

"ومن أحبَّ أن يلحق بدرجة الأبرار
ويتشبه بالأخيار لينوي في كل يوم
تطلع فيه الشمس نفع الخلق".


"كان شيخ الإسلام ،
يسعى في حوائج الناس سعيًا شديدًا؛
لأنه يعلم أنه كلما أعان غيره أعانه الله".
فمن صلحت سريرته :
صلح عمله ،
ومن فسدت سريرته :
لا يظهر خيره إلا نفاق.
اللهم أرزقنا اﻻخلاص فى القول العمل والسر والعلن
قال الإمام ابن القيم رحمه الله
وإنّما تحصلُ الهُمومُ والغمومُ والأحزانُ من جهتين ؛
إحداهُما : الرغبة في الدّنيا والحرصُ عليها ..
والثاني : التقصيرُ فى أعمالِ البرِّ والطّاعة
---------------------------------
منقول