
alnobya
•
شكراجزيرالكل اللى رحبو بى وانا سنية ومفيش شيعة فى النوبة وانا مش بحبهم وابالنسبة لسؤال بلورة ولادتى اتحولت قيصرى فى اخر لحظةعلشان البنت نامت بالعرض فى الاخر

lidia_mo
•
كتبت رد طويل عريض و ذهب مع الريح ما فينى اعيده سلام من صماصيم القلب لكم جميعا .
مفتقدة حورية بقى لها فترة ما دخلت .
بلسومة ... ايه اخبار التشيز كيك طلعت حلوة ....؟
تصورى لما قلتى لى عملت بحث لقيت فيه حوالى مليون شيعى فى مصر من الظائفة الاسماعيلية ....
وانا عارفة ان فيه طائفة اسماعيلية بس مكنتش اعرف انهم شيعة كنت بحسبهم زى البهائيين .
نوبية .... اهلا بك معنا ......
بلورة ...... الله يسعدك تحفة الخصخصة بس اللى ضحكنى اكتر التعليقات .
نادو ..... مت ضحك على كلامك لام بودى كنت لسه بفكر ادخل معاكم بس اظاهر كدة انكم فريق ............... الخاسر الاكبر
دلوعة ..... مبروك السفرة ...... بس حرام كل المدة دى نايمين ازاى والصغار حبايب قلبى ...... اهم شئ فيه مطبخ ولا لآ .......
حاولوا تشوفوا محلات تبيع اثاث مستعمل بيكون ارخص كتير من الجديد و شكله كأنه جديد .....
احنا اشترينا اثاثنا كله جديد ودفعنا مبلغ وقدره ...... ولما كنت ازور صديقاتى هنا يعجبنى اشيائهم واسألهم القى كله مستعمل
وكأنه جديد والله ورخيص جدا .......
مفتقدة حورية بقى لها فترة ما دخلت .
بلسومة ... ايه اخبار التشيز كيك طلعت حلوة ....؟
تصورى لما قلتى لى عملت بحث لقيت فيه حوالى مليون شيعى فى مصر من الظائفة الاسماعيلية ....
وانا عارفة ان فيه طائفة اسماعيلية بس مكنتش اعرف انهم شيعة كنت بحسبهم زى البهائيين .
نوبية .... اهلا بك معنا ......
بلورة ...... الله يسعدك تحفة الخصخصة بس اللى ضحكنى اكتر التعليقات .
نادو ..... مت ضحك على كلامك لام بودى كنت لسه بفكر ادخل معاكم بس اظاهر كدة انكم فريق ............... الخاسر الاكبر
دلوعة ..... مبروك السفرة ...... بس حرام كل المدة دى نايمين ازاى والصغار حبايب قلبى ...... اهم شئ فيه مطبخ ولا لآ .......
حاولوا تشوفوا محلات تبيع اثاث مستعمل بيكون ارخص كتير من الجديد و شكله كأنه جديد .....
احنا اشترينا اثاثنا كله جديد ودفعنا مبلغ وقدره ...... ولما كنت ازور صديقاتى هنا يعجبنى اشيائهم واسألهم القى كله مستعمل
وكأنه جديد والله ورخيص جدا .......

alnobya
•
وبطاقتى نوبيةمصرية من اسكندرية لى 14 سنة عايشة فى ايطاليا عندى 7اطفال 4اولاد3بنات الاول جبت 3اولاد ونفسى كان فى بنت وجبت البنات وحملت بالتؤئم مع الحبوب

اي والله يا ليدو
حورية ما خلتش لها كام يوم
بس يمكن تكون راحت الاسكندرية
مش هي قالت كده
ها وصلك الخاص؟؟
وبقالة السند فعلا موجودة بس مش فاكره فين اسالك اهلي
طيب ما تفتكري اسم الشارع الحي اي شي
وانتي كنتي في الدمام ولا الخبر
وباباكي كان في ارامكو ؟؟
>>>>>>>>>>>>>>>> تحقيق
____________________________________________________________
مع ابنك: قُلْ وافعلْ
د محمد الشريم
من أكبر الآفات التي تهدّد عملية تعليم السلوكيات الإيجابية أن الذي يأمر بها يكون مخالفاً لها. فعلى سبيل المثال، تجد البعض يأمر أطفاله بالصدق وهو يكذب، أو يأمر بعدم استخدام الألفاظ النابية وهو يتلفظ بها أمامهم.
