الاصيل

الاصيل @alasyl_3

مشرفة الواحة العلمية

مميزات الحجاب من خلال القران الكريم والسنة ...

ملتقى الإيمان

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ميزات الحجــــاب

من خلال القرآن الكريم والسنـــة

1- الحجاب ( من الحيــــاء ) ....

حياء المرأة المسلمة يفرض عليها ستر جسدها وعدم إبرازه .

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : { الحياء والإيمان قرنا جميعا فإذا رفع أحداهما رفع الآخر} ..

فمن عمر قلبها الإيمان أفرز سترا وحياء وحجابا .

2- الحجاب ( من العفـــــة ) ....

العفة خصلة من خصال الإيمان عفة السمع وعفة البصر وعفة اللسان وأعلاها عفة الجسد .

قال تعالى : ( ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين ) ..

فالحجاب إعلان عن عفة وطهارة صاحبته ..

3- الحجاب ( من الإيمان ) ...

فالمؤمنة لا بد من الإستجابة والسمع والطاعة لأوامر ربها والتي تبدأ بالإيمان .

قال تعالى : ( وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ..) ..

إذن خاطبهن بأغلى نداء وهو الإيمان .

وقال تعالى : ( يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ) ..

وهنا الخطاب أعلى وأرقى صفة وهي الإيمان .

4- الحجاب ( من الغيرة ) ....

الغيرة على الأعراض من صفات الإيمان ومن خلا من الإيمان وصفه حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم { بالديوث } وهو الذي لا يبالي من دخل على أهله .

وعلي رضى الله عنه قال : بلغني أن نساءكم يزاحمن العلوج في الأسواق ألا تغارون إنه لا خير فيمن لا يغار . ] والعلوج : الرجال الكفار من العجم ذيل الثوب [ شبرا , ثم استزدنه فزادهن ذراعا , فكن يرسلن إلينا فنذرع لهن ذراعا } .

لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين *

اللهم انى اعوذ بك من الهم والحزن ...واعوذ بك من العجز والكسل .. واعوذ من الجبن والبخل ... واعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال

منقوول من بريدي
:27:
3
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

دمشق الفيحاء
دمشق الفيحاء
جزاك الله كل خير غاليتي

والله إنني لم أشعر بالاحترام والتقدير ومعنى الصحيح للسترة إلا بعد أن تحجبت الله يهدينا أجمعين وكم تمنيت لو أنني تحجبت منذ صغري لأكون من الاوائل .
الله يهدينا ويتقبل منا ومن المؤمنين
ورده الربيع
ورده الربيع
جزاك الله خير

يعطيك العافيه

مشكوره غاليتي :24:الاصيل:24:

موضوع رائع :26:تسلمين عزيزتي :24:
الاصيل
الاصيل
الله يجزيكم كل خير ويجعل ذلك في موازين اعمالكم

ويرزقكم الجنة ونعيمها:41::41:
الصفحة الأخيرة