* حواء * :

لا شكر على واجب واي استفسار او مشورة البنات ماراح يقصرون واعلمي اننا بشر قد ننجح وقد نخطي ولكن نجتهد عل وعسى والله الموفق :26:

لا شكر على واجب واي استفسار او مشورة البنات ماراح يقصرون واعلمي اننا بشر قد ننجح وقد...

#حنين الماضي# :

جزاكم الله خير حبايب قلبي وخاصه وله قلبي فديتك كلامك كله صح وفعلا زوجته جالسه تمارس عليه ضغوطات وكبييييييييره وهو ما يبي يزعلها ويبني معاه اصبر بس تعرفي يتصل عليه مثل الحرامي وفرحان وبشويش يتكلم نامت ابي اكلمك وشوي طخخ الخط انفصل وتطلع انها دخلت عليه هههههههه انا بصراحه تجي بخاطري مع اني ما اقول له بس احس نفسي احتياط يكلمني اذا حرمته راحت السوق او راحت لاهلها او نامت بالبدايه كنت اتصل وادور عليه بس صراحه فاتورتي صارت فووق الالف وخفت عشاني موظفه يعتمد علي فصرت ما اتصل وقلت اذا اتصل كلمته وطبعا ما يطول لانه يحسب حساب الفاتوره واذا ما اتصل طنشت احس وضعي كله ملخبط حرمه واتصالات ووظيفه ماني عارفه هل هو حب زياده لها او حنان او ايش؟ حتى لما قلت له على اتصالاتها والرسائل يقول تحملي بعدين لما قلت لازم تكلمها قال على بالك ما كلمتها والله كلمتها بس ما تفهم معليش دوخت رؤؤسكم معي ههههههههههه ابلخص النقاط اللي وديها اعرفها ؟ هل استمر بعدم الاتصال ؟؟ كيف اتعامل مع اتصالات زوجته حاولت احط حظر بس ما عرفت اللي تعرف الطريقه ياليت تدلني مع العلم جوالي ان سبعين ما ابغاه يعتمد على راتبي احس حاط في باله هالراتب واني راح اكون مسؤؤله عن نفسي؟ ادعوووووووووووو لي وربي خااااااااااااايفه

جزاكم الله خير حبايب قلبي وخاصه وله قلبي فديتك كلامك كله صح وفعلا زوجته جالسه تمارس عليه ضغوطات...

* حواء * :

(( الطفل و المسامير )) يحكى أن طفلاً عصبياً كان يفقد صوابه بشكل مستمر فأحضر له والده كيسا مملوءا بالمسامير وقال له: يا بني أريدك أن تدق مسماراً في سياج حديقتنا الخشبي كلما اجتاحتك موجة غضب وفقدت أعصابك. وهكذا بدأ الولد بتنفيذ نصيحة والده فدق في اليوم الأول سبعة و ثلاثين مسماراً ولكن إدخال المسمار في السياج في كل مرة لم يكن سهلاً كما نعتقد، المهم أن الطفل تعب من دق المسامير فبدأ يحاول التخفيف عن نفسه بتمالك نفسه عند الغضب، وبعدها وبــعد مرور أيام كان الطفل يدق مسامير أقل لأنه حاول السيطرة على نفسه و التحكم بها و حمايتها من موجات الغضب حتى تمكن من ضبط نفسه ‎.. وتوقف عن الغضب وعن دق المسامير.. بعدها جاء فرحاً مسروراً بإنجازه ليزف البشرى إلى والده و ليخبره بإنجازه ففرح الأب بهذا التحول، وقال له: سعيد أنا بذلك يا بني ولكن عليك الآن يا بني استخراج مسمار لكل يوم يمر عليك لم تغضب به. وبدأ الولد من جديد بخلع المسامير في كل يوم لا يغضب فيه حتى انتهى من كل المسامير التي كان قد دقها في السياج، فجاء إلى والده سعيداً مسروراً كذلك، وأخبره بإنجازه. ففرح به أبوه و شكره على صنيعه وأخذه إلى ذلك السياج وقال له: يا بني حسناً صنعت، ولكن انظر الآن إلى تلك الثقوب في السياج. هذا السياج لم يكن كما كان أولاً !! يا بني: ما نقوله في حالة الغضب يترك في نفوسنا ونفوس الآخرين آثاراً مثل هذه الثقوب التي أحدثتها المسامير في السياج. يا بني: تستطيع أن تطعن الإنسان وتخرج السكينة، و تعالج جرحها، لكن يقى لطعنتك أثر في ذلك الجسد. يا بني: تستطيع أن تقدم اعتذارك لكل من أخطات عليه لكن تذكر أن الجرح سيظل هناك". منقووول

(( الطفل و المسامير )) يحكى أن طفلاً عصبياً كان يفقد صوابه بشكل مستمر فأحضر له والده كيسا...

دنو2008 :

حواء يا عمري صدقيني أؤمن بمقولة رضاء الناس غاية لا تدرك وعندما أتخذت قراري بالزواج كنت عارفه هاالشي وإني بواجه كثير من الصعوبات والحمدلله لست من النوع اللي ممكن يأثر الآخرين في قناعاته بسهوله وخاصه إذا كنت أعرف إن أراءهم خطأ لكن أنا أشوف إن تخوف البنات من الزواج بمتزوج يرجع لنظرة الناس لهم حتى لو كانت البنت تشوف إن زواجها بمتزوج خير لها ويناسب ظروفها ..

حواء يا عمري صدقيني أؤمن بمقولة رضاء الناس غاية لا تدرك وعندما أتخذت قراري بالزواج كنت عارفه...