السلام عليكم ورحمة الله
يابنات انا سمعت محاضرة عبد الكريم المشيقح والتي ذكر فيها قصة الأمرأه التي اضيب بالايدز بسبب زوجها
وذكر لها حل وهي ان تفعل اربع امور ومن ضمنها هي مدح الله كيف امدح الله وهل للمدح صفه معينه
:44:
يابنات الي تعرف لا تبخل علي بالاجابه الله يوفقكم
غاتي جنتي @ghaty_gnty
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
لوووووووودي
•
مااعرف يمكن البنات يفيدوكي
كيف أمدح الله
خالد بن سعود البليهد
السؤال :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خير أريد إنا اعرف كيف استطيع إن امدح الله سبحانه وتعالي
وجزاكم الله ألف خير.
الجواب :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
الحمد لله. لا شك أن مدح الله والثناء عليه من أجل العبادات التي يتقرب بها العبد لمولاه. ولا أحد أحب للمدحة من الله قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ولا شخص أحب إليه المدحة من الله من أجل ذلك وعد الله الجنة). متفق عليه .وفي رواية : (ولا أحد أحب إليه المدحة من الله ، فلذلك مدح نفسه). والمعنى أن الله من أجل محبته للحمد والثناء أثنى على نفسه ورغب عباده بالثناء عليه ووعدهم بالجنة النعمة العظمى ليحمدوه على ذلك ويجدوا في حمده وطاعته. والله وحده هو المستحق للمدح لما له من صفات الجمال والجلال وحسن الأفعال والتفرد بالخلق والرزق والإنعام والتدبير.
وقد كان رسول الله صلى الله كثير الثناء والمدح لله في سائر أحواله العامة والخاصة لعظم عبوديته لله وشدة خشيته له وتعلقه بربه. كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا قام من الليل يتهجد قال : (اللهم لك الحمد ؛ أنت نور السماوات والأرض ومن فيهن ولك الحمد أنت قـيّـم السماوات والأرض ومن فيهن). متفق عليه. وكان يفتتح خطبه ومواعظه بالحمد. وكان صلى الله عليه وسلم إذا آوى إلى فراشه قال : (الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا وكفانا وآوانا فكم ممن لا كافي له ولا مؤوي). رواه مسلم .
فأعظم المدح وأجمله ما كان لله سبحانه لأنه مدح خالص لا مطمع فيه لشيء من الدنيا ولأنه حق لا باطل فيه ولا غلو ولأنه يتخذ زلفى لرضوان الله ودار كرامته. وكلما عظم يقين العبد ومعرفته بالله وتعظيمه له ومعرفته بحقوقه وشعوره بالتفريط والتقصير بشكره عظم مدحه لله وكثر ثناؤه وهو من توفيق الله ومنته على من يشاء من عباده. فنسأله تبارك وتعالى العطاء والمن والفتح علينا في هذا الباب العظيم الذي يخفى على كثير من الخلق.
وحقيقة المدح الثناء على الله بذكر الصفات الجميلة والأفعال الحسنة. ومدح الله يكون بالثناء عليه بذكر أسمائه الحسنى وصفاته العلى والتمعن في معانيها التامة فكل اسم وصفة ثبت في الكتاب والسنة شرع للمسلم شرع مدحه بها والعمل بمقتضاها ويكون أيضا بذكر أفعاله الحسنة وعاداته الطيبة وجوده وكرمه على عباده ولطفه وصبره وحلمه على كفرهم وأذاهم وعدله مع أعدائه وفضله على أوليائه. ويكون أيضا بالاشتغال بذكر الحمد والتسبيح والتمجيد والتهليل والمداومة على ذلك عند تجدد النعم ونزول النقم. وقد ورد في السنة الصحيحة فضل الحمد والثناء وعظمه ثوابه.
