ياكايدهم وغايضهم
رقي000

من جددددددك كنتي بتموتين ليه سلامتك ؟؟ وليه ماعبرك

صدق حنا يالحريم مساااااكين اذا مرضوا ادهرنا فيهم واذا مرضنا قالوا بلا دلع مافيك الا العافيه
رقي
رقي
كودو
اتعرفين المارشملو الصغار حيل
عندج مثل عواد ذاني بس بلاستيك
قشي 3 مارشملو في العود
وسوي في جدر نص كريمه ونص قيمر
واي نوع كاكاو مارس سنكرز
غمسيه وعقب طحني بسكوت دايجستف وردي غمسي فيه
5 دقايق الا انتي خالصه وحده حلو وسهل
انا اخلي بناتي يسوونه
ياكايدهم وغايضهم
صووووووووووووت

خخخخخخخ مت ضحك والله انك صااادقه انا احب الحلى

واحب اتفنن فيه 00لا والمشكله يطيح بكبدي قصدي ببطني ههههههههه
غندورة 123
غندورة 123
رقي...

مو كلهم يقربون لي بس 3 منهم الله يصبر امهاتهم ويثبتهم والحمدالله طلع الي في العنايه ما مات اشاعه الله يشفيه ويخليه لاهله سبحان الله السواق الي يسوق فيهم ما مات والي صدمهم هو الغلطان قاطع اشاره وصدم التانكي برضه ما مات اعمار مقدره ومكتوبه والامهات يقولون يكسرون الخاطر منهارات طبعا ووحده منهم راحت لموقع الحادث لما صار وشافته الله يصبر قلبها ويطامنها باسمه العظيم

ريفال...

انتي للحين مواصله حرام عليك روحي نامي

نوبيه...

ما شا الله كوكتيل يعني وما شا الله حلوه اسماء توامك الله يحفظهم لك

كيوده...

اجل اول مره نختلف انا وانتي انا مو مره على الحلى افضل المالح بس مو رز وكذا لا احب الفطاير وورق عنب وكبب وهالخرابيط المسمسمه

صوت....

اجل خلاص باستناك تسوينه واذا طلع لذيذ سويته << خلي التجربه فيك خخخخخ
ياكايدهم وغايضهم



تحنيـــــــــك الطفـــــــــــــــــل
التمر أو العسل


فالتحنيك سنة واردة عن الرسول الكريم (صلى الله عليه وسلم)، وتعنى مضغ التمر،

أو الشيء الحلو بفم شخص صحيح غير مريض، ووضعه فى فم المولود، ودلك حنكه به،

وذلك بوضع جزء من التمر الممضوغ على الإصبع النظيف، وإدخال الإصبع فى فم المولود،

ثم تحريكه يمينًا وشمالاً بلطف حتى يتبلغ الفم كله به، ويمكن إدخال جزء من التمر الطرى

فى فم الطفل ليمضغه ويستفيد منه.



وإن لم يتيسر التمر، فليكن التحنيك بمادة حلوة، وعسل النحل أولى من غيره، ثم ما لم تمسه نار «أى غير المطبوخ».



التحنيك فى السنة

وقد وردت أحاديث نبوية كثيرة فى التحنيك منها قول أسماء بنت أبى بكر حين حملت بعبد الله بن الزبير بمكة

قالت: «فخرجت وأنا متم (أى أكملت الشهر التاسع من الحمل)، فأتيت المدينة، فنزلت بقباء فولدت بقباء،

ثم أتيت رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، فوضعته فى حجره، ثم دعا بتمرة، فمضغها،

ثم تفل فى فيه، فكان أول شيء دخل جوفه ريق رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، ثم حنكه بالتمرة،

ثم دعا له، فبرك عليه، وكان أول مولود وُلد فى الإسلام، ففرحوا به فرحًا شديدًا،

لأنهم قيل لهم: «إن اليهود قد سحرتكم فلا يولد لكم».



