
*المااسه*
•
امين وجزاك الله كل خير

يقول الدكتور ايمن الحسيني - أخصائي الأمراض الباطنية- إن العنب يحتوي على كل العناصر الغذائية والفيتاميناتوالسكريات التي تجعله غنيا بالطاقة التي يحتاجها الجسم لأداء وظائفه الحيويةالمختلفة، وقد عرف العلاج بالعنب منذ مئات السنين ويطلق عليه في ألمانيا “ملكالفاكهة”، ولا يزال في الوقت الحالي يلقى اهتمام الكثيرين من الأطباء ورواد الطبالطبيعي، أما المدهش حقا فهو وجود مصحات خاصة تنتشر في وسط أوروبا للعلاج بالعنب،حيث يعتمد عليه تماما من خلال أنظمة غذائية دقيقة في علاج بعض الأمراض ومنهاالسرطانات، ولورق العنب قيمة غذائية عالية تضارع ثمار العنب نفسها. ويضرب د. الحسيني أمثلة لحالات أعراض سرطانية كانت حالاتها متأخرة وقد أدى التداوي بالعنبإلى علاجها، ففي عام 1920 أصيبت سيدة بمرض سرطان المعدة بعد أبيها وأمها ولم يكنيوجد أي علاج يقضي على النمو السرطاني، واستمرت معاناتها تسع سنوات وكان المرض فياشد مراحله وبدأ يتسرب إلى القلب والرئة اليسرى، وقرأت كتابا عن التداوي بالصياموقررت خوض هذه التجربة وجربت أنواعا مختلفة من النبات حتى توقفت عند العنب واتخذتمنه غذاءها الدائم لأسابيع عدة بعدها شفيت تماما من المرض. وقامت هذه السيدة بعدذلك بتطبيق تجربتها على عدد من المرض اليائسين ممن زاروها طلبا للنصيحة وكانتالنتائج مذهلة. ومع العلاج بالعنب شفيت سيدة من سرطان الأمعاء، بعدما فشلت في ذلكست عمليات جراحية، كما شفيت سيدة من سرطان المعدة بعدما وصلت إلى أسوأ حالاتها كماشفيت سيدة من سرطان الثدي وزال الورم، بفضل ما وضعه الله في العنب من أسرار وفوائدعلاجية. ورغم هذا كله فإن العلماء لم يتوصلوا إلى مادة معينة في العنب يمكن أن يقالإنها تعالج السرطان فسبحان عالم الأسرار

هذه تجربة جوهانا نقلتها لكم بالتفصيل ،،،،اتبعوا حميتها فقد شفاها الله تعالى على حمية العنب
توكلوا على رب العالمين واتخذوا الأسباب ولا تقنطوا
ففي صحيح البخاري من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال : ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء .
وفي صحيح مسلم من حديث جابر بن عبد الله قال : قال رسول الله : لكل داء دواء فإذا أصاب دواء الداء برأ بإذن الله .
وفي مسند الإمام أحمد من حديث أسامة بن شريك عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : إن الله لم ينزل داء إلا أنزل له شفاء ، علمه من علمه وجهله من جهله ، وفي لفظ : إن الله لم يضع داء إلا وضع له شفاء ، أو دواء ، إلا داء واحدا ، قالوا : يا رسول الله ما هو ؟ قال : الهرم قال الترمذي : هذا حديث صحيح .
لا تيئسوا من رحمة الله تعالى ،،،،، فرحمة الله عظيييييييمة
تجربة جوهانا برانديت مع السرطان تجربة فريدة ومثيرة ذاع صيتها بعد ما نشرت في كتابها : الشفاء بالعنب ( THE GRAPE CURE ) تقول جوهانا في هذا الكتاب نشأت في عائلة يستشري فيها مرض السرطان فقد أصيب والدي وولدتي بالسرطان ,ومات أجداي متأثرين يمرض السرطان . وفي سنة 1920بدأت معاناتي أنا الاخري مع المرض حيث أصبت بسرطان المعدة والذي ظهر بعد اصابتي بقرحة المعدة وفي نفس مكان القرحة .
واستمرت معاناتي من المرض لفترة طويلة .. وأنا أعلم جيدآ أن حالتي ليس لها علاج ..
فلايوجد علاج ساف من السرطان !