ولا يستطيع أحد من الخلق مهما كمل إيمانه وعظمت معرفته بالله وخشيته به أن يحصي ويحيط بالثناء على الله ويستوفي محامده لأن الله جل جلاله كملت أوصافه لا يحيط الوصف والعلم بأفضاله وأفعاله وآلائه. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في سجوده: (لا أحصي ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك). رواه مسلم. قال الإمام مالك أنه قال: (وإن اجتهدت في الثناء عليك فلن أحصي نعمك ومننك وإحسانك).
وقد يفتح الله على من شاء من عباده في بعض الأحوال ويخصهم دون غيرهم كما يفتح الله على رسوله محمد صلى الله عليه وسلم يوم القيامة دون سائر رسله فيحمده بمحامد يحمده عليه الأولون والآخرون كما ثبت في الصحيحين أنه قال عليه الصلاة والسلام : (فأقوم بين يديه فأحمده بمحامد لا أقدر عليه الآن يلهمنيه الله ثم أخر له ساجدا فيقال لي : يا محمد ارفع رأسك وقل يسمع لك وسل تعطه واشفع تشفع). وهذا هو المقام المحمود الذي خصه الله به وشرفه على سائر خلقه.
والله أعلم وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .
خالد بن سعود البليهد
عضو الجمعية العلمية السعودية للسنة
binbulihed@gmail.com
خالد بن سعود البليهد
السؤال :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خير أريد إنا اعرف كيف استطيع إن امدح الله سبحانه وتعالي
وجزاكم الله ألف خير.
الجواب :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
الحمد لله. لا شك أن مدح الله والثناء عليه من أجل العبادات التي يتقرب بها العبد لمولاه. ولا أحد أحب للمدحة من الله قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ولا شخص أحب إليه المدحة من الله من أجل ذلك وعد الله الجنة). متفق عليه .وفي رواية : (ولا أحد أحب إليه المدحة من الله ، فلذلك مدح نفسه). والمعنى أن الله من أجل محبته للحمد والثناء أثنى على نفسه ورغب عباده بالثناء عليه ووعدهم بالجنة النعمة العظمى ليحمدوه على ذلك ويجدوا في حمده وطاعته. والله وحده هو المستحق للمدح لما له من صفات الجمال والجلال وحسن الأفعال والتفرد بالخلق والرزق والإنعام والتدبير.
وقد كان رسول الله صلى الله كثير الثناء والمدح لله في سائر أحواله العامة والخاصة لعظم عبوديته لله وشدة خشيته له وتعلقه بربه. كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا قام من الليل يتهجد قال : (اللهم لك الحمد ؛ أنت نور السماوات والأرض ومن فيهن ولك الحمد أنت قـيّـم السماوات والأرض ومن فيهن). متفق عليه. وكان يفتتح خطبه ومواعظه بالحمد. وكان صلى الله عليه وسلم إذا آوى إلى فراشه قال : (الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا وكفانا وآوانا فكم ممن لا كافي له ولا مؤوي). رواه مسلم .
فأعظم المدح وأجمله ما كان لله سبحانه لأنه مدح خالص لا مطمع فيه لشيء من الدنيا ولأنه حق لا باطل فيه ولا غلو ولأنه يتخذ زلفى لرضوان الله ودار كرامته. وكلما عظم يقين العبد ومعرفته بالله وتعظيمه له ومعرفته بحقوقه وشعوره بالتفريط والتقصير بشكره عظم مدحه لله وكثر ثناؤه وهو من توفيق الله ومنته على من يشاء من عباده. فنسأله تبارك وتعالى العطاء والمن والفتح علينا في هذا الباب العظيم الذي يخفى على كثير من الخلق.
