ممكن فكرة ووسيله جديده للدرس ؟؟؟؟؟؟؟

الطالبات والمعلمات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مساء الخير يابنات ...
عندي طلب لمعلمات محو الأميه.....
وهو .. قريبتي عندها درس بعنوان ..المحافظه على دمائنا...
وتبي طريقه أو فكرة حلوة وجديده ووسيله مبتكرة لانه راح تتقيم على هالدرس وياليت تفيدوني ببعض المعلومات مثلاً ..ماهي المواد الغذائيه التي ترفع نسبه الهيموقلوبين؟
كيف نقلل من نسبه ارتفاع عدد الوفيات بين الأطفال بسبب نقص الحديد او سوء التغذيه ؟؟
ووش تقترحون الهدايا اللي راح تقدمها .
4
676

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

أم حمد ومعاذ
أم حمد ومعاذ
يحتاج الجسم أيضاً إلى عنصر الحديد لصناعة الهيموجلوبين – وهو البروتين الموجود في خلايا الدم الحمراء التي تنقل الأكسجين إلى أنحاء الجسم كافة – والعديد من الأنزيمات الضرورية للعضلات والدماغ وجهاز المناعة. وتزداد متطلبات الجسم من الحديد أثناء الطمّث والحمل والرضاعة الطبيعية وفترات النمو القوية. وتساعد جرعات التغذية التكميلية، المكوّنة من الحديد وحامض الفوليك، التي تُعطى أثناء الحمل في الوقاية من فقر الدم، الذي يزيد من خطر النزيف وتعفُّن الدم (الالتهاب البكتيري المستفحل) أثناء الولادة. وهو المسبّب ضمناً في نسبة 20 في المئة من وفيات الأمهات. ويحتاج الجسم إلى حامض الفوليك، وهو أحد مركبات فيتامين (ب)، في تكوين خلايا الدم الحمراء، وفي تطوير الخلايا العصبية للجنين وفي مراحل نموه المختلفة.
أم حمد ومعاذ
أم حمد ومعاذ
كذلك ثبت بالتجارب المعملية ان الجينسينج يساعد على تكوين الهيموجلوبين ويقوي عضلة القلب ويحسن النظام القلبي الوعائي ويقلل من حاجة القلب إلى الاكسجين ويمنع تكوين الجلطات الدموية،
أم حمد ومعاذ
أم حمد ومعاذ
الثلاسيميا مرض وراثي ينتقل من الآباء إلى الأبناء ( من أحد الوالدين أو كلاهما ) فيصيب الدم مسبباً نقصاَ في مادة الهيموجلوبين، حيث يظهر على شكل حالة فقر الدم.



والثلاسيميا هي كلمة يونانية تعني ( أنيميا البحر الأبيض المتوسط ) لأن هذا المرض سابقاً كان يلاحظ انتشاره غالباً بين سكان البلدان الواقعة في حوض البحر المتوسط، إلاّ أنه يكتشف حالياً في مجتمعات أخرى عديدة في العالم.



أعراض المرض:



1- نقص في نسبة الهيموجلوبين

2- شحوب البشرة مع الاصفرار الظاهر أحياناً

3- التأخر في النمو

4- فقدان الشهية

5- التضخم في حجم الطحال وأحيانا تضخم الكبد

6- تغير في عظام الجمجمة مما يجعل ملامح الوجه مميزة ( وجه ثلاسيمي )



مبادئ واعتبارات أساسية ينبغي أخذها بعين الاعتبار عند العمل مع مريض الثلاسيميا وأسرته:



1. هناك نقص في الوعي والثقافة العامة للمريض والمحيطين به، فأغلب المرضى لا يعرفون الكثير عن مرضهم وعن خطورته، مما يتطلب ممن يعملون معهم ملاحظة ذلك أثناء الزيارة والاستفسار عما يقولونه أثناء الحديث معهم.



