ساذجة..جداً
ساذجة..جداً
جزاك الله خير على حسن ثقتك وجميل رأيك والله نسأل أن يكون الملف عامراً بما يفيد وينفع كل زوجة ، وأن يجعل أعمالنا خالصة لوجهه الكريم .. وكما قلتي خلينا نتعرف على هموم بعض ، ونبصر أنفسنا بحقيقة الحياة وجمالها الذي أطفأناه بسلبيتنا واستسلامنا للمكاره التي واجهناها ، وماهي والله بذاك الأمر الجلل ، ولكن نوازع النفس والشيطان تهول لنا الأمر وتكبر المصيبة ، وان هي الا أيام وينجلي ذاك الغبار ، ونتنفس الصعداء ، ونرى بعين البصيرة أن ما أصابنا ما هو الا خير لنا في دنيانا وأخرانا ، إن أحسنا الصنيع ، وعملنا طاقتنا على إشاعة التفكير الايجابي ، ونفعنا بعضنا ، وأحببنا ذواتنا ، وتقربنا الى أزواجنا أكثر .. نعم يا أخية .. قد تتعجب مني البعض !!! ولكني مصرة على موقفي ، أن زواج الزوج هو فرصة مواتية لك للتقرب اليه أكثر من ذي قبل .. إعتبريه صديق في تلك اللحظة ، واحتويه بجناحك ، وقربيه أكثر الى روحك ، ووالله ستسمعين نبضاته وحديث نفسه دون أن يحرك لسانه ،، مع الأيام ستدركين ما أقول لك... فالزوج مع الوقت ، سيفتح قلبه لتوأم روحه ، ورفيقة عمره .... ومن هي توأم روحه ورفيقة عمر إلاك أيتها الزوجة الأولى الوفية ، يا من ذاق حلاوة الحب الأول معك ... يا أول من تفتح له القلب ... يا من تسيدتي القمة في قلبه ولن ينافسك عليها أحد ... يا من حفظتي مداخل روحه ومخارجها عن ظهر قلب ..... لله درك ! يا لك من محظية !!! فتاريخك مع زوجك مشترك ..... وذكرياتكم موحدة ..... وهذا والله لن يشاركك فيه أحد ولو أجهد نفسه . يعني لو تعصرت الأخرى فلن تجد من الحديث معه الا اليسير ، ولن تتقن مشاركته لهواياته وما يحب كما تفعلين ... فلن تفهمه كما أنت ، ولن تعرف ما يسره ومالا يرضيه الا بجهد الأنفس .... ورغم بذلها للجهد الجهيد فلن تصلك ... زوجة أولى أعرفها كانت من أقرب الناس الى زوجها ، لدرجة انه كان يشكي ويسر لها معاناته مع الأخرى .. والأولى كانت ذكية .. لم تحاول أبداً التدخل في مشاكله ...كانت تستمع فقط ... وتحاول تعويضه بالقول والعمل .. أما قول الكاتب : تذكر أيها الزوج المعدد : يوماً ما ستصبح زوج ع الهامش في حياة زوجتك الأولى فأنا أقف على الحياد ، فقد يكون كلامه صحيحاً ، حسب تناول الزوج وتعاطيه مع التعدد ، ومحاسبته لنفسه ، ومراقبته لله تعالى .... ولا ننسى أن الزوجة الأولى تتحمل جزءا من مسؤولية حياتها لزوجية ، فعليها أن تكون ايجابية وتستغل المواقف لصالحها ، كما سبق وفصلت ... فلا تقف باستسلام للشعور بالهزيمة ، أو هز ثقتها بنفسها ، أو التنازل عن الجمل بما حمل للأخرى .. فالحياة ليست هو فقط ... ولن تتوقف من أجله أو من أجلها ... ولتواصل الحب ،، ولتواصل العطاء ،، ولتجعل من كل كبوة تصادفها مزيدا من الإصرار على رقي الذات ، ومواصة المسير ، والسعي نحو القمة ... أختكم المحبة ... ساذجة ...جدا وجدا
جزاك الله خير على حسن ثقتك وجميل رأيك والله نسأل أن يكون الملف عامراً بما يفيد وينفع كل زوجة ،...
كثيراً ما نسمع من الزوجة الأولى ، أن الحب الذي بينها وبين زوجها انتهي ..!!!

