‎%جنتي غايتي%
‎%جنتي غايتي%
وبعد مانتهينا من الادراج والدواليب احب اقلكم انه فيه ركن في الغرفه احب اهتم فيه ولازم يكون له عنايه خاصه الا وهو الركن اللي انتي دايم تؤدي صلاتك فيه

ألا وهو (الخــدر) أليس رسولنا الكريم يقول وصلاة المرأه في خدرها أفضل من صلاتها في المسجد عليه افضل الصلاة والتسليم فلابد من الاهتمام بهالركن تابعوا معي هذا التقرير

أول شئ جبت بخاخ وعبيته مويه وجبت عدة تولات ذات روائح متعددده (مسك _عود_مخلطات اللي تحبين )انا دايم تتجمع عندي هالتولات ولا احد يستخدمها فاستغليتها بهالشئ



نضع المخلطات في البخاخ ونرجه جيدا شوفوا كيف صار


بخيت سجادة زوجي وسجادتي وشرشفي وماحوالين مكان الصلاه والستاره بخيت باسهاب حتى يسير ندي وعندما ينشف تثبت الريحه وبكذا راح نقابل رب العالمين بمكان نظيف وذو رائحه طيبه





وفي الاخير رتبت السرير زين مازين ورشيت عليه بعض المعطرات


وكنست الغرفه بالكامل بمكنسة الرينبو



وهذه صوره نهائيه للغرفه يارب اجعلها غرفة هنا وسعاده


غرفتي في الدور الثاني فاحيانا لما نكون فيها او في وقت الليل يصعب علينا النزول اللي الطابق السفلي لشرب الماء او لتناول اي شئ كان فأشترى زوجي ثلاجه صغيره (بيبي) حطينا فيها الماء والعصير والحليب وبعض البسكويتات والايسكريمات والفاكهه ولابد من تنظيفها بشكل مستمر

أتمنى أن يكون تقريري لهذا اليوم نال على اعجابكم واستحسانكم
ولنا لقاء الى تقرير آخر بإذن الله ودمتم بود
بيتي مملكتي انا
سلام يا حلوات ماشاء الله شغل يفتح النفس
جنتي شغلك روعة الله يهنيكي
تراني اشتقتلك قرة وين الغيبة
نسنوووووسة سيدة سندريلااااااا اشتقت لاحاديثكم
هموسة حبيبتي كنت رايحة انام بس تذكرت اني ما حطيت يومياتي و جيت جري

غيرت مكان دولاب غرفة النوم و شلت منو كل الملابس مسحتو بمعطر ورجعت نظمت فيه الالبسة.


301690

301691

مسحت المرايات والخشب



301692


مسحت السيراميك بماء ومعطر
عطرت الاغطية بالعطر الفرنسي لتثبت
الشباك غسلتو امس
الستارة نفضتها من الغبار امس
هموسة الحلوه
هموسة الحلوه
دوما وابدا تذكري
قول الله تعالى ( ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)
انظري لنفسك بنظره صادقه
انظري الى ايجابياتها وارقي بها الى الامام وعززيها
وانظري الى سلبياتك وعالجيها

لاتنظري لسلبيات زوجك دعمي ايجابياته اكتبيها في ورقه واقرايها دوما
ستتغير نظرتك الى زوجك ولن يكون للشيطان عليكي نصيب

ابي اسمع ارائكم لاتحرموني منها
ام الرسام
ام الرسام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيفكم بنات ان شاء الله تكونوا باحسن حال والهمة فى القمة باذن الله

بنات اليوم راح اتكلم فى موضوع مهم جدا وهو التربية هذا الموضوع من الاهمية بمكان لانه هو الاساس الذى تبنى عليه شخصية الفرد المسلم السوية وهو الاهدف اصلا من العملية التربويه و ناتج ذلك بيكون مجتمع وامة تحقق المأمول منها فى نواحى الحياة المختلفة بالفهم الصحيح والتطبيق السليم وعزة الدين

التربية ليس المقصود منها الامر والنهى بين دفتى افعل ولا تفعل لا هذا المفهوم الذى لا يجدى والذى يصر عليه الكثير من الناس حتى الان ما جنينا منه الا كما تشاهدون وتسمعون من المشاكل الاسرية التى لاتحصى ولا تعد الله المستعان

التربية كما يقال علم وفن ومهارة وهى احدى الادوات التى بها الدين يعلمنا ويطورنا ويرقينا الى ما فيه صلاح الفرد والامة دنيا واخرة

