السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والله انا طامعه بكرمكم وابيكم تساعدووووووني
الموهم المووضووووع ومافيه ..
انا ابي مشهد بسيط عن البنت وامهاااااا ....
والبنت تكوووون دايم بغرفتها وامها تحااااااااااول تعرف وش عند بنتهاااااا .....
والبنت ماتتكلم مع امها ولا تقوووووووول اللي بصدرها ,,, يعني غامضه
وفي نهاية المشهد تكوووووون البنت نهايتها سيئه وقعت بمشكله كبيره .......
بالعربي يتكلم عن الحوااااااااار الاسري .......
تكفوووووووووووووووون ضروووووووووووووووري ردووووووو علي لا تخلووووووووووني
تراااه موهم .............

بنت الهيلا %عزيزه% @bnt_alhyla_aazyzh
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

مشكووووووره حبيبتي
كلهااااااا جنااااااااااان بس ,,,,,,,,
الي بغيتي مو عن العقوووووووق لوحده .........
بغيت العقووووق وانها البنت ماتحاور امها وان نهاية البنت تكون علاقه مع شاب عن طريق النت او الجوااال .....
اتمنى انك تجدين لي ......
سوري اتعبتك معي ..:)
كلهااااااا جنااااااااااان بس ,,,,,,,,
الي بغيتي مو عن العقوووووووق لوحده .........
بغيت العقووووق وانها البنت ماتحاور امها وان نهاية البنت تكون علاقه مع شاب عن طريق النت او الجوااال .....
اتمنى انك تجدين لي ......
سوري اتعبتك معي ..:)

لا ياعيوني ما أتعبتيني أفرح اني أقدم خدمة لغيري أحاول أني ألقى يا حبيبتي وأعطيك
مشكورة حبيبتي
مشكورة حبيبتي

الصفحة الأخيرة
• يفتح الستار على المسرح..
رئيسة التحرير جالسة على مكتب تكتب وصحفية تدخل عليها..
الصحفية:السلام عليكم يا أستاذة..........
رئيسة التحرير:وعليكم السلام يا.......حياك الله تفضلي.
الصحفية:خير إن شاء الله يا أستاذه........،يقولون إنك تبغيني بموضوع مهم!
رئيسة التحرير:إي والله يا.....ودي أسوي تحقيق عن علاقة المجتمع بكبيرات السن.
الصحفية:طيب يا أستاذة......،الموضوع برأيي سهل ولا يحتاج شي.
رئيسة التحرير:إيه يا......،بس أنا ما كملت كلامي،أنا أدري يا.....إن أحسن مكان لعمل هذا التحقيق هو دار الرعاية.
الصحفية:دار الرعاية يا أستاذة.......!
رئيسة التحرير:إيه،نعم..دار الرعاية يا...........،بس تأكدي يا.............إنه كذا صحافية حاولت تروح تقابل منسوبات الدار،لكن ما استطاعت ولا واحدة منهن.
الصحفية:وشلون يا أستاذة...........ماقدرن،أصلا الزيارة مفتوحة للجميع.
رئيسة التحرير:إيه يا..........،هي مفتوحة للجميع،ولكن الخالات هناك يرفضن الكلام أصلا،فشلون يا............تبينهن يتكلمن عن حياتهن الخاصة؟
علشان كذا يا..........أنا ناديتك لعلمي بقدراتك..
الصحفية:أشكرك والله يا أستاذة............،لكن...إذا صارت الخالات هناك يرفضن الحديث وشلون تبينن بالله أسوي تحقيق كامل؟
رئيسة التحرير:عاد هذا والله يا عفاف،يعتمد على ذكائك بأي طريقة كانت،وإن شاء الله إني أحسنت الاختيار.
الصحفية:الله يقدرن يا أستاذة.............على ماتبين وإن شاء الله أكون عند حسن ظنك..
• يقفل الستار.
• ثم يفتح على الصحفية واقفة تفكر.
الصحفية تفكر تروح وتجيء على المسرح،وتقول:وشلون أخلي هالعجز اللي بدار الرعاية يتكلمن..وشلون..؟؟
أيوه لقيته.
• ثم يقفل الستار.
• تعليق خلفي:
(وبكل حماس تندفع الصحفية..........إلى دار الرعاية،وقد شحذت كل مواهبها الأدبية لعمل تحقيق ينال إعجاب رئيسة التحرير.
ولكن هناك..وفي دار الرعاية تدور أحداث المأساة..لتنسى الصحفية من هول مارأت التحقيق ورئيسة التحرير..فإلى هناك...)
قبل فتح الستار تنشد الأبيات بصوت هاديء.
في دار الرعاية...رعاية
نروي لكم حكاية...حكاية
حكاية الأحزان..حكاية العقوق...حكاية العقوق..