فلماذا ؟؟؟؟؟؟

الحب فعل ارادي بامكانك ايجاده وذلك من خلال قيامك بأفعال وقوال توحي بالحب لشريك حياتك ، كما كان يفعل عليه الصلاة والسلام وكما كانت تفعل السيدة عائشة رضي الله عنها ..

عن عائشة رضي الله عنها قالت ‘
دعاني رسول الله صلى الله عليه و سلم < والحبشة يلعبون بحرابهم في المسجد > ، < في يوم العيد >، فقال لي : < يا حميراء أتحبين أن تنظري أليهم؟
فقلت نعم فأقامني و راءه فطأطأ لي منكبيه لأنظر أليهم، فوضعت دقني على عاتقه، و أسندت وجهي الى خده فنظرت من فوق منكبيه
و في الرواية : من بين أذنه و عاتقه و هو يقول دونكم يا بني أرفدة فجعل يقول يا عائشة ما شبعت؟ فأقول لا، لأنظر منزلتي عنده حتى شبعت < قالت و من قوله يومئذٍ أبا القاسم طيباً > و في رواية حتى أذا مللت قال : حسبك؟ قلت نعم قال: فاذهبي،
و في أخرى قلت : لا تعجل، فقام لي ثم قال حسبة قلت لا تعجل و لقد رأيته يراوح بين قدميه و ما بي حب النظر إليهم و لكن أحببت أن يبلغ النساء مقامه لي ، و مكاني منه.




تأملي موقف عائشة ،،، تضع خدها على خد الرسول ، وهو موقف مليء بالمودة والمحبة ويوضح قوة العلاقة بين الرسول وعائشة .....وهي رغم زواجه عليها سبع مرات ،، لم تستغني عنه ،، ولم تهجره ،،
فحري بكل زوجة الإقتداء بها ...

