السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تأملت الهدهد يوميا وكانت لي محاولات فاشله في تصويره ....الى ان اتى اليوم وحققت هدفي
هذا الطائر له مكانه خاصه في نفسي ,,,
عندما رأى الهدهد قوم سبأ يشركون بالله ذهب مباشرة إلى سليمان داعياً إلى الله
نقل الهدهد الصورة كما كانت ولم يحكم عليهم بل ترك الحكم لسليمان عليه السلام
وفي الآيات دليل على سموا أخلاق نبي الله سليمان عليه السلام في تواضعه في قبول خبر الهدهد وحسن ظنه عندما قال { سَنَنظُرُ أَصَدَقْتَ أَمْ كُنتَ مِنَ الْكَاذِبِينَ }النمل27
لله قصة هــــــــدهدٍ نتلوها
جاءت بها آياتــــــنا ترويها
جندي صدق قد روى ما قد رأى
ولقد دعا أن يعبدوا باريها
هذا هو الإعلام منهج دعوةٍ
وإضاءة عند الدجى تهديها
فلمن يتاجر بالكلام نصيحة
قولوا الحقيقة فالورى تبغيها
ولتحذروا التخديرفي إعلامكم
إن الضلالةَ طيفكم يحكيها
الهدهد يوجه رساله للاعلاميين وناقلي الاخبار ان يتم نقل الصوره كما هي بدون مبالغه او حكم مسبق على الناس
بالتوفيق يارب