ارضي ربك وبيرضى عنك زوجك والناس اجمعين ..

نت قايمه بزوجي من لبس و طبخ وتعطر وهدايا و مفاجات بس طلقني ورماني
بعدين رجعت الوم نفسي مستحيل كنت قايمه فيه صح لو بذلت جهد اكبر كان كسبته
معقول شخص يطلق كذا

أنت سويت اللي سويتيه ليرضى الله عز وجل أم ليرضى الزوج
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إذا كان ما فعلته لله فسيبارك الله فيه ولن يضيع أجره في الدنيا و الآخرة
وإن كان ما سويتيه عشان الزوج فقط
فلابركة فيه لأنه بشر لايضر ولا ينفع

اي اعرف وحدة عدال وسنع لكن زوجها مو متقبلها
الحب من الله .. هي مالها ذنب ان زوجها ما حبها

وتشوفين عاديات وازواجهم طايرين فيهم ماشاء الله

عَنْ أَبِي عَبَّاسٍ عَبْدِ اللهِ بنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قَالَ: كُنْتُ خَلْفَ النبي صلى الله عليه وسلم يَومَاً فَقَالَ: (يَا غُلاَمُ إِنّي أُعَلِّمُكَ كَلِمَاتٍ : احْفَظِ اللهَ يَحفَظك، احْفَظِ اللهَ تَجِدهُ تُجَاهَكَ، إِذَاَ سَأَلْتَ فَاسْأَلِ اللهَ، وَإِذَاَ اسْتَعَنتَ فَاسْتَعِن بِاللهِ، وَاعْلَم أَنَّ الأُمّة لو اجْتَمَعَت عَلَى أن يَنفَعُوكَ بِشيءٍ لَمْ يَنْفَعُوكَ إِلا بِشيءٍ قَد كَتَبَهُ اللهُ لَك، وإِن اِجْتَمَعوا عَلَى أَنْ يَضُرُّوكَ بِشيءٍ لَمْ يَضروك إلا بشيءٍ قَد كَتَبَهُ اللهُ عَلَيْكَ، رُفعَت الأَقْلامُ، وَجَفّتِ الصُّحُفُ) رواه الترمذي وقال: حديث حسن صحيح - وفي رواية - غير الترمذي: (اِحفظِ اللهَ تَجٍدْهُ أَمَامَكَ، تَعَرَّفْ إلى اللهِ في الرَّخاءِ يَعرِفْكَ في الشّدةِ، وَاعْلَم أن مَا أَخطأكَ لَمْ يَكُن لِيُصيبكَ، وَمَا أَصَابَكَ لَمْ يَكُن لِيُخطِئكَ، وَاعْلَمْ أنَّ النَّصْرَ مَعَ الصَّبْرِ، وَأَنَّ الفَرَجَ مَعَ الكَربِ، وَأَنَّ مَعَ العُسرِ يُسراً)


كل هذا قسمه ونصيب ربي مقدر للوحده نصيبها ادعي دائماً اللهم أني رضيت بقضائك فأرض عني
اسأل الله ان يعووضك ويجبر كسر قلبك

دعواااتك لي