2. يجب العمل على توفير جو من الثقة لدى المريض وأسرته، لتشجيعهم على الحديث بجرأة أثناء توجيه الأسئلة إليهم، فالثقة هي العمود الفقري للعمل الاجتماعي، كما هو معلوم.





3. الحديث بشكل لا يظهر سلطة أو فوقية في التعامل من قبل العامل الاجتماعي أو المتطوع، وأن لا تظهر الأسئلة وكأنها استجواب، خاصة ما يتعلق باحتياجات المريض وأسرته.



4. في أغلب الحالات عندما زيارة المريض، ونتيجة لسوء الوضع الاقتصادي، فمن المحتمل أن يشكو المحيطون به حالهم الاقتصادي وسوء وضعهم المادي، عليك الاستماع وإظهار التفهم، ولكن دون وعد بالمساعدة في هذا المجال، أو أي وعد لا يمكنك أنت أو المؤسسة التي تعمل معها تحقيقه. وعليك توضيح دورك وهدف زيارتك فقط.





5. كن صبوراً مؤمناً بعملك متفائلاً، وأنصت إلى أحاديث المريض وأسرته.



6. نتيجة للاهتمام المكثف بالمريض وتحركاته في الفترة الأولى من المرض، وانخفاض هذا الاهتمام بعد ذلك، الأمر الذي يفهم من قبل المريض وكأنه يعني التخلي عنه، خاصة من قبل الأصدقاء، مما يجعله شخصاً منعزلاً منطوياً على نفسه، مما يؤثر على توافقه الاجتماعي مع من حوله.





7. شعور مريض الثلاسيميا بالعجز نتيجة لفقدان الوزن وضعف النمو أو استئصال بعض الأعضاء وضعف الأطراف يعمل على توليد شعور بالنقص لدى المريض، لذا على الباحث عدم التركيز على عمل المريض وقدراته العضلية.



8. تتسم فترة العلاج بأنها طويلة، حيث يضطر المريض لمراجعة المشفى، والعيادات الطبية باستمرار لإجراء الفحوصات اللازمة وتلقي العلاج، إضافة لاحتياج المريض لوحدات من الدم أو البلازما وعدم المقدرة على توفيرها، إضافة إلى الذهاب والإياب من وإلى المشفى، مما يوقع المريض وأسرته في مشاكل مادية وأسرية وعدم انتظام الأدوار الاجتماعية داخل الأسرة الواحدة، فأحياناً كثيرة تقوم الأم بالذهاب إلى المشفى، بينما يعمل الأب لتوفير لقمة العيش أو المكوث في البيت للعناية بالأولاد ومتطلباتهم.





9. نتيجة لفقدان الدخل أو عدم وجوده أصلاً بسبب عجز هؤلاء المرضى عن العمل، وتدهور مكانة المريض في إطار العائلة والمجتمع، فإن المكانة الاجتماعية للمريض قد تتراجع كثيراً أو تفقد، مما يجعله متوتراً مكتئباً أحياناً، لذلك يجب توفير أقصى دعم نفسي لمواجهة ذلك.



10. تعتبر مكاشفة المريض بوجود مرض مزمن وصعب الشفاء بمثابة الصاعقة على نفسيته، فأسلوب المواجهة والمصارحة الموجود في الدول الغربية لا ينجح في مجتمعنا، لذا يجب تبسيط الحقيقة وإبلاغ المريض بصورة لا تعمل عنده صدمه لا يشفى منها، وبالتالي يبقى التعامل تبعاً لشخصية المريض وثقافته وتعليمه وموقعه في شريحته وسنه وجنسه، فكل مريض هو فريد من نوعه.
الليمونه الحلوة
تسلمين ام حمد ومعاذ على المجهود الرائع
ويعطيك ألف عافيه......
طيب ممكن ..تعطيني فكرة او الوسيله اللي اقدر ادخل فيها على الدرس وو ش الهدايا المناسبه اللي اقدمها ..
وأكون لك شاكره ...