السلام عليكم
الصداع النصفي جدا جدا جدا الخ
متعب الله يكفيكن شره مين ليها تجارب معاه وراح :06::11:
افيدوني :44: مع العلم انه للآن لم يكتشف له علاج على حد علمي
فقط استعمل المسكنات :29:
الصمت الأسير @alsmt_alasyr
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
مشكوره أختي حبيشه او جيشه اعذريني ماقدرت استهجي اسمك اوافهمه
المهم استفدت كثير من الموضوع الله يجزاك خير وبالنسبه لي لما تجيني نوبة الصداع استعمل بنادول اكسترا قرصين وعلى طول اروح انام واحط على راسي مخده وعلى المخده كتاب كبير جدا وثقيل عشان يضغط كويس وانام ساعتين مثلا ولما اصحى يكون خف كثير او راح
بس الطريقه هذي مو في كل مره تنفع بسبب اني مثلا مانام او ماستعمل مسكن على طول او يكون عندي شغل وواجبات في بيتي ماقدر اخليها والله يعين
بجرب من الادوية اللي حطيتيها مع استشارة الطبيب وانشالله خير
جزاك الله خير حبيبتي :24: :26: :27:
المهم استفدت كثير من الموضوع الله يجزاك خير وبالنسبه لي لما تجيني نوبة الصداع استعمل بنادول اكسترا قرصين وعلى طول اروح انام واحط على راسي مخده وعلى المخده كتاب كبير جدا وثقيل عشان يضغط كويس وانام ساعتين مثلا ولما اصحى يكون خف كثير او راح
بس الطريقه هذي مو في كل مره تنفع بسبب اني مثلا مانام او ماستعمل مسكن على طول او يكون عندي شغل وواجبات في بيتي ماقدر اخليها والله يعين
بجرب من الادوية اللي حطيتيها مع استشارة الطبيب وانشالله خير
جزاك الله خير حبيبتي :24: :26: :27:
الصفحة الأخيرة
بحثت لك عنه وعملت لك ملخص
الصداع النصفي -أو كما يُسمى بالإنجليزية Migraine headache - يصيب نسبة لا بأس بها من أفراد مجتمعاتنا بما يشبه الشلل التام في حياتهم، وقد يستمر في بعض الأحيان عدة أيام مما يتسبب بالإضافة إلى آلامه الشديدة للمريض إلى ضياع أيام عمل منتجة ثمينة؛ وبالتالي يتأثر المجتمع كله.
المؤسف في ذلك هو أن المرضى ليسوا بحاجة لكل هذا العذاب. ولكن بسبب جهل الناس بطبيعة هذا المرض، وتجاهل الأطباء الاهتمام بتشخيصه؛ فما زال أغلب مرضى الصداع النصفي يعانون ويعاني معهم ذووهم وأماكن عملهم دون داع.
تبلغ نسبة انتشار مرض الصداع النصفي داخل المجتمع الأمريكي حسب إحدى الدراسات 6% بالنسبة للرجال و15-17% بالنسبة للنساء. من بين هؤلاء يؤكد مريض من كل أربعة من المرضى أن الصداع النصفي يؤثر سلبيًا على علاقته مع زوجه/ زوجته.
كما أن 38% من الرجال و50% من النساء المرضى بالصداع النصفي يتغيبون عن أعمالهم أكثر من ستة أيام في السنة بسبب معاناتهم من هذا الصداع. وفي أغلب الأحيان تبدأ المعاناة من الصداع النصفي في المرحلة السنية من 5-35 عام.
من ضمن أسباب معاناة مرضى الصداع النصفي دون داع عدم ذهاب المريض إلى الطبيب ليتم تشخيص سبب صداعه؛ وبالتالي يستمر المريض في معالجة نفسه دون نتائج فعلية وذلك بالأدوية المعتادة لعلاج أي صداع، أو يستمر في تحمل صداعه في صمت، وربما يكون المريض قد فقد الثقة في الطبيب المعالج له أو أنه لم يكن لديه ما يحتاجه من صبر لاكتشاف الدواء الفعال بالنسبة لصداعه والذي لا بد أن يتم عن طريق الخطأ والصواب.
أما من ناحية الأطباء، فيهتم الكثير من الأطباء باستبعاد الأسباب الخطرة للصداع من أورام وتمدد في الأوعية الدموية الدماغية… إلخ؛ وبالتالي لا يهتمون بالقيام بعمل تشخيص محدد لنوع الصداع في حالة استبعاد هذه الأسباب القاتلة.
وقد يكون جزء كبير من السبب في ذلك هو الاعتقاد العام بأن الصداع يعاني منه جميع البشر، ويمكن تحمله طالما أنه لا ينم عن شيء أخطر منه.
الأسباب العلمية لتكوين الصداع النصفي
ما زال الأطباء غير متأكدين من الأسباب المحددة لتكوين الصداع النصفي، إلا أن هناك اتفاقًا عامًا على أنه يحدث تغير في سريان الدم داخل شرايين الدماغ غالبا كرد فعل لأنواع مختلفة من المؤثرات؛ مما يتسبب في اعتلال عقلي معقد.
