سلام عليكم معلمات
ممكن خواتي معلمات ومطلوب منهم غرس قيمة حب الله وحب الرسول (ص)
يبون افكار لطابور الصباحي ونشاط يوزع على الطلاب
مع جزيل الشكرررر
بس بسرعه الله يخليكم
ريحه الورد @ryhh_alord
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
حـ * ـلم
•
الأصيل عيوني كعادتها سباقة للخير ..
ولكن ...
مرحبا بكِ أختنا الحبيبة ...
وهذا رابط قد يفيدك بالإضافة إلى ما تفضلت به الأصيل
هنا
وهذا إقتباس من حوار مع الداعية /عمرو خالد
** كيف نستطيع غرس حب رسول الله صلى الله عليه وسلم والصحابة رضوان الله عليهم وعظماء المسلمين في نفوس أبنائنا ليكونوا قدوتهم؟
- أعظم الأشياء التي تغرس حب الرسول صلى الله عليه وسلم في نفوس أبنائك ما يلي:
1 - دراسة سيرة النبي صلى الله عليه وسلم بشكل مبسط يستوعبونه ويقربهم من الأحداث.
2 - تعلميهم كثرة الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم؛ فهي تحببهم فيه ولا شك.
3 - زيارة المدينة المنورة، والمرور بآثار النبي صلى الله عليه وسلم للشعور بالقرب منه.
4 - مشاهدة برنامج يذكر بسيرة النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة، مثل: "ونلقى الأحبة"
وهذا موضوع آخر وجدته لكِ
غرس حب النبي – صلى الله عليه وسلم – في نفس الناشئ:
ففي شمائل الرسول – صلى الله عليه وسلم – وجوانب سيرته صور دقيقة تدل على مزيد حرص الرسول على التحبب للناس، ومنها أنه "كان يمر بالصبيان فيسلم عليهم، ويلاطفهم ويمازحهم وكذلك كان مع أصحابه كان إذا لقيه أحد من أصحابه فقام قام معه فلم ينصرف حتى يكون الرجل هو الذي ينصرف عنه وإذا لقيه أحد من أصحابه فتناول يده ناوله إياها فلم ينزع يده منها حتى يكون الرجل هو الذي ينزع يده". وعُلم من تحببه إلى ضعاف الناس أنه كانت تستوقفه الجارية في الطريق وتحدثه فما ينصرف حتى تكون هي التي تنصرف.
"وكان لا يقول لشيء لا، فإذا سُئل فأراد أن يفعل قال: نعم، وإن لم يرد أن يفعل سكت".
كما كان يخدم نفسه، ولهذا كان الرجل يأتي النبي – صلى الله عليه وسلم – وهو لا يطيقه فما ينصرف حتى يكون رسول الله أحب إليه من كل أحد، فهذا عمرو بن العاص يحدِّث عن نفسه "..لقد رأيتني وما أحد أشد بغضاً لرسول الله صلى الله عليه وسلم مني" فلما رآه وتعامل معه وعرف حسن خلقه قال: "وما كان أحد أحب إلىَّ من رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا أجل في عيني منه، وما كنت أُطيق أن أملأ عيني منه إجلالاً له، ولو سُئلت أن أصفه ما أطقت، لأني لم أكن أملأ عيني منه".
فإذا قرأ الناشئ سيرته وعلم حرصه – صلى الله عليه وسلم – على هداية الناس وعلم شفاعته لهم، وعلم أن صلاحه وفلاحه و نجاحه مربوط باتِّباعه؛ استحيا أن يخالفه، وتكوّن لديه شعور بتأنيب الضمير عند معصيته.
قال صلى الله عليه وسلم: "من يدخل الجنة ينعم ولا يبأس، لا تبلى ثيابه، ولا يفنى شبابه، في الجنّة مالا عينٌ رأت، ولا أذنٌ سمعت، ولا خطر على قلب بشر" (رواه مسلم).
وعن أنس رضي الله عنه مرفوعاً: "... ولو طلعت امرأة من نساء أهل الجنة إلى الأرض لملأت ما بينهما ريحاً ولأضاءت ما بينهما، ولنصيفها (يعني خمارها) على رأسها خير من الدنيا وما فيها" (رواه البخاري ومسلم).
الله يوفقك :27:
ولكن ...
