ميمي))

ميمي)) @mymy_101

عضوة فعالة

ممكن تدخلون شوي \ دكتوره جلديه \ معدل

الاستفسارات الجماليه

السلام عليكم كيفكم بنات الله يوفق كل من ترفع الموضوع لانه مره مهم لي أنا رحت بكرستال مول الي عند الحياه بلازما حصلت وحده تبيع منتوجات البحر الميت وتمنحها بس ماشريت وبعد مأسويت بحث لقيت انه ما يجوز استخدامها المهم بنات أبي افضل دكتوراه جلديه بالدمام وما عندها زحمه يديني الكفوف مره مسمره وأبي افتحها والي حصلتها بالمؤل قالت لي عندك تصبغ آت من الشمس ما تروح إلا بكريم لأزاله التصبغات والله مادري فكرت أروح لأخصائيه الي عندها خبره لا تبخل علي وجزاكم الله كل خير
21
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

فاتنة الورد
فاتنة الورد
رفع لعيونك






استغفر الله العظيم واتوب اليه
أم احمد 2015
أم احمد 2015
طيب حاولتي تستخدمي اشياء الطبيعية

انا افضلها علي دكاتره
أم غــــادة
أم غــــادة
رفع لعيووووونك
لاإله الا انت سبحانك إني كنت من الظالمين
ميمي))
ميمي))
مشكوران الي رود
شفته بفرح
شفته بفرح
يجوز نستخدم منتجات البحر الأحمر لأنها من الله سبحانه وتعالى.. اما ابارهم او اشياء اهم عملوها ما يجوز نستخدمها وهذي هي الفتوى

ماحكم استحدام منتجات البحرالميت ؟




الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن ما يشاع بين بعض الناس من عدم جواز الانتفاع بما يخرج من البحر الميت مرجعه إلى القول بأنه منطقة عذاب قوم لوط، على ما ذكره بعض أهل التفسير.
وقد جاء في الشرع النهي عن شرب المسلم، وانتفاعه الشخصي بمياه من عذبهم الله، ففي الصحيحين عن ابن عمر رضي الله عنهما أن الناس نزلوا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم أرض ثمود الحجر فاستقوا من بئرها، واعتجنوا به، فأمرهم رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يهريقوا ما استقوا من بئرها، وأن يعلفوا الإبل العجين، وأمرهم أن يستقوا من البئر التي كانت تردها الناقة.
قال ابن حجر في الفتح: وفي الحديث كراهة الاستقاء من بيار ثمود ويلحق بها نظائرها من الآبار والعيون التي كانت لمن هلك بتعذيب الله تعالى على كفره، واختلف في الكراهة المذكورة هل هي للتنزيه، أو للتحريم؟ وعلى التحريم هل يمتنع صحة التطهر من ذلك الماء أم لا؟. انتهى.
وقال النووي في المجموع شرح المهذب: فاستعمال ماء هذه الآبار المذكورة في طهارة، وغيرها مكروه أو حرام، إلا لضرورة. لأن هذه سنة صحيحة لا معارض لها.. فيمتنع استعمال آبار الحجر، إلا بئر الناقة، ولا يحكم بنجاستها، لأن الحديث لم يتعرض للنجاسة، والماء طهور بالأصالة. انتهى.
وقال ابن العربي: لأجل أنه ماء سخط فلم يجز الانتفاع به فراراً من سخط الله، وقال: "اعلفوه الإبل"، فكان هذا دليلاً أيضاً على أن ما لا يجوز استعماله من الطعام والشراب يجوز أن يعلفه الإبل والبهائم، إذ لا تكليف عليها. انتهى.
وبالجملة فالراجح أن منطقة العذاب لا يشرب من مائها، ولا ينتفع بشيء مما فيها في طعام الإنسان ونحوه، ما لم تدع الضرورة إلى ذلك.
هذا حكم المنطقة التي يثبت بالدليل الشرعي أنها منطقة عذاب.
أما منطقة البحر الميت، فلم يقم عندنا الدليل الشرعي على أنها منطقة عذاب قوم لوط ولا غيرهم، والأصل في الأشياء الإباحة، ولا فرق بين البحر الميت وغيره من الأماكن في الحكم الشرعي حتى يثبت الدليل الشرعي بتخصيصه بحكم خاص. وعليه فيجوز الانتفاع بما يخرج من البحر الميت من ملح ونحوه، مما يجوز الانتفاع به، ولم يكن محرماً لعلة أخرى، ومجرد ذكر كتب التفسير أنها منطقة قوم لوط لا يؤثر وحده في الحكم، لأن كتب التفسير لم تسند ذلك إلى خبر صحيح عن المعصوم صلى الله عليه وسلم، وإنما هي أقوال خلو عن الدليل، فلا يمكن اعتمادها في أثبات حكم شرعي وإذا ثبت طبياً أنه يمكن استخدامه في علاج بعض الأمراض فلا مانع من ذلك أيضاً، وإذا ذهب إليه لمجرد الاستحمام فلا شيء فيه أيضاً إذا خلا من الاختلاط والعري المحرمين.
والله أعلم.





http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=7761