• يفتح الستار وعلى المسرح يوجد كل من:
• رئيسة الدر(مصرية) ، أم راكان ، أم الطراطيع، أم صويلح جالسة على مكتب تكتب والباقيات جالسات يدور بينهن الحديث الآتي:
رئيسة الدار:دلوأتي يا قماعة لازم نستعد عشان حتشرفنا ضيفة قديدة.
إنت يا أم راكان عليك الأهوة، وأنت يا أم صويلح عليك الكلمة الترحيبية، وإنت يا أم الطراطيع مش عاوزين منك حاقة بس ماتعمليش مصايب.
أم سعد(الصحفية)تدخل دار الرعاية بعدما لبست ملابس عجوز وتقول:
السلام عليكم.
المديرة:أهلا وسهلا يا أم سعد في بيتك التاني،تعالي أعرفك عالقماعة الحلوين دول.
• ديت الكاتبة المشهورة موسوعة دار الرعاية (أم صويلح).
• وديت أم راكان إزا تنرفزت تسور كالبركان.
أم الطراطيع تطرطع ببندق معها وتقول:أعرفك بنفسي أنا أم الطراطيع.
المديرة:ديت يا أم سعد أم المصايب كلها.
ودلوأتي يا أم سعد حنروح ناخد لفة إحنا والشابات الحسان عالدار يالله بينا ياام سعد.
• كلهم يخرجون مع المديرة إلا أم راكان.
تدخل عليها..........بنت جيرانهم لابسة عباة وتسلم عليه وتسولف معه ثم تدخل أم سعد عليهم.
أم سعد:هذي بنتك يا أم راكان وإلا من هي؟
أم راكان:وش بنتي يا أم سعد الله يهديك،هذي بنت الجيران ما قطعت بي والله من يوم دخلت لهالدار من سبع سنين وهي تزورن الله يخليه.
أم صويلح تدخل المسرح ومعها ورقة وتصوت:أم الطراطيع أم راكان أم سعد،تعالن..تعالن.
ويقربن لها ثم تقول:
تعالوا اسمعوا آخر إصداراتي(سلسلة ولدي صويلح).
أم الطراطيع:ابعدي عن والله لأثور بك أنت وولدك صويلح أقول ورى ماتقلبين وجهك هناك.
أم صويلح:أم راكان..اسمعي..اسمعي..تكفين تراه رسالتي هذي قنبلة لولدي صويلح.
أم راكان:أقول يا كثرك يا أم صويلح أنت وخرابيطك،وراه ما تقضبين كرسيك بس.
أم صويلح:أفا..شفتي يا أم سعد.
أم سعد:إي والله يا خيتي،مير لاحيا ولانصه والله ما يقدرون الأدب،إلا مير وش سالفة أم الطراطيع يا أم صويلح؟
أم صويلح:هاذي يا أم سعد من يوم ماجابوه عياله هنا صار عنده هرمون زايد يسمونه (البيرو طرطعان)
أم سعد:أفا ..أثره مصخنا المسكينة.
أم صويلح:إي والله ..الله يشفيه....خلينا من سالفة أم الطراطيع اسمعي..اسمعي أقول رسالتي.
أم سعد:إيه..إيه..اسلمي قولي وش عندك.
أم صويلح:إلى ولدي الحبيب..صويلح..في بلاد الغربة..تعال يا ولدي لأمك لقد إنك مصختها.
أم سعد:إي والله الفن..لقد إنك قطعت قلبي يا أم صويلح إيه كملي..كملي.
أم صويلح:ابكمل يا أم سعد..وراجعين عقب شوي.
أم راكان:أم سعد..أم سعد..لاتلقين أم صويلح وخرابيطه وجه.
أم سعد:إلا وش سالفة أم صويلح يا أم راكان؟
أم راكان:هاذي وأنا اختك راح ولده صويلح هالماخوذ يدرس الدختره بأمريكا وشاف له هالشقراء وجابه معه..وملت الشقراء وقالت:يا أنا يا أمك بهالبيت.
أم سعد:إيه وش قال ولده؟.
أم راكان:وش توقعين؟
أم سعد:أمه طبعا.
أم راكان:لا والله جاب أمه بذيا وحط الشقراء بجنبه.
أم سعد:أفا والله ياذا العيال.
أم راكان:شفتي يا أم سعد دنيا والله..ذولا عيال القواطي لابارك الله فيهم.
• تأتي المديرة من الخلف من بين الجمهور وخلفها بنت تدفع والدتها بالعربية..
المديرة:مش معؤول يا مدام.
البنت:ليش يا أستاذة،يعني معقولة تضيق الدار عن مسنة وحدة؟
المديرة:يا مدام،مش المسألة دار ولامسنة،المسألة إنك إنت أولى وحدة تخدمي الوالدة وهي في السن ده.
