من أولى بالرضى ؟؟؟ وصلنى عبر البريد

هلا وغلا بجبل قهوان ............ماأمرنا به ديننا الإسلامي هو طاعة الوالدين والزوج معا لكن إذا تعارضا فهنا طاعة الزوج أوجب إن( لم يكن في معصية الله ) لأن حق الزوج على زوجته أعظم من حق الوالدين عليها لكن المرأة الحكيمه تستطيع أن تجمع بين رضا الإثنين حتى تنال الأجر العظيم.......
لكن باقي الأسئله ما فهمتها ياليت توضحين‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍.......؟

طبعا أولى بالرضى الزوج .. ..

ويدلل على ذلك في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم حينما أرادت أحد النساء أن تزور

والدها فأبى زوجها عن الذهاب ولم تذهب واستمرت كذلك حتى توفي والدها وله تراه .. ولم

يكتفي الزوج بذلك بل منعها أن أن تحضر جنازته .. فلما حكت ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم

وأن هل عليهاذنب فأخبرها عليه الصلاة والسلام بأن لاذنب عليها بل على العكس سوف تأجر

بإذن الله لطاعتها لزوجها .. هذا ما يحضرني الآن والله أعلم .. ..

أرجوإن كان هناك خطأفي القصه تصححه إحدى الأخوات ..

هلا وغلا بجبل قهوان .......:26: :26: .....ماأمرنا به ديننا الإسلامي هو طاعة الوالدين والزوج معا لكن إذا تعارضا فهنا طاعة الزوج أوجب إن( لم يكن في معصية الله 000000 والله اعلم

السلام عليكم....

اولا هناك فرق بين الطاعة و البر......

فالزوج له الطاعة..... و الوالدين لهما البر و المصاحبة بالمعروف!!! فاذا امر الاب و لم يعارض الزوج وجبت طاعة الاب من مبدأ البر له ((ما لم يأمر بمعصية)) ... أما اذا عارض الزوج فطاعته أوجب و على الزوجة طاعة الزوج و ملايمة الاب.. و مصاحبته بالمعروف من غير تجريح... كما تصاحب الزوجة اباها الكافر بالمعروف من غير طاعة ((طبعا مع فارق التشبيه))... هذا اذا استحال ارضاء الطرفين.. و لا مانع من أن تبين الزوجة لأبيها سبب اعراضها عن طاعته.... و الاب العاقل هو الذي يعي ان طاعة ابنته لزوجها و اعراضها عن طاعته هو الدليل على صلاح المرأة..... تماما كما يحب هو ان تطيعه زوجته اذا عارض رأيه رأي أبيها هي!!

هذا ما عندي..........

و جزاك الله عنا كل خير....

أم محمد :24: :24:

شكلي غريب عبكتب بالفصيح هههههههههه:17:

الاخت العزيزة أم محمد .........

في حال وجود زوج أم وليس أب .

فلمن يكون الولاء للأم أم للزوج ؟ وهنا الام فهي تابعة بكل تصرفاتها وأمورها لزوجها ؟

أرجو الشرح الواسع ......ولك جزيل الشكر .