السلام عليكم
شحالكم ان شاء الله بخيير ؟؟؟
عندي سأل وابا اجابه موثوق منها دخيلكم
انا مسوية تقويم عند ريال ابا اعرف اذاا عادي ولا حرام
دخليكم ابا اجابه موثوق منهاااااااااااااااا
مناير00 @mnayr00
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
مناير00
•
تسلمووون على ردكم الطيب
في عيادة فيها حرمه بس بعيده عن المنطقة الي انا ساكنه فيها وهذي العياده الي زينه في المنطقة وقريبة مني والحمد الله انا دايما اخووي يدخل ويايه وسستر
في عيادة فيها حرمه بس بعيده عن المنطقة الي انا ساكنه فيها وهذي العياده الي زينه في المنطقة وقريبة مني والحمد الله انا دايما اخووي يدخل ويايه وسستر
الصفحة الأخيرة
سؤال:
قال تعالى : (لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم ) ومع ذلك نجد في زمننا هذا من يقومون بمراجعة طبيب الأسنان لعمل ما يسمى بالتقويم فما حكم ذلك ؟ .
الجواب:
الحمد لله
المراد من قوله تعالى : ( لَقَدْ خَلَقْنَا الإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ ) التين/4 : " أنه تعالى خلق الإنسان في أحسن صورةٍ وشكلٍ ، منتصبَ القامة ، سويَّ الأعضاء ، حسَنَها" كما قال ابن كثير رحمه الله في تفسيره (4/680) .
وقال القرطبي رحمه الله : " في أحسن تقويم : وهو اعتداله واستواء شبابه ، كذا قال عامة المفسرين . وهو أحسن ما يكون ؛ لأنه خلق كل شيء مُنكبّاً على وجهه ، وخلقه هو مستوياً ، وله لسان ، ويد وأصابع يقبض بها . وقال أبو بكر بن طاهر : مزيّناً بالعقل ، مؤديا للأمر ، مهديا بالتمييز ، مديد القامة ، يتناول مأكوله بيده " انتهى من تفسير القرطبي (20/105) .
وهذا لا يمنع الإنسان من أن يعالج أسنانه ، أو يقوِّم ما اعوج منها ، كما لا يمنعه من معالجة سائر أمراضه ، والمهم ألا يفعل لذلك لمجرد الزينة والتجمل ؛ إذ الضابط العام في عمليات التجميل ، أن ما كان منها لإزالة تشويه أو عيب فلا حرج فيه ، وما كان لمجرد الجمال والزينة ، فهو ممنوع . ينظر "مجموع فتاوى الشيخ ابن عثيمين رحمه الله" ج 17 سؤال رقم 4
وقد سئل رحمه الله : ما حكم عمليات تقويم الأسنان ؟
فأجاب بقوله : " تقويم الأسنان على نوعين :
النوع الأول : أن يكون المقصود به زيادة التجمل فهذا حرام ولا يحل ، وقد لعن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم المتفلجات للحسن المغيرات لخلق الله هذا مع أن المرأة مطلوب منها أن تتجمل وهي من يُنشَّأ في الحلية ، والرجل من باب أولى أن ينهى عن ذلك .
النوع الثاني : إذا كان تقويمها لعيب فلا بأس بذلك فيها ، فإن بعض الناس قد يبرز شيء من أسنانه إما الثنايا أو غيرها تبرز بروزا مشينا بحيث يستقبحه من يراه ففي هذا الحال لا بأس من أن يعدلها الإنسان ؛ لأن هذا إزالة عيب وليس زيادة تجميل ، ويدل لهذا أن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم : ( أمر الرجل الذي قطع أنفه أن يتخذ أنفا من ورق أي فضة ثم أنتن فأمره أن يتخذ أنفا من ذهب ) لأن في هذا إزالة عيب ، وليس المقصود زيادة تجمل " انتهى من "مجموع فتاوى الشيخ ابن عثيمين رحمه الله" ج 17 سؤال رقم 6
وانظر جواب السؤال رقم (21255) .
والحاصل أن الآية الكريمة لا تدل على المنع من معالجة الأسنان وتقويمها لإزالة التشوه ، أو العيب الحادث بها .
والله أعلم .
الإسلام سؤال وجواب
***********************************
مداواة الرجل للمرأة
سؤال:
السؤال :
ما حكم مداواة الطبيب للمرأة المسلمة ؟
الجواب:
الجواب:
الحمد لله
الأصل أنه إذا توافرت طبيبة متخصصة يجب أن تقوم بالكشف على المريضة وإذا لم يتوافر ذلك فتقوم بذلك طبيبة غير مسلمة ثقة ، فإن لم يتوافر ذلك يقوم به طبيب مسلم ، وإن لم يتوافر طبيب مسلم يمكن أن يقوم مقامه طبيب غير مسلم ، على أن يطلع من جسم المرأة على قدر الحاجة في تشخيص المرض ومداواته وألا يزيد عن ذلك وأن يغض الطرف قدر استطاعته ، وأن تتم معالجة الطبيب للمرأة هذه بحضور محرم أو زوج أو امرأة ثقة خشية الخلوة . والله أعلم
الإسلام سؤال وجواب
الشيخ محمد صالح المنجد
*******************************************
نصيحة حول قضية المرأة والطبيب
سؤال:
ما هو الرأي في قضية المرأة والطبيب وبم تنصحون الأخوات المسلمات حول هذا الموضوع ، وكذلك أولياء الأمور ؟
الجواب:
الحمد لله
لا شك أن قضية المرأة والطبيب قضية مهمة ، وفي الحقيقة أنها متعبة كثيراً ، ولكن إذا رزق الله المرأة التقوى والبصيرة فإنها تحتاط لنفسها وتعتني بهذا الأمر ، فليس لها أن تخلو بالطبيب وليس للطبيب أن يخلو بها ، وقد صدرت الأوامر والتعليمات في منع ذلك من ولاة الأمور ، فعلى المرأة أن تعتني بهذا الأمر وأن تتحرى التماس الطبيبات الكافيات ، فإذا وجدن فالحمد لله ولا حاجة إلى الطبيب ، فإذا دعت الحاجة إلى الطبيب لعدم وجود الطبيبات فلا مانع عند الحاجة إلى الكشف والعلاج ، وهذه من الأمور التي تباح عند الحاجة لكن لا يكون الكشف مع الخلوة بل يكون من وجود محرمها أو زوجها إن كان الكشف في أمر ظاهر كالرأس واليد والرجل أو نحو ذلك ، وإن كان الكشف في عورات فيكون معها زوجها إن كان لها زوج أو امرأة ، وهذا أحسن وأحوط ، أو ممرضة أو ممرضتان تحضران ، ولكن إذا وجد غير الممرضة امرأة تكون معها يكون ذلك أولى وأحوط وأبعد عن الريبة ، وأما الخلوة فلا تجوز .
الشيخ ابن باز في الفتاوى الجامعة للمرأة المسلمة ج/3 ص 1002
********************************************************