مرحبا بكِ أختنا الحبيبة ...
وهذا رابط قد يفيدك بالإضافة إلى ما تفضلت به الأصيل
هنا
وهذا إقتباس من حوار مع الداعية /عمرو خالد
** كيف نستطيع غرس حب رسول الله صلى الله عليه وسلم والصحابة رضوان الله عليهم وعظماء المسلمين في نفوس أبنائنا ليكونوا قدوتهم؟
- أعظم الأشياء التي تغرس حب الرسول صلى الله عليه وسلم في نفوس أبنائك ما يلي:
1 - دراسة سيرة النبي صلى الله عليه وسلم بشكل مبسط يستوعبونه ويقربهم من الأحداث.
2 - تعلميهم كثرة الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم؛ فهي تحببهم فيه ولا شك.
3 - زيارة المدينة المنورة، والمرور بآثار النبي صلى الله عليه وسلم للشعور بالقرب منه.
4 - مشاهدة برنامج يذكر بسيرة النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة، مثل: "ونلقى الأحبة"
وهذا موضوع آخر وجدته لكِ
غرس حب النبي – صلى الله عليه وسلم – في نفس الناشئ:
ففي شمائل الرسول – صلى الله عليه وسلم – وجوانب سيرته صور دقيقة تدل على مزيد حرص الرسول على التحبب للناس، ومنها أنه "كان يمر بالصبيان فيسلم عليهم، ويلاطفهم ويمازحهم وكذلك كان مع أصحابه كان إذا لقيه أحد من أصحابه فقام قام معه فلم ينصرف حتى يكون الرجل هو الذي ينصرف عنه وإذا لقيه أحد من أصحابه فتناول يده ناوله إياها فلم ينزع يده منها حتى يكون الرجل هو الذي ينزع يده". وعُلم من تحببه إلى ضعاف الناس أنه كانت تستوقفه الجارية في الطريق وتحدثه فما ينصرف حتى تكون هي التي تنصرف.
"وكان لا يقول لشيء لا، فإذا سُئل فأراد أن يفعل قال: نعم، وإن لم يرد أن يفعل سكت".
كما كان يخدم نفسه، ولهذا كان الرجل يأتي النبي – صلى الله عليه وسلم – وهو لا يطيقه فما ينصرف حتى يكون رسول الله أحب إليه من كل أحد، فهذا عمرو بن العاص يحدِّث عن نفسه "..لقد رأيتني وما أحد أشد بغضاً لرسول الله صلى الله عليه وسلم مني" فلما رآه وتعامل معه وعرف حسن خلقه قال: "وما كان أحد أحب إلىَّ من رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا أجل في عيني منه، وما كنت أُطيق أن أملأ عيني منه إجلالاً له، ولو سُئلت أن أصفه ما أطقت، لأني لم أكن أملأ عيني منه".
فإذا قرأ الناشئ سيرته وعلم حرصه – صلى الله عليه وسلم – على هداية الناس وعلم شفاعته لهم، وعلم أن صلاحه وفلاحه و نجاحه مربوط باتِّباعه؛ استحيا أن يخالفه، وتكوّن لديه شعور بتأنيب الضمير عند معصيته.
قال صلى الله عليه وسلم: "من يدخل الجنة ينعم ولا يبأس، لا تبلى ثيابه، ولا يفنى شبابه، في الجنّة مالا عينٌ رأت، ولا أذنٌ سمعت، ولا خطر على قلب بشر" (رواه مسلم).
وعن أنس رضي الله عنه مرفوعاً: "... ولو طلعت امرأة من نساء أهل الجنة إلى الأرض لملأت ما بينهما ريحاً ولأضاءت ما بينهما، ولنصيفها (يعني خمارها) على رأسها خير من الدنيا وما فيها" (رواه البخاري ومسلم).
الله يوفقك :27:
شكرا جزيلا للاخت الاصيل والاخت
helm4ever
على مساعدتك لاختي فهي استفادت جدا من معلوماتكم وتبعث لكم بالتحيه
helm4ever
على مساعدتك لاختي فهي استفادت جدا من معلوماتكم وتبعث لكم بالتحيه
الصفحة الأخيرة
تفضلي هذا الرابط إن شاء الله يفيدكِ ..
أطفالنا وحب الإسلام
بالتوفيق :27: