غلوه @ghloh
عضوة
ممكن مساعده
السلاااام عليكم ورحمت الله وبركاته سوئالي كيف الاغتسال في اثر العائن حمانا الله وياكن من شر الحاسدين يعني اخذ بيله العائن وغسلها واغسل بها كل الجسم او الوجه يكفي ومشكوراات
5
395
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
اسأل الله الشافي المعافي ان يشافي مرضى المسلمين شفاء لا يغادر سقما
هذا جواب احد الأخوة في موقع الرقية الشرعية مع رابط الموضوع الرد في الرد التاسع
1)- استخدام آثار المريض الداخلية أو الخارجية ووضعها بالماء ورشه بعد ذلك على المعين :
وقد أفتى بجواز ذلك فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين -حفظه الله- حيث يقول : ( وهناك طريقة أخرى - لعلاج العين - ولا مانع منها أيضا ، وهي أن يؤخذ شيء من شعاره أي : ما يلي جسمه من الثياب كالثوب ، والطاقية والسروال وغيرها ، أو التراب إذا مشى عليه وهو رطب ، ويصب على ذلك ماء يرش به المصاب ، أو يشربه 0 وهو مجرب ) ( القول المفيد على كتاب التوحيد – 1 / 94 ) 0
ويقول في موضع آخر : ( وقد جرت العادة عندنا أنهم يأخذون من العائن ما يباشر جسمه من اللباس مثل الطاقية وما أشبه ذلك ويربصونها بالماء ثم يسقونها المصاب ورأينا ذلك يفيده حسبما تواتر عندنا من النقول ) ( فتاوى الشيخ محمد بن صالح العثيمين – 1 / 196 ) 0
2)- استخدام أثر العائن على أي صفة كانت كالماء والقهوة والنوى :
وقد أجاز بعض العلماء حفظهم الله استخدام هذه الطريقة دون الاعتقاد بها ، واعتبار ذلك من قبيل الأسباب الحسية الداعية للشفاء بإذن الله تعالى ، وقد أثبتت التجربة والخبرة نفعه وفائدته 0
سئل فضيلة الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين عن أخذ بعض الأثر المتبقي من بعض الناس الذين يشك بأنهم أصابوا شخص ما بالعين ، كأخذ المتبقي في الكأس من ماء أو شراب ، أو فضلات الأكل ، وهل هذا صحيح معتمد ؟؟؟
فأجاب – حفظه الله - : ( نعم كل ذلك صحيح ونافع بالتجربة ، وكذا غسل ثوبه الذي يلاصق بدنه أو يعرق فيه ، أو غسل رجليه أو يديه لعموم " وإذا استغسلتم فاغسلوا " ( أخرجه الإمام مسلم في صحيحه – برقم 2188 ) ، فهو يعم غسل البدن كله ، أو غسل بعض البدن ، وحيث جرب أن أخذ شيء من أثره يفيد ، فإن ذلك جائز كغسل نعله الذي يلبسه ، أو جوربه الذي يباشر جلده ، لأمره في الحديث بغسل داخله إزاره ، أي الذي يلي جسده ، وكذا ما مست يداه من عصى أو قفاز ، وكذا فضل وضوئه الذي اغترف منه ، أو ما لفظه من النوى ، أو تعرق من عظم أو نحو ذلك ، وهذا بحسب التجربة ، وقد يصيب بإذن الله ، وقد يستعصي ذلك بحسب قوة نفس العائن وضعفها ، ولكن بعض الناس يتوهم كل إصابة وكل مرض حصل له فهو من العين ، ويتهم من لا يُتهم ، ويأخذ من فضلاته فلا يرى تأثراُ ، وذلك مما لا أصل له ، والواجب أن يعتقد أن الأمراض كلها بقدر الله تعالى ، وأن كثيراً من الأمراض تحصل بدون سبب ، وأن علاجها بما يناسبها من العلاج المباح ، والله أعلم ) ( المنهل المعين في إثبات حقيقة الحسد والعين – ص 235 ، 236 ) 0
أو أن يدعى العائن إلى وليمة وبالحيلة يؤخذ غسله عن طريق فتح المغسلة من الأسفل بحيث يسكب ماء الغسل بعد الوليمة في وعاء يستخدمه المعين للإغتسال به 0
3)- استخدام آثار عتبات الأبواب أو أقفالها ونحوه ووضعها بالماء والاستحمام بها لإزالة أثر العين :
سئل فضيلة الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين عن جواز استخدام آثار عتبات الأبواب والأقفال وذلك عن طريق مسح المكان ووضع ذلك في الماء واغتسال المعين منه ، علما أنه قد ثبت نفع ذلك مع كثير من الحالات ، واعتبار مثل ذلك الاستخدام سببا حسيا للشفاء بإذن الله تعالى ؟؟؟
فأجاب – حفظه الله - : ( قد عرف بالتجربة أن غسل كل ما مسه العائن ثم شرب المعين من غسالته أو صبه عليه يكون سببا في الشفاء من تلك العين بإذن الله تعالى ، وحيث أن العائن يمس قفل الباب أو مفتح السيارة وقد يطأ حافيا على عتبة الباب أو يمس العصا أو المظلة أو الفنجان للقهوة أو الشاي ، أو يأكل من التمر ويلفظ النوى بعد أن يمصه بفمه ، فإن غسل هذه كلها مما جرب وحصل معه زوال أثر العين بإذن الله قياسا على أمره بالاغتسال كما في الحديث الصحيح ) ( المنهل المعين في إثبات حقيقة الحسد والعين – ص 237 ) 0
( && قصص واقعية && )
* القصة الأولى :
اتصل أحد الزملاء يشكو لي معاناة زوجته ، حيث قال : قبل أيام رزقنا الله سبحانه وتعالى بمولودة موفورة الصحة والعافية ، وقد سعدنا كثيرا بها ولله الحمد والمنة ، وبعد أيام حضر بعض النسوة لتهنئة زوجتي بالمولودة الجديدة ، وبعد خروجهن ، أخذت الطفلة بالبكاء الشديد ولم تعد تتقبل الرضاعة من الأم ، وكذلك أحست زوجتي بإرهاق وتعب شديد وأخذت تبكي وتصيح على نحو غير مألوف ، وفور سماعي بذلك عرضتها والطفلة على طبيبة متخصصة ولكن دون جدوى ، وتم رقيتها بالرقية الشرعية الثابتة في الكتاب والسنة ، وقد تبين إصابتها بالعين من خلال الأعراض التي اتضحت بعد القراءة والله تعالى أعلم ، وقد أشرت على هذا الأخ الفاضل القيام بمسح العتبة والأقفال الخاصة ببوابة مدخل النساء بقطعة من القماش ووضعها في ماء ، ومن ثم قيام الزوجة بمسح كافة أنحاء الجسم من هذا الماء ، وكان المفترض أن تقوم المرأة بالاغتسال من هذا الماء ، واستعيض عن ذلك بالأسلوب آنف الذكر نتيجة الولادة القيصرية ، حيث أن الاغتسال قد يؤدي لتعرض الجرح لمضاعفات خطيرة ، بعد ذلك من الله سبحانه وتعالى على هذه الأخت الفاضلة بالشفاء ، وعادت الأمور إلى سابق عهدها ، والله تعالى أعلم 0
* القصة الثانية :
وهذه القصة رواها لي أحد الزملاء في العمل ، حيث يقول : كانت زوجتي في زيارة لأهلها ، وقام بزيارتها بعض النسوة ممن تجاوزن العقد الثالث من العمر ، يقول الأخ الفاضل : وبعد انصرافهن ، لا أدري ماذا حصل لزوجتي ، أصبحت تبكي بكاء شديدا نتيجة المعاناة والألم ، ومن فوري عرضتها على طبيبة متخصصة وبعد إجراء كافة الفحوصات الطبية تبين أنها لا تعاني من أية أمراض عضوية ، فاحترت في أمري ، وتذكرت قصة سمعتها عن والدتي رواية عن إحدى قريباتي تقول فيها :
ذات يوم ذهب طفلي البالغ من العمر سبع سنوات لشراء بعض الحلوى ، وكان الطفل وسيما نظيفا مرتب الهيئة والمظهر ، فرآه في مركز التسويق رجل فمسح على رأسه وداعبه وقبله ، وعاد الطفل إلى البيت يبكي ، ويتزمل الفراش وقد ظهرت على جسده حبوب وبقع حمراء ، وكان يرتجف ، فهدأت من روعه ، وسألته عن سبب بكائه ، امتنع في بادئ الأمر عن الكلام ، وبعد استخدام أسلوب المداعبة واللطف واللين أخبرني بالأمر ، فما كان مني إلا أن توجهت فورا إلى ذلك المركز ، وقمت بمسح عتبة المدخل بقطعة من قماش ، وعدت من فوري للمنزل ، ووضعت تلك القطعة بالماء ، وقمت برشها على ولدي ، وسبحان الله فك كأنه من عقال 0
يقول الأخ الكريم : ومن فوري ذهبت للمنزل الذي يقطنه هؤلاء النسوة ، وقمت بمسح عتبة الباب بقطعة من قماش ، وعدت ووضعت القطعة بالماء ، وقمت برشه على جسد زوجتي ، وانتهى كل شيء ولله الحمد والمنة ، والله تعالى أعلم 0
هذا ما تيسر لي بخصوص ذلك ، زادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :
أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني
http://www.ruqya.net/forum/showthread.php?t=120
هذا جواب احد الأخوة في موقع الرقية الشرعية مع رابط الموضوع الرد في الرد التاسع
1)- استخدام آثار المريض الداخلية أو الخارجية ووضعها بالماء ورشه بعد ذلك على المعين :
وقد أفتى بجواز ذلك فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين -حفظه الله- حيث يقول : ( وهناك طريقة أخرى - لعلاج العين - ولا مانع منها أيضا ، وهي أن يؤخذ شيء من شعاره أي : ما يلي جسمه من الثياب كالثوب ، والطاقية والسروال وغيرها ، أو التراب إذا مشى عليه وهو رطب ، ويصب على ذلك ماء يرش به المصاب ، أو يشربه 0 وهو مجرب ) ( القول المفيد على كتاب التوحيد – 1 / 94 ) 0
ويقول في موضع آخر : ( وقد جرت العادة عندنا أنهم يأخذون من العائن ما يباشر جسمه من اللباس مثل الطاقية وما أشبه ذلك ويربصونها بالماء ثم يسقونها المصاب ورأينا ذلك يفيده حسبما تواتر عندنا من النقول ) ( فتاوى الشيخ محمد بن صالح العثيمين – 1 / 196 ) 0
2)- استخدام أثر العائن على أي صفة كانت كالماء والقهوة والنوى :
وقد أجاز بعض العلماء حفظهم الله استخدام هذه الطريقة دون الاعتقاد بها ، واعتبار ذلك من قبيل الأسباب الحسية الداعية للشفاء بإذن الله تعالى ، وقد أثبتت التجربة والخبرة نفعه وفائدته 0
سئل فضيلة الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين عن أخذ بعض الأثر المتبقي من بعض الناس الذين يشك بأنهم أصابوا شخص ما بالعين ، كأخذ المتبقي في الكأس من ماء أو شراب ، أو فضلات الأكل ، وهل هذا صحيح معتمد ؟؟؟
فأجاب – حفظه الله - : ( نعم كل ذلك صحيح ونافع بالتجربة ، وكذا غسل ثوبه الذي يلاصق بدنه أو يعرق فيه ، أو غسل رجليه أو يديه لعموم " وإذا استغسلتم فاغسلوا " ( أخرجه الإمام مسلم في صحيحه – برقم 2188 ) ، فهو يعم غسل البدن كله ، أو غسل بعض البدن ، وحيث جرب أن أخذ شيء من أثره يفيد ، فإن ذلك جائز كغسل نعله الذي يلبسه ، أو جوربه الذي يباشر جلده ، لأمره في الحديث بغسل داخله إزاره ، أي الذي يلي جسده ، وكذا ما مست يداه من عصى أو قفاز ، وكذا فضل وضوئه الذي اغترف منه ، أو ما لفظه من النوى ، أو تعرق من عظم أو نحو ذلك ، وهذا بحسب التجربة ، وقد يصيب بإذن الله ، وقد يستعصي ذلك بحسب قوة نفس العائن وضعفها ، ولكن بعض الناس يتوهم كل إصابة وكل مرض حصل له فهو من العين ، ويتهم من لا يُتهم ، ويأخذ من فضلاته فلا يرى تأثراُ ، وذلك مما لا أصل له ، والواجب أن يعتقد أن الأمراض كلها بقدر الله تعالى ، وأن كثيراً من الأمراض تحصل بدون سبب ، وأن علاجها بما يناسبها من العلاج المباح ، والله أعلم ) ( المنهل المعين في إثبات حقيقة الحسد والعين – ص 235 ، 236 ) 0
أو أن يدعى العائن إلى وليمة وبالحيلة يؤخذ غسله عن طريق فتح المغسلة من الأسفل بحيث يسكب ماء الغسل بعد الوليمة في وعاء يستخدمه المعين للإغتسال به 0
3)- استخدام آثار عتبات الأبواب أو أقفالها ونحوه ووضعها بالماء والاستحمام بها لإزالة أثر العين :
سئل فضيلة الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين عن جواز استخدام آثار عتبات الأبواب والأقفال وذلك عن طريق مسح المكان ووضع ذلك في الماء واغتسال المعين منه ، علما أنه قد ثبت نفع ذلك مع كثير من الحالات ، واعتبار مثل ذلك الاستخدام سببا حسيا للشفاء بإذن الله تعالى ؟؟؟
