الغالية أم أحمد :
صوت الضمير معطلٌ في نفوس الأشرار
وأتساءل : أي نوم يذوق راحته الجلاد وليل المنايا يدور على يديه
تاركاً خلفه من الأحياء عيوناً يغلفها الحزن ً
ومن الأموات عيوناً بلون الرماد ..!
بوركت
هناك أقلام عزيزة شاركتني في هذه الخاطرة ولم يسعفني الوقت للرد فعذرا منكن أخواتي .. فوالله آرائكن وسام على صدري فشكرا لكن وأخص بالشكر رفيقة القلم فيض
الغالية نعمة ....
أحببت اليوم ان أقرأ من كتاباتك السابقة لأني
لم اكن حاضرة هنا ....
أستوقفني هذا الحوار بين الخير والشر
وكيف ان الة الضمير العجيبة قد توقفت الى لا رجعه
فاستباحت النفوس وقطعت أوصال الأنسانية
حقاً كلمات هادفة من قلم بارع
سلمت يا ام أحمد504659
أحببت اليوم ان أقرأ من كتاباتك السابقة لأني
لم اكن حاضرة هنا ....
أستوقفني هذا الحوار بين الخير والشر
وكيف ان الة الضمير العجيبة قد توقفت الى لا رجعه
فاستباحت النفوس وقطعت أوصال الأنسانية
حقاً كلمات هادفة من قلم بارع
سلمت يا ام أحمد504659
الصفحة الأخيرة
لن استبدلك ماحييت فأنت سراجي بعدالله عزّوجل استنير فيه حين تزداد حلكت سواد ليلي وعدم ضوح طريقي المجهول لكي انتبه لخفافيش الظلام عديمة الضمير ...
جزاك الله كل خير عزيزتي / نعمه
على هذا الطرح المميزوالرائع الذي يصف حال زماننا ويجرده من لباس الخداع والتزييف ليظهر للناس على حقيقته المؤلمه .