جووجوو2006
جووجوو2006
يااارب يارب يارب ارزقنااجمعين بالازواج الصالحين عاجل غير اجل
لاتنسون الاستغفارر وصلاه الليل
الله يثبتنا يارب
&جوووودي&
&جوووودي&
انا علقوني بولد عمي بكلام من امه علقتني بولدها للدرجه سميته زوجي اتخيل عيالي معه ببيتنا انا وياه حبيته من كل قلبي للمين مليت واحسهم ماعاد يبونني لولدهم وصرت اقوم الليل وادعي ان الله يعوضني باللي ازين منه دين ومال وجمال وعندي ثقه ان ربي ماراح يضيع تعبي وبيعوضني عنه يارب عوضني عن...... باللي اخير منه عاجل غير اجل يارب علقوني فيه بدون تدخل مني واخرتها مايبونني وحيروني الهي عوضني في القريب العاجل (ادعو لي )
انا علقوني بولد عمي بكلام من امه علقتني بولدها للدرجه سميته زوجي اتخيل عيالي معه ببيتنا انا...
صدقيني الله بيعوضك بأحسن منه

وقولي ماقالت جوووودي
الفقيره الى الله.
جزاك الله خير على هالموضوع الله يرزقنى الزوج الصالح ادعولى بنات وياريت تقولون لنا شلون تقربتوا من الله ؟؟
جزاك الله خير على هالموضوع الله يرزقنى الزوج الصالح ادعولى بنات وياريت تقولون لنا شلون تقربتوا...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته’’’,,التقرب الى الله سبحانه وتعالى جددي وغيري...وانتبهوووو تحرصون على طاعة الله عزوجل فقط من آجل الدنيا وزينتها وعندما يقضي الله حاجتك ويفرج عليك (تعودي للغيبه والنميمه والكذب والآغاني وو,,آلخ)التقرب الى الله الطيب الرحيم من الآن انتي من تقرئين هذا الكلام ثقي بالله واعزمي النيه والتوكل عليه سبحانه وتعالى (لاتتردي بالتوبه ومجااهدة نفسك بترك المعاصي الى ان نلقي الله عزوجل)(والله من سبب اجابة الله سبحانه لدعاء الانبياء سبب مسارعتهم للخير وان شاء الله التقرب الى الله سبحانه بيجينا فررررررررررررررج بإذن الله تعالى اقرئو الكلام ,, وهذا كلام الله سبحانه وتعالى بالقرآن الكريم (فاستجبنا له) نداءه (ووهبنا له يحيى) ولدا (وأصلحنا له زوجه) فأتت بالولد بعد عقمها (إنهم) أي من ذكر الأنبياء (كانوا يسارعون) يبادرون (في الخيرات) الطاعات (ويدعوننا رغبا) في رحمتنا (ورهبا) من عذابنا (وكانوا لنا خاشعين) متواضعين في عبادنهم فالناس يحبون التجديد والتغيير في الأثاث... في الملابس... في الأواني، ولكن تجديك هنا من نوع آخر، في أمر أرقى من ذلك وأعلى، تجديد من نوع خاص جداً، إنه تجديد في نيتك... أي في حيــاتك كلهـــا...!

نعم... غيري... للأفضل للنية الحسنة... غيري وتعلمي كيف تحتسبين الأجر من الله في كل صغيرة وكبيرة في تبسمك وغضبك... في نومك... في أكلك... وفي ذهابك وإيابك في كل شيء... كل شيء...

((وكذلك تجري النية في المباحات والأمور الدنيوية، فإن من قصد بكسبه وأعماله الدنيوية والعادية الاستعانة بذلك على القيام بحق الله وقيامه بالواجبات والمستحبات، واستصحب هذه النية الصالحة في أكله وشربه ونومه وراحته ومكاسبه انقلبت عاداته عبادات، وبارك الله للعبد في أعماله، وفتح له من أبواب الخير والرزق أموراً لا يحتسبها ولا تخطر له على بال، ومن فاتته هذه النية الصالحة لجهله أو تهاونه فلا يلومن إلا نفسه. وفي الصحيح عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: "إنك لن تعمل عملاً تبتغي فيه وجه الله إلا أجرت عليه، حتى ما تجعله في فيّ امرأتك")) .

هاه... هل بدأت باحتساب الأجر؟

رائع... وأنك ستبدئين بإحتساب الأجر الآن وأنت تقرئين هذا الكتاب!