وحقيقة المدح الثناء على الله بذكر الصفات الجميلة والأفعال الحسنة. ومدح الله يكون بالثناء عليه بذكر أسمائه الحسنى وصفاته العلى والتمعن في معانيها التامة فكل اسم وصفة ثبت في الكتاب والسنة شرع للمسلم شرع مدحه بها والعمل بمقتضاها ويكون أيضا بذكر أفعاله الحسنة وعاداته الطيبة وجوده وكرمه على عباده ولطفه وصبره وحلمه على كفرهم وأذاهم وعدله مع أعدائه وفضله على أوليائه. ويكون أيضا بالاشتغال بذكر الحمد والتسبيح والتمجيد والتهليل والمداومة على ذلك عند تجدد النعم ونزول النقم. وقد ورد في السنة الصحيحة فضل الحمد والثناء وعظمه ثوابه.
ولا يستطيع أحد من الخلق مهما كمل إيمانه وعظمت معرفته بالله وخشيته به أن يحصي ويحيط بالثناء على الله ويستوفي محامده لأن الله جل جلاله كملت أوصافه لا يحيط الوصف والعلم بأفضاله وأفعاله وآلائه. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في سجوده: (لا أحصي ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك). رواه مسلم. قال الإمام مالك أنه قال: (وإن اجتهدت في الثناء عليك فلن أحصي نعمك ومننك وإحسانك).
وقد يفتح الله على من شاء من عباده في بعض الأحوال ويخصهم دون غيرهم كما يفتح الله على رسوله محمد صلى الله عليه وسلم يوم القيامة دون سائر رسله فيحمده بمحامد يحمده عليه الأولون والآخرون كما ثبت في الصحيحين أنه قال عليه الصلاة والسلام : (فأقوم بين يديه فأحمده بمحامد لا أقدر عليه الآن يلهمنيه الله ثم أخر له ساجدا فيقال لي : يا محمد ارفع رأسك وقل يسمع لك وسل تعطه واشفع تشفع). وهذا هو المقام المحمود الذي خصه الله به وشرفه على سائر خلقه.
والله أعلم وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .
خالد بن سعود البليهد
عضو الجمعية العلمية السعودية للسنة
binbulihed@gmail.com
كثير نزلو موضوع لمدح الله تحصلينه هنا
طيب انا بقولك اللي انا فاهمته هو طبعا الدعاء مثل
اللهم لايبلغ مدحك قول قائل ولايجزي بالائك احد لانحصي ثناء عليك انت كما اثنيت على نفسك سبحانك
وجهك اكرم الوجوه 3مرات
واسمك اعظم الاسماء 3 مرات
وعطيتك احسن العطايا3 مرات
انت الرب وسواك العبد
انت الخالق وسواك مخلوق
انت الرازق وسواك مرزوق
انت القادر وسواك عاجز
انت الغني وسواك فقير
لامعبود بحق سواك وعبيدك سوانا كثير
طيب انا بقولك اللي انا فاهمته هو طبعا الدعاء مثل
اللهم لايبلغ مدحك قول قائل ولايجزي بالائك احد لانحصي ثناء عليك انت كما اثنيت على نفسك سبحانك
وجهك اكرم الوجوه 3مرات
واسمك اعظم الاسماء 3 مرات
وعطيتك احسن العطايا3 مرات
انت الرب وسواك العبد
انت الخالق وسواك مخلوق
انت الرازق وسواك مرزوق
انت القادر وسواك عاجز
انت الغني وسواك فقير
لامعبود بحق سواك وعبيدك سوانا كثير
سبحانك يا رب
لا يُقال لغيرك سُبحان
وأنت عظيم البرهان
شديد السلطان
لا يُعجزكَ إنسُ ولا جان
سبحانك يا رب
سبحان من سبحت له السماوات وأملاكُها
والنجوم وأفلاكُها
والأرضُ وسُكانُها
والبِحارُ وحيتانُها
والجبال والشجر والدواب والرمال
وكلُ رطبِ ويابس
وكلُ حيٍ وميت
تسبح له السماوات السبع والأرض ومن فيهن
وإن من شىء إلا يُسبحُ بحمدهِ ولكن لا تفقهون تسبيحهم
إنه كان حليمًا غفورا
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم
والحمد لله
الحمد لله رب العالمين
خلق اللوح والقلم
وخلق الخلق من عدم
ودبر الأرزاق والآجال بالمقادير وحكم
وجمل الليل بالنجوم في الظُلَمّ
الحمد لله رب العالمين
الذي علا فقهر
ومَلَكَ فقدر
وعفا فغفر
وعلِمَ وستر
وهزَمَ ونصر
وخلق ونشر
الحمد لله رب العالمين
صاحب العظمة والكبرياء
يعلم ما في البطن والأحشاء
فرق بين العروق والأمعاء
أجرى فيهما الطعام والماء
فسبحانك يا رب الأرض والسماء
الحمد لله رب العالمين
يُحب من دعاه خفيا
ويُجيب من ناداه نجيا
ويزيدُ من كان منه حيِيا
ويكرم من كان له وفيا
ويهدى من كان صادق الوعد رضيا.
