× الطـ ـ ـ زيـنة ـبايع ×
خواتي هم يشوفون التعدد حلال عليهم على شان جيه يحلا التعدد في عينهم !!!
كل وحده تحط نفسها مكان الزوج وان الله سمح النا بتعدد الازواج
اكيد كل وحده فينا بتدور عله ولا سبب بس عشان تذوق طعم التعدد ..
هم مايشوفون التعدد خيانة أو جريمة !!
بعدين في نساء مهملات ازواجهن ومهملات نفسهن :44:
أعرف وحده الله يهديها لا تتعدل ولا تزين يابت يهال وكل وقتها الهم
حتى هذيج الشغلة تعطيه اياها بالغصب !!!!! :mad:
وهي حاطه في بالها انه زوجها مستحيل يعرس عليها واثقها فيه !!! :09:
واخرتها عرس عليها وزوجته الثانيه دلعته اخر دلع لانها عرفت نطقة ضعف الأولى
ويابت له عيال بس ماهملت زوجها ولا حسسته انها تغيرت عليه
ياخواتي الزواج جهاد والوحده ماتستهين في حقوق زوجها وتبتعد عن النكد والتنغيص
لانها بهاذي الطريقة مابتستفيد شيء بلعكس بتخسر زوجها وفي وحده ثانيه بتكسبه !!! :(
قمووره 2009
قمووره 2009
بلييييييز كملي
توولي
توولي
فيه سؤال
القصة خلصت وإلا باقي
جوهرة مطير
جوهرة مطير
"الحلقة الثانية عشر"



جائني رد صديقي بعد حوالي أسبوع ظللت خلال تلك المدة متشوقاً ملتهب الظلوع..


قابلني صاحبي في المدرسة وقال أبشر بما يسرك..

وهنا احتبست أنفاسي فرحاً وخوفاً وإن كانت موجات الخوف والتوجس استطاعت أن تطوي موجات الفرح بداخلها فاختفت أو كادت ...



حاولت استعادة رباطة جأشي سريعا وتمالكت قائلاً:ما هي البشارة بشرك الله بالجنة؟



قال :الجماعة موافقين وموعد الرؤية بعد يومين



فقلت:الله يبشرك بالخير وبدأت على الفور أسترد ذكريات الماضي القريب وأنظر بشيء من الوجل والخوف للمستقبل المهيب




افترقت عن صديقي ولكن الخوف لم يفارقني وظل القلق يصحبني حتى وصولي إلى المنزل..




طبعا الحاسة السادسة التي شرحنا طرفا من سيرتها سابقا بدأت تعمل كالعادة لدى زوجتي الأولى




هذه الحاسة تزيد قدرتها على الكشف والاستنتاج كلما زاد القلق والخوف والتوتر لدى سعادتي الذي كم حاولت جاهدا أن أبدو طبيعيا ولكن دون فائدة




وحين ألحت علي بكثرة الأسئلة ذكرت بأن هناك ضغوطا في العمل من المدير ووكيله




لم تبتلع زوجتي تلك التبريرات وأما أنا فقد بدأت أتهيأ نفسيا للقاء الموعود..





وجاء اللقاء الموعود بعد ترقب وتوجس وطول انتظار مع قصر المدة ولكنها الحالة التي كنت عليها أطالت القصير ويوشك أن تقصِّر الطويل





ركبت سيارتي وتوجهت إلى منزل المخطوبة بعد أن أخذت الوصف بدقة متناهية




ووصلت المكان وأوقفت السيارة ونزلت منها مترقبا متلفتا ذات اليمين وذات الشمال




ثم طرقت الباب بعد أن قرأت آية الكرسي وفاتحة الكتاب..




فخرج لي رجل أظنه في الأربعين ملامحه قوية ومساحة التقطيب في وجهه كمساحة المياه بالنسبة لليابسة على الكرة الأرضية..



سلمت فرد السلام فعرفت بنفسي معكم الفقير لله الراجي عفو مولاه الخاطب من طرف فلان..




