من الساعة التاسعة صباحا الى الثانية أين يذهب رسالة للأم والأب

في الاختبارات تتغير البرامج وتستنفر البيوت من أجل اجتياز هذه المرحلة الحرجة ولعل وقفات مع الاختبارات منها مايلي
1- يتساهل الناس في ارسال ابناؤهم وربما بناتهم للمذاكرة عند الاصدقاء أو في المساجد بالنسبة للأولاد والثقة موجودة ولارقيب ولاحسيب والله المستعان
2 يخرج الطالب من الساعة التاسعة صباحا ولايأتي للبيت الاالساعة الثانية عشر وكل هذا الوقت ربما تلقفه شياطين الانس من العاطلين والمفسدين وولي الأمر ربما لا يعرف متى يخرج ابنه من المدرسة
بل أن البنات يتركن الباص ويذهبن الى السوق مع سواق فلانة صديقتها
3 يكثر بيع المنبهات والمخدرات للشباب بدعوى تنشيط الذاكرة وتقوية المذاكرة والسوق في كل مكان
الدروس الخصوصية عند جشعة المال من المعلمين المتعاقدين والذين يأكلون أموال المساكين في آساليب ملتوية فتذهب البنت عند المدرسة ويكون عند المدرسة دشوش وقنوات فضائية ولباس فاضح تتعلم الفتاة المنهج ولكنها ترى الانحلال والتفسخ بكل صورة
ربما أكون مبالغ لكن العرض لايستهان به ولاأقول تقفل الأبواب لكن نكون حذرين على ابناؤنا
قد يرسب الطالب وهو ذا مستوى طيب ولايفكر ولي الأمر مراجعة المدرسة فربما نسو أو غفلوا وجل من لايسهو

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
السؤال ما دور المدرسة في هذه المشاكل
1- تنبيه الطلاب
2- ابلاغ أئمة الجوامع من أجل النتبه على هذه المشاكل من خلال الخطبة التي تسبق الأختبارات
3- الاهتمام بالطلاب الذي يخطط أهل الشر عليهم وتبيغ أهلهم بوقت خروجهم
هذا ما لدى وأرجو من الجميع المشاركة كما تعودنا حتى نخرج بفكرة جميلة تساهم في حفظ أعراض ومستقبل الطلاب والطالبات