البنت:إذا كان قصدكم المادة،تحت مقعد الوالدة ظرف فيه المبلغ اللي يتكفل باللي أنتم تبون.
المديرة:يا مدام إفهميني بس..الدار دي مش لحالة ممتك..الدر دي للي ما حدش ليهم..يعني مأطوعين من شقرة.
البنت:أقول يا أستاذه خلاص تراي ماعندي وقت..وراي شغل ولاني فاضية..هاذي الوالدة سلمته لكم.
أم أحمد:تمسك بيد بنتها وتقول:مها..مها
البنت(مها):يمه عنك المديرة والعجز ذولي كلهن يالله الجنة.
أم أحمد:يا بنيتي وراه وراك تخلينن هنا وتروحين خوذين معك يا مها.
مها:خلاص يمه صدقين هنا أحسن لك مع السلامة يمة..مشغولة أنا أبروح يمه.
أم أحمد:مها..مها..مها.
• مها تخرج من وسط الجمهور.
• تشغل أنشودة (لماذا الصد يا ولدي) ثم يخفض الصوت ويبدأ تعليق خلفي..
• (ما أقبح الغدر..وما أقسى الجفاء بين الناس..فكيف إذا كان ذلك من بنت لأمها،هاهي توصل أمها إلى دار الرعاية بعدما رأتها عالة عليها..ولم تعد تتحملها..والأم المسكينة تخنقها العبرات..بنيتي،بنيتي،ما هكذا ستصفو لك الحياة..إنه دين سيوفى لك ولو بعد حين.
• أنشودة(بني).
المديرة:معليش يا أم أحمد..والله هنا قماعة حلوين أوي..أم راكان وأم صويلح وأم سعد..
يالله ياقماعة..إحنا اليوم عندنا يوم مفتوح..
• وتدف العجوز أم أحمد وينزلون خارج المسرح.
• يقفل الستار.
• يفتح أخرى..ولا يوجد على المسرح إلا أم سعد(الصحفية)
أم سعد:وش هالحالة،يارب هذا حق الوالدة؟،هذا جزاء الإحسان.
تدخل امرأة وتخاطب أم سعد:وين المشرفة لو سمحتي؟
أم سعد:وش تبين به؟
المرأة:أبد جاية بخصوص الوالدة.
أم سعد:من هي أمك؟أم الطراطيع؟
المرأة:لا وش طراطيعه أنت بعد.
المديرة:أهلا وسهلا يا فندم أي خدمة؟
المرأة:لا والله بس أنا جاية بخصوص الوالدة.
المديرة:أيوه ولا مؤاخزة إسم والدتك أيه؟
المرأة:وضحى صالح.
المديرة تنصدم وتقول:وضحى صالح والدتك؟
المرأة:ليش؟؟هي والدتي عسى ماشر؟
المديرة تسكت شوي:أيوه بس إنتي قيتي متأخرة أوي..أصل والدتك..تعيشي إنت.
المرأة تتفاجأ:أيش..أيش معقولة يا أستاذه..معقولة أمي تموت وأنا ماشفته..وتجلس تبكي.
المديرة:الله..الله..الله..أيه التأسر ده كله،فينك يابنتي من ست شهور..مسكينة خالتي وضحى من عشر شهور وممتك تتمنى تشوفك،لآخر يوم في حياتها كانت تندهلك فين كنت يابنتي؟
• ثم تخرج المرأة من المسرح حزينة.
• يشغل آهات..ثم يخفض صوتها قليلا..
أم سعد:مستحيل..وشلون الأم تموت وبنته ما تدري..لا حول ولاقوة إلا بالله..ثم تبكي.
• يقفل الستار.
• يفتح أخرى وعلى المسرح رئيسة التحرير جالسة على مكتبها..
الصحفية وعليها لبس عادي قد خلعت ملابس العجوز تسلم على رئيسة التحرير..
رئيسة التحرير ترحب بها وتقول:وش صار على التحقيق يا...........
الصحفية:وش سويت يا أستاذة...........بصراحة ما أقدر أتكلم لكن لعل القلم أبلغ،وتضع الورقة على المكتب وتسلم وتطلع..وتمسك الرئيسة الورقة وكأنها تقرأ..وتقرأها أحد الأخوات من خلف الستار..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المشهد بعنوان..( بر وعقوق )
يفتح الستار على الأم وهي تحادث أختها في التلفون وتشكو من عقوق منال لها ..
بينما تدخل عليها مها وهي تحمل كوب من العصير.. وتقدمه لأمها
مها – تفضلي يا أغلى أم في الدنيا.. سويت لك عصير من يدي .. عشان تبردي على قلبك ياحبيبتي ..
ترد عليها أمها بابتسامة مفعمة بالرضا..
