السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,,,
_أحيانا اقوم من النوم مثلا قبل صلاة الفجر بوقت :time:
او ما يجيني نوم واقوم اصلي قيام الليل واكون مصليه الوتر في اول
الليل _
سؤالي هو:اذا خلصت قيام اصلي وتر مره ثانيه ولا لأ؟؟؟
وجزاكـــم الله خيـــــــــــــر،،،،،،
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

إذا أوترتي في أول الليل خلاص ماتوترين مره ثانيه أي لايكون فردي بل صلي ركعتين أو أربع والوتر لا لأنك أوترتي ولايصلح وترين في ليله كما جاء في حديث عائشه رضي الله عنها لكن شوفي إذا أنت عارفه من نفسك إنك تقومين آخر الليل خلي وترك أخر الليل أفضل والله أعلم

*هبة
•
شيخنا المفضال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم ونفع بعلمكم
سؤال لإحدى الأخوات تقول أنها ولله الحمد مواظبة على صلاة الليل لكنها دائما تكون خائفة أن تفوتها الصلاة لذا تصلي الوتر مع العشاء أول الليل ثم تصلي صلاة الليل آخر الليل فهل ما تفعله هو الأفضل أم الأفضل أن تؤخر الوتر إلى آخر الليل حتى مع خوفها من عدم القيام ؟؟
وعذرا على الإطالة وجزاكم الله خير الجزاء
الجواب
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيرا ، وبارك الله فيك .
قال عليه الصلاة والسلام : مَن خاف أن لا يقوم من آخر الليل فليوتر أوّله ، ومَن طَمِع أن يقوم آخره فليوتر آخر الليل ، فإن صلاة آخر الليل مشهودة ، وذلك أفضل . رواه مسلم .
وفي رواية : أيكم خاف أن لا يقوم من آخر الليل فليوتر ثم ليرقد ، ومن وَثِق بقيام مِن الليل فليوتر مِن آخره ، فإن قراءة آخر الليل محضورة ، وذلك أفضل . رواه مسلم .
ومعنى محضورة ، أي : تَحْضُرها الملائكة وتشهدها .
وهذا على سبيل الحثّ والندب إلى أن يكون الوتر في آخر الليل .
ومن أوتر أول الليل فهو على خير ، إلاّ أنه لا يُوتِر مرّتين في ليلة واحدة .
فإذا أوْتَرَتْ أوّل الليل ، فلا تُوتِر آخره ، بل تُصلّي من آخر الليل ركعتين ركعتين .
وهذا كله قد ثبت عن الصحابة رضي الله عنهم .
فقد كان منهم من يُوتر أوّل الليل ، ويُصلّي مِن آخره مثنى مثنى ، ومنهم من يجعل آخر صلاته مِن الليل وِتْرا .
والله تعالى أعلم .
المجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم
عضو مكتب الدعوة والإرشاد
http://al-ershaad.com/vb4/showthread.php?t=9066
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم ونفع بعلمكم
سؤال لإحدى الأخوات تقول أنها ولله الحمد مواظبة على صلاة الليل لكنها دائما تكون خائفة أن تفوتها الصلاة لذا تصلي الوتر مع العشاء أول الليل ثم تصلي صلاة الليل آخر الليل فهل ما تفعله هو الأفضل أم الأفضل أن تؤخر الوتر إلى آخر الليل حتى مع خوفها من عدم القيام ؟؟
وعذرا على الإطالة وجزاكم الله خير الجزاء
الجواب
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيرا ، وبارك الله فيك .
قال عليه الصلاة والسلام : مَن خاف أن لا يقوم من آخر الليل فليوتر أوّله ، ومَن طَمِع أن يقوم آخره فليوتر آخر الليل ، فإن صلاة آخر الليل مشهودة ، وذلك أفضل . رواه مسلم .
وفي رواية : أيكم خاف أن لا يقوم من آخر الليل فليوتر ثم ليرقد ، ومن وَثِق بقيام مِن الليل فليوتر مِن آخره ، فإن قراءة آخر الليل محضورة ، وذلك أفضل . رواه مسلم .
ومعنى محضورة ، أي : تَحْضُرها الملائكة وتشهدها .
وهذا على سبيل الحثّ والندب إلى أن يكون الوتر في آخر الليل .
ومن أوتر أول الليل فهو على خير ، إلاّ أنه لا يُوتِر مرّتين في ليلة واحدة .
فإذا أوْتَرَتْ أوّل الليل ، فلا تُوتِر آخره ، بل تُصلّي من آخر الليل ركعتين ركعتين .
وهذا كله قد ثبت عن الصحابة رضي الله عنهم .
فقد كان منهم من يُوتر أوّل الليل ، ويُصلّي مِن آخره مثنى مثنى ، ومنهم من يجعل آخر صلاته مِن الليل وِتْرا .
والله تعالى أعلم .
المجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم
عضو مكتب الدعوة والإرشاد
http://al-ershaad.com/vb4/showthread.php?t=9066

الصفحة الأخيرة
إذا أوترتي أول الليل خلاص يكفي حتى لوقمتي آخر الليل
وصليتي لاتوترين مرة ثانية وتقبل الله منا ومنك صالح العمل