منتدى جدة النسائي يسعى لتحرير المرأة ..وعلى خطى هدى شعراوي نسير..!انتبهوا ياالسعوديات

الملتقى العام

الشيخ عبد الله المطلق: المتحدثون في شؤون المرأة بمنتدى خديجة بنت خويلد لا يمثلون المرأة السعودية

صور من المنتدى


















أخبار لها





الرياض ـ لها أون لاين: انتقد الشيخ الدكتور عبدالله المطلق عضو هيئة كبار العلماء السعودية منتدى "خديجة بنت خويلد"، الذي تم عقده بمدينة جدة، بمشاركة نسائية وحضور عدد من وزراء الحكومة، وحفل بالعديد من الآراء التي يرفضها العلماء خصوصا فيما يتعلق بمفهوم الاختلاط، وقيادة المرأة للسيارة، ودعا المشاركون في المنتدى الذي انتهت فعالياته مؤخرا إلى إشراك المرأة في عضوية هيئة كبار العلماء، وباستحداث وزارة خاصة بالمرأة.

وقال الشيخ عبد الله المطلق: "من تحدث في شؤون المرأة بمنتدى خديجة بنت خويلد "لا يمثلون المرأة السعودية". ونقلت صحيفة الشرق الأوسط وصف الشيخ المطلق، الدعوة إلى الاختلاط بـ"الافتراءات"، وذلك في برنامج تلفزيوني، بثته على قناة المجد الفضائية.

وجاء كلام الشيخ في البرنامج ردا على اتصالات وردته تستفسر عن رأي الشيخ في منتدى خديجة بنت خويلد في مدينة جدة. وقال الشيخ عبد الله المطلق: "الموضوع الذي حدث في جدة والذي تحدث عنه هؤلاء في شؤون المرأة هم - حقيقة - لا يمثلون المرأة السعودية، فهي بمعزل عن هذه الافتراءات التي يأتي إليها هؤلاء ويدعون فيها إلى الاختلاط ويفسرون الاختلاط الممنوع بأنه التلاحم الجسدي. هذه كلها أشياء المرأة السعودية! والشعب السعودي لا يرضى بأن يمثله هؤلاء".

وأوضح أن العلماء يتابعون مجريات الأمور بدقة، مؤكدا على أهمية ترك الحديث لأصحاب الاختصاص بقوله :"نحن نعرف كيف يمكن معالجة هذه الأمور. لكن إخواننا من حرصهم يريدون كل شيء ينشر. هذا ليس من اختصاصهم".

وقال المطلق للجماهير السعودية التي رفضت المنتدى واعتبرته غير معبر عنها:"نحن نشكر لكم غيرتكم وتضايقكم من هذا العمل الذي ترون أنه لا يمثلكم ولا يمثل أخواتكم ولا بناتكم، ونعدكم بأن هذه الأمور تدرس وعند أيد أمينة".

وأضاف: "الحمد لله.. حكومة المملكة العربية السعودية حكومة إسلامية، حكومة تعتز بشريعة الله تعالى وبتطبيق الكتاب والسنة"، وأكد أن مثل هذه الأمور ـ يقصد منتدى خديجة بنت خويلد وما رافقه ـ مسؤولية العلماء وليست مسؤولية الصحافيين أو الكتاب.

وتعهد عضو هيئة كبار العلماء في السعودية، بدراسة موضوع منتدى خديجة بنت خويلد، وما رافقه من توصيات. وقال: "المسألة ستأخذ حقها من الدراسة وستدرس، وأحسنوا الظن، وثقوا بالله، واعلموا أن الأمور بأيد أمينة، ونسأل الله ألا يفرق شملنا ولا يشتت أمرنا، وأن يقينا شر من يريد بهذه الأمة السوء والفحشاء".

يشار إلى أن مفتى المملكة سماحة الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ سبق وانتقد منتدى جدة الاقتصادي، الذي وصفه بـ"الإفسادي".