والتربية لها انواع واساليب متعددة الانواع منها التربية الاسلامية وتشمل التربية العقائدية والتربية العبادية
التربية النفسية
التربية الصحية
التربية القيادية
التربية الاجتماعية
التربية الاقتصادية

اما اساليب التربة فهى الوسائل او التى تسنعين بها لتطبيق القواعد التربوية المختلفة اعاننا الله واياكم عليها وسوف اطرح عليكم مواصيع مختلفة من كل انواع التربية حتى تكون عونا لكم باذن الله ولنبدأ بالتربية الاسلامية وبالتحديد فى التربية العقائدية وهى الاساس المهم للمسلم ومنها


التربية العليا على محبة الله





في حدائق الفطرة الأولى استنشق الطفل المسلم عبقَ محبةِ الله تعالى وعبير الإيمان به.
وما على الأم المؤمنة إلا أن تزكّي هذا الحبّ للربّ جلّ وعلا ..
فمحبة الله هي الهديّةُ العليا التي اصطحبها آدم معه من الجنة .
ومحبة الله هي الحصنُ الذي يعصم المسلم في قابل الأيام من الانحراف, مهما عصفت به الشهوات أو الشبهات ..
فالذي ينشأ على حبّ الله تعالى لا يمكن أبداً أن ينكُصَ عليه عقبيه .

قال الله تعالى : { يا أيها الذين آمنوا من يرتدَّ منكم عن دينه فسوفَ يأتي اللهُ بقومٍ يُحبُّهمْ ويحبّونه } (سورة المائدة ( 5/54 ) .
والأم الحكيمة تحبّب الله إلى صغيرها , فلا تذكر اسم الله تعالى أمامه إلا في المواقف المسعدة, ولا تُكثر من التهديد بالنّار وبغضب الجبار, فتسلب طفلها الأمنَ والاستقرار !.
والغريب أن هذا التهديد كثيراًً ما يكونُ من أجل منافع مادية زهيدة !. لامن أجل تعويد الطفل الطاعات

. مع أن هذا التهديد غير صحيح, فالقلم قد رُفع عن الأطفال .
والأم الواعية تربي طفلها على الحبّ والرجاء أولاً , وكلّما كبر الطفلُ خوّفتْه من الله أكثر ، حتى يستطيع ولدها أن يطير في فضاء الإيمان إلى رضوان ربه بجناحين من خوف ورجاء , يخفق بينهما قلب نابض بالحب والشكر, ويقودها عقل عامر بالتفكّر والذّكر..
على أنّ خوف المؤمن من ربه هو خوفٌ من الرحمن الرحيم, فهو خوفٌ يسكنهُ الأمل في رحمةِ الله, ويُغشّيه طمعُ المحبّ في كرم محبوبه .
والعجيب أن أول ما نُعلّمه لأبنائنا من القرآن هو :
(( بسم الله الرّحمن الرّحيم . الحمدُ لله ربِّ العالمين . الرّحمن الرّحيم )) .
فمع كل هذه الرّحمات ! نريد أن نصّور لأطفالنا – بجهلنا – أنّ اللّه جل وعزّ لا يرحم عبادَه الخاطئين ! ناسين أو جاهلين بأن أكثر صفات الله تعالى التي تواترت في القرآن هي (( الرحيم )) - 227 مرة - ثم (( الرحمن )) – 170 - مرة ثم (( الغفار والغفور )) - 97 مرة .
وممّا يُقوي علائق الحب, أن تربط المربّية ولدها بالقرآن الكريم قراءة وتدبّراً وتطبيقاً.. فالقرآن هو كتابُ التربية المثلى, فالحياةُ في ظلاله نجاة .. فلا تبخلي بالجلوس مع أولادكِ في رياض الجنة تحت هذه الظّلال..
يقول شيخ الإسلام"ابن تيمية" رحمه الله: (( القرآنُ هو السجلّ الحقيقيُّ للوجود.. وأنا نادمٌ على كلّ لحظةٍ من عمري قضيتُها في غير معاني القرآن )) ..
ومما يقوي علائق الحب ربط الطفل بالسنّة والسيرة النبويّة المطّهرة .

