انتي بس اقعدي وخلي مراية في وشك خخخخخ



احلام وردية
الله يسعدك يا شيخة ريحتيني بكلامك حسيت انك فاهمتني


غندورة
ترى انااعرف اتنين من بنات عبدالكريم القحطاني هم صاحباتك؟؟


قرومة
يا مرحبا يا مربا نورك طفى الكهربا .>>>>> اجل كيف بتانتري



ليدو فكريني بعتلك المضحك ولا لا


نوارة
انا لما جوني من اسبوعين ناس
قدمت في الاول كابتشينو لحاله

بعدين صحون مع العصير الني احي العصير مع الاكل اكثر من لاشاي وضيوفي يتحملوني خخخ
الصحون كان فيها
ورق عنب و ساندوتشات بيبي تونة وبف باستري بالهوت دوق وبيتزا
طبعا ورق العنب والبيتزا من برا
وبعد المالح جبت الشاهي مع كيكة برضو انا سويتها

خلاص تعبت من التفكير في الردود
**نوارة**
**نوارة**
كيودة لا ماقلت له لاني انهرت طول الصبح بكاء ونفسية زي الزفت
بس ابشرك ان شاء الله اليوم بروح الدكتورة وابدا اسوي فحص ومتابعة ودعواتك لي


بنات اتمني ماتنسوني من دعائكم يمكن اقطع عنكم الله اعلم علي حسب حالتي النفسية "]
بلورة الشرق
بلورة الشرق
طفلك في التاسعة
أ. هاني العبد القادر
13/2/1428هـ
عن سن التسع سنوات يدور حديثنا التالي:
نتوقع من ابن التاسعة أنه أتقن المهارات المختلفة، ومر بمرحلة مشاهدة الأنشطة، وتأملها بدون مشاركة في السابعة، وجرّبها في الثامنة، وتدرب عليها، وأتى بها مرة صح ومرتين غلط، الآن في التاسعة نتوقع أنه أتقن مهارات وأنشطة مختلفة سواء تعبدية أو منزلية أو اجتماعية.
ابن التاسعة لديه ثقة في نفسه مع هدوء داخلي، هذه الثقة وهذا الهدوء عاملان يساعدانه ليكون أكثر استقلالية عن والديه، سواء استقلالية فكرية، أو استقلالية اجتماعية، تجد من استقلاله الفكري عن آراء الكبار أنه رغم اهتمامه بهذه الآراء، وتأثره بها؛ إلا أنه يجادل فيها، ويتحداها أحياناً، فينتقد الكبار، ويهيئ نفسه ويهيئكم لاستقلاله الفكري المنتظر في مراهقته، علينا أن نتجنب فرض آرائنا الشخصية عليه، بل نعرضها عرضاً، ونحترم آراءه، قد يزداد عدم تقبل ابن التاسعة لآراء الكبار إذا لم يجد منا من يحرص على الاستماع إليه، ومعرفة ما يدور في ذهنه من اعتراضات أو آراء مخالفة، فيتحاور مع ابنك بشكل سليم، ويحترم حقه في أن يكون له رأيه الخاص.
بالمناسبة احترامك لآرائه لا يعني بالضرورة موافقتها، يقول الدكتور عبد اللطيف خياط في كتابه المميز (دليل الأم للأعمار من 8 - 14 سنة): "لا يعني احترامك لأبنائك الموافقة على كل ما يفعلون أو يقولون، وإنما يعني أن تعتقدي وتظهري أن لهم الحق أن يكون لهم آراؤهم ومشاعرهم" انتهى كلامه.
ابن التاسعة يهيئ نفسه وأسرته لاستقلال آخر غير الاستقلال الفكري، يهيئ نفسه وأسرته للاستقلال الاجتماعي المنتظر في مراهقته، فتجده يهتم بأصدقائه أكثر مما يهتم بالعائلة، واستعداداً لمثل هذا الاستقلال الاجتماعي نخلق بدورنا الفرص مبكراً لاحتكاكه بالبيئات الاجتماعية المنتقاة التي تعينه على الفضيلة، سواء على الصعيد الأسري في اختيار منطقة السكن، واختيار الأسر التي نوثق علاقتنا بها، أو على الصعيد المدرسي - إن أمكن - من خلال المدارس الأهلية الإسلامية المميزة، أو على الأقل ذات السمعة الجيدة من المدارس الحكومية، ثم تشجعه أيها الأب على حسن اختيار الصديق، وتكرم أصدقاءه، وتتودد لهم، وتحرص أن تكون أنت أقرب أصدقائه إلى قلبه.
