من ترك شيئاً لله عوضه الله بخير منه
يسعد مساكم يالغاليات مثل مو واضح في العنوان نبغا قصصكم مع العوض من تركت شي من اجل رضا الله وبدلها الله وعوضها بخير مماتركت حتى اشياء بعض الاحيان عاديه وبسيطة لنا رغبه فيها بس نتركها من اجل ارضاء الزوج وبالتالي رضا الله ويعوضنا الله بأفضل منها نبغا حماسكم ياحلوات🌹
9
1K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
( على نياتي )
•
الله يعوضنا بكل مافقدنا ،، لكن ماتذكر أني تركت شي واضح ربي رحمته بعباده واسعة
اكيد حبيبتي من ترك شي لله عوضه الله خيرا منه ...ولله الحمد والمنه اشياء كثيرة تركتها لوجهه لله ..وعوضني ربي خيرا منها..اللهم لك الحمد والشكر ...
بارك الله فيك اختي موضوع جميل
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹
بارك الله فيك اختي موضوع جميل
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹
الله يعوضنا بكل مافقدنا ،، لكن ماتذكر أني تركت شي واضح ربي رحمته بعباده واسعةالله يعوضنا بكل مافقدنا ،، لكن ماتذكر أني تركت شي واضح ربي رحمته بعباده واسعة
آمين ياعيوني
اكيد حبيبتي من ترك شي لله عوضه الله خيرا منه ...ولله الحمد والمنه اشياء كثيرة تركتها لوجهه لله ..وعوضني ربي خيرا منها..اللهم لك الحمد والشكر ... بارك الله فيك اختي موضوع جميل 🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹اكيد حبيبتي من ترك شي لله عوضه الله خيرا منه ...ولله الحمد والمنه اشياء كثيرة تركتها لوجهه لله...
الحمدلله كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه
مشكورة عيوني ومرورك الأجمل🌹🌹🌹🌹🌹
مشكورة عيوني ومرورك الأجمل🌹🌹🌹🌹🌹
يعطيك العافية اختي ع الذكرى الطيبة ...
ومن أجمل ما قيل عن ذلك
ابن قيم الجوزية رحمه الله في كتابه (روضة المحبين) :
( الباب السابع والعشرون فيمن ترك محبوبه حرامًا فبذل له حلالًا ، أو أعاضه الله خيرًا منه :
●عنوان هذا الباب وقاعدته :
" أنَّ مَن ترك لله شيئًا عوضه الله خيرًا منه " ، كما ترك يوسف الصديق عليه السلام امرأة العزيز لله ، واختار السجن على الفاحشة ؛
فعوَّضه الله أن مكَّنه في الأرض يتبوأ منها حيث يشاء ، وأتته المرأة صاغرة سائلة راغبة في الوصل الحلال ؛ فتزوجها ،
فلما دخل بها قال : هذا خيرٌ مما كنت تريدين ..!
فتأمل كيف جزاه الله سبحانه وتعالى على ضيق السجن ، أن مكَّنه في الأرض يَنزِلُ منها حيث يشاء ، وأذل له العزيز امرأته ، وأقرت المرأة والنسوة ببراءته ، وهذه سنته تعالى في عباده قديمًا وحديثًا إلى يوم القيامة ) .
ومن أجمل ما قيل عن ذلك
ابن قيم الجوزية رحمه الله في كتابه (روضة المحبين) :
( الباب السابع والعشرون فيمن ترك محبوبه حرامًا فبذل له حلالًا ، أو أعاضه الله خيرًا منه :
●عنوان هذا الباب وقاعدته :
" أنَّ مَن ترك لله شيئًا عوضه الله خيرًا منه " ، كما ترك يوسف الصديق عليه السلام امرأة العزيز لله ، واختار السجن على الفاحشة ؛
فعوَّضه الله أن مكَّنه في الأرض يتبوأ منها حيث يشاء ، وأتته المرأة صاغرة سائلة راغبة في الوصل الحلال ؛ فتزوجها ،
فلما دخل بها قال : هذا خيرٌ مما كنت تريدين ..!
فتأمل كيف جزاه الله سبحانه وتعالى على ضيق السجن ، أن مكَّنه في الأرض يَنزِلُ منها حيث يشاء ، وأذل له العزيز امرأته ، وأقرت المرأة والنسوة ببراءته ، وهذه سنته تعالى في عباده قديمًا وحديثًا إلى يوم القيامة ) .
الصفحة الأخيرة