سراااب2010

سراااب2010 @sraaab2010

عضوة فعالة

ممكن تجاووبوني

ملتقى الإيمان

كل عام وانتم بالف خير

والله يعيده علينا وعليكم بالف خييير وصحه وسلامه

ياخواتي انا قربت اختم القران خلاص ماباقي شي بس جاني العذر الشرعي وخرب علي
اقدر اختمه وانا مو طاهره او انتظر الين اطهر ياليت الي عندها علم ترد علي


ومشكووررينن ويجعلنا واياكم من العايدين
5
433

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

*هبة
*هبة
هل يجوز للحائض قراءة القرآن، خاصةً إذا كان لها حزبٌ يوميٌ معين، ومداومة على ذلك؟ جزاكم الله خيراً.


أن الحائض لها أن تقرأ القرآن عن ظهر قلب من دون مس المصحف -هذا هو الصواب- وهذا القول هو أصح قولي العلماء وفي قول آخر لبعض العلماء المنع، وأنها لا تقرأ كالجنب والصواب أنها تقرأ عن ظهر قلب؛ لأن الجنب يستطيع أن يتخلص من الجنابة بسرعة بالغسل فيقرأ وهو ممنوع من القراءة حال الجنب حال كونه جنباً؛ لأن النبي -صلى الله عليه وسلم- إذا كان جنباً لا يقرأ -عليه الصلاة والسلام- (كان لا يحجبه شيء عن القرآن إلا الجنابة) هكذا ثبت عنه -صلى الله عليه وسلم- أنه كان إذا كان جنباً يدع القرآن، أما المرأة الحائض والنفساء فمدتهما تطول، وليستا من جنس الجنب, فالصواب أن لهما أن يقرآ من طريق الحفظ من طريق الغيب لا من طريق القراءة في المصحف، لكن إذا احتاجت للمصحف لمراجعة القرآن أو ما تحتاج إليه من تصحيح الأخطاء أوما أشبه ذلك فلا بأس من طريق حائل تكون عليها قفازان أو حائلٌ آخر حتى تفتش القرآن تراجع ما تحتاج إليه أو يراجع لها غيرها أما حديث أنه -صل الله عليه وسلم- قال: (لا تقرأ الحائض ولا الجنب شيئاً من القرآن) فهو حديث ضعيف عند أهل العلم لا يصح للاحتجاج, وقد أمر النبي -صلى الله عليه وسلم- عائشة وهي حائض أن تفعل ما يفعل الحجاج إلا الطواف، قال: (غير ألا تطوفي حتى تطهري) فدل ذلك على أنها لها أن تقرأ القرآن؛ لأنه لم ينهها عن القرآن إنما نهاها عن الطواف حتى تطهر, والصلاة معروفة....... لا تصلي الحائض، فالمقصود أنه نهاها عن الطواف حتى تطهر فدل ذلك على أنها لا تنهى عن القرآن؛ لأن المحرم يقرأ القرآن والحاج يقرأ القرآن فلو كانت الحائض لا تقرأ القرآن لنبهها -رضي الله عنها- أن لا تقرأ حتى تطهر كما نبهها على الطواف.
*هبة
*هبة
السؤال:
هل يمكن للمرأة أن تقرأ القرآن أثناء فترة الحيض أو الدورة الشهرية ؟