فأقول لكل زوجة ولى ،، عناق بسيط ،، قبلة دافئة ،، تمريرة بأصابعك على شعره ،، اقتراح بنزهة لوحدكما دون الصغار ....كلها أفعال تزيد الحب وتروي عطش القلب ..
ويبقى حبيبي
ويبقى حبيبي
هلا وغلا بساذجه اجل صرت حبيبة الكل الحمدالله هذا من فضل الله علي
واسمي يقول للجميع بان الرجل لو تزوج يبقى لزوجته الاولى الزوج والحبيب
المشكله ياساذجه ان علاقة الزوجة الاولى بزوجها تبداء من بداية زوجها بها فوالله لو كانت العشره بينهم يسودها الحب والاحترام والتقدير ومراعاة الظروف الماديه وتتسم بالرومانسيه العقلانيه عندها لو تزوج ب10 لن ينساء هذه الحياة والحمدالله اغلب الزوجات الاوليات كانت حياتهم مع ازوجهم على هذا الشكل(ولا ماطمع بالزوجه الثانيه على باله بيزيد النعيم) والزوجة التي تحب زوجها لن يكون زواجه باخرى النهايه بل هي البدايه اي نعم كلما زاد حبك لزوجك زاد وجعك والمك وبالمقابل لابد ان يزيد تمسكك به اقل عشره بين رجل وزوجته الاولى 20سنه 20سنه عشتيها معه لوحدك عشتي البدايات كلها معه بداية الحب بداية الجنس بداية تفجر مشاعر الابوه والامومه بداية بناء المسقبل بداية الطموح و،،،،،،،،،،و،،،،،،،يعني انت البدايات ولابد ان تكوني اخر ساحل وميناء يرسي عليها اتركيه يعوم ويغرق ويطلع وبالخير بيرجع
صدقني ان الرجل يعلم مداء الالم والجرح الذي سببه لزوجته لذا نجده في بداية الامر يتودد اليها يريد ان يرضيها يسمعهااعذب الكلام مثل انت الاولى انت الحب الحقيقي انت ام العيال ولو تطلب نجوم السماء جابها والزوجة مجروحه قلبها ينزف وهذا الكلام لايزيدها الاوجعا لانها بينها وبين نفسها تقول طيب ليه تزوجت عزيزتي الزوجة الاولى لاتقفي كثير عند هذا السوال فهذا قدر الله الذي كتبه قبل ان يخلقك ويخلق زوجك وهذا ابتلا لك لان الله يحبك يريد لك منزلة عالية بالجنة قد تكون حسناتك قليلة لاتوصلك لهذه المنزلة فيبتليك فلتصبري ولترضي ولتحتسبي حتى تنالي هذه المنزلة في الاخرة وتنالي حب زوجك في الدنيا فقد قلنا ان الزوج يعلم بمداء المك فلو اظهرتي له الحب والاحترام وانت تتالمي لازاد حبك بقلبه ولاتعلق بك فهو يقول سبحان الله رغم جرحي لها والمها مازلت تحبني مازلت تحترمني لهي انسانة رائعه لاتستحق مني الا التقدير والاخترام ويحرص على رضائك
اما لو قبالتي الامر بالتسخط والسب واللعن والبكاء والعويل ستخسري اجر الصابرين وقد يكون عدم رضاك هلاك لك بالاخره والزوج يعلم مداء المك قد يتحمل يوم يومين اسبوع اسبوعين شهر شهرين وهنا خلاااااااااااااص ماعاد يقدر يتحمل وقد يصبح امرك لايهمه لانه يشعر انك بصريخك وسبك قد اخذتي حقك منه وقد يجد من اسلوبك هذا ارضاء لضميره فهو يقول انها انسانه شريره تستحق ماجاها ولن يبحث عن رضاك وسيتركك لوحدك وقيسي الامر مع طفلك فلو كان احد اطفالك بيكي يريد امر صعب تنفيذه له مثل يريد ان يخرج من البيت في وقت غير مناسب للخروج هو طفل لايدرك ان الوقت غير مناسب ماذا سيكون موقفك بالبداية ستاخذينه بحظنك وتحاولي ان تفهميه الوضع واذا استمر بالبكاء ستحملينه وتقبلينه وتحاولين اشغاله بشي اخر واذا استمر سوف تصرخين عليه بقولك اسكت واذا استمر سوف تضربينه واذا استمر ستضعينه بغرفته وتغلقي عليه الباب ليبكي وحده دون ان يزعجك هذا طفلك فلذة كبدك فكيف بالزوج فلاتوصلي الامر بينك وبيته الي ان يتركك تبكي لوحدك لامانع من ان تظهري له المك ووجعك ولكن باسلوب انثوي راقي بعيد عن الصراخ والعويل
لاتخافي شماتت الناس بك لان هذا قدر الله ومن ذا الذي يشمت لنزول قدر الله فلو لاقدر الله مات عندك احد هل سيشمت الناس بك
قد تكون هناك نفوس ضعيفه حاقده تسمعك بعض الكلمات الجارحة تعلمين مالذي يسكتها ثقتك بنفسك فكوني جبل شامخ لاتهزه ريح لاتذكري زوجك بسوء امام احد واذا احد سالك عن وضعك قولي بخير والحمدالله ولو حاول التذخل اكثر قولي ليت ابو فلان متزوج من زمان علشان اعرف قدري عنده وزوجته اطلبي منه عدم الاختلاط بينكم فهذا اريح لجميع الاطراف
وحتى الزوجة التي كانت علاقتها بزوجها قبل زواجه تتسم بالمشاكل والعشره السيئه اذا تزوج وقبلت ان تكمل الطريق معه فلتغير من نفسها حتى لاتخسره فاانت الان لست وحدك تحدث المشاكل بينكم ويخرج ويعود لك لا الان هناك طرف ثالث هو المستفيد من مشاكلك فاذا خرج من عندك ذهب اليها استقبلته بالابتسامة والهدواء ووفرت له الجوء الذي افتقده عندك عنده قد يطول غيابه وقد لايعود فابدي من الان حتي يعود الليك ولاتضعي العقبات بطريقك وتختلقي الاوهام مثل لن استطيع ولا سيقول بان هذا التغير حصل لاني اريده لي نعم انت تريدينه لك ومن حقك فعل اي شي لاسترجاعه والرجل يؤمن بالمثل الذي يقول ربي الحرمه بالحرمه وكثيريتزوج وماان ينعدل حال زوجته الاولى الاوطلق الثانيه
ادري طولت بس اقول باااااااااااااااختصار زوجك هو حبيبك هو ابو اولادك فاقتلي من اجل ان تسترديه لايفهم من كلامي ان استرداد الزوج هو طلق الاخرى لا استردي قلبه حبه اهتمامه ثقته
ودمتن بخير
ويبقى حبيبي
ويبقى حبيبي
خذو الحكمة من افواه المعددين موضوع اعجبني فنقلته