لاشك أن الوالدين والمنزل هما المصدر الأول، ولكنهما ليسا الوحيدين، لتعليم السلوكيات، سواء أكانت إيجابية أم سلبية، ولذلك لابد من الحرص على عدم التناقض الذي يهدم في لحظات ما يُبنى في سنوات.
ربما نسي بعضنا، أو تكاسل في لحظة ما عن اتباع التوجيهات التي يأمر بها أطفاله.
فقد نرمي منديلاً من نافذة السيارة، أو نلقي بورقة على الأرض؛ لأن سلة المهملات بعيدة عنا. وربما تلفظ أحدنا في لحظة غضب بكلمة نابية كان ينهى أطفاله عنها.
لو أن أحدنا - لسبب أو لآخر - وقع في خطأ التناقض، ووجد نفسه قد خالف فعلُه قولَه، فما هو الحل عندئذ؟!
كثيرون – للأسف - تأخذهم العزة بالإثم، وتأبى عليهم كرامتهم المزعومة أن يعترفوا بخطئهم، وربما يتمادى بعضنا فينهر ابنه ويلقي عليه محاضرة في الأدب مع الكبار لو قال الصغير عبارة مثل: "لماذا يا أبي رميت المنديل من نافذة السيارة؟ ".
الأمر بسيط لو استشعرنا أهمية التربية؛ فالاعتذار خلق كريم، والإقرار بالخطأ لا يعيب الكرام.
ولكن متوهمي الكمال هم الذين يخافون الخطأ، ويخافون أكثر من مواجهته.
ولو كان الخطأ والاعتذار يعيب أحداً لعاب سيد الخلق محمداً - صلى الله عليه وسلم -، عندما عاتبه رب العالمين في قصة ابن أم مكتوم في سورة الأعمى، وما تلاها من اعتذار النبي - صلى الله عليه وسلم - له عندما قابله بعد نزول السورة.
بل إنها بقيت قرآناً يُتلى إلى يوم القيامة، وما عدها أحد نقصاً في نبينا الكريم - صلى الله عليه وسلم -.
كما أن الاعتراف بالخطأ أمام الطفل يساعده على تعلّم الأسلوب المناسب للتعامل مع أخطائه؛ فيتعلم أولاً أن الخطأ يقع من الجميع لأنهم بشر، وأن وقوعه في الخطأ ليس مشكلة كبيرة عندما يتعامل معه بشكل صحيح.فالاعتراف بالخطأ يبعده عن الكذب، ثم إنه يدلّه على الطريقة المناسبة لتصحيح ذلك الخطأ بعدما يقع فيه، فهو في الأخير قادر على أن يتعلّم من أخطائه عندما نتيح له نحن فرصة مناسبة للتعلّم..
19/11/1429هـ
17/11/2008م
http://www.islamtoday.net/nawafeth/artshow-48-104153.htm
حورية ما خلتش لها كام يوم
بس يمكن تكون راحت الاسكندرية
مش هي قالت كده
ها وصلك الخاص؟؟
وبقالة السند فعلا موجودة بس مش فاكره فين اسالك اهلي
طيب ما تفتكري اسم الشارع الحي اي شي
وانتي كنتي في الدمام ولا الخبر
وباباكي كان في ارامكو ؟؟
>>>>>>>>>>>>>>>> تحقيق
____________________________________________________________
مع ابنك: قُلْ وافعلْ
د محمد الشريم
من أكبر الآفات التي تهدّد عملية تعليم السلوكيات الإيجابية أن الذي يأمر بها يكون مخالفاً لها. فعلى سبيل المثال، تجد البعض يأمر أطفاله بالصدق وهو يكذب، أو يأمر بعدم استخدام الألفاظ النابية وهو يتلفظ بها أمامهم.
