um*jana

um*jana @umjana_1

محررة فضية

من ام ميعـــــــــــــــــــــــــــ ـاد ـ/ اخوات زوجي ذلوني/

الأسرة والمجتمع

هذه رسالة ارسلتها قريبة لصديقتي
تحب تعرضها في عالم حوا للعظة والفائدة والمواساة
13
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

الديــــم
الديــــم
والله يا اختي مدري وش اقولك !!!

بس احب اقولك انك مشالله نـــــــــــادره .... واهنيك على اسلوبك وعقلك .....

يعني لو وحدة ثانيه كان نكدت على زوجها وصارت تشكي له منهم ....

بس نصيحتي لك ...

خلك على طبعك معهم ... واطلبي الاجر من الله ...

واذا ما عزموك .. بالعكس خيره لك ويفكك الله من شرهم وشر السنتهم ......
ام غيداااء
ام غيداااء
الله يصبرها وحنن قلب زوجها لها
همسة رقيقة
همسة رقيقة
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

اختي العزيزة اهنئك على صبرك و حسن تعاملك معهم

و نصيحتي لك ان لا تهتمي بهم و كما قالت الاخت نور

اجعلي علاقتك بهم رسمية و بحدود مرضاة الله

فلا تقطعي الرحم ابدا مهما حصل

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: أتى رجل النبي صلى الله عليه وسلم،

فقال: يا رسول الله، إن لي قرابة أصلهم ويقطعوني، وأحسنُ إليهم ويسيئون إليّ،

ويجهلون عليّ، وأحلم عنهم؛ قال: "لئن كان كما تقول كأنما تسفُّهم الملَّ،

ولا يزال معك من الله ظهير عليهم ما دمتَ على ذلك".

و اصبري الى ان يحدث الله امرا بعد ذلك

و ارجوك لا تدعي على بناتهن لانهن لا ذنب لهن

و ادعي لهن بالهداية و جاهدي نفسك في ذلك

لانك لست الوحيدة التي تعرضت لمثل هذه المواقف

فهناك من ذاقت ما هو أمر و اصعب من هذا

بارك الله فيك اختي و احسن اليك
sorabaya
sorabaya
الله يعينك عليهم..بس زي ماقالت الاخت انا اعرف ناس ذاقواكثر منكـ..
خلي علاقتك فيهم سطحية..اهم شئ زوجك وامه..وبعدين انتي دافعي عن نفسك
يعني اذا تكلمو فيك ردي عليهم وخذي حقك ترى الناس مايتجراؤن الاعلى اللي مايرد عليهم..
"وبناتهم مالهم ذنب" واصبري عليهـــــــــم ..والله يعوضك خير بصبركـ..

*******دعواتــــــــــي لكـ بالتوفيق*********
um*jana
um*jana
وأما الأرحام فحسن التعامل معهم هو صلتهم، والصلة أعلى من المعاملة بالمكافأة، فإن صلة من قطع أعلى درجة من مكافأة يظهرها من عومل بمثلها، عن أبي هريرة قال: (أتى رجل النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله! إن لي قرابة أصلهم ويقطعونني، وأحسن إليهم ويسيئون إلي, ويجهلون وأحلم عنهم) هذه معاملتي وهذه معاملتهم، هذا أذاهم وهذا إحساني، هذا ما أقابلهم به حتى اشتد ذلك على الرجل، (فقال النبي صلى الله عليه وسلم: لئن كان كما تقول -لئن كان الأمر كما تقول- كأنما تسفهم المل) أي: تطعمهم الرماد الحار، وهو تعبير ينبئ عن علو كعبه، وارتفاع أمره عليهم أن له الحجة فوقهم وأنه قد أدانهم (ولا يزال معك من الله ظهير عليهم ما دمت على ذلك) أي: المعونة من الله