ثم تجلس مها وتقرأ مجلة أوكتاب.. الى أن تنتهي الأم من المكالمة .. فتنظر الى مها ..
شكراً يابنتي.. الله يرضى عليك ويخليك لي.. فين أختك ؟ ما تجي تجلس معانا..
أبغى أقولكم على خبر مرة حلو..
مها – إنتي تعرفي ياماما منال ماتجلس في البيت دقيقتين على بعضها.. الله يهديها..
الأم – وين.. ان شاءالله خرجت.. فين تروح.. ومع مين؟ وايشبها ما استئذنتني.. طيب بس تقول على الأقل..
مها – راحت السوق ياماما مع صاحبتها ميار..
وبعدين ياماما أنا عندك لا تتعبي نفسك معاها.. ادعيلها بس.. الله يصلحها.
الأم - الله يهديها ويردها لعقلها.. من عرفت ميار وهي ماعاد تسلم علي
حتى.. لو ما أروح لها غرفتها .. كان ما أشوفها.. الله المستعان..
مها - ماما قولي لي ايش الخبر اللي تبغي تقولي لنا..
الأم – اليوم بكرة يابنتي معزومين على العشاء عند خالتك خيرية.. وأكدت علي أجيبكم معايا انتي ومنال..
في هذه الأثناء تدخل منال على أمها ومها وهم يتكلموا..ومعاها أكياس كثير من السوق..
منال – هاي مامي هاي مها..
شوفوا ايش جبت من السوق.. أشياء مرة حلوة..
ولقيت طقم عجبني مرة قلت آخذه.. وكان آخر حبة..و...
وتستمر تتكلم عن رحلتها الى السوق الى أن تقاطعها مها
مها – منولة ياحبيبتي.. الله يبارك لك في كل اللي اشتريتيه..
بس تعالي جيتي في وقتك.. كانت ماما بتقول لنا خبر مرة حلو
منال – خيرانشا الله حلو ما أعرف من ماما الا كل خبر نكد..
مها – منال عيب هذي أمنا مايجوز تقولي كذا عنها.. .. على الأقل احترمي وجودها..
منال – هاه ايش الخبر؟
تقول الأم – خالتك عازمتنا بكرة على العشاء.. وخصصت لك الدعوة كمان..
انقابت منال فجأة وصارت كنمر هائج..
منال – شفتي ماقلت انه أخبارها كلها نكد.. ماصدقتيني..أنا ماني رايحة بكرة عندي مشوار مرة مهم.. ولا تجلسي كل مرة تنكدي علي ..
وبعدين ايش اروح أسوي هناك ماعندهم غير الكلام الفاضي.. ولا يعرفوا لسوق ولا لموضات ولا لشي..
لا ياحبيبتي روحي انت ومها واشبعوا بأكلها بس أنا ماني رايحة..
الأم بهدوء – بس يابنتي من زمان ماشفناهاولا رحنا لها..
منال – طيب روحوا انتو وسلموا لي عليها..
تخرج منال وهي غاضبة وترغي وترعد وتزبد.. تبقى مها مع أمها وتربت عليها بحنان تحاول التخفيف عنها..
ويغلق الستار..
الفصل الثاني
يفتح الستار على بيت الخالة وهي تنظف وترتب قبل وصول الضيوف ومعها بناتها يساعدوها..
ويدق الجرس فتذهب الأم وبناتها ويفتحن الباب ويرحبن بمها وأمها..
وتدور بينهم أحاديث عائلية ودية..
وتسأل الخالة عن منال وعدم تواجدها..
ويقدم العصير.. تشرب مها جرعة من العصير.. ثم يواتيها ألم مفاجئ في بطنها.. وتتلوى على الأرض.. فتفزع الأم وتجري لتتصل بالإسعاف.. ويتحول البيت الى حالة طارئة وفجأة يهدأ الجميع الا من صوت بكاء..ؤ( فقد ماتت مها)
تذهب احدى بنات الخالة وتتصل على منال.. لتخبرها بمرض أختها المفاجئ.. تأتي منال مسرعة وتنكب على أمها.. ويبكيان لفراق الطيبة البارة..
وهنا تطفئ الأضواء ويخرج الجميع.. وتبقى منال وحيدة على المسرح في ضوء خافت وهي تبكي نادمة على عقوقها .. وقد فجعها موت أختها.. وتعلن توبتها وأنها ستخطو خطى أختها وتعوض أمها عن الأيام السابقة..
ويغلق الستار..
ثم نشيد خلف الستار أو موال عن الأم
(وماذا ياتراه يقول فؤاد أنت معناه وعمر أنت دنياه
بليغا كنت أحسبه ولكن ألجمت فاه..... الخ..) من شريط أنتم في القلب
منقول
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اذا ما أعجبتك أبحث وأعطيك