يامانهيت القلب
المراه تتعب أكثر من الرجل
ياحبي لبنتي
ياحبي لبنتي
اذا جينا للمنطق الانثى هي اكثر من يتحمل المسئوليه
(امك ثم امك ثم امك ثم ابوك )
1..لانها تتحمل وتولد وتربي
2...والاب عليه النفقه
قراري نهائي
قراري نهائي
الرجل اكثر هم في طلب المعيشه وتوفير المسكن وامور الحياة الكريمه ام المرأه فهي تحمل ثقل التربيه وهي مسؤله عن كل شي يصير من الاولاد يعني هم الرجل الماده والمرأه كل شي
فاتن999
فاتن999
يسلموو ع ردودكم
دقائق الليل
دقائق الليل
المرأه الاكثر عبئا في جميع المراحل الله يكتب اجرنا


حبيت انبهك الرسول عليه الصلاة والسلام لم يقل ( الجنه تحت اقدام الامهات)
انتشر بين الناس قول منسوب لرسول الله صلى الله عليه وسلم وهو ( الجنة تحت أقدام الأمهات ) وتداوله الناس على أنه حديث صحيح !
وهو في الحقيقة حديث موضوع لا تصح نسبته لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، بل قال عنه شيخ الإسلام رحمه الله تعالى : ما أعرف هذا لفظا مرفوعا بإسناد ثابت ( أحاديث القصاص برقم 70 )

قلت : وفي الصحيح ما يغني عن الضعيف .

وهذا بحث مختصر في تخريج هذا الحديث ، استفدته من السلسلة الضعيفة للشيخ الألباني رحمه الله تعالى وغيرها من كتب السنة .

لفظ الحديث :
(( الجنة تحت أقدام الأمهات ، من شئن أدخلن ، ومن شئن أخرجن ))

قال الشيخ رحمه الله : موضوع ، رواه ابن عدي ( 1/ 325 ) والعقيلي في الضعفاء ، عن موسى بن محمد بن عطاء ثنا أبو المليح ثنا ميمون عن ابن عباس به مرفوعا ،وقال العقيلي : هذا منكر ، نقله الحافظ في ترجمة ( موسى بن عطاء ) وهو كذاب ، وورد بشطره الأول ( الجنة تحت أقدام الأمهات ) من حديث أنس رضي الله عنه ، رواه أبو بكر الشافعي في الرباعيات وأبو الشيخ في الفوائد والقضاعي والدولابي ، عن منصور بن المهاجر عن أبي النظر الأبار عن أنس مرفوعا به ،ومن هذا الوجه رواه الخطيب في الجامع كما في فيض القدير للمناوي وقال : قال ابن طاهر : ومنصور وأبو النظر لا يعرفان ، والحديث منكر ، انتهى )

ثم قال الشيخ رحمه الله تعالى :
ويغني عنه حديث معاوية بن جاهمة أنه جاء النبي صلى الله عليه وسلم فقال :
يا رسول الله أردت أن أغزو، وجئت أستشيرك ؟ فقال: "هل لك من أم"؟ قال نعم: قال: "فالزمها فإن الجنة تحت رجليها" رواه النسائي ( 3104 ) واللفظ له ، وأحمد 3/ 429= 15475 شاكر ) ، و الطبراني في المعجم الكبير ( 2202 / ج2 ) وسنده حسن إن شاء الله ، وصححه الحاكم ووافقه الذهبي ، وأقره المنذري ( انظر الضعيفة تحت حديث