إحدى النظريات المقامة حول كيفية تكوين الصداع النصفي تقول: إن الجهاز العصبي للإنسان يستجيب لمؤثر ما كوجود ضغط نفسي بحيث يتسبب رد فعل الجهاز العصبي في حدوث تشنج الشرايين الموجودة في جذع المخ. هذا التقلص يتسبب في منع سريان الدم أو تقليله في بعض شرايين المخ بما في ذلك شرايين فروة الرأس وشرايين الرقبة؛ مما يتسبب في إضعاف عملية توفير الدم للمخ بصفة عامة. في نفس الحين تتجمع وتلتصق صفائح الدم؛ مما يتسبب في إفراز مادة كيميائية في الدم تسمى بالسيروتونين serotonin.
ويتسبب السيروتونين في تقلص إضافي في شرايين المخ؛ وبالتالي يقل بشكل كبير توفير المخ بالدم اللازم. وهذا يتسبب بالتالي في تقليل كمية الأكسجين الواصلة للمخ، ويبدأ ظهور بعض الأعراض السابقة لحدوث الصداع من تشويه في النطق والرؤية، وهي أعراض مماثلة إلى حد كبير لأعراض جلطة المخ.
وكرد فعل لتقلص بعض شرايين المخ؛ تحدث عملية مضادة من اتساع في الشرايين لزيادة سريان الدم وبالتالي الأكسجين في المخ. ينتشر هذا الاتساع في الشرايين حتى يصل إلى شرايين الرقبة وفروة الرأس. واتساع شرايين الرقبة وفروة الرأس بالتالي يتسبب في إفراز مادة تسمى بالبروستاجلاندين prostaglandins –المسببة للألم- من عدة أنسجة وخلايا دموية. هذا بالإضافة إلى إفراز مواد كيميائية أخرى تتسبب في الالتهاب والانتفاخ وزيادة الإحساس بالألم.
سريان هذه المواد الكيميائية في الدم بالإضافة إلى اتساع شرايين فروة الرأس يتسببان في تنبيه أعضاء خاصة بالحس nociceptors مما ينتج عنه بالتالي الإحساس بألم نابض داخل الرأس.
العلامات والأعراض
يتميز الصداع النصفي بعلامات وأعراض مع اختلافها من شخص لآخر، إلا أنها مميزة للمرض.
وتأخذ أعراض الصداع النصفي أربعة مراحل. وقد لا يصاب كل المرضى بكل المراحل، وقد يختلف الصداع في مراحله من نوبة إلى أخرى، إلا أن هذه المراحل هي التي تميز في مجموعها الصداع النصفي عن غيره من أنواع الصداع:
مرحلة الأعراض الأوّلية.
مرحلة التشوّهات العصبية aura.
مرحلة الصداع.
مرحلة الأعراض النهائية.
1- مرحلة الأعراض الأولية: 30-40% من مرضى الصداع النصفي يمرون بهذه المرحلة قبل حدوث الصداع بساعات أو أيام. الأعراض المميزة لهذه المرحلة تشمل:
تغيرات في الحالة النفسية والمزاجية من اكتئاب أو غضب أو شعور زائد بالنشاط والخفة.
تيبّس في عضلات الرقبة.
شعور بالبرودة بسبب انقباض في شرايين الأطراف.
شعور بالكسل أو الإرهاق والتثاؤب بكثرة.
زيادة مرات التبول.
فقدان الشهية.
إمساك أو إسهال.
احتباس للسوائل داخل الجسم.
الشعور بتوق شديد لبعض أنواع الأكل.
2- مرحلة التشوهات العصبية: هذه المرحلة هي التي تميز بالتحديد الصداع النصفي عن غيره من أنواع الصداع. وتتضمن عرضًا أو أعراضًا بؤرية عصبية تستمر عادة لأقل من ساعة لتليها نوبة الصداع وتشمل:
تشوهات بصرية مثل العتمة، ورؤية أضواء متوهجة أو رؤية الأشياء في أحجام وأشكال مشوهة.
إصابة مؤقتة بالشلل العضلي في طرف واحد أو في نصف الجسم طوليا أو في الأطراف الأربعة.
تشوهات حسية مثل الإحساس الزائد باللمس أو التنميل، أو الإحساس المفقود باللمس.
تشوهات في القدرة على تكوين الكلمات، قد تصل إلى درجة فقدان القدرة تماما.
تشوهات مصدرها جذع المخ من فقدان للقدرة على التنسيق العضلي، تغير في درجة الوعي، رؤية الشيء اثنين، سماع رنين في الأذن أو فقدان لقدرة السمع، إحساس بالدوار، وصعوبة في النطق.
