صراحة وبدون زعل ابي وحدة اسمها ماما لولاااا
ياليتها تدخل معنا بالملف قسما لتستفيدوا منها فايدة عظيمة
بس للاسف هي ماتدخل كثير
سلااااااام
وش بلا راسك يابعد راسي ....سلامتك
ميمي ......وراك ياكافي ما تبيني اتثقف منكم ....واااااي يالغيره بتذبحك
همس ولمس .....حلوه تجربتك ....وانا مطبقه هالكلام لي سنه ونص تقريبا
وش بلا راسك يابعد راسي ....سلامتك
ميمي ......وراك ياكافي ما تبيني اتثقف منكم ....واااااي يالغيره بتذبحك
همس ولمس .....حلوه تجربتك ....وانا مطبقه هالكلام لي سنه ونص تقريبا
هذاك أول
•
I:2p:I :
اجل بوجهه للدكتورة الي بها( عين) يا قلبي عليها >>>>>>كيده العزال بس اقولك وشبه راستس من كثر الطلعة بالامطار والضباب وانتي تحسبيتس بالرياض تطلعين بالشموس تدحملي زين ترى بردهم مهوب هين وهالحزه حزة بياع الخبل عباته والا وترى بعلم امتس تزعل عليتس >>>>>>>>>>>>> (حشى عجوز ) ما معنى الارتواء العاطفي يادكتورة؟اجل بوجهه للدكتورة الي بها( عين) يا قلبي عليها >>>>>>كيده العزال بس اقولك...
متدحملة ولابستن خلاقين كل من شافني يحسبني معلاق ملابس يمشي بس ماش شاخفن البرد شخف
الأرتواء العاطفي
المقصود بالأرتواء العاطفي هو الأشباع العاطفي وهو احتياج شبة اساسي في شخصية ألأنسان ويبدأ من مراحل طفولته الأولى بعد ميلاده في حالة الرضاعة هذا نوع من ألأشباع العاطفي التدليل والتقبيل والحضن من قبل الوالدين ايضآ اشباع عاطفي
في مرحلة المراهقة تبدأ الحاجة للعاطفة واضحة وهنا يأتي دور الوالدين والأخوة وألأخوات في محاولة لأشباع عواطف المراهق بأيجاد جو اسري متعاون وكلمات ثناء وطبطبة وقبلات
بعد الزواج تحتاج الزوجة للأشبع العاطفي من زوجها وايضآ الزوج
وهنا تختلف انماط الشخصيات في مدى الحاجة للعاطفة وشكل العاطفة وايضآ تقنين العاطفة
فقد يحرم احد الطرفين الذي هو غالبآ الزوجة من العاطفة وهو ماقد يسبب لها نوع من ردة الفعل التي تطبع تصرفاتها اما بالخشونة او العاطفة الشديدة اي الجياشة وتمون حساسة لدرجة مرضية
وفي حالات شاذه والعياذ بالله تلجأ لخارج نطاق الأسرة لأشباع هذه العاطفة
لذلك يجيب تقنين العاطفة وتوزيعها بشكل سليم وعدم حصرها في شخص واحد
وملاحظه مهمة الأرتواء العاطفي مستحيل ان يتم بشكل كامل بل يبقى دائم هناك نقص لأن حاجات ألأنسان متغيرة
لذلك نتعلم ان العاطفة جزء من الحياة وليست كل الحياة
الأرتواء العاطفي
المقصود بالأرتواء العاطفي هو الأشباع العاطفي وهو احتياج شبة اساسي في شخصية ألأنسان ويبدأ من مراحل طفولته الأولى بعد ميلاده في حالة الرضاعة هذا نوع من ألأشباع العاطفي التدليل والتقبيل والحضن من قبل الوالدين ايضآ اشباع عاطفي
في مرحلة المراهقة تبدأ الحاجة للعاطفة واضحة وهنا يأتي دور الوالدين والأخوة وألأخوات في محاولة لأشباع عواطف المراهق بأيجاد جو اسري متعاون وكلمات ثناء وطبطبة وقبلات
بعد الزواج تحتاج الزوجة للأشبع العاطفي من زوجها وايضآ الزوج
وهنا تختلف انماط الشخصيات في مدى الحاجة للعاطفة وشكل العاطفة وايضآ تقنين العاطفة
فقد يحرم احد الطرفين الذي هو غالبآ الزوجة من العاطفة وهو ماقد يسبب لها نوع من ردة الفعل التي تطبع تصرفاتها اما بالخشونة او العاطفة الشديدة اي الجياشة وتمون حساسة لدرجة مرضية
وفي حالات شاذه والعياذ بالله تلجأ لخارج نطاق الأسرة لأشباع هذه العاطفة
لذلك يجيب تقنين العاطفة وتوزيعها بشكل سليم وعدم حصرها في شخص واحد
وملاحظه مهمة الأرتواء العاطفي مستحيل ان يتم بشكل كامل بل يبقى دائم هناك نقص لأن حاجات ألأنسان متغيرة
لذلك نتعلم ان العاطفة جزء من الحياة وليست كل الحياة
الصفحة الأخيرة
وبالنسبه للرز ياضماي اتصدقين انا وزوجي مانأكل الرز إلا بالإسبوعين والثلاث مره مانحبه بس أسويه عشان عيالي لازم بالأسبوع مرتين مره كبسة ومره رز ابيض مع الملوخيا والباقي اشياء ثانيه