تُرى ماذا ستحتسبين؟


1.طلب علم شرعي.
2.رفع الجهل عن نفسك وعن المسلمين.
3.قضاء وقتك فيما يعود عليك بالنفع.
4.التقرب إلى الله بجمع أكبر قدر ممكن من الحسنات عن طريق محاولة احتساب أجور الأعمال التي سترد في هذا الكتاب إن شاء الله...
وقد يفتح الله عليك فيوفقك لاحتساب أمور أخرى لم تذكر هنا!

و {ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ}(

هل فكرت يوما أن تكوني (دليل خير) للأخريات؟

أعتقد أن هذا العمل سيدخل السرور إلى قلبك، وستشعرين خلال قيامك به بانشراح كبير في صدرك يدفع ذلك الملل والضيق الذي تحسين به أحيانا... (فدليل الخير) وقتها عامر وزاخر وقلبها سعيد، لأنها تشعر بأنها تعمل من أجل أمتها الإسلامية فهي ترشف دفقات من السعادة يعكسها حب الدلالة إلى الخير على قلبها...
كيف تصبحين (دليل خير)؟

الأمر سهل جدا، إنك ـ ياعزيزتي ـ ستسارعين في نشر الخير بشتى أنواعه فمثلا: تعلنين بين النساء عن المحاضرات المفيدة، أو الأشرطة والكتب النافعة، وتحاولين توفيرها للأخريات حسب قدرتك، توزعين أو تعلنين عن المجلات الهادفة، تناصرين أهل الخير بأقوالك وأفعالك وتدلين على أماكن الخير كدور تحفيظ القرآن الكريم النسائية والمراكز الصيفية الجيدة وما تقدمه من أنشطة، وتبلغين المعلومة النافعة بقلمك، بلسانك، بـ...إلخ.
هنا... ستجدين نفسك (دليل خير) وداعية إلى الله

ولكن يا إلهي!.. هل تعلمين ماذا يعني أن تكوني داعية إلى الله؟.. هذا يعني أنني لن أستطيع أن أحصي الأعمال التي ستحتسبين ثوابها!! فهي كثيرة جدا ولكن حسبي أن أقول لك: إن ما تقومين به أكثر من رائع فما أجمل أن تحتسبي هذه العبادات:

1)أجر الدلالة على الخير، فعن أبي مسعود الأنصاري ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من دل على خير فله مثل أجر فاعله" .
فالأشخاص الذين استفادوا من دعوتك لهم سيأتيك ـ بإذن الله ـ مثل أجور أعمـالهم التي كــان لك الفضل ـ بعد الله ـ في دلالتهم عليها...
فما أسعدك أيتها الداعية المخلصة بأجور من قد يفوقونك في العمل والإخلاص!!

2)أجر الدعوة إلى الهدى، عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا" .
وهكذا يتضاعف أجرك بعدد الذين يستجيبون لك.

3)ثواب تعليم الناس الخير، ألا تحبين أن يصلي الله وملائكته عليك ؟...
ليس هذا فحسب فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن الله وملائكته وأهل السموات والأرض حتى النملة في حجرها وحتى الحوت في البحر ليصلون على معلمي الناس الخير" .
4)ثواب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الذي تنطق به كلمات الداعية وأفعالها... مع ما يترتب عليه من حصولك على الفلاح وهو جماع الخير...

قال الله تعالى: {وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ} (آل عمران:104).

5)ثواب الكلمة الطيبة،" ولعل الكلمة الطيبة هي من أنواع ما عناه رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله فيما رواه البخاري: "إن العبد ليتكلم بالكلمة من رضوان الله لا يلقي لها بالا يرفعه الله بها درجات...".
ولقد ورد في فتح الباري (11 / 311) فكيف بالكلمة التي تدفع عن مجموع المسلمين المظالم، وتدفع عنه الكرب بدعوتهم إلى إقامة الشرع وكيف بعبارات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر؟ وإذا كانت الدرجات ترفع بما يحقق المصالح الدنيوية، فكيف بما يحقق المصالح الأخروية؟؟ وعلى الأدنى يقاس الأعلى. وكيف بالكلمات التي تقود إلى قيام مجتمع مسلم؟" .

6)أجر هداية الناس، فعن سهل بن سعيد ـ رضي الله عنه ـ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: فوالله لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من حمر النعم" .

