♥️Morjana
♥️Morjana
يالله كلامك لامس قلبي وريحني والله 🥺
يالله كلامك لامس قلبي وريحني والله 🥺
الله يريح بالك
لكل من يتكلم عن العزباء برغم تجاوزها سن الزواج بأنها عنست
و لا تصلح إلا لمطلق أو معدد أو أرمل و فاتها القطار أقول "
1-الزواج رزق بيد الله كما هو معروف و حين صرفه إليك
ليس شطارة منك بل لأنه شاء ذلك و هو يعلم بحالك و بحال من لم تتزوج بعد
2-و إن كبرت العزباء و طال بها المدى فتظل بكرا مرغوبة أكثر منها ثيبا مهما دار بها العمر
و عند مرضى القلوب مع التعميم نجدها يستنقص من قدرها
و أن الدهر أكل عليها و شرب


3-كثيرة هي نماذج الأمل و الإيجابية عند عزباوات قد تجاوزن الخامس
و الثلاثين و تزوجن عزابا و أنجبن أيضا و بعمر الأربعين حتى
و هو دليل على أن كل الارزاق و العطايا بالحياة بيد الله ويصرفها لمن يشاء وقت ما يشاء
4-بالنسبة لي أن تظل البنت ببيت أبيها كبيرة بالعمر أفضل من
زواجها بمن يكبرها بالصحة و يهتك رغبتها بالحياة ..........


5-و إن كانت بعض الأمور واقعية نعيشها لكن المؤمن يستند على الإيجابية بالحياة
و التفاؤل و يحسن الظن بربه و لا ينوي إلا الخير و يستشعره
6-الحالة النفسية للشخص تؤثر على عمره أكثر من الحالة الجسدية
فارحمن هذه العزباء و ألقين إليها خطابات دافئة ليس للطبطبة عليها
و إنما من باب " و قولوا للناس حسنا "
و من باب " أن المصطفى كان يعيش التفاؤل في كل أحواله، ويعجبه الفأل الحسن كما في الحديث الصحيح،
ويتفاءل بالاسم الحسن، وإذا بعث عاملاً سأل عن اسمه،
فإذا أعجبه اسمه فرح به ورؤي ذلك في وجهه.
إذا دخل قرية سأل عن اسمها، فإن أعجبه اسمها فرح ورؤي بشر ذلك في وجهه. حديث صحيح.
وقال لأصحابه: إذا أبردتم إلي بريداً يعني شخص يحمل الرسائل فابعثوه حسن الوجه حسن الاسم.


و من باب حسن الظن بالله و من أجمل المواقف موقف رسول الله صلى الله عليه و سلم
و صاحبه إذ قال له ": ما ظنك يا أبا بكر باثنين الله ثالثهما ؟
و أبواب أخرى لا يسع المقام لذكرها كلها لكن من أراد أن يتشبع بالتفاؤل
فليقصد رحاب الله و ما جاء بالكتاب و السنة ليرتاح و يطمئن
و يعلم أن كل الإشارات و إن لم توجه إليه كان فيها خير من الله له
و الباب الأخير هو حسن التوكل على الله "و أختصره بما قاله صلى الله عليه و سلم "


لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير،
تغدو خماصاً وتروح بطاناً رواه الترمذي، وقال: حديث حسن.
و تلك السيدة العظيم مريم عليها السلام كان يأتيها رزقها و هي بالمسجد
و كله من التقوى و حسن التوكل فيا باغي الخير أقبل على ربك فلن يخيبك
و لأن الحياة تطيب بالأمل والتفاؤل، والمتفائل يقرأ الأحداث على أحسن الوجوه
ويرى الخير حتى من خلال الشر وشعاع الشمس من خلل الغمام، ونور الفجر من وسط الظلام.
فانشروه بالنفوس المحبطة و التي وسعها الضيق و تعليقات الناس
و سموم ألسنتهم و أقوالهم الجوفاء التي تدور حول عقولهم الفارغة و نفوسهم
المليئة بالحسرة على ما مضى منهم و كلمتي لك أيتها العزباء


