يا حبيبتي هذا قبل الزواج كان زوجي يتكلم معايا قبل الزوج مشاء الله وانا طبعا ساكته كان يتمنا يسمع مني كلمه وقد قالها زمان انا اتكلم الان وانتي ساكته وبعد الزوج انتي الاي تتكلمي وانا الي حكون سكت الان لما اجي اعتبه ليه ما تتكلم يقول قد كلمتك زمان الان دورك ونصيحتي لك لا تقطعيه خليه يفش غله ولو معاكي مسجله سجليه لوقت الحاجه ههههههههههههه الضاهر هذا هو طبع الرجــــــــــــــــــــــــــــــــــــــال :D

حبيبتي المشغوله دائما

الرجال طباع

و طبع زوجك مثل طبع زوجي

يعني جفاف و جلافه

وزياده تعالي شوفيه مع اصدقائه سواااااااااااليف

مره بنروح لاهلي وجاء يودينا معه صديقه

الطريق ربع ساعه والله العظيم ماصك فمه بس سواااااااااااااليف على الرجال وبروح مرحه

لا وماشاء الله عليك بعد ساعتها ( ) ... فيها حنان؟

اجل حالك احسن من حالي يالله افرحي اجل

في مجلة الفرحة واحدة من الاخوات في الكويت كتبت رسالة تشتكي من جفاء الزوج وعدم وجود حوار زوجي بينهم يعني بالضبط مثل المشكلة اللي نتكلم فيها شوفو شو كان الرد اللي كتبه الخبير بحل المشاكل:
ان الحوار الزوجي بشقيه ( التلكلم والانصات) هو حجر الاساس والشريان الحيوي الذي يغذي ويضمن استمرار السعادة الزوجية
وهو ما يجعلك تشعرين برغبة ومتعة في ان تتحدثي الى زوجك وتسمعي منه .. وبالتالي يتنامى لديك الشعور بالاهتمام وتقدير الذات . ويمكنك علاج تلك المشكلة بأن تصارحيه بطريقة مباشرة فيها لباقة وذكاء
كأن تقولي له ( اسمعني يا حبيبي انني اشعر حقا باهتمامك بي اذا اصغيت الي وأنا أود التحدث معك في امر مهم . ورددي عليه من فترةالى اخرى وبأساليب جميلة لبقة تشده نحو الاستماع.
كما يمكنك ان تلحي عليه لينصت اليك كأن تسأليه خلال حديثك معه : ( هل تسمع ما قلت ؟) وقد يكون زوجك في بعض الاحيان شارد الذهن او مشغولا في امور اخرى فتحري عدم انشغاله واختاري التوقيت المناسب لبدء أي حوار .
شو رايكم يا اخواتي في هذا الرد في وحده تشوف زوجها شارد الذهن وهي تتكلم اخر شي تسأله انت تسمعني اولا .. بصراحة لو قال : نعم شو كنتي تقولين حبيبتي ؟!؟
تعرفون شو بسوي !!!
بنفجر :angry2: :024: :boom: :icon33: :icon33:
واخر شي بيكون مصيري :11retcher

السلام عليكم.. هلا بالجميع
حبيت أشارك بقصة وحدة من الأخوات.. وهي تجربة.. بس صراحة غييييييييييررررررررر.. طبعا القصة لوحدة من قريباتي.. مالكم بالطويلة خذو السالفة من فم صاحبتنا) (ملحوظة: السموحة يا أم أفنان بس بقول للأخوات شيء.. للأمانة ترى قريبتي -أم أفنان- شخصيتها وتصرفاتها أقرب لشخصية الرجال وتصرفاتهم وما يخبرها الا المقربين منها)

صراحة ماشفت تاريخ الموضوع.. بس شي يقرقع في القلب ودي أقوله..

طبعا عندي نفس المشكلة..في بداية زواجي -لي الحين سنة ونص- كنت أسولف شوي وأنتظره يسولف.. وكان بيني وبينكم خرطه واجد وسواليفه بايخة! ماتعجبني (كنت أحسها سواليف حريم كلها حش وهك وتهزي بالخلق كأننا كاملين والعيوب في غيرنا).. بس كنت أسوي نفسي مهتمة وهو متشقق كأنه عنتر زمانه..طبعا هذا فيما يسمى بشهر العسل.. وكنت أشير اشارات إذا فتح سالفة فيها ذكر لله أو حديث.. عن قصص الصالحين والصادقين وما أجمل حياتهم..والظاهر خويي مالقط الاشارات!