الجواب:
الحمد لله
هذه المسألة مما اختلف فيه أهل العلم رحمهم الله :
فجمهور الفقهاء على حرمة قراءة الحائض للقرآن حال الحيض حتى تطهر ، ولا يستثنى من ذلك إلا ما كان على سبيل الذّكر والدّعاء ولم يقصد به التلاوة كقول : بسم الله الرحمن الرحيم ، إنا لله وإنا إليه راجعون ، ربنا آتنا في الدنيا حسنة … الخ مما ورد في القرآن وهو من عموم الذكر .
واستدلوا على المنع بأمور منها :
1- أنها في حكم الجنب بجامع أن كلاً منها عليه الغسل ، وقد ثبت من حديث علي بن أبي طالب رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يعلمهم القرآن وكان لا يحجزه عن القرآن إلا الجنابة " رواه أبو داود (1/281) والترمذي (146) والنسائي (1/144) وابن ماجه (1/207) وأحمد (1/84) ابن خزيمة (1/104) قال الترمذي : حديث حسن صحيح ، وقال الحافظ ابن حجر : والحق أنه من قبيل الحسن يصلح للحجة .
2- ما روي من حديث ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " لا تقرأ الحائض ولا الجنب شيئاً من القرآن " رواه الترمذي (131) وابن ماجه (595) والدارقطني (1/117) والبيهقي (1/89) وهو حديث ضعيف لأنه من رواية إسماعيل بن عياش عن الحجازيين وروايته عنهم ضعيفة ، قال شيخ الإسلام ابن تيمية (21/460) : وهو حديث ضعيف باتفاق أهل المعرفة بالحديث أ.هـ . وينظر : نصب الراية 1/195 والتلخيص الحبير 1/183 .
وذهب بعض أهل العلم إلى جواز قراءة الحائض للقرآن وهو مذهب مالك ، ورواية عن أحمد اختارها شيخ الإسلام ابن تيمية ورجحه الشوكاني واستدلوا على ذلك بأمور منها :
1- أن الأصل الجواز والحل حتى يقوم دليل على المنع وليس هناك دليل يمنع من قراءة الحائض للقرآن ، قال شيخ الإسلام ابن تيمية : ليس في منع الحائض من القراءة نصوص صريحة صحيحة ، وقال : ومعلوم أن النساء كن يحضن على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولم يكن ينههن عن قراءة القرآن ، كما لم يكن ينههن عن الذكر والدعاء .
2- أن الله تعالى أمر بتلاوة القرآن ، وأثنى على تاليه ووعده بجزيل الثواب وعظيم الجزاء فلا يمنع من ذلك إلا من ثبت في حقه الدليل وليس هناك ما يمنع الحائض من القراءة كما تقدم .
3- أن قياس الحائض على الجنب في المنع من قراءة القرآن قياس مع الفارق لأن الجنب باختياره أن يزيل هذا المانع بالغسل بخلاف الحائض ، وكذلك فإن الحيض قد تطول مدته غالباً ، بخلاف الجنب فإنه مأمور بالإغتسال عند حضور وقت الصلاة .
4- أن في منع الحائض من القراءة تفويتاً للأجر عليها وربما تعرضت لنسيان شيء من القرآن أو احتاجت إلى القراءة حال التعليم أو التعلم .
فتبين مما سبق قوة أدلة قول من ذهب إلى جواز قراءة الحائض للقرآن ، وإن احتاطت المرأة واقتصرت على القراءة عند خوف نسيانه فقد أخذت بالأحوط .
ومما يجدر التنبيه عليه أن ما تقدم في هذه المسألة يختص بقراءة الحائض للقرآن عن ظهر قلب ، أما القراءة من المصحف فلها حكم آخر حيث أن الراجح من قولي أهل العلم تحريم مس المصحف للمُحدث لعموم قوله تعالى : ( لا يمسه إلا المطهرون ) ولما جاء في كتاب عمرو بن حزم الذي كتبه النبي صلى الله عليه وسلم إلى أهل اليمن وفيه : " ألا يمس القرآن إلا طاهر " رواه مالك 1/199 والنسائي 8/57 وابن حبان 793 والبيهقي 1/87 قال الحافظ ابن حجر : وقد صحح الحديث جماعة من الأئمة من حيث الشهرة ، وقال الشافعي : ثبت عندهم أنه كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وقال ابن عبدالبر : هذا كتاب مشهور عند أهل السير معروف عند أهل العلم معرفة يستغني بشهرتها عن الإسناد لأنه أشبه المتواتر لتلقي الناس له بالقبول والمعرفة .أ.هـ وقال الشيخ الألباني عنه : صحيح .التلخيص الحبير 4/17 وانظر : نصب الراية 1/196 إرواء الغليل 1/158 .
حاشية ابن عابدين 1/159 المجموع 1/356 كشاف القناع 1/147 المغني 3/461 نيل الأوطار 1/226 مجموع الفتاوى 21/460 الشرح الممتع للشيخ ابن عثيمين 1/291 .
ولذلك فإذا أرادت الحائض أن تقرأ في المصحف فإنها تمسكه بشيء منفصل عنه كخرقة طاهرة أو تلبس قفازا ، أو تقلب أوراق المصحف بعود أو قلم ونحو ذلك ، وجلدة المصحف المخيطة أو الملتصقة به لها حكم المصحف في المسّ ، والله تعالى أعلم .


الإسلام سؤال وجواب
الشيخ محمد صالح المنجد (www.islam-qa.com)
الصبوووووورهk
جزاك الله خيرا اختي توتا نونا على التوضيح


سراااب2010
سراااب2010
مشكووووووووووووووووووووووووره حبيبتي واختي توتا نونا الللللللله يجزاك بالخير
ماقصرتي ربي يرزقك ويحقق لك ماتتمنينه
ويجعلك ممن ادرك لليلة القدر وفاز بها
شيهانه®
شيهانه®
اللهم انك عفو تحب العفو
فاعفو عنا