فأجاب – حفظه الله - : ( قد عرف بالتجربة أن غسل كل ما مسه العائن ثم شرب المعين من غسالته أو صبه عليه يكون سببا في الشفاء من تلك العين بإذن الله تعالى ، وحيث أن العائن يمس قفل الباب أو مفتح السيارة وقد يطأ حافيا على عتبة الباب أو يمس العصا أو المظلة أو الفنجان للقهوة أو الشاي ، أو يأكل من التمر ويلفظ النوى بعد أن يمصه بفمه ، فإن غسل هذه كلها مما جرب وحصل معه زوال أثر العين بإذن الله قياسا على أمره بالاغتسال كما في الحديث الصحيح ) ( المنهل المعين في إثبات حقيقة الحسد والعين – ص 237 ) 0
( && قصص واقعية && )
* القصة الأولى :
اتصل أحد الزملاء يشكو لي معاناة زوجته ، حيث قال : قبل أيام رزقنا الله سبحانه وتعالى بمولودة موفورة الصحة والعافية ، وقد سعدنا كثيرا بها ولله الحمد والمنة ، وبعد أيام حضر بعض النسوة لتهنئة زوجتي بالمولودة الجديدة ، وبعد خروجهن ، أخذت الطفلة بالبكاء الشديد ولم تعد تتقبل الرضاعة من الأم ، وكذلك أحست زوجتي بإرهاق وتعب شديد وأخذت تبكي وتصيح على نحو غير مألوف ، وفور سماعي بذلك عرضتها والطفلة على طبيبة متخصصة ولكن دون جدوى ، وتم رقيتها بالرقية الشرعية الثابتة في الكتاب والسنة ، وقد تبين إصابتها بالعين من خلال الأعراض التي اتضحت بعد القراءة والله تعالى أعلم ، وقد أشرت على هذا الأخ الفاضل القيام بمسح العتبة والأقفال الخاصة ببوابة مدخل النساء بقطعة من القماش ووضعها في ماء ، ومن ثم قيام الزوجة بمسح كافة أنحاء الجسم من هذا الماء ، وكان المفترض أن تقوم المرأة بالاغتسال من هذا الماء ، واستعيض عن ذلك بالأسلوب آنف الذكر نتيجة الولادة القيصرية ، حيث أن الاغتسال قد يؤدي لتعرض الجرح لمضاعفات خطيرة ، بعد ذلك من الله سبحانه وتعالى على هذه الأخت الفاضلة بالشفاء ، وعادت الأمور إلى سابق عهدها ، والله تعالى أعلم 0
* القصة الثانية :
وهذه القصة رواها لي أحد الزملاء في العمل ، حيث يقول : كانت زوجتي في زيارة لأهلها ، وقام بزيارتها بعض النسوة ممن تجاوزن العقد الثالث من العمر ، يقول الأخ الفاضل : وبعد انصرافهن ، لا أدري ماذا حصل لزوجتي ، أصبحت تبكي بكاء شديدا نتيجة المعاناة والألم ، ومن فوري عرضتها على طبيبة متخصصة وبعد إجراء كافة الفحوصات الطبية تبين أنها لا تعاني من أية أمراض عضوية ، فاحترت في أمري ، وتذكرت قصة سمعتها عن والدتي رواية عن إحدى قريباتي تقول فيها :
ذات يوم ذهب طفلي البالغ من العمر سبع سنوات لشراء بعض الحلوى ، وكان الطفل وسيما نظيفا مرتب الهيئة والمظهر ، فرآه في مركز التسويق رجل فمسح على رأسه وداعبه وقبله ، وعاد الطفل إلى البيت يبكي ، ويتزمل الفراش وقد ظهرت على جسده حبوب وبقع حمراء ، وكان يرتجف ، فهدأت من روعه ، وسألته عن سبب بكائه ، امتنع في بادئ الأمر عن الكلام ، وبعد استخدام أسلوب المداعبة واللطف واللين أخبرني بالأمر ، فما كان مني إلا أن توجهت فورا إلى ذلك المركز ، وقمت بمسح عتبة المدخل بقطعة من قماش ، وعدت من فوري للمنزل ، ووضعت تلك القطعة بالماء ، وقمت برشها على ولدي ، وسبحان الله فك كأنه من عقال 0
يقول الأخ الكريم : ومن فوري ذهبت للمنزل الذي يقطنه هؤلاء النسوة ، وقمت بمسح عتبة الباب بقطعة من قماش ، وعدت ووضعت القطعة بالماء ، وقمت برشه على جسد زوجتي ، وانتهى كل شيء ولله الحمد والمنة ، والله تعالى أعلم 0
هذا ما تيسر لي بخصوص ذلك ، زادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :
أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني
http://www.ruqya.net/forum/showthread.php?t=120
الصفحة الأخيرة
( رفع )