7)احتسبي أن العبادة كلما كان نفعها متعديا كان ثوبها أعظم .. فما ظنك بالدعوة إلى الله..!

8)أن يعطيك الله علم ما لم تعلميه، لأن طبيعة العمل الدعوي تستلزم الاستزادة من العلم الشرعي والمطالعة المكثفة للكتب إضافة إلى سماع الأشرطة العلمية المساندة... وتستلزم أيضا الاحتكاك المباشر بالناس وقد ترد عليك منهم الأسئلة والاستفسارات التي تدفعك للبحث عن إجابات لها ومن ثم
يزداد علمك ويتسع وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء...

9)زكاة للعلم الشرعي الذي تحملينه، وحفظا له من النسيان لأن بذل العلم يعين على ثباته بإذن الله.

10)أنت بحاجة يومية لانشراح الصدر والرضا عن النفس ونشاطك الدعوي سيحقق لك ذلك الإحساس لأنك تعلمين وتنتجين والنفس تسعد والصدر ينشرح إذا شعر المرء بأنه ينفع المسلمين ويفعل شيئــا.

11)بركة دعاء النبي صلى الله عليه وسلم عندما قال: "نضر الله إمرءا سمع مقالتي فوعاها وحفظها وبلغها..." . فبلغي واحتسبي.

12)ثواب امتثال أمر الرسول صلى الله عليه وسلم حين قال: "بلغوا عني ولو آية..." "أمر النبي صلى الله عليه وسلم بالتبليغ عنه ولو آية، ودعا لمن بلغ عنه ولو حديثا وتبليغ سنته إلى الأمة أفضل من تبليغ السهام إلى نحور العدو، لأن تبليغ السهام يفعله الكثير من الناس وأما تبليغ السنن فلا يقوم به إلا ورثة الأنبياء وخلفاؤهم في أممهم، جعلنا الله منهم بمنه وكرمه" .

13)أن تحصل لك التزكية من الله تعالى: {وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ} (فصلت:33). والنفس يعجبها الثناء من الناس، فكيف إذا أتاك الثناء من رب الناس!.
14)طاعة لله سبحانه .. لأنه أمرنا بالدعوة إلى الدين: {ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ} (النحل:125) . وأنت مأجورة على الطاعة.

15)ثواب حمل هم الدعوة إلى الله، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم ـ حتى الشوكة يشاكها ـ إلا كفر الله بها من خطاياه" . وهم الدعوة ثقيل... ثقيل، ولكنه رائع!
لأنه يدفعك إلى التفكير...ثم العمل، فيكون هذا الهم سببا في استغلالك للحظات عمرك السريعة بأعمال أجرها كبير.

بخلاف من لا تحمل هم المسلمين تجدينها متبلدة جامدة تمر عليها السنون ويومهـا مثل أمسها لا جديد تقدمه لنفسها ودينها اللهم إلا جبالاً من ثقافة الملابس... الأثاث... المكياج... إلخ.
بالتأكيد ـ عزيزتي ـ لا أقصد هنا الهم الذي يقعد صاحبه عن العمل ويدخله في دوامة الأحزان ويشل حركته ويؤثر على عبادته.

بل الذي أريده منك هو "الهم الإيجابي" الذي يدفع إلى العمل...!
الهم الذي يجعلك تدعين للمسلمين... تنفقين... تتبنين قضاياهم... تعملين من أجلهم تتفاعلين مع أحداث الساحة... تنتجين... "إن حمـل هـم المسلمين عبـادة تتقربين بها إلى الله فيجب ألا تؤدي العبادة إلى التقصير في العبادات الأخرى" .

16)احتسبي نصرة الإسلام وأهله، ونصرة المصلحين في كل مكان لأن الهدف واحد، قال الله تعالى: {وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ} (الحج:40).

17)ثواب قضـاء حاجة المسلمين وتفريج الكربة عنهم وذلك بتعليمهم أمور دينهم ورفع الجهل عنهم، قال صلى الله عليه وسلم: "... ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه كربة من كربات يوم القيامة..." .

وهل هناك أفضل من قضاء حاجة مسلم بتعليمه أمر دينه؟..
وهل هناك أعظم من كشف كربة الجهل عن المسلمين؟
فكوني لها داعية صابرة محتسبة.
18)ثواب مواجهة الفساد والتصدي له، وما يتبع ذلك من جهد ذهني.. ونفسي.. وبدني.. ومالي، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ".. واعلم أن في الصبر على ما تكره خيرا كثيرا، وأن النصر مع الصبر وأن الفرج مع الكرب، وأن مع العسر يسرا" .
فأبشري بالخير... والنصر... والفرج... واليسر!.