فقال تفضل والله والنِّعم في فلان يعني صديقي وأما أنا فلا ونِّعم ولا هم يحزنون





دخلنا إلى صالون كبير وثير المقاعد فاتجهت بخبرتي الضعيفة إلى صدر المجلس




لأكون في أحسن وضع حين تدخل العروس إلينا فأراها من أول إطلالتها وحتى آخر انصرافها كاملة غير منقوصة..





شعرت حين جلست أو هكذا خُيل إليَّ بأني ضيف ثقيل الظل مطفش ممِل



طبعا حاولت أن أقطع الصمت المطبق الذي أعقب الجلوس لأنني أحسست بالاختناق من ذلك الجو الخانق والحانق



فقلت الجو حار هذه الأيام وكان عرقي يتصبب على جبيني فلست أدري أمن ضعف التكييف أو من عدم رباطة جأش شخصي الضعيف



فرد علي بصوت مرتفع نعم الجو حار جداً



فقلت:نعوذ بالله من حر جهنم فالتفت عني ولم يجبني ولو حتى بآمين ودعا أخاه الأصغر بصوت عال يوشك أن يسمع به من بين لابتي الحارة وين القهوة؟




وجاءت القهوة واحتسيت فنجانا واحدا وقيل لي بصوت قوي:تقهو.. فقلت شكرا




واضطررت لرفع صوتي بها منطلقا من المبدأ الدستوري :لكل حزة لبوس





وعاد الصمت ليطبق على مجلسنا من جديد وسمعت صوت خطوات أو شعرت بأن أحدا يبدو أنه يتأهب لدخول المجلس فقمت بعملية تشييك سريعة على الفور أتأكد فيها من وزن المرزاب على نقطة السنتر فوق مفرقي المتهلل بالعرق كما أتأكد




خلالها من أن جميع أزرار العنق قد أحكم إغلاقها وأخذت أعتدل في المجلس




مرة أسترخي بظهري ومرة أرفع ظهري كل ذلك استعدادا لطلة العروس





وجاءت الطلة المنتظرة لا لأرى العروس ولكن لأرى شقيقها الأكبر حيث دخل علينا بوجه عبوس وسلم سلاما ثقيلا كأنه كابوس..




وإذا كنت فيما سبق من مجلسي أشكو من الصمت المطبق فلقد عانيت بعد دخول هذا الآخير من الكلام المقلق..





حيث أنهال علي حفظه الله ورعاه بسيل عرمرم مؤذ من الأسئلة المتنوعة المختلفة المتناقضة أحياناً..



ما أسمك؟ ومن أين أنت؟ وكم عمرك؟ وأين تعمل؟ وكم خدمتك؟ وما مقدار مرتبك؟




وأين يعيش والدك؟ وهل أمك على قيد الحياة؟ وهل لكم أقارب هنا في المدينة؟




طبعا هذه الأسئلة أو أغلبها تمت الإجابة عليها من قبل صديقي وصهرهم ولكن اللحاحة أعيت من يداويها..



ثم بدأ في طرح نوع من السؤالات ذات الوزن الثقيل واللقافة في التطويل..



قلي بصراحة لماذا تريد أن تتزوج على زوجتك؟هل قصرت معك زوجتك في شيء؟؟




وقبل أن أحاول أن أبدأ الإجابة تلقف قائلاً: وعلى فكرة وهل تقرب لك زوجتك ؟ وكم مضى لك منذ زواجها..؟؟




طبعا لم أجد مفرا من الإجابة على هذا الكم الكبير من الأسئلة الثقيلة الممرضة



ولكن لأجل عين تكرم مدينة وهل رأيت بالله شيئا عليكم حتى أحتمل هذا الطوفان العظيم من هذه التحقيقات الغليظة؟؟




نسيت أن أذكر أن هذا الشقيق كان إذا التفت إلى أخويه هش وبش وإذا توجه بالحديث إلي عبس وبسر وكشر وشزر..



طبعا طال المجلس وكان الوقت بعد العشاء فقلت في نفسي:يا ولد لماذا لا تبادربالهجوم فهي أحسن وسيلة للدفاع..

فقلت:يا جماعة الخير فضلاً وليس أمراً أنا عندي موعد مهم بعد حوالي ساعة ويا ليت تأتي العروس لأراها وتراني الرؤية الشرعية بارك الله فيكم..