الحمد لله رب العالمين
الذي أحصى كل شيء عددًا
وجعل لكل شيء أمدا
ولا يُشرك في حُكمهِ أحدا
وخلق الجِن وجعلهم طرائِق قِددا
الحمد لله رب العالمين
الذي جعل لكل شيء قدرا
وجعل لكل قدرِ أجلا
وجعل لكل أجلِ كتابا
الحمد لله رب العالمين
حمدًا لشُكرهِ أداءا
ولحقهِ قضاءا
ولِحُبهِ رجاءا
ولفضلهِ نماءا
ولثوابهِ عطاءا
الحمد لله رب العالمين
الذي سبحت له الشمس والنجوم الشهاب
وناجاه الشجر والوحش والدواب
والطير فى أوكارها كلُ ُ له أواب
فسبحانك يا من إليه المرجع والمآب.
ولا اله الا الله
لا إله إلا اللهُ قَبْلَ كلَّ شيء
لا إله إلا اللهُ بعد كل شيء
لا إله إلا اللهُ زِنَةَ كلَّ شيء
لا إله إلا اللهُ سِعة كل شيء
لا إله إلا اللهُ المحيط بكل شيء
لا إله إلا اللهُ الباقي بعد فناء كل شيء
لا إله إلا اللهُ في قلوبنا
لا إله إلا اللهُ في قبورنا
لا إله إلا اللهُ في أسماعنا
لا إله إلا اللهُ في أبصارنا
لا إله إلا اللهُ في موتنا
لا إله إلا اللهُ في حشرنا
لا إله إلا اللهُ في نشرنا
لا إله إلا اللهُ حمايتنا
لا إله إلا اللهُ وقايتنا
لا إله إلا اللهُ دواؤنا
لا إله إلا اللهُ شفاؤنا
لا إله إلا اللهُ تفريجًا لكروبنا
لا إله إلا اللهُ تكفيرا لذنوبنا
لا إله إلا اللهُ خالقُ العدمِ والوجودِ والزمان
لا إله إلا اللهُ المعبودُ بالجنان واللسان والأركان
لا إله إلا اللهُ المُسبح بحمده كلُّ لسان
لاإله إلا اللهُ الحنان المنان ذو الجلال والإكرام
لا إله إلا اللهُ حَقّاً حقا
لا إله إلا اللهُ إسلامًا وتسليمًا ورِقًا
لا إله إلا اللهُ يقينًا وصدقًا
لا إله إلا اللهُ وحده لا شريك له
له الملك وله الحمد يحيى ويميت وهو على كل شىء قدير
لا يُقال لغيرك سُبحان
وأنت عظيم البرهان
شديد السلطان
لا يُعجزكَ إنسُ ولا جان
سبحانك يا رب
سبحان من سبحت له السماوات وأملاكُها
والنجوم وأفلاكُها
والأرضُ وسُكانُها
والبِحارُ وحيتانُها
والجبال والشجر والدواب والرمال
وكلُ رطبِ ويابس
وكلُ حيٍ وميت
تسبح له السماوات السبع والأرض ومن فيهن
وإن من شىء إلا يُسبحُ بحمدهِ ولكن لا تفقهون تسبيحهم
إنه كان حليمًا غفورا
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم
والحمد لله
الحمد لله رب العالمين
خلق اللوح والقلم
