ممكن سؤال واستفسار

ملتقى الإيمان

ابغى الرقية الخاصة بتيسر الزواج وهل هذه الرقيه صحيحة وجائزة ارجو الافادة:04:
6
505

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

حياتي أنت
حياتي أنت
اتمنى أن أفيدك اختيرقـم الفتوى : 115660
عنوان الفتوى : لا توجد رقية مخصوصة لتأخر الزواج
تاريخ الفتوى : 14 ذو الحجة 1429 / 13-12-2008
السؤال


أرجو أن تفيدوني بكيفية الرقية الشرعية في عدم تيسير الزواج للفتيات وما هو نص الرقية وكيفيه الرقية ومدى الأيام التي ترقى فيها، حيث إن لدي أختا يأتيها خطاب كثر ولكن بعد الزيارة للخطبة لا يعودون ولا يردون جوابا وقيل لي إنها منفوسة ويجب رقيتها برقية شرعية لتيسير زواجها بإذن الله، وهل يكون فعلاً إن نفسا دخلت بها، فأرجو الشرح بالتفصيل، وجزاكم الله خيراً.

الفتوى




الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فإنا لا نعلم نصاً في تحديد كيفية الرقية لتأخر الزواج ولا في مدتها أو الأيام التي تفعل فيها، فالرقية يجوز أن تعمل للشخص سواء كان مسحوراً أو ممسوساً أم لا، كما يجوز أن تكرر الرقية بقدر الحاجة حتى يحصل المراد، والرقية الشرعية من أهم ما يقرأ فيها المعوذتان والفاتحة والإخلاص وآية الكرسي، ثم إنه يحسن مع الرقية أن تسعوا في زواج الأخت بعرضها على بعض من ترضونه من أهل الاستقامة والصلاح، واحرصوا على تيسير الأمر.

وراجع الفتوى رقم: 80694 للاطلاع على المزيد مما يقرأ في الرقية.
هذا هو الرابط
http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?Option=FatwaId&lang=A&Id=80694
والله أعلم
.


أيضااااا

الســؤال
بسم الله الرحمن الرحيم
أطلب منكم أن ترسل لي دعاءا ـ إذا وجد ـ لتيسير الزواج، فأنا في أشد حاجة له، أطلب منكم إذا لم يتوفر الجواب الرجاء إرشادي إلى أي شيء إذا أمكن.
وشكراً.



الجـــواب
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ سمية حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،

فإن الله جل وعلا بحكمته قد خلق الإنسان، وجعله بفطرته مفتقراً إلى الزواج، فحاجة الرجل إلى الزواج فطرةٌ ضرورية، كما أن حاجة المرأة إليه فطرةٌ ضرورية كذلك، فلا يحصل للإنسان الراحة والسكينة في هذا الباب إلا بالزواج، قال تعالى: {ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآياتٍ لقوم يتفكرون}.

والمقصود أنك معذورة تماماً في حرصك على الزوج الصالح، ونسأل الله تعالى أن ييسره لك بمنه وكرمه .

أما الوسيلة التي تعين على ذلك، فلا ريب أن الدعاء من أعظم الوسائل التي تجلب للعبد الخيرات في الدنيا والآخرة، غير أنه ومع الدعاء لا بد لك أن تزيدي من قُربك من الله تعالى، وذلك بالمحافظة على طاعته، واجتناب مخالفته قدر الاستطاعة، فإن طاعة الرحمن هي أعظم الأسباب التي تأتي بالأرزاق، والتي منها الزوج الصالح، قال تعالى: {ومن يتق الله يجعل له مخرجاً ويرزقه من حيث لا يحتسب}.

فعليك بتقوى الله قدر الاستطاعة، كما قال تعالى: {فاتقوا الله ما استطعتم}.

وأما الدعاء، فإنه يشرع لك أن تصلي صلاة الحاجة، وهي صلاة يُقصد بها أن يستجيب الله الدعاء، وصورتها أن تُصلي ركعتين في أي وقت تجوز فيه الصلاة، ثم بعد السلام تحمدين الله وتصلين على النبي صلى الله عليه وسلم، ثم تسألين الله حاجتك التي تريدين.

هذه صلاةٌ شرعها الله لنا ليس للزواج خاصةً، بل في أي حاجة نحتاجها، فيمكنك فعلها وتكرارها قدر ما تريدين.

أيضاً، يشرع لك أن تدعي الله في أي وقت وفي كل ما تحتاجين من خير الدنيا والآخرة، فعليك بكثرة الدعاء والإلحاح على الله.

وأخيراً: فإننا نوصيك بالصبر حتى يجعل الله لك فرجاً ومخرجاً، وعليك بتذكر الأجر الذي أعده الله للصابرين أمثالك.

وفقك الله لما يجب ويرضى.


أتمنى أن يرزقك الله بكل ما هو فيه خير لك
شامخة الذات
شامخة الذات
الله يرزقك الزوج الصالح يارب
seeemo
seeemo
الله يرزقك الزوج الصالح
وجزى الله الاخت حياتي انت خيرا على التوضيح
فوزروز
فوزروز
الله يجزاكم خير كفيتو وفيتو
غالية الأثماااان
حزاكي الله كل خير ورزقني وبنات المسلمين الزوج الصالح