"المؤتمر الدولي لتعفُّن الشُّرَّاب" مقال لاذع ينتقد المؤتمرات التغريبية!

في خضم التسابق المحموم لإقامة مؤتمرات وملتقيات دولية عالمية، لمناقشة قضاياً داخلية، أو قضاياً عامة، و ما تتطلبه تلك الملتقيات من إعدادات وموازنات مكلفة، كتب الشيخ سليمان بن أحمد بن عبدالعزيز الدويش مقالا لاذعا بعنوان "المؤتمر الدولي لتعفُّن الشُّرَّاب" (الجورب) يسخر فيه من هذه المؤتمرات التي تكلف الكثير من المال في غير فائدة، كما أنها من بين مؤشرات التبعية الغربية، فقال:"إننا في خضم هذا التسابق، وفي محاولة الزج بقضايانا الداخلية خارجياً، أو لشعور كثير منا بالنقص، وإحساسه بعقدة التبعية للغرب، أو لما يختفي وراء ذلك من أسباب غير نزيهة، أو لغير ذلك من المبررات، لذا فإني أرى أن الحاجة الآن مُلِحَّة لعقد مؤتمر دولي، خاصة مع دخول فصل الشتاء، وإن كانت الحاجة لهذا المؤتمر مستمرة، وذلك لكونه غير مقتصر على بلدنا، بل يشاركنا الهمَّ فيه ومنه ومعه معظم دول العالم، مما يستدعي النفير العام"

ويضيف:"إنني أقترح أن يكون المؤتمر تحت عنوان "تعفُّن الشُّرَّاب، الأسباب، والحلول"، ولمزيد من لفت النظر لهذه القضية فيمكن تصوُّر أن بعض "الشراريب" تختلف عن بعض، وأن المشكلة تكمن أحيانا في الحذاء المستعمل، كما لِلُبس الشراب بعد غسل القدمين مباشرة وقبل تنشيفهما أثر واضح، ولطول مدة اللبس كذلك، وللعمل في الأجواء الحارة، وما يصاحب ذلك من التَّعرُّق أبلغ الأثر، وللإهمال من قبل الأسرة، وعدم العناية بالنظافة والغسيل المستمر أثر بيِّن، ولعدم المراقبة للسِّلَع، ولانتشار السلع التجارية والمقلَّدة ذات الأثر، ولغياب التوجيه والتوعية في المدرسة وغيرها إسهام في زيادة المشكلة، وهي مشكلة جديرة بأن تتناول بشكل دولي، وأن تُستَنفر لها الكفاءات العالية، ولا مانع من إشراك منظمات حقوق الإنسان، نظراً لكون المشكلة تعدَّت، ولارتباطها بحقوق الأطفال والعمَّال، ولتعديها على حقوق الناس في دور العبادة وغيرها.

ويبالغ الكاتب في السخرية حين يجعل مشكلة "الجورب" مشكلة عالمية! في إشارة منه إلى أن أغلب هذه المؤتمرات لا تتناول موضوعات ذات قيمة، ثم يتعرض في مقاله لضحايا افتراضيين جراء التعرض لأزمة "الشراب" ويلخصهم في فئات:

1 – العمال الذين يتعرضون للعمل الشاق، ويُلزمون بارتداء الحذاء "الجزمة"، ويبقون في عملهم ساعات طويلة، حتى إذا جاء وقت الراحة لم يجدوا متَّسعاً لخلع أحذيتهم أو شراريبهم!

2 – الأطفال الذين يبقون مدة طويلة على لباس واحد، وما يتعرضون له أثناء ذلك من حرارة أو رطوبة، أو ما يقعون فيه حال لعبهم مما يزيد في حجم المعاناة، حيث لا يبالي كثير منهم بالعبث في الماء أو الوحل، أو المرور عليه والمشي فيه، ويرى ذلك متعة وتسلية، ويكثر هذا في المراحل الابتدائية والمتوسطة، وهذا ما يزيد الحمل على وزارة التربية والتعليم، ويلزمها باستشعار المسؤولية، ولذا فإني أقترح عليها أن تُشكل لجنة لدراسة المشكلة، واتخاذ الخطوات العملية المناسبة، وفي رأيي أن لجنة الشراب أولى بأن تلقى الاهتمام والرعاية من قبل وزير التربية والتعليم من الكشافة النسائية.