واستمرت معاناتي مع المرض تسع سنوات ، ورفضت الموافقة علي ما راه الطبيب من ضرورة اجراءعمليةجراحية فقد أعرف مدي خطورة هذة الجراحة فضلآ عن نتائجها الضعيفة !! وخلال هذة الفترة كان المرض في أشد مراحله وكنت أعاني من تقيؤ مستمر،وأرفض الطعام تمامآ.وكنت أشعر بالنموالسرطاني بمعدتي وكانه " خطبوط "يزحف
ناحية صدري ويعوق قدرتي علي التنفس !
لقد كان ايماني بالله عظيمآ ،وكنت واثقة بأن الله الذي خلق الداء خلق الدواء وعلينا ان نبحث عنه
وكنت اري ان الانسان خلق من تراب الارض ، وأن نباتات الارض أكثر فائدة للإنسان ...
وقد سببت لي فترة المرض آلامآ قاسية منعتني من مزاولة معظم أنشطتي ، لكنها في نفس الوقت هيأت لي الفرصة للاطلاع ، وتركز اهتمامي علي البحث في مجال العلاج الطبيعي ،لعلي
أجد فيه شيئآ يخفف عني الآلام .
وكان من أروع ما قرأته خلال تلك الفترة كتاب يحمل اسم : التداوي بالصيام .
( fastingcure ) للكاتب "ابتن سنكلير " .
وقررت منذ ذلك الوقت تجربة التداوي بالصيام .. فكنت أصوم لفترات طويلةتصل الي أسبوعين لكن لم اشعر بتحسن ملحوظ !
وتعلمت خلال فترة مرضي أشياء أخري اكتسبتها بالقراءة ومن تجربتي مع المرض .. وكان أهم ما توصلت اليه أن المرض يسوء مع تناول معظم الاغذية ذات الاصل الحيواني ..
خاصة المطبوخة .. لذا أدركت الخطأ الذي وقعت فيه أثناءفترة الصيام فقد كنت أصوم بالفعل لكنني قد أفسدت فترات الصيام بما كنت اتناوله بعدها من أغذية حيوانية كا للحوم ، والسجق
والآلبان الي اخره . وخلال هذة الفترات عدت مرة أخري للصيام فصمت لفترة ثلاثة أسابيع
لم اتناول خلالها سوي الماءالبارد وداومت علي الجلوس امام أشعة الشمس .وكانت النتائج
مذهلة ، فعندما عدت لاعادة الفحص بالآشعة جاءت النتائج تشير لي توقف النمو السرطاني
وحدوث بعض الضمور لآنسجنه !
وتجدت ثقتي مرة أخري بالعلاج الطبيعي .. وصرت أعيد البحث والتجربة أملآ في الوصول
الي طعام يساعدني علي استعادة صحتي التي انهكها المرض ويقضي علي السرطان بداخلي ويخلص جسمي من سموم المرض فجربت أنواعآ مختلفة من الاغذية النباتية لكنني وبفضل الله تعالي , توجهت الي العنب واتخذت منه غذاء دائما ولفترة ستة أسابيع ، ولم أتناول معه شيئآ آخر سوي الماء البارد بكثرة وواصلت الجلوس لفترات من النهار أمام أشعة الشمس الدافئة .
وبعد انتهاءتلك الفترة كنت قد شفيت تمامآ بناء علي نتائج الفحص بالآشعة ،
فعاد لعيني البريق ولجلدي النضارة وزادت قوة حواسي بدرجة ملحوظة ، وشعرت بثبات أسناني في مكانها وشفيت اللثة من التقرحات التي أصابته .. وعادت البهجة الي نفسي !
ونسأل الله التوفيق للعلاج الشافي .
منقول
توكلوا على رب العالمين واتخذوا الأسباب ولا تقنطوا
ففي صحيح البخاري من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال : ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء .
وفي صحيح مسلم من حديث جابر بن عبد الله قال : قال رسول الله : لكل داء دواء فإذا أصاب دواء الداء برأ بإذن الله .
وفي مسند الإمام أحمد من حديث أسامة بن شريك عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : إن الله لم ينزل داء إلا أنزل له شفاء ، علمه من علمه وجهله من جهله ، وفي لفظ : إن الله لم يضع داء إلا وضع له شفاء ، أو دواء ، إلا داء واحدا ، قالوا : يا رسول الله ما هو ؟ قال : الهرم قال الترمذي : هذا حديث صحيح .