وخلق الخلق من عدم
ودبر الأرزاق والآجال بالمقادير وحكم
وجمل الليل بالنجوم في الظُلَمّ
الحمد لله رب العالمين
الذي علا فقهر
ومَلَكَ فقدر
وعفا فغفر
وعلِمَ وستر
وهزَمَ ونصر
وخلق ونشر
الحمد لله رب العالمين
صاحب العظمة والكبرياء
يعلم ما في البطن والأحشاء
فرق بين العروق والأمعاء
أجرى فيهما الطعام والماء
فسبحانك يا رب الأرض والسماء
الحمد لله رب العالمين
يُحب من دعاه خفيا
ويُجيب من ناداه نجيا
ويزيدُ من كان منه حيِيا
ويكرم من كان له وفيا
ويهدى من كان صادق الوعد رضيا.
الحمد لله رب العالمين
الذي أحصى كل شيء عددًا
وجعل لكل شيء أمدا
ولا يُشرك في حُكمهِ أحدا
وخلق الجِن وجعلهم طرائِق قِددا
الحمد لله رب العالمين
الذي جعل لكل شيء قدرا
وجعل لكل قدرِ أجلا
وجعل لكل أجلِ كتابا
الحمد لله رب العالمين
حمدًا لشُكرهِ أداءا
ولحقهِ قضاءا
ولِحُبهِ رجاءا
ولفضلهِ نماءا
ولثوابهِ عطاءا
الحمد لله رب العالمين
الذي سبحت له الشمس والنجوم الشهاب
وناجاه الشجر والوحش والدواب
والطير فى أوكارها كلُ ُ له أواب
فسبحانك يا من إليه المرجع والمآب.
ولا اله الا الله
لا إله إلا اللهُ قَبْلَ كلَّ شيء
لا إله إلا اللهُ بعد كل شيء
لا إله إلا اللهُ زِنَةَ كلَّ شيء
لا إله إلا اللهُ سِعة كل شيء
لا إله إلا اللهُ المحيط بكل شيء
لا إله إلا اللهُ الباقي بعد فناء كل شيء
لا إله إلا اللهُ في قلوبنا
لا إله إلا اللهُ في قبورنا
لا إله إلا اللهُ في أسماعنا
لا إله إلا اللهُ في أبصارنا
لا إله إلا اللهُ في موتنا
لا إله إلا اللهُ في حشرنا
لا إله إلا اللهُ في نشرنا
لا إله إلا اللهُ حمايتنا
لا إله إلا اللهُ وقايتنا
لا إله إلا اللهُ دواؤنا
لا إله إلا اللهُ شفاؤنا
لا إله إلا اللهُ تفريجًا لكروبنا
لا إله إلا اللهُ تكفيرا لذنوبنا
لا إله إلا اللهُ خالقُ العدمِ والوجودِ والزمان
لا إله إلا اللهُ المعبودُ بالجنان واللسان والأركان
لا إله إلا اللهُ المُسبح بحمده كلُّ لسان
لاإله إلا اللهُ الحنان المنان ذو الجلال والإكرام
لا إله إلا اللهُ حَقّاً حقا
لا إله إلا اللهُ إسلامًا وتسليمًا ورِقًا
لا إله إلا اللهُ يقينًا وصدقًا
لا إله إلا اللهُ وحده لا شريك له
له الملك وله الحمد يحيى ويميت وهو على كل شىء قدير
الصفحة الأخيرة