ياعمري الله يفرجها من عنده وثقي بالواحد الاحد ماتضيق الا تفرج.
ياعمري الله يفرجها من عنده وثقي بالواحد الاحد ماتضيق الا تفرج.
ضماي انت :
هل لسجودك لذة؟؟؟
اعلمي رحمك الله : أن أعظم موقف يقف فيه العبد على هذه الدنيا هو الوقوف بين يدي الله في ((الصلاة)) هذا الموقف العجيب الذي فيه حلاوة الصلة برب العالمين إن هذه الصلاة تربط العبد بمولاه وخالقه فيكون في حفظه ورعايته على قدر اعتنائه بهذه الصلاة .
وإن أعظم موقف في الصلاة هو ((السجود)) هذا الموقف الذي سكبت فيه دموع الخشية من رب العالمين ، هذا الموقف الذي تخرج منه دعوات المضطرين ، هذا الموقف الذي يذوق فيه العبد طعم العبودية والافتقار والاضطرار إلى رب العالمين ، فما أعظم لذة السجود عند عباد الله الذين خافوا من عذاب الله وخاصة في الثلث الأخير من الليل .
لقد أخبرنا نبينا صلى الله عليه وسلم فقال : إن أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد فأكثروا الدعاء " لماذا كان ذلك في السجود؟
قال العلماء : لأن في حال السجود تتحقق العبودية، والانكسار بين يديه ، فكلما ذل العبد لربه علا وارتفع .
نعم ولما عرف الأخيار شرف القرب من الله في السجود ، كان سجودهم طويلاً فقد سجد بعضهم حتى حفر التراب مكان جبهته وسجد بعضهم حتى إنه إذا رؤى قيل : ميت ، من طول السجود ومات بعضهم وهو ساجد ، الله أكبر أين نحن من هؤلاء؟
فيا أختي : جرب طعم السجود والتذلل للواحد المعبود وأكثر من الدعاء فيه فيا لله كم رفعت فيه من دعوات ، ويا لله كم فرجت بسببه من كربات وما ذاك إلا لشرف (( السجود ))عند الله ..
أختي : إن في القلب فقر شديد لا يسده إلا الغنى بحب الله وفيه حزن وهم لا يذهبه إلا السرور بمعرفة الله ، وفيه وحشة لا تزول إلا بالأنس بالله ، وفيه اضطراب لن يزول إلا إذ كان الله وحده هو غاية مطلوبك ونهاية قصدك فلا تعبد إلا هو ، ولا ترجو إلا هو ولا تستعين إلا به ولا ترجو إلا إياه.
أختي : ليس للقلب سرور ولذة تامة إلا في محبة الله ، ولا تتم محبة الله إلا بالتقرب إليه بما يحبه والإعراض عن كل محبوب سواه .
قال تعالى : ( من عمل صالحاً من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبه ) منقول
اعلمي رحمك الله : أن أعظم موقف يقف فيه العبد على هذه الدنيا هو الوقوف بين يدي الله في ((الصلاة)) هذا الموقف العجيب الذي فيه حلاوة الصلة برب العالمين إن هذه الصلاة تربط العبد بمولاه وخالقه فيكون في حفظه ورعايته على قدر اعتنائه بهذه الصلاة .
وإن أعظم موقف في الصلاة هو ((السجود)) هذا الموقف الذي سكبت فيه دموع الخشية من رب العالمين ، هذا الموقف الذي تخرج منه دعوات المضطرين ، هذا الموقف الذي يذوق فيه العبد طعم العبودية والافتقار والاضطرار إلى رب العالمين ، فما أعظم لذة السجود عند عباد الله الذين خافوا من عذاب الله وخاصة في الثلث الأخير من الليل .
لقد أخبرنا نبينا صلى الله عليه وسلم فقال : إن أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد فأكثروا الدعاء " لماذا كان ذلك في السجود؟
قال العلماء : لأن في حال السجود تتحقق العبودية، والانكسار بين يديه ، فكلما ذل العبد لربه علا وارتفع .
نعم ولما عرف الأخيار شرف القرب من الله في السجود ، كان سجودهم طويلاً فقد سجد بعضهم حتى حفر التراب مكان جبهته وسجد بعضهم حتى إنه إذا رؤى قيل : ميت ، من طول السجود ومات بعضهم وهو ساجد ، الله أكبر أين نحن من هؤلاء؟
فيا أختي : جرب طعم السجود والتذلل للواحد المعبود وأكثر من الدعاء فيه فيا لله كم رفعت فيه من دعوات ، ويا لله كم فرجت بسببه من كربات وما ذاك إلا لشرف (( السجود ))عند الله ..
أختي : إن في القلب فقر شديد لا يسده إلا الغنى بحب الله وفيه حزن وهم لا يذهبه إلا السرور بمعرفة الله ، وفيه وحشة لا تزول إلا بالأنس بالله ، وفيه اضطراب لن يزول إلا إذ كان الله وحده هو غاية مطلوبك ونهاية قصدك فلا تعبد إلا هو ، ولا ترجو إلا هو ولا تستعين إلا به ولا ترجو إلا إياه.
أختي : ليس للقلب سرور ولذة تامة إلا في محبة الله ، ولا تتم محبة الله إلا بالتقرب إليه بما يحبه والإعراض عن كل محبوب سواه .