في رحلة عمل قريبة ، بين حقول الزيت المغمورة في مياه الخليج ، وبين أمواج تتصافق ،

نطق متعدد " متزوج بثلاث " بحكم ، حينما كان أحد الإخوة " المتزوجين " يريد أن يعدد " عبطا " لا "حاجة ".

كنا ثلاثة و " البوت " يمشي بسرعة هادئة ونحن الثلاثة في مقدمته ، هما يتحدثان وأنا مستمع .


صاحبنا الراغب في التعدد تحدث قائلا للمعدد :

أي فلان .. حقيقة أرغب في أن أتزوج بأخرى ..

حقيقة لم أجد من زوجتي ما يسوؤني .. وعندي منها بنت ..

المعدد : وما حاجتك في التعدد ؟ .. أقصد هل أنت مستعدد للزواج بأخرى ؟

مستعد نفسيا؟ .. بحيث تستطيع أن تصرح بزواجك .. مستعد عدلا؟ .. بحيث لا تظلم أحد الأطراف ..

مستعد ماليا؟ .. بحيث توفر سكنا لكل واحدة منهن وتنفق عليهن وعلى أبنائهن ؟


ثم هل وجدت من الأولى ما يحثك على فعل مثل هذا ؟ تقصير في أي جانب ؟

لو بررت لي ما تريد الإقدام عليه لكنت أول من يساعدك وينصحك بالزواج بأخرى

ولو لم تكن مستعدا لا ماليا ولا عدلا ولا نفسيا .


فأجابه صاحبنا " بالصمت " ولم يجد سوى الصمت جوابا لتلك الأسئلة الكاوية .. معلنا بصمته

عدم استعداده .. لا عدلا ولا نفسيا ولا ماليا ... وقلت في نفسي " بهت " ..

ثم نثر عليه المعدد ابن ال 46 سنة حكما سردها نصائح لصاحبنا واحدة تلو الأخرى :-


الأولى


قال : ياأخي إنما مثل الحياة الزوجية كمثل مركب وبحر وجزيرة .


الجزيرة بعيدة هناااك ، والبحر هو كما تشاهد حولنا ، والمركب هو ما نحن عليه الآن .

ذلك المركب عليه أنت وزوجتك وابنتك ، فإن استطعت أن تصل بهم آمنين سالمين إلى الجزيرة فلن

تجد بين الناس من هو أسعد منك وأكثر راحة واطمئنانا ..

تلك الجزيرة أنت فقط ربان السفينة من يستطيع الوصول إليها ، أنت من يقود ويخطط حتى تلامس أقدامه ترابها ..

تراب الحياة الآمنة الرغيدة ، تراب المستقبل المشرق المغدق ، تراب التكاتف والإبتسامة والألفة .


الثانية


قال له : أنت من يصنع الحب في المنزل ، وأنت من يقتله ويئده
..

فإن كنت قد وأدته يوما فسارع إلى انتشاله وأحيه بحياة قلبك ، وكن عازما من الأعماق

أن تسعد نفسك وتسعد من هم حولك ، زوجتك وابنتك ، واجعل كل همك هو ذاك ولا تلتفت إلى غيره ،

حينها سيتحقق لك ذلك وستجد ممن هم حولك عطاءا بحجم عطائك وربما أكثر ، وحبا بقدر حبك وربما أجمل .