الاستقلالية الاجتماعية الناشئة عنده تجعلنا نحرص أكثر وأكثر على تنمية مراقبته لله هذه المراقبة التي بدأناها منذ سن الثالثة، واستمرت نختار المواقف المناسبة في الحياة لنتلو على مسامعه قول الله - تعالى -: ((مَا يَكُونُ مِنْ نَجْوَى ثَلاثَةٍ إِلَّا هُوَ رَابِعُهُمْ وَلا خَمْسَةٍ إِلَّا هُوَ سَادِسُهُمْ وَلا أَدْنَى مِنْ ذَلِكَ وَلا أَكْثَرَ إِلَّا هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ مَا كَانُوا ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِمَا عَمِلُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ))(المجادلة: من الآية7)، نردد كثيراً مثل هذه الآية من سورة المجادلة، ونربطها بحياتنا حتى ينغرس معناها في نفسه، وتبقى حاضرة في ذهنه تؤتي أكلها كل حين.
وفي هذا السن يعكس ابنك حالته النفسية والمزاجية على جسده أحياناً، فمن الممكن أن تؤلمه يده عندما يكون عليه واجب مثلاً، أو بطنه يؤلمه عندما يلزم بترتيب غرفته، فلا تستعجل في تصديق أو تكذيب ادعائه، بل تحقق أكثر وإذا تبين فعلاً أنها صورة للهروب مما يكره تصرف بلطف، وشاركه شعوره أن هذا العمل ممل ومتعب فعلاً ولكن يجب القيام به، وبذل الجهد لجعل العمل أكثر متعة، فإذا تجاوب أدع له بالتوفيق، وتابعه وأثن على جهده يعني مثلاً ابنتك يا أختي لم تحل الواجب، وبدأت تعتذر بأن عيونها تؤلمها، فتسألينها: لماذا يا بنيتي (عسى ما شر)، دعيني أنظر عيناك، فإذا أحسست أن لا شيء فيها فقولي: الله يعينك، أنت عندك واجب القواعد فيه تعب عليكِ، وأنا أعرف أنه ممل وثقيل دم صح! الشكوى لله، الله يعينك، دعيني أرى الدفتر، ما رأيك إذا انتهيت من الحل أن نزين الواجب، وضع عليه ملصقات، ونعدل فيه، ونخليه أحلى واجب تشوفه أستاذتك، ما رأيك؟ هيا.. أنا سآتي الآن بالملصقات، وبعض الحركات والزينة، وأنتِ ابدئي قواك الله، بعد ذلك لا ننسى المتابعة، ثم الدعاء والثناء على جهدها بعد الإنجاز.
كان هذا المثال هو ختام حديثنا عن سن التسع سنوات.
إذن تحدثنا عن ابن السنتين، ثم السيد (لا) ابن السنتين ونصف، ثم جامع القاموس ابن الثالثة، ثم وصفنا الثورات الثلاث (ثورة العاطفة، وثورة السلوك، وثورة العقل) على التوالي عند ابن الثالثة والنصف، وابن الرابعة، وابن الرابعة والنصف، ثم مرحلة التوازن والهدوء والتمركز حول الأم في الخامسة، ثم التغلب والتمركز حول الذات في السادسة، ثم المراحل الثلاث لإتقان المهارات والأنشطة، وهي على التوالي مرحلة التأمل، ومرحلة التجربة، ومرحلة الإتقان وظهور الاستقلال أيضاً في السابعة والثامنة والتاسعة، وكما ذكرنا سابقاً كل طفل هو حالة خاصة، ولا يتطابق نموه مع أي طفل آخر، ولا يوجد الطفل المتوسط الذي يقاس عليه، فلا غرابة إذا لم يطابق وصف عمر ما في هذه المادة حال طفلكم.
http://www.almoslim.n
أم البنااااات
بلورة طيب أنا كمان خصخصيني بالمضحك صاري فترة ماضحكت