3 – ذوو الدخل المحدود، وهؤلاء نظراً لقلة ذات اليد، فقد يضطرون للترشيد، وتقليل مرَّات الغسل، حتى يحافظوا على ثروة الماء والكهرباء الوطنيتين، وخوفاً من التأخر في السداد الذي يعرضهم للحرمان من هاتين الثروتين الوطنيتين، وحتى يدَّخروا ما في أيديهم من مالٍ لشراء ما هو أهمُّ من أدوات النظافة، خاصة مع غلاء الأسعار الفاحش، وإلى أن يأذن الله بفرج منه فتستيقظ الجهات المعنية لمراقبة الأسواق.

ويضيف:"كما يمكن إدخال "الموضة" في هذا المؤتمر، وأعني بها موضة المرأة، حيث أصبحت الموضة الحالية هي المرأة، وأصبح كل عمل لا تشارك فيه المرأة عملاً أبتراً، وليس له طعم ولا لون ولا ريح، ويمكن وصفه كذلك بالعمل الراديكالي أو التقليدي أو المتشدد، وللخروج من هذا المأزق فيكفي أن تحضر المرأة مراقباً، أو على أقل الأحوال للتغطية الإعلامية، وذلك على قاعدة " المخرج عاوز كده "، وهي قاعدة تختلف عن قاعدة (وقرن في بيوتكن)، لأن هذه قاعدة ربانية، وتلك قاعدة شيطانية تتفق مع النظام العالمي الجديد .

وعلى صعيد مشاركة المرأة في مؤتمر الشُّراب، فإني أحب أن ألفت النظر إلى أن حجم مشاركتها قد يكون هزيلاً، وذلك لكونها ترى أن لبس الشراب يتعارض مع الحرية، ويتصادم مع أهداف النظام العالمي الداعم لحقوق تحرير المرأة من الحجاب، وهو ما يجعل كثيراً من راعيات العمل النسائي التنموي النهضوي التنويري التطويري، المتوافق مع شريعتنا الإسلامية الوسطية السمحة، الشريعة التي أصبحت كالصلصال يمكن تكييفه على كل شيء، لا يتحمسن لذلك المؤتمر، إلا أن تكون وقائعه مختلطة فيمكن المشاركة بفاعلية، وذلك تغليباً لجانب مصلحة تطبيع الاختلاط العليا، على مفسدة لبس الشراب الدنيا، وربما قلَّت مشاركة المرأة لسبب أن كثيراً من النساء يخالفن الشرع في عدم ستر القدمين، وهذا وللأسف واقع ومشاهد، وربما لا ينشط كثير منهن للبسه إلا عند الشعور بالبرد، وهنا نذكِّر من تفعل ذلك بقولنا: أتتقين البرد بما أنعم الله عليك من اللباس، ولا تتقين الله بطاعته فيما أمرك به؟.

وإشارة منه لدور الأبواق الإعلامية في تزيين هذه المؤتمرات يقول الكاتب:"يحسن بالإعلام أن يتفاعل مع أحداث هذا المؤتمر، وأن يعرض وقائعه لحظة بلحظة، وذلك أسوة ببقية المؤتمرات العالمية النافعة، وألا يعامله معاملة بعض المؤتمرات عديمة النفع والجدوى كالمؤتمر العالمي الثالث لعلوم طب القلب، الذي نظَّمه مركز الأمير سلطان لمعالجة أمراض وجراحة القلب بالأحساء، وشارك فيه 32 عالماً من دول العالم، بل يعامله معاملة القضايا الحساسة، والإنجازات الضخمة، ككشافة المشاعر، وفتاة قفز الحواجز، ومتطوعات جدة، وسينما البحرين، وكاشيرات هايبر بنده، وغير ذلك من القضايا التي لا غنى للأمة عنها، ولا حياة لها بدونها".

