


دمعه الوجدان :
روووعه الصور بس وش السفينه الغارقهروووعه الصور بس وش السفينه الغارقه
بسم الله الرحمن الرحيم
السفينة الغارقة
هذه السفينة التاريخية التي جنحت منذ عشرات السنين وكانت تحمل معها الطحين لها من المزية
انها في منطقة ساحلية من اجمل السواحل السعودية ألا وهو ساحل حقل على خليج العقبة
التي أصبحت علماً تاريخياً وسياحياً يفد إليها الناس لزيارتها والتمتع بجمالها على الساحل
كانت النية لزيارتها بل ومحاولة الوصول إليها سباحة لسبر أغوارها وكشف عن داخل السفينة
بعد عشرات السنين من غرقها وفعلاً تحقق الهدف وتم العبور لها مع الكاميرا طبعاً التي
تم تغليفها بالبلاستك حفاظا عليها من الماء ..
السفينة يبدو انها أصطدمت بالشعاب المرجانية المتواجدة بكثرة بالبحر الأحمر ..
تقع هذه السفينة جنوباً من حقل ب40كلم بطريق مزفلت حتى مركز سلاح الحدود (بير الماشي )
عند رأس سويحل الصغير الذي يضيق عنده الساحل حتى يتصل الجبل بالبحر وتشاهد عنده
الشروع في مد الطريق على الساحل حتى يصل إلى طيب اسم ومقنا الذي سوف يختصر المسافة
كثيراً بدلاً من طريق البدع ...
نرجع إلى سفينتنا الغارقة وندع لكم الصور تتحدث عنها ولا اخفيكم أنها تجربة محفوفة بالمخاطر . خوفاً
من جنوح باقي السفينة ووجود أسماك القرش وبكثرة بها حيث ترسوا السفينة على الرصيف البحري
العميق الذي ينخفض قرابة 2500م إلى قيعان خليج العقبة
الصور
صورة السفينة وهي قابعة على الرصيف البحري التي أصبحت مزاراً سياحياً مميزاً
::::::
وهذه صورة أخرى قبل الشروع في السباحة إليها ..
::::::
صور العبور إليها
كان الوصول إليها من هذا الباب وتشاهدون الممر الجانبي لها
::::::
حال الوصول إليها صورة من أعلى السفينة للساحل لاحظوا الشعاب المرجانية وتشكيلاتها الجميلة
::::::
يظهر على الوحة إسم السفينة والدولة التابعة لها (اليونان)
::::::
مقدمة السفينة الظاهر فوق سطح الماء
::::::
وسط السفينة وهو القريب من الماء حيث مؤخرة السفينة يقبع تحت الماء وفي الوسط غرفة الكابتن والقيادة والتوجيه
:::::::
صائدو الأسماك اتخذوها مكانً مناسباً للصيد ويظهر مؤخرة ألسفينة القابع تحت الماء
::::::
الخزانات السفلية مملؤه بالمياه
السفينة الغارقة
هذه السفينة التاريخية التي جنحت منذ عشرات السنين وكانت تحمل معها الطحين لها من المزية
انها في منطقة ساحلية من اجمل السواحل السعودية ألا وهو ساحل حقل على خليج العقبة
التي أصبحت علماً تاريخياً وسياحياً يفد إليها الناس لزيارتها والتمتع بجمالها على الساحل
كانت النية لزيارتها بل ومحاولة الوصول إليها سباحة لسبر أغوارها وكشف عن داخل السفينة
بعد عشرات السنين من غرقها وفعلاً تحقق الهدف وتم العبور لها مع الكاميرا طبعاً التي
تم تغليفها بالبلاستك حفاظا عليها من الماء ..
السفينة يبدو انها أصطدمت بالشعاب المرجانية المتواجدة بكثرة بالبحر الأحمر ..
تقع هذه السفينة جنوباً من حقل ب40كلم بطريق مزفلت حتى مركز سلاح الحدود (بير الماشي )
عند رأس سويحل الصغير الذي يضيق عنده الساحل حتى يتصل الجبل بالبحر وتشاهد عنده
الشروع في مد الطريق على الساحل حتى يصل إلى طيب اسم ومقنا الذي سوف يختصر المسافة
كثيراً بدلاً من طريق البدع ...
نرجع إلى سفينتنا الغارقة وندع لكم الصور تتحدث عنها ولا اخفيكم أنها تجربة محفوفة بالمخاطر . خوفاً
من جنوح باقي السفينة ووجود أسماك القرش وبكثرة بها حيث ترسوا السفينة على الرصيف البحري
العميق الذي ينخفض قرابة 2500م إلى قيعان خليج العقبة
الصور
صورة السفينة وهي قابعة على الرصيف البحري التي أصبحت مزاراً سياحياً مميزاً
::::::
وهذه صورة أخرى قبل الشروع في السباحة إليها ..
::::::
صور العبور إليها
كان الوصول إليها من هذا الباب وتشاهدون الممر الجانبي لها
::::::
حال الوصول إليها صورة من أعلى السفينة للساحل لاحظوا الشعاب المرجانية وتشكيلاتها الجميلة
::::::
يظهر على الوحة إسم السفينة والدولة التابعة لها (اليونان)
::::::
مقدمة السفينة الظاهر فوق سطح الماء
::::::
وسط السفينة وهو القريب من الماء حيث مؤخرة السفينة يقبع تحت الماء وفي الوسط غرفة الكابتن والقيادة والتوجيه
:::::::
صائدو الأسماك اتخذوها مكانً مناسباً للصيد ويظهر مؤخرة ألسفينة القابع تحت الماء
::::::
الخزانات السفلية مملؤه بالمياه

الصفحة الأخيرة
يعطيتس العافيه