الفوائد الصحية للتحنيك



وقد أكد د. محمد على البار - عضو هيئة الإعجاز العلمى، فى موقع طريق الإسلام - أن العلم الحديث

أثبت الفوائد الصحية للتحنيك على جسد الطفل الوليد ونموه، وقدَّم له تفسيرًا علميًا مقنعًا.



فقال: إن الأحاديث الواردة فى التحنيك تدل على أن يكون التمر أو الطعام الحلو أول ما يدخل جوف الطفل،

وعلى استحباب حمل الأطفال إلى أهل الفضل والصلاح من الرجال أو النساء لتحنيك المولود للتبرك بهم.



وقد اكتشف العلم الحديث الحكمة من هذا التحنيك بعد أربعة عشر قرنًا من الزمان، فقد تبين حديثًا أن كل الأطفال،

وخاصة حديثى الولادة والرضع معرضون للموت إن حدث لهم أحد أمرين: نقص السكر فى الدم،

أو انخفاض درجة حرارة الجسم عند التعرض للجو البارد المحيط به.


فمستوى السكر (الجلوكوز) فى الدم بالنسبة للمواليد يكون منخفضًا، وكلما كان وزن المولود أقل

كانت نسبة السكر منخفضة، وبالتالى فإن المواليد الخداج (وزنهم أقل من 2.5 كجم) يكون مستوى

السكر عندهم منخفضًا جدًا، بحيث يكون فى كثير من الأحيان أقل من 20 ملليجرام لكل 100 ملليلتر

من الدم، أما المواليد أكثر من 2.5 كجم، فإن مستوى السكر يكون لديهم عادة فوق 30 ملليجرام.



ويعتبر هذا المستوى هبوطًا شديدًا فى مستوى سكر الدم، ويؤدى إلى أعراض خطيرة منها:

- أن يرفض المولود الرضاعة.

- ارتخاء العضلات.

- توقف متكرر فى عملية التنفس، وحصول ازرقاق فى الجسم.

- نوبات من التشنج.



كما قد يؤدى إلى مضاعفات خطيرة ومزمنة أهمها:

- تأخر النمو.

- تخلف عقلى.

- شلل دماغى.

- إصابة السمع أو البصر أو كليهما.

- نوبات صرع متكررة.



وإذا لم يتم علاج هذه الحالة فى حينها قد تنتهى بالوفاة، رغم أن علاجها سهل ميسور،

وهو إعطاء السكر الجلوكوز مذابًا فى الماء، إما بالفم أو بواسطة الوريد، وهذا هو ما يقوم به التحنيك.



فالتحنيك علاج وقائى من أمراض نقص السكر فى الدم، لأنه يحتوى على سكر الجلوكوز بكميات وافرة،

وخاصة بعد إذابته بالريق الذى يحتوى على أنزيمات خاصة تحول السكر الثنائى (السكروز) إلى سكر أحادى،

أما الريق فإنه ييسر إذابة السكريات، ومن ثم ييسر للمولود الاستفادة منها، ولذلك فقد دأبت مستشفيات

الولادة والأطفال على إعطاء المواليد محلول الجلوكوز بعد ولادته مباشرة، وقبل أن ترضعه أمه،

ومن هنا تتجلى حكمة التحنيك كسنة نبوية.



كما أكدت الدراسات العلمية أن فى التحنيك تقوية لعضلات الفم بحركة اللسان مع الحنك والفكين

حتى يتهيأ المولود للقم الثدى، وامتصاص اللبن بشكل قوى، ومساعدة للهضم، وتحريكًا للدم،

وتهييجًا غريزيًا لآلية البلع والرضاع، وأيضًا فإن للضغط على سقف حلق الطفل لأعلى أثناء التحنيك

أثرًا فى إعطاء الفم الشكل الطبيعى لتهيئة الطفل لإخراج الحروف سليمة من مخارجها الطبيعية

عندما يبدأ الطفل فى الكلام.