ويختم الدويش مقاله برسالة موجهة إلى المعترضين على مؤتمره بقوله: "إلى كلِّ من شكك في جدوى هذا المؤتمر، أو رأى عدم الحاجة إليه، أو ظنَّ أن فيه ترهُّلاً، أو اعتقد أن هذا ليس وقته، فإني أسأله أن يعطيني ثمرة واحدة من كثير من المشاريع والمؤتمرات العالمية والدولية، التي أقيمت على ثرى بلادنا الحبيبة، وتحقق بسببها لأبناء هذا البلد المعطاء ما يأملونه من الخير والازدهار، فإن وُجِدَ فهاته، وإن لم يوجد فليس هذا بأقل حظَّا من تلك، إلا أن يكون الخير في نظرهم بالانفتاح على الشر والفساد، فهنا أرفع قلمي لأقول: إن كانت المؤتمرات للفساد والشر فـ (ماجئتم به السحر إن الله سيبطله إن الله لا يصلح عمل المفسدين).


لجنة سعودية متخصصة لمحاربة العنوسة وتخفيف حالات الطلاق

تتجه عدد من الجهات الحكومية السعودية إلى شراكة عملية؛ لمحاربة العنوسة والقضاء عليها وتخفيف حالات الطلاق في المجتمع عبر تشكيل لجنة متخصصة من وزارة الشؤون الاجتماعية والمحاكم الشرعية، ووزارة العدل، ووزارة الداخلية، وعدد من المتخصصين في علم الاجتماع والنفس والتربية للعمل على تصميم دليل عمل لأقسام التوفيق بين راغبي الزواج في المملكة، ووضع ميثاق مهني وأخلاقي وقانوني ملزم للعاملين في مجال التوفيق بين راغبي الزواج في غير الجهات الرسمية.

وبحسب صحيفة المدينة يهدف الدليل إلى دعم وتفعيل الجهات القائمة بالتوفيق بين راغبي الزواج بجميع أنواع الدعم المالي والفني، وحث جميع الجهات الأهلية والحكومية على تصميم برامج تدريبية وتأهيلية لمن يمتهن التوفيق والسعي لمواجهة ارتفاع نسبة العنوسة في المجتمع السعودي والذي بلغ قرابة المليون والنصف عانس، والحد من ارتفاع النسبة إلى أربعة ملايين عانس في المقبل من الأعوام، كما حذر علماء النفس والاجتماع وسيتم التواصل مع الجهات ذات العلاقة لترشيح أحد المندوبين منها لتشكيل اللجنة وبدء العمل.

وأشار الأمين العام و المدير التنفيذي لجمعية وئام الأسرية الدكتور محمد العبد القادر أن الفكرة الرئيسة لهذا المشروع يدور حول ضرورة النظر في مسألة الخطابين والخطابات في المجتمع السعودي، وكيف يمكن تطوير هذه المهنة والاعتراف والإقرار الرسمي بها، مع تجديد نوع التعليم العلمي المطلوب لتأهيل من يعمل في مجال التوفيق بين راغبي الزواج.

مع إمكانية استحداث تخصص علمي (دبلوم ونحوه)، يتم اجتيازه لمن يرغب في العمل بمهنة الخطابين والخطابات، وإمكانية الاعتراف والإقرار الرسمي والشرعي لمهنة الخطابين والخطابات في ضوء توجيهات القرآن الكريم والسنة النبوية، ووفق عادات وتقاليد المجتمع، وتحديد وتفعيل الآليات الشرعية بين راغبي الزواج من الجنسين: مع "إمكانية وضع دليل إرشادي للتوفيق بين الزوجين تعتمده لجان تيسير الزواج والجمعيات الخيرية بحسب تجاوبها وخبرتها في هذا المجال.