19)احتسبي إبراء الذمة أمام الله.

20)ابتغاء أن يحفظك الله في الشدة كما حفظته في الرخاء، لذا كان من وصية النبي صلى الله عليه وسلم لابن عباس ـ رضي الله عنه ـ "احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده أمامك تعرف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدة..." .
فانشطي أيام العافية والسلامة في الأعمال الدعوية ليحفظك ربك عند حاجتك..

21)أجر الصبر على مشقة طريق الدعوة وطوله، وما تلاقينه من جهل العامة وأذى المخالفين، قال الله تعالى: {وَجَزَاهُمْ بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيراً} (الانسان:12).

22)أجر التعاون على البر والتقوى، قال الله تعالى: {وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى} (المائدة:2). لأن انخراطك في الدعوة إلى الله يعني أنك تتعاونين مع كل المصلحين على وجه الأرض...!

23)ابتغاء أن يهديك الله إلى الصراط المستقيم، فهو سبحانه يقول: {وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ} (العنكبوت:69).

24)ثواب قضاء الأوقات بعبادة عظيمة ـ الدعوة إلى الله ـ تؤجرين عليها، وهذا يعينك بإذن الله على الإجابة الطيبة عندما تسألين يوم القيامة عن عمرك فيما أفنيته؟.. وعن جسمك فيما أبليته؟.. وعن مالك فـيم أنفقتــه؟..

25)احتسبي أنك تسدين ثغرة للمسلمين بارك الله فيك.

26)احتسبي أن تكوني قدوة للآخرين في المسارعة للعمل الدعوي فإن من يحيط بك من أولادك وأقاربك وصديقاتك... إلخ. سيتأثرون بنشاطك الدعوي وسيحاولون السير على نهجك حسب قدراتهم ويبقى لك فضل الدلالة على الخير بالقدوة العملية..

27)احتسبي جميع حركات جوارحك التي تخدمين بها الدعوة إلى الله، ( عينيك .. أذنيك .. لسانك .. يديك .. قدميك ) .
واحتسبي أن تسخير عقلك وجوارحك لخدمة دينك من باب شكر الله على تلك النعم .

28)ثباتاً لك .. واعتباراً بالآخرين، لأن عملك في الدعوة إلى الله سيجعلك تشعرين بعظم نعمة الله عليك ، حيث ستستمعين إلى مشاكل نساء كثيرات، وستطلعين على أحوال أخريات، وكل ذلك يدفعك إلى التأمل في نعم الله التي تتقلبين فيها !..
ويزيد من خضوعك وتذللك لرب السموات .. كما أنك ستحقرين عملك عندما تقابلين بعض النماذج
الرائعة من الصالحات مما يدفعك لمزيد من بذل الجهد قبل الفوات ...
أم عبدالرحمن علي
الفقيرة إلى الله

سلمت يمينك على النقل الجميل والمفيد
الفقيره الى الله.
هي امور راااااائعه للتقرب من الخالق سبحانه وتعالى ومهما نحن مقصرين بحف الله تعالى ,,,بس لاتنسي احاديث الرسول عليه الصلاة والسلام اكتبي بقوقل احاديث الرسول تلقي عن افضل الاعمال الى الله ...خذيها من حديث صحيح بخاري ومسلم ,,,عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من تقرب إلي الله عز وجل شبراً تقرب إليه ذراعاً، ومن تقرب إليه ذراعاً تقرب الله إليه باعاً، ومن جاءه يمشي أتاه مهرولا والله أعز وأجل. والله أعز وأجل") حديث آخرعن أبى هريرة - رضى الله عنه - قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن الله تعالى قال : من عادى لى وليا فقد آذنته بالحرب وما تقرب إلى عبدى بشئ أحب إلى مما أفترضته عليه ، ولا يزال عبدى يتقرب إلى بنوافل حتى أحبه فإذا احببته كنت سمعه الذى يسمع به وبصره الذى يبصر به ويده التى يبطش بها ورجله التى يمشى بها ولئن سألنى لأعطينه ولئن إستعاذنى لأعيذنه