قال تعالى : ( من عمل صالحاً من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبه ) منقول
زمرديه
•
السلااااام عليكو ازيكوووووووووو:04: عنبوووووووووووووووووره روحي ياشيخه .............الله يجعل ما كتبتي في موازين حسناتك ويرزقك بكل حرف كتبتيه عن حبيبنا المصطفى ...صلى الله عليه وسلم والله العظيم يوم تكتبين الموضوع كنت بناقش معك ....وبعدين علق المنتدى ويوم رجع ..............خبرك راسي منسسسسسم هاليومين :35: .....نسيت السالفه بكبرها :35: عموما انا اشتري من العثيم ...والعثيم مقاطع للدنمارك بس فيه شي توني ادري انه دنماركي ياويليييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييه وش ابسوي بولدي لو يدري كندر سبراااااااااااااااااااااااايز:06:السلااااام عليكو ازيكوووووووووو:04: عنبوووووووووووووووووره روحي ياشيخه...
مساء الخير عليكم
الحمد لله الذي بنعمه تتم الصالحات ..
لا يوجد شيء في الدنيا أجمل من الصبر والرضى ..
ولا يوجد اجمل من الصفح والغفران ..
الصبر والصفح معنيان جميلان يوصلان الانسان لقمة السعادة ..
مهما خذلك من تحب اترك له مساحه بعفوك ليعبر لك عن اسفه واعتذاره ..
فصدك له يزيده احساس انه كان على حق في خذلانك ..
وقابل الاسائه بالحسنة تمحها وخالق الناس بخلق حسن ..
زوجي الغالي احبك مهما صار فحبي لك وحبك لي شمعه اشعلناها صغارا لا يطفيها نفث حاقد ولا تلويح باغي ...
لا يوجد شيء في الدنيا أجمل من الصبر والرضى ..
ولا يوجد اجمل من الصفح والغفران ..
الصبر والصفح معنيان جميلان يوصلان الانسان لقمة السعادة ..
مهما خذلك من تحب اترك له مساحه بعفوك ليعبر لك عن اسفه واعتذاره ..
فصدك له يزيده احساس انه كان على حق في خذلانك ..
وقابل الاسائه بالحسنة تمحها وخالق الناس بخلق حسن ..
زوجي الغالي احبك مهما صار فحبي لك وحبك لي شمعه اشعلناها صغارا لا يطفيها نفث حاقد ولا تلويح باغي ...
الصفحة الأخيرة
ومابنهما هي الحياة الفعلية لكل انسان التى قد تطول وقد تقصر (نسأل الله حسن الخاتمة)
وخلال حياتنا تواجهنا مشاكل شتي وعقبات ولحظات فرح ولحظات حزن
قد يمضي بعضنا ويتخطى العثرات والبعض للأسف يتعثر ثم يقع
تبدأ المشكلة الحققيقة لأي انسان عندم يفقد التواصل بين ادراكة لذاته(حالة الوعي) وحالة اللاوعي
مثال اي منا قد تواجهه مشكلة وللأسف نجد كثيرات تأتي تبكي وتقول انها مظلومة وهي للأسف مقتنه انه وقع عليها ظلم وتتجاهل بشكل لأرادي دورها في المشكلة وهي حالة هروب من الوعي للأوعي
لابد ان نعلم ان اي مشكلة نواجهه لنا دور فيها وغالبآ يكون دور اساسي
لذلك لابد ان نكون واقعيين في مواجهة اي مشكل والأمر الهام ايضآ ان تنحى العاطفة جانبآ ويستخدم العقل بكل طاقته
وقد يكون او خطوة في حل مشكلة هو عمل استبصار للمشكلة اي النظر لها من منظور موضوعي خالي من التدخل الشخصي وربما يكون هذا باللجؤ لشخص لدية القدرة والحكمة في توضيح المشكلة بكافة جوانبها وتقبل هذا ألأمر
وايضآ هناك مشاكل ليس لها حل ابدآ بالعكس ربما كان اللجؤ لأيجاد الحلول يزيد المشكلة لأن اذا كانت المشكلة ذات جذور عميقة نادرآ مانتمكن من حلها لذلك وجب التعايش معها
واحيانآ تكمن المشكلة فينا وليس في الوضع من حولنا وقد يصل بنا ألأمر لتعقيد الوضع كثير ونأزم حياتنا وحياة من يعيشون معنا وربما نخلق لهم مشاكل اضافية
في هذه الحالة قبل ان نطلب حل للمشاكل في محيطنا لابد ان نعدل شخصياتنا لنستطيع التعامل بشكل افضل مع المشاكل المحيطة بنا
لأنا المشكلة اجمالآ هي وضع قائم يؤثر فينا ونؤثر فيه لذلك ننظر كيف يكون التأثير
وألأنسان الناجح هو من يستطيع تحويل التأثير السلبي لأيجابي
وهناك حقيقة علمية ثبتت مؤخر ان ابتعاد ألأنسان عن الله وتجنب تطبيق مبادئ الأيمان العميق هو السبب الرئيسي لوجود المشاكل وألأمراض النفسية
لذلك انتهجت بعض المستشفيات الكندية وألأمريكيه مؤخر العلاج بالدين وهو أحضار قس ليقرأ كلمات من الكتاب المقدس عند المرضى
الأجدر بنا نحن المسلمون ذوي العقيدة السليمة ألأعتقاد الحقيقي بواحدانية الله ان نكون نحن من يلجأ لله طلبآ للخروج من اي هم أو ضيق
ولاننسى قوله تعالى ( الا بذكر الله تطمئن القلوب)
خلاصة القول هو كيف نشقى ونتعس ونحن نملك المفتاح للسعادة والراحة ألأيمان بالله
رحلة الحياة قصيرة ودائمآ مانتسأل كيف نستمتع ونعيش بسعادة؟؟؟؟
الحل هو الأيمان بالله