وتفعيل التعاون والتنسيق بين العاملين على التوفيق بين راغبي الزواج على مستوى مناطق المملكة، مع أهمية الاتفاق على ميثاق شرف خاص يؤسس اتجاها عاما يدعو لإدراج مهنة الخطابين والخطابات وفق أسس وضوابط علمية وشرعية ومؤسسية يقرها ويعترف بها المجتمع.


الكويت: ملتقى الأخلاق يوصي بتكريس الفضيلة والتفاعل القيمي مع قضايا المرأة

أوصى ملتقى الأخلاق الرابع الذي نظمته جمعية الإصلاح الاجتماعي الكويتية بالتفاعل مع قضايا المرأة باعتبارها ركيزة التربية، داعيا إلى تكريس ثقافة الفضيلة في الأسرة.

الملتقى الذي عقد تحت شعار "القيم.. سور الأمم" خلال الفترة من 30 نوفمبر - 1 ديسمبر برعاية نائب رئيس مجلس الوزراء للشؤون القانونية وزير العدل وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية الكويتي المستشار راشد الحماد، طالب بضرورة بـلـورة عدد من المشاريع القيمية المستجدة على أساس من الحاجات المجتمعية ومقاصد الشريعة الكلية وطرحها في حلقات نقاش لإنضاجها تمهيدا لطرحها والترويج لها.

وبحسب صحيفة الرأي الكويتية انتهى الملتقى إلى 15 وصية لتعزيز الأخلاق في المجتمع وهي:

أولا: السعي لترسيخ الوعي القيمي في المؤسسات الحكومية والأهلية، وإيجاد البيئة الحاضنة لعمل مؤسسات التوجيه القيمي في شرائحها المستهدفة بتذليل السبل لأداء أدوارها ومهامها في خدمة المجتمع.

ثانيا: على الجهات المعنية دراسة وتأصيل منظومة القيم التي تتطلبها احتياجات المجتمع الكويتي في الوقت الراهن؛ للعمل في ضوئها وبما يتناسب والتحديات الماثلة عبر المعالجة المتزنة للمستجـدات التي أفرزتها الحياة المعاصرة.

ثالثا: تأهيل العاملين على التوجيه القيمي من خلال الدورات المناسبة، وتزويدهم بمحتوى واف عن أبرز القضايا المطروحة على الساحة وخلفياتها، والتعريف بخصائص المجتمع الكويتي والآليات العملية في الدعوة للقيم النبيلة والأخلاق الفاضلة.
رابعا: بـلـورة عدد من المشاريع القيمية المستجدة على أساس من الحاجات المجتمعية ومقاصد الشريعة الكلية وطرحها في حلقات نقاش لإنضاجها تمهيدا لطرحها والترويج لها.

خامسا: التركيز على بعض القضايا والظواهر الأخلاقية الإيجابية ذات التأثير العام، والانطلاق منها لتحقيق نتائج ملموسة عملية على أرض الواقع.

سادسا: التركيز على "القيم الأسرية" في المجتمع الكويتي، باقتراح آليات تعزز من وجودها واستقرارها واعتماد مبدأ الحوار بين أفرادها، وإحلال ثقافة الفضيلة بين أبناء الأسرة الواحدة، وتوطيد صلة الرحم.

سابعا: التفاعل القيمي مع قضايا المرأة «العاملات ـ المطلقات ـ زوجات غير الكويتيين» باعتبارها ركيزة التربية والاهتمام بقضايا الطفل بتبني مبادرات ترتقي باحتضانه والعناية الأخلاقية به.

ثامنا: الإسهام في تقديم و ترميز قدوات تتمثل القيم الفاضلة في سلوكها وسمتها؛ ليكونوا نماذج للتأسي والاقتداء، واقتراح منهج قيمي يسعى لتكوين شخصية قيمية يقدم لمؤسسات التوجيه والتربية.

