
دانــةالدنيــا @danaldnya_1
محررة ذهبية
***منــاضل عربي***
ياسر طفل عربي يقطن هناك في البعيد يحتل الصهاينه موطنه الأبي 00
يعيش ياسر مع اسرته الصغيره كان يغدو كل صباحٍ فرحاً مستبشراً بمولد يوم جديد
لعله يحمل الأمل والحلم الكبير خرج ليغدوا مع صحبته يلعب ويعبث هنا وهناك امام وخلف دبابات
الصهاينه 000وبينما هو كذلك أذا بأخيه عبدالله يدعوه باكياً ياسر 00
ياسر هدم بيتنا وقطعت أشلاء أسرتي
وحرق منزلنا 00صرخ ياسر صرخةً مدويه حتى سمع صوته في بحار المحيط الهائجه
وفي صحراء الخاليه000
وفي شمال الكون الى الجنوب ليخبر بأن ماهو الى نقطه في بحر على مايحصل هناك في الجارفه دبابات الخائنه
بكى وأبكى من حوله000طفل أنا ماذنبي يعالم الأسلام 000
4
401
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

أتفقت هذه المجموعه على مداهمة الصهاينه في لليله سوداء اخذت المجموعه بمراقبة مجموعه من اليهود المعسكرين على حدود أحد القرى
وبينما كان الجند في أحتفال رأس السنه تاركين الأسلحه بجوارهم على المسكر
والرقص محتفلون00
أذ بغارة هؤلاء المجاهدين تغدو عليهم وتطلق الرصاص والمتفجرات فقتل من قتل
وحرق من حرق000
فرفع ياسر سلاحه فرحاً بهذا النصر الذي لن يشفي جراحه الى القليل 00قائلاً لااله الاالله محمداً رسول الله000
فاأذا برصاصة من احد الصهاينه تخترق رأس ياسر لترديه قتيلاً وقد تطايرت قطرات دمه في السماء معلنن شهادته000
ورحيله الى اسرته ليعلن انا ياسر فتى عربي سجلوني مع البواسل المجاهدين فالله درك ياسر 000
فاأنت أمل عربي نتمنى منك الكثير000

أسأل الله العلي القديران ينصرالمجاهدين ويحمي المستضعفين
في كل مكان ...وجزاك الله خيراً على هذه القصة الجميلة والمُعبرة
وكم من ياسر سمعنا عنه وكم من ياسر لم نسمع به وغُيِّبت مأساته
مع ماغُيِّب من مآسٍ.
أختي الفاضلة دانة الدنيا...
اسمحي ببعض الملاحظات التي أعلم أنك لم تتنبهي لهاراجية من الله لكِ التوفيق والسداد
*لوغيّرتِ اسم القصة إلى مناضل مسلم بدلاً من عربي أوأضفتِ عليهامسلم
فعروبة المرء لا تعني بالضرورة انتسابه للإسلام
*قولك(جار عليه الزمان وقسوة الأيام )
من الألفاظ التي لايجوزاستخدامها لأن ذلك من سب الدهرفقدقال صلى الله عليه وسلم
: (( قال الله تعالى : يؤذيني ابن آدم ، يسبّ الدهر وأنا الدهر ، أقلّب الليل والنهار )) .
*لواعتنيتِ ببعض الأخطاءالإملائية ....لأنهاتُفقِد أيُّ كتابة رونقها وجمالها
أتمنى ألاأكون قدأثقلت عليك ...ومزيييداً من داناتك يادانة
في كل مكان ...وجزاك الله خيراً على هذه القصة الجميلة والمُعبرة
وكم من ياسر سمعنا عنه وكم من ياسر لم نسمع به وغُيِّبت مأساته
مع ماغُيِّب من مآسٍ.
أختي الفاضلة دانة الدنيا...
اسمحي ببعض الملاحظات التي أعلم أنك لم تتنبهي لهاراجية من الله لكِ التوفيق والسداد
*لوغيّرتِ اسم القصة إلى مناضل مسلم بدلاً من عربي أوأضفتِ عليهامسلم
فعروبة المرء لا تعني بالضرورة انتسابه للإسلام
*قولك(جار عليه الزمان وقسوة الأيام )
من الألفاظ التي لايجوزاستخدامها لأن ذلك من سب الدهرفقدقال صلى الله عليه وسلم
: (( قال الله تعالى : يؤذيني ابن آدم ، يسبّ الدهر وأنا الدهر ، أقلّب الليل والنهار )) .
*لواعتنيتِ ببعض الأخطاءالإملائية ....لأنهاتُفقِد أيُّ كتابة رونقها وجمالها
أتمنى ألاأكون قدأثقلت عليك ...ومزيييداً من داناتك يادانة

الصفحة الأخيرة
كبر ياسر يتميماً وسط اقرانه العشرات منهم بل المئات فاقدين حنان الأم ورعاية الاب00
أكمل ياسر تعليمه ثم انتسب الى جماعه جهاديه تدرب وتدرب حتى يقاوم هؤلاء الكفره
تلك الليله الساكنه التي كأنها تعلن العاصفه اقتربت الساعه الثانيه منتصف الليل
غارهؤلاء البواسل على مجموعه من الصهاينه قتلوا منهم العشرات
لكن لابد من الخسائر فقد قتل عبدالله وسط أخوته المجاهدين يحمله أخاه ياسر
وهو يذرف الدمع على أخيه000
فقد كان هو من بقي من أسرته فأخذت به الذكريات الى الماضي عندما كان يلعب معه
يأكل معه يبكي معه يواسيه أذا جار عليه الزمان يمسح دمعته عند النحيب
يجبر كسرة عند قسوة الأيام 000
ولكن رحل الحبيب والأخ والصديق
بداء يفكر ياسر كيف ينتقم لأخيه لأسرته لوطنه000