لا تيئسوا من رحمة الله تعالى ،،،،، فرحمة الله عظيييييييمة
تجربة جوهانا برانديت مع السرطان تجربة فريدة ومثيرة ذاع صيتها بعد ما نشرت في كتابها : الشفاء بالعنب ( THE GRAPE CURE ) تقول جوهانا في هذا الكتاب نشأت في عائلة يستشري فيها مرض السرطان فقد أصيب والدي وولدتي بالسرطان ,ومات أجداي متأثرين يمرض السرطان . وفي سنة 1920بدأت معاناتي أنا الاخري مع المرض حيث أصبت بسرطان المعدة والذي ظهر بعد اصابتي بقرحة المعدة وفي نفس مكان القرحة .
واستمرت معاناتي من المرض لفترة طويلة .. وأنا أعلم جيدآ أن حالتي ليس لها علاج ..
فلايوجد علاج ساف من السرطان !
واستمرت معاناتي مع المرض تسع سنوات ، ورفضت الموافقة علي ما راه الطبيب من ضرورة اجراءعمليةجراحية فقد أعرف مدي خطورة هذة الجراحة فضلآ عن نتائجها الضعيفة !! وخلال هذة الفترة كان المرض في أشد مراحله وكنت أعاني من تقيؤ مستمر،وأرفض الطعام تمامآ.وكنت أشعر بالنموالسرطاني بمعدتي وكانه " خطبوط "يزحف
ناحية صدري ويعوق قدرتي علي التنفس !
لقد كان ايماني بالله عظيمآ ،وكنت واثقة بأن الله الذي خلق الداء خلق الدواء وعلينا ان نبحث عنه
وكنت اري ان الانسان خلق من تراب الارض ، وأن نباتات الارض أكثر فائدة للإنسان ...
وقد سببت لي فترة المرض آلامآ قاسية منعتني من مزاولة معظم أنشطتي ، لكنها في نفس الوقت هيأت لي الفرصة للاطلاع ، وتركز اهتمامي علي البحث في مجال العلاج الطبيعي ،لعلي
أجد فيه شيئآ يخفف عني الآلام .
وكان من أروع ما قرأته خلال تلك الفترة كتاب يحمل اسم : التداوي بالصيام .
( fastingcure ) للكاتب "ابتن سنكلير " .
وقررت منذ ذلك الوقت تجربة التداوي بالصيام .. فكنت أصوم لفترات طويلةتصل الي أسبوعين لكن لم اشعر بتحسن ملحوظ !
وتعلمت خلال فترة مرضي أشياء أخري اكتسبتها بالقراءة ومن تجربتي مع المرض .. وكان أهم ما توصلت اليه أن المرض يسوء مع تناول معظم الاغذية ذات الاصل الحيواني ..
خاصة المطبوخة .. لذا أدركت الخطأ الذي وقعت فيه أثناءفترة الصيام فقد كنت أصوم بالفعل لكنني قد أفسدت فترات الصيام بما كنت اتناوله بعدها من أغذية حيوانية كا للحوم ، والسجق
والآلبان الي اخره . وخلال هذة الفترات عدت مرة أخري للصيام فصمت لفترة ثلاثة أسابيع
لم اتناول خلالها سوي الماءالبارد وداومت علي الجلوس امام أشعة الشمس .وكانت النتائج
مذهلة ، فعندما عدت لاعادة الفحص بالآشعة جاءت النتائج تشير لي توقف النمو السرطاني
وحدوث بعض الضمور لآنسجنه !
وتجدت ثقتي مرة أخري بالعلاج الطبيعي .. وصرت أعيد البحث والتجربة أملآ في الوصول
الي طعام يساعدني علي استعادة صحتي التي انهكها المرض ويقضي علي السرطان بداخلي ويخلص جسمي من سموم المرض فجربت أنواعآ مختلفة من الاغذية النباتية لكنني وبفضل الله تعالي , توجهت الي العنب واتخذت منه غذاء دائما ولفترة ستة أسابيع ، ولم أتناول معه شيئآ آخر سوي الماء البارد بكثرة وواصلت الجلوس لفترات من النهار أمام أشعة الشمس الدافئة .
وبعد انتهاءتلك الفترة كنت قد شفيت تمامآ بناء علي نتائج الفحص بالآشعة ،
فعاد لعيني البريق ولجلدي النضارة وزادت قوة حواسي بدرجة ملحوظة ، وشعرت بثبات أسناني في مكانها وشفيت اللثة من التقرحات التي أصابته .. وعادت البهجة الي نفسي !
ونسأل الله التوفيق للعلاج الشافي .
منقول


الصفحة الأخيرة