لكن عقب ما انتهى شهر المجاملات وتأكد أني حرمة تحب القرار والهدوء..قلب على الصامت.. كان إذا رجع أهلي به -أي أرحب للناطقين بالعربية- وابتسم له وكان مبسوط مرررررررررررة من هالاستقبال.. بس يكون ماله خلق يتكلم وكنت اعذره وان كان احيانا مع انه تعبان الا أنه يقضي وطره -قلت عرساااااااااان جدد وحقه-..

المهم .. جت كم مرة وأمه -الله يحفظها ويخليها- تقول لي عن أحداث عائلية وتسألني وش سويتوا؟!! فسألته بكل براءة بعد مرة دقت أمه علي تسألني عن موضوع مدري عنه شيء...."أنحرجت يوم سألتني أمك الله يخليها ولا عرفت وش أرد..قال وش أسوي نسيت!"!!!.. وعلى طول دق عليها وسمعت التفاصيل حتى أنه كمل بسواليف الربع والخطط الي ينويها لهذا الأسبوع..وأنا بس اتسمع)

فقررت وأنا بكامل قواي العقلية وذخائري الأنثوية :) دون اللجوء للتنكيد على نفسي ثم على غيري أن يكون هذا التصرف من الطرفين (وداوها بالتي هي الداء) ..حتى يتصلح الأمر أو نبقى متعادلين صفر-صفر

فصرت حتى أنا ما أسولف عليه.. بس إذا كلمت أهلي أو أهله وحتى أخواني أو أخواتي أو صاحباتي.. أصير فلة :) ضحك ووناسة وهبال.. وهو مطير عيونه فيني .. وهات ياتحقيق بعد المكالمة.. مين؟ متى؟ كيف؟ ليش ماقلتي لي؟!!!
ولا فكرت مرة أني أقوله "هذي مراية لتصرفاتك" عشان يكون الدواء فعال :)

طبعا كنت أتجنب هذا التصرف سابقا ..بس للحياة آداب وحدود من اللباقة والاحترام.. وفي هالامور ما أعرف أتنازل ولا أولول..

المهم.. طولت عليكم..زوجي طبعه ماينقال له شيء.. كل كلمة أو شيء نسويه عند أهله.. (عكسي).. ما أعلم إلا بالزين والشين أخليه لي.. فكانت الطامة الكبرى.. جربته في سريين حساسيين وأمنته مايقول لمخلوق.. لكن أهله قالوا لي أنه قالهم.. زعلت وعاتبته.. وأنكر..بعدين اعترف..ولما تكررت نفس القصة..وهو كان يظنني راضية لأني ماحبيت كل شوي أقرق فوق راسه بنفس الموال..(فاهم غلط أن الصمت معناه الرضا..وما درى عن "اتق شر الحليم إذا غضب")

المهم رميت عليه قنبلة.. مافيه زوج فيما أظن يتحملها..بعد سبع شهور من زواجنا.."زوجي العزيز: كنت اتمناك صاحبا..ولكن عذرا فأنا لا أثق فيك مع محبتي لك"..

وبس..بعد سبع شهور من الزواج صار يستجر السواليف ويحاول يلقى شيء يقوله لي.. وأنا بس اسمع واعلق.. وكأني مشغولة -صراحة أنا مشغولة فعلا بزوجي وبدراستي وبيتي وأهلي وأهله ماعندي وقت- ثم صرنا نجلس جلسات نتصارح فيها.. بس الأكيد..أن الدنيا مكابد.. وأن التغيير والتربية تحتاج سنين.. الله يعين.. ومازلنا في طور التفاهم والبناء فإما امساك بمعروف أو تسريح باحسان.. (ترى كثير من الرجال تذبحهم هالجملة)

الخلاصة: أيتها المرأة المكابدة، بعد تقوى الله وطلب رضاه، لاتقصرين في حق زوجك حتى لو كان مقصر.. خلي وجهك عنده أبيض.. وماعليك من تعليقاته اللي تحسين احيانا أنها طالعة من الكهوف أو القنوات :) حطي من أولوياتك في الحياة راحتك وسعادتك.. لأنك ماتقدرين تسعدين غيرك -أهلك وأولادك - وأنتي تعيسة أو نكدية أو متنكدة..

اللهم لاعيش الا عيش الآخرة..كتبنا الله وإياكم من أهل السعادة..اللهم آمين
اللهم فرج هموم المسلمين..وارحم موتاهم..

------------------ انتهى بحمد الله ---------------------

x0x0
بصراحة عجبني ردك .. هذا العلاج ينفع وخصوصا في بدايات الزواج وحتى في منتصف العمر
كل وحدة تعرف زوجها .. يصير مثل ما يقولون خبزايديها .. ينفع معاك .. يمكن ما ينفع معاي
كل امرأة تتبع حدسها .. والله الحريم شياطين .. يعرفون يسوون كل شي