طبعا طلبي لم يلق ترحابا عند صاحبنا هذا المهذار الثرثار معليش نسيبي وأنا حر يغفر الله لي وله ولكم فلستم تعرفونه ولا تعرفونني



ويبدو أن الجهات الداخلية في المنزل من النساء قد ضقن ذرعا بذلك الشقيق



فما هي إلا لحظات حيث قام أصغرهم رعاه الله وأيده ليدعو العروس لتأتي للنظر والجلوس..




وبدأت أنفاسي تحتبس حين وقف شقيقها الأصغر على باب المجلس وهو يقول: هيا أدخلي يا الله يا بنت الحلال أدخلي هذا شرع الله والحمد لله ما فيه شيء



وهي تتلكأ في الدخول ونبضاتي تخفق في قلبي بسرعة وتصول وتجول..




وآخيراً دخلت العروس وهي تنظر عند قدميها وأما أنا فقد فتحت حدقة العينين على مصراعيها حتى أرى أكبر مساحة لأرى المملوح ثم أضطررت إلى غض بصري بعد أن رأيت أعين القوم ترمقني بوضوح ..




جاءت وجلست وهي خجلى وقد أدركت أنها مربربة بل فوق الربربة ربربة..





وساد الصمت قليلاً وهنا قررت أن أكون سيد الموقف بلا نزاع فقررت أن أسألها بضعة أسئلة وكان منها سؤال سخيف لا أعرف كيف خرج من رأسي ولا أدري هل استساغه القوم أم سألقى بسببه التقريع واللوم..




هذا السؤال لفظه كان ما يلي:هل أنت مقتنعة بالزواج؟ لا أحد يلومني ويقول أو تسأل امرأة في بيت أهلها خرجت إليك في مجلسهم لتراها من أجل الزواج هل هي مقتعنة بالزواج؟هذا الذي حدث وأقصه كما وقع!!





طبعا أجابت العروس على هذا السؤال السخيف برد لطيف تمثل في هز رأسها هزة خفيفة فوق تحت وتحت وفوق وأظنها عدة هزات ولست متأكدا..




طبعا أنا أفضل عند الرؤية الشرعية وكما يقول خبراء القانون عفوا التعدد رؤية العروس واقفة ذاهبة آيبة..




فترددت في أن أطلب أن تهب واقفة وأن تذهب وتجيء..وبينما أنا متردد متوجل




إذا بالعروس قد هبت قائمة وانصرفت من المجلس حاولت أن ألاحقها بنظرة حسيرة ولكن هيهات هيهات..



حتى هذه الرؤية لم تكتمل وابتدرني القوم بنظراتهم وكأنني قرأت على وجوههم بعض تساؤلاتهم التي تطلب مني الانصراف




فقلت في نفسي خلك رجال واطلب رؤيتها مرة ثانية وفعلا طلبت ذلك معللا بأنها لم تجلس معي فترة كافية وأخذت أسوق تبريرات اجتماعية معروفة بأن هذا زواج وعشرة عمر وليس سنة أو سنتين..




فاختلفوا واعترض الأغلبية منهم أعني اعترض اثنان ووافق أصغرهم ورفع طلبي إلى الجهات الداخلية المسئولة التي سرعان ما قامت مشكورة بتلبية الطلب كحالة استثنائية





وجاءت عروسي ترفل من جديد وجعلت أرمقها من بعيد..
جوهرة مطير
جوهرة مطير
لا هذا الزوج ناوي يعدد وبس هذا همه ..بس بجد دور الزوجه الاولى سلبي جداً كلنا متابعين معك غاليتي وجزاك الله كل خير
لا هذا الزوج ناوي يعدد وبس هذا همه ..بس بجد دور الزوجه الاولى سلبي جداً كلنا متابعين معك...
فعلا زوجتة كانت سلبية وماحاولت تجدد في حياتها وانشغلت بالاولاد عنة
لكن هو مشتهي يعدد والا كان لمح لها عن رغباتة
اةةةةةةةةةة من الرجالة