تاسعا: تدريب وتأهيل نــخـب التوجيه والإرشاد في المجتمع الكويتي على أحدث الطرق والأساليب في تعزيز القيم لدى الجمهور في ظل التقنية الحديثة والمتطورة.

عاشرا: التعاون والتواصل مع المراكز والمؤسسات المهتمة بالقيم داخل الكويت وخارجـها لإثراء التجارب ونقل الخبرات.

حادي عشر: ضرورة تبني جميع وسائل الإعلام - المقروءة والمسموعة والمرئية - لمنظومة القيم وترسيخها في المجتمع.
ثاني عشر: اعتماد المقررات القيمية المعتمد تدريسها في الجامعات والمعاهد لدى المؤسسة العربية للقيم المجتمعية وهي: "تفعيل القيم وممارستها،واستكشاف القيم وصيانتها ومعالجتها".

ثالث عشر: استغلال المناهج الدراسية كالعلوم وغيرها لغرس القيم في نفوس وعقول الطلبة بمختلف المراحل التعليمية.

رابع عشر: تنفيذ الدراسات الميدانية لتقييم القيم المجتمعية
16
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

اطياف الذكرى ~
اللهم انصر الحق و أهله ..
ما هكذا ينتصر للمرأة المسحوقة ...
ما هكذا ينتصر للمرأة المظلومة ..
حسبنا الله و نعم الوكيل.!
لون الموج
لون الموج
حسبي الله على بني علمان وجده دمرانه الا من رحم الله واكثر الي فيها متجنسين اذا كانو يبغون هذي الامور الفاسده يروحون لبلدهم بيلاقونها

انا اقول الي يبون الفساد اما الي محترمين الله يكثرهم ومو معنا كلامي ان السعوديات مافي منهم ما اخذت هذا النهج لاكن جده زادت بقلت الحياء
لون الموج
لون الموج
على فكره اطلبو حجب الموقع ويارب يجي هكر يلعب بحسبتهم
وجه بشوش
وجه بشوش
ظهر الفساد في البر والبحر ولاحول ولاقوة الا بالله..
العنود العنيدة
وأوضح أن العلماء يتابعون مجريات الأمور بدقة، مؤكدا على أهمية ترك الحديث لأصحاب الاختصاص بقوله :"نحن نعرف كيف يمكن معالجة هذه الأمور. لكن إخواننا من حرصهم يريدون كل شيء ينشر. هذا ليس من اختصاصهم".

وقال المطلق للجماهير السعودية التي رفضت المنتدى واعتبرته غير معبر عنها:"نحن نشكر لكم غيرتكم وتضايقكم من هذا العمل الذي ترون أنه لا يمثلكم ولا يمثل أخواتكم ولا بناتكم، ونعدكم بأن هذه الأمور تدرس وعند أيد أمينة".

وأضاف: "الحمد لله.. حكومة المملكة العربية السعودية حكومة إسلامية، حكومة تعتز بشريعة الله تعالى وبتطبيق الكتاب والسنة"، وأكد أن مثل هذه الأمور ـ يقصد منتدى خديجة بنت خويلد وما رافقه ـ مسؤولية العلماء وليست مسؤولية الصحافيين أو الكتاب.

وتعهد عضو هيئة كبار العلماء في السعودية، بدراسة موضوع منتدى خديجة بنت خويلد، وما رافقه من توصيات. وقال: "المسألة ستأخذ حقها من الدراسة وستدرس، وأحسنوا الظن، وثقوا بالله، واعلموا أن الأمور بأيد أمينة، ونسأل الله ألا يفرق شملنا ولا يشتت أمرنا، وأن يقينا شر من يريد بهذه الأمة السوء والفحشاء".


اللهم آمين

الله يديم هالشيخ ويحفظه للإسلام والمسلمين هو وأمثاله ومن يناصره