الثالثة


قال له " ألم يقولوا : اسأل مجرب ولا تسأل طبيب "

ها أنت يا صاحبي قد سالتني ولم تسأل أعزبا أو متزوجا بواحدة .. بل سألت

معددا بثلاثة واحدة منهن مطلقة .. تزوجت بالثانية ولم أخبرها .. وعندما علمت لم ترد البقاء

معي وأصرت على الطلاق .. فطلقتها وشتت بيدي ما كنت أظن يوما أنه سيلتم .. أسرتي وكياني .

عرفت بعد فراقها أني أحبها !! .. وأني إلى الآن أحتاجها وأريدها !! ..

صرت مشتت الأفكار .. مشتت الأبناء .. ولي سنين ما زلت أسدد فيها ديونا علي ..ثمان ساعات من يومي

نوم .. وثمان أخرى مشاكل .. وثمان ثالثة هم وتفكير ، وغير ذلك من مسئوليات العمل ومسئوليات " المنازل "..

فقبل أن تقع في مثل هذا يا صاحبي أعد نفسك جيدا وكن أهلا لما ستقدم عليه وإلا تنحى .





ومع كل ما تقدم : أنا لست هنا ضد التعدد الذي أحله الله للرجال ، ولكنني

ضد من يسعى إليه دون تفكير ولا استعداد .

وضد من سيئول به حاله بعد زواجه بأخرى إلى تشتيت أسرته وأبنائه.

فمصلحة الحفاظ على أسرة قائمة أولى من " التسرع " تحت وطأة الجهالة والشهوة
doha2000
doha2000
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أعتقد أن اااااااالزوجه اااااااااالأولى

مشكلتهاااااااا ااااااااااالأساسيه وااااااااالمهمه طعنة اااااااالظهر وااااااالغدر
ومكااااااااااااااافئتهاااااااااااااا على خدمتهااااااااااا وعشرتهااااااااااااااا بزوجه ثاااااااااانيه
هي اااااااااااالعقبه ااااااااالوحيده اااااااااللي توقف قدااااااااامهاااااااااا إإإإإإإإإإذاااااااااا قدرت تتجاااااااااااااااوزهاااااااااااااا فااااااااااااازت بااااااااااااااااالزوج قلبااااااااااااا وقااااااااالبااااااااااا
ملاااااااااااااااااااااااااااااحظه
سمعت عدد من اااااااااااااالرجااااااااال اااااااااالمعددين ندمهم على زوااااااااااجهم ولو ترجع اااااااااااااااالأيااااااااااااااااام مااااااااااااااا كرروا اااااااااااااااااااالخطأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ
مع إإإإإإإإإإإإإن ااااااااالظااااااااهر أأأأأأأأأأنهم سعيدين
بس
قااااااااااااااااااااالواااااااااااااا اااااااااااالتعدد تشتت للرجل
اااااااااااااااالزوجه اااااااااااااالأولى
أأأأأأأأأأأأعااااااااااانك الله وربط على قلبك
أأأأأأأأأأأأأجعلي الله أأأأأأأأأحب إإإإإإإإإليك من كل شئ
وعيشي حياااااااااااااتك بماااااااااااايرضي الله
وأأأأأأأأأأأأأأحسني ااااااااااااااالتبعل لزوجك
أأأأأأأأأأأنت اااااااااااااالأولى في كل شئ في حيااااااااااته
يكفيك أأأأأأأأأأي شئ يسويه أأأأأأأأنت أأأأأأأأأول وحده تجي في بااااااااااله
لأنك أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأولزووووووووووووووووووجه
أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأحبك في الله
ويبقى حبيبي
ويبقى حبيبي
وينكم يااوليات تقولون الملف نايم وانا كل ماجيت اصحيه يقول خليني انام مافيه احد
يالله صحصحوا وابدعوا