لاشك أن الوالدين والمنزل هما المصدر الأول، ولكنهما ليسا الوحيدين، لتعليم السلوكيات، سواء أكانت إيجابية أم سلبية، ولذلك لابد من الحرص على عدم التناقض الذي يهدم في لحظات ما يُبنى في سنوات.
ربما نسي بعضنا، أو تكاسل في لحظة ما عن اتباع التوجيهات التي يأمر بها أطفاله.
فقد نرمي منديلاً من نافذة السيارة، أو نلقي بورقة على الأرض؛ لأن سلة المهملات بعيدة عنا. وربما تلفظ أحدنا في لحظة غضب بكلمة نابية كان ينهى أطفاله عنها.
لو أن أحدنا - لسبب أو لآخر - وقع في خطأ التناقض، ووجد نفسه قد خالف فعلُه قولَه، فما هو الحل عندئذ؟!
كثيرون – للأسف - تأخذهم العزة بالإثم، وتأبى عليهم كرامتهم المزعومة أن يعترفوا بخطئهم، وربما يتمادى بعضنا فينهر ابنه ويلقي عليه محاضرة في الأدب مع الكبار لو قال الصغير عبارة مثل: "لماذا يا أبي رميت المنديل من نافذة السيارة؟ ".
الأمر بسيط لو استشعرنا أهمية التربية؛ فالاعتذار خلق كريم، والإقرار بالخطأ لا يعيب الكرام.
ولكن متوهمي الكمال هم الذين يخافون الخطأ، ويخافون أكثر من مواجهته.
ولو كان الخطأ والاعتذار يعيب أحداً لعاب سيد الخلق محمداً - صلى الله عليه وسلم -، عندما عاتبه رب العالمين في قصة ابن أم مكتوم في سورة الأعمى، وما تلاها من اعتذار النبي - صلى الله عليه وسلم - له عندما قابله بعد نزول السورة.
بل إنها بقيت قرآناً يُتلى إلى يوم القيامة، وما عدها أحد نقصاً في نبينا الكريم - صلى الله عليه وسلم -.
كما أن الاعتراف بالخطأ أمام الطفل يساعده على تعلّم الأسلوب المناسب للتعامل مع أخطائه؛ فيتعلم أولاً أن الخطأ يقع من الجميع لأنهم بشر، وأن وقوعه في الخطأ ليس مشكلة كبيرة عندما يتعامل معه بشكل صحيح.فالاعتراف بالخطأ يبعده عن الكذب، ثم إنه يدلّه على الطريقة المناسبة لتصحيح ذلك الخطأ بعدما يقع فيه، فهو في الأخير قادر على أن يتعلّم من أخطائه عندما نتيح له نحن فرصة مناسبة للتعلّم..
19/11/1429هـ
17/11/2008م
http://www.islamtoday.net/nawafeth/artshow-48-104153.htm
الصفحة الأخيرة
سبوعه00
بشري كيف العشوة؟؟خخخخخ>>العشاء
والحفله سويها ووسعي صدوركم 00وانتي قدها وقدود00
النونو فيروز00
طلعتي براءة خخخخخ مع العلم اني ماقد شكيت فيككككك ابددددددد
احلى قطه00
يسلمووو حبيبتي عالخاص ماننحرمشي 00والله يرزقك بساعة الطلق البااااااااارده
دلوعه000
حراااااااام عليك 00بالصفحات اللي فاتت عبرت عن شوقي لمشاركاتك 0
شكلك ماعندك وقت تقرين:D
بنت عزوز00
ماطلبتي شئ استلمي وانضمي لقائمه المراهقات خخخخخ