ففي تدريب الطفل على الاقتداءِ بالسنّة النبوية خير كثير . إذ تزداد محبّته لهذا النبي الكريم ..
كما يعتاد الطفل النظام والانضباط في كل أمر من أمور حياته كلها..
كما يستيقظ عندَه الوعيُ الدائم , والحضورُ الكامل في كل عمل مهما دقَّ, مادام يستحضر نيّة الاقتداء بخاتم الأنبياء عليهم الصلاة والسلام .
ومما يُقوّي علائق الحب والإيمان, أن يعوَّد الطفل ذكر الله تعالى ومناجاته على الدوام .. وأن يُعوّد العبادات , لاسيما الصلاة .. وهل أجمل من أن ينادي الوالدان أبناءهما في كل حين :
تعالَ نصلي .. تعال لنسجدْ
تعال لنتلوَ : (( إيّاك نعبدْ ))
تعال فإنّ الصـلاة حيـاةٌ
بها تستبينُ السبيلُ فنرشُـدْ
* * *
تعاليْ بُنيّـهْ .. تعالَ بُنيّـا
تعالـواْ إليّ نصلي سويّـا
تعالوا نصلي صـلاةِّ النبيِّ
فنحن جميعاً نحبُّ النبيّـا
إن التربية على الحب والإيمان هي ذروة التربية العليا على الإطلاق . وإنّ الضّالين المنحرفين ينحدرون عادةً من فئتين : فئة الذين لم يتلقّوا تربيةً إيمانية في نشأتهم , أو من فئةِ الذين اقترنتْ تربيتهم الدينية في عهد الطفولة بالقسوة والإكراه والتشويه .
{ إن الخاسرينَ الذين خسروا أنفسَهم وأهليهم يومَ القيامة } سورة الشورى ( 42 / 45 ) .

وللحديث بقية فى المساء باذن الله

وفقنى الله واياكم لما يحب ويرضى
‎%جنتي غايتي%
‎%جنتي غايتي%
كلمات من ذهب
آداب الكفاح في الحياة
عندما تخسر جولة في رحلة الحياة ..
لا تخسر التجربة !
وانهض فوراً مستبشراً …
فتلك هي أولى درجات النجاح !
——-
من آداب الحديث في الهاتف
عندما يرن الهاتف ابتسم و أنت تلتقى السماعة ..
فإن محدثك على الطرف الآخر سيرى ابتسامتك من خلال نبرات صوتك !
——-
من آداب الزواج
تزوج من تجيد المحادثة ..
فعندما يتقدم بك العمر ستعرف أهمية ذلك ..
عندما يصبح الحديث مع من تحب قمة أولوياتك واهتماماتك !
——-
من آداب الحب
إذا أحببت شخصا فاذهب إليه وقل إنك تحبه .
إلا إذا كنت لا تعنى ما تقول فعلا !
لأنه سيعرف الحقيقة بمجرد النظر في عينيك !!
——-
من آداب الصداقة
لا تدع الأشياء الصغيرة تدمر صداقتك الغالية مع الآخرين …
فالصداقة الحقيقية تاج على رؤوس البشر ..
لا يدركه إلا سكان الجدران الخالية والقلوب !
——-
من آداب الحياة
لا تسخر من الآخرين وأحلامهم الوردية الجميلة ..
خاصة من تعتقد أنهم أقل منك من البسطاء الطيبين ..
فلربما تكون منزلة خادمتك عند الله أسمى وأرفع منك ومن كثير من علياء القوم ..
وقد تحظى بشفاعتهم يوم القيامة ..
ولا تقلل من شأن الأحلام ..
فالدنيا بدونها رحلة جافة ومملة مهما يكن الواقع جميلا !
——-
من آداب الحوار
فكر كثيراً ..
واستنتج طويلا ..
وتحدث قليلا ..
ولا تهمل كل ما تسمعه !!
فمن المؤكد أنك ستحتاجه في المستقبل ..!
——-
من آداب الاعتذار
لا تترد في أن تتأسف لمن أخطأت في حقه ..
و انظر لعينيه وأنت تنطق بكلمات الاعتذار ..
ليقرأها في عينيك وهو يسمعها بأذنيه !
——-
من آداب المعاملة
لا تحكم على شخص من أقربائه فقط ..
فالإنسان لم يختر والديه …
فما بالك بأقربائه ؟!
——-
من آداب الحديث
عندما لا تريد الاجابه على سؤال
فابتسم للسائل قائلا :
هل تعتقد أنه فعلا من المهم إن تعرف ذلك ؟