أنت شعلة الانوثة نشتاق إليها كلما أتعبتنا مسؤولية الزواج
فلا تجعليه هدفك بالحياة فقط بل ضميه لكثير من الأماني التي تستطيعين
العيش بتحقيقها بسلام و و بتحقيق ذاتك كأنثى و كإمرأة خلقت لأجل كذا و كذا
فحققت الكذا و الكذا بتوفيق من الله و ما نقص كان فيه خير أكيد و عميم
نسمااات الشتاء
نسمااات الشتاء
الله يريح بالك لكل من يتكلم عن العزباء برغم تجاوزها سن الزواج بأنها عنست و لا تصلح إلا لمطلق أو معدد أو أرمل و فاتها القطار أقول " 1-الزواج رزق بيد الله كما هو معروف و حين صرفه إليك ليس شطارة منك بل لأنه شاء ذلك و هو يعلم بحالك و بحال من لم تتزوج بعد 2-و إن كبرت العزباء و طال بها المدى فتظل بكرا مرغوبة أكثر منها ثيبا مهما دار بها العمر و عند مرضى القلوب مع التعميم نجدها يستنقص من قدرها و أن الدهر أكل عليها و شرب 3-كثيرة هي نماذج الأمل و الإيجابية عند عزباوات قد تجاوزن الخامس و الثلاثين و تزوجن عزابا و أنجبن أيضا و بعمر الأربعين حتى و هو دليل على أن كل الارزاق و العطايا بالحياة بيد الله ويصرفها لمن يشاء وقت ما يشاء 4-بالنسبة لي أن تظل البنت ببيت أبيها كبيرة بالعمر أفضل من زواجها بمن يكبرها بالصحة و يهتك رغبتها بالحياة .......... 5-و إن كانت بعض الأمور واقعية نعيشها لكن المؤمن يستند على الإيجابية بالحياة و التفاؤل و يحسن الظن بربه و لا ينوي إلا الخير و يستشعره 6-الحالة النفسية للشخص تؤثر على عمره أكثر من الحالة الجسدية فارحمن هذه العزباء و ألقين إليها خطابات دافئة ليس للطبطبة عليها و إنما من باب " و قولوا للناس حسنا " و من باب " أن المصطفى كان يعيش التفاؤل في كل أحواله، ويعجبه الفأل الحسن كما في الحديث الصحيح، ويتفاءل بالاسم الحسن، وإذا بعث عاملاً سأل عن اسمه، فإذا أعجبه اسمه فرح به ورؤي ذلك في وجهه. إذا دخل قرية سأل عن اسمها، فإن أعجبه اسمها فرح ورؤي بشر ذلك في وجهه. حديث صحيح. وقال لأصحابه: إذا أبردتم إلي بريداً يعني شخص يحمل الرسائل فابعثوه حسن الوجه حسن الاسم. و من باب حسن الظن بالله و من أجمل المواقف موقف رسول الله صلى الله عليه و سلم و صاحبه إذ قال له ": ما ظنك يا أبا بكر باثنين الله ثالثهما ؟ و أبواب أخرى لا يسع المقام لذكرها كلها لكن من أراد أن يتشبع بالتفاؤل فليقصد رحاب الله و ما جاء بالكتاب و السنة ليرتاح و يطمئن و يعلم أن كل الإشارات و إن لم توجه إليه كان فيها خير من الله له و الباب الأخير هو حسن التوكل على الله "و أختصره بما قاله صلى الله عليه و سلم " لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير، تغدو خماصاً وتروح بطاناً رواه الترمذي، وقال: حديث حسن. و تلك السيدة العظيم مريم عليها السلام كان يأتيها رزقها و هي بالمسجد و كله من التقوى و حسن التوكل فيا باغي الخير أقبل على ربك فلن يخيبك و لأن الحياة تطيب بالأمل والتفاؤل، والمتفائل يقرأ الأحداث على أحسن الوجوه ويرى الخير حتى من خلال الشر وشعاع الشمس من خلل الغمام، ونور الفجر من وسط الظلام. فانشروه بالنفوس المحبطة و التي وسعها الضيق و تعليقات الناس و سموم ألسنتهم و أقوالهم الجوفاء التي تدور حول عقولهم الفارغة و نفوسهم المليئة بالحسرة على ما مضى منهم و كلمتي لك أيتها العزباء أنت شعلة الانوثة نشتاق إليها كلما أتعبتنا مسؤولية الزواج فلا تجعليه هدفك بالحياة فقط بل ضميه لكثير من الأماني التي تستطيعين العيش بتحقيقها بسلام و و بتحقيق ذاتك كأنثى و كإمرأة خلقت لأجل كذا و كذا فحققت الكذا و الكذا بتوفيق من الله و ما نقص كان فيه خير أكيد و عميم
الله يريح بالك لكل من يتكلم عن العزباء برغم تجاوزها سن الزواج بأنها عنست و لا تصلح إلا لمطلق أو...
جزاكِ الله خيراً على لطفك ولطف كلماتك❤️
نسمااات الشتاء
نسمااات الشتاء
صاحبة الموضوع أسأل الله أن يرزقك في القريب العاجل زوجاً صالحاً تقنياً نقياً غنياً يكون لك عوضاً وجبراً من الكريم الرحيم فهو أكرم وأحن عليكِ من نفسك ومنا
🇸🇦السعوديه🇸🇦
العيب مهو في الي عمرها ٣٠ أو ٤٠ او.... وماتزوجت العيب في الي يعتبرون هذا عيب ومصدر سخريه ويتشمتون بهذا الشيء لأنهم كأنهم يعترضون على قدر الله ويعتبرون مشيئة الله خاطئه وفيها ظلم وسخريه وشماته.
لاتلتفتين لهم واحسني الظن بالله.
ربي يرزقك ويسعدك
الأنسه ري
الأنسه ري
صاحبة الموضوع أسأل الله أن يرزقك في القريب العاجل زوجاً صالحاً تقنياً نقياً غنياً يكون لك عوضاً وجبراً من الكريم الرحيم فهو أكرم وأحن عليكِ من نفسك ومنا
صاحبة الموضوع أسأل الله أن يرزقك في القريب العاجل زوجاً صالحاً تقنياً نقياً غنياً يكون لك عوضاً...
آمين يارب العالمين الله يسعد قلبك على هذي الدعوه 🌹🌹