مع أن مرحلة التشوهات هذه تعتبر من الأعراض المميزة للصداع النصفي، إلا أن 20% فقط من مرضى الصداع النصفي يمرون بها. وقد يتردد الطبيب المعالج في تشخيص المريض بالصداع النصفي في حالة عدم وجود هذه المرحلة في تاريخه المرضي؛ مما يؤدي حتما إلى عدم تشخيص الكثير من الحالات.
من الطريف أن أحد أطباء الأمراض العصبية الهولنديين ادعى مؤخرا أن الفنان الأسباني المعروف "بيكاسو" كان يرسم بطريقته المشهورة العجيبة بسبب إصابته بنوبات التشوهات العصبية السابقة للصداع النصفي، بحيث كانت تجعله يرى الأشياء بشكل مشوّه!.
3- مرحلة الصداع: يتميز الصداع النصفي بأنه يصيب عادة جانبًا واحدًا من الرأس بألم يشبه النبض الشديد. ولكن بإمكانه أيضا أن يصيب الرأس كله. يبدأ الصداع عادة في الصباح الباكر عند الاستيقاظ من النوم، ويزيد في الحدة تدريجيا حتى بلوغ الذروة حيث يستمر هكذا بعض الوقت ليرجع ويختفي تدريجيا بعد 4-72 ساعة من بدايته. الحركة عادة تتسبب في زيادة حدة الصداع، ويصاحبه في كثير من الأحيان الغثيان والقيء. عادة لا يتحمل المصاب بالصداع النصفي أية أضواء أو أصوات أو روائح؛ وبالتالي ترى المريض بالصداع النصفي فترة نوبة الصداع منزويًا وحيدًا في حجرة مظلمة.
4- مرحلة الأعراض النهائية: بعد انتهاء الصداع يشعر الكثير من المرضى بإرهاق شديد وتغير في الحالة المزاجية أشبه بالاكتئاب، بالإضافة إلى عدم القدرة على التركيز وانخفاض في نسبة الذكاء. قد تستمر هذه المرحلة لمدة 24 ساعة بعد انتهاء الصداع.
المؤثرات
يستطيع 85% من المرضى تحديد أسباب مؤثرة تكون هي العامل المنشئ لحدوث نوبة الصداع النصفي لديهم. نلخص فيما يلي بعض هذه المؤثرات المنتشرة بين مرضى الصداع النصفي:
1- تغيرات هرمونية مثل الدورة الشهرية والتي تكون المؤثر الرئيسي بالنسبة لـ60% من المريضات بالصداع النصفي. تناول حبوب منع الحمل، أو الحمل ذاته.
2- تناول بعض أنواع الأدوية.
3- الإجهاد.
4- تغيرات في الجو.
5- قلة أو كثرة النوم.
6- بعض أنواع الأطعمة أو الإضافات الغذائية مثل الجبن القديم، الخمور، المحليات الصناعية مثل السكارين، الكفايين، بعض أنواع الخضار، الشوكولاته، السكر المركز، منتجات الألبان، المخللات، بعض أنواع الفاكهة، الجلوتاميت أحادي الصوديوم، اللحوم الحاوية على النايترايت، منتجات الخميرة.
7- عدم تناول وجبة من وجبات اليوم أو تأجيلها.
8- الضغط العصبي، الغضب، أو الراحة بعد الضغط العصبي الشديد.
9- الأضواء البراقة والضوء الفوريّ.
10- التدخين الإيجابي أو السلبي.
11- بعض الأمراض.
12- بعض الأمراض الدماغية البؤرية.
13- الروائح النفاذة.
أنواع العلاج
1. العلاج بالعقاقير:
- العلاج بالمسكنات العادية:
المسكنات الضعيفة: مثل الأسبرين والأسيتامينوفن اللذين قد يحتويان على الكافيين أيضا، بالإضافة إلى بعض الأدوية الأخرى التي قد يتم تناولها عن طريق الشرج أو الحقن.
- المسكنات المتوسطة: والتي عادة ما تتكون من الأسبرين أو الأسيتامينوفن المحتويين على المنوم بيوتالبيتال من أجل الحد من التوتر الذي قد يصاحب الصداع النصفي، هذا بالإضافة إلى مادة المدرين المحتوية على الأيسوميثابتين والأسيتامينوفن والديكلورالفينازون.
- المسكنات القوية: والتي تحتوي على الأسبرين أو الأسيتامينوفن المحتويين على مسكن من نوع مخدر أو أفيون أو المسكنات المتكونة فقط من المواد الأفيونية.
- العلاج بالأرجوتامين: والذي يعمل من خلال قدرته على انقباض الأوعية الدموية ولكن بسبب المضاعفات الجانبية الكثيرة التي يسببها بالإضافة إلى تسببه في حدوث الصداع المزمن عند سوء استخدامه فإن هناك الكثير من المرضى الذين لا يتحملونه. إلا أن هناك نوعًا آخر من مشتقات الأرجوتامين يسمى DHE يعتبر أكثر أمانا في الاستخدام.
- العلاج بالمواد التي تنافس السيروتونين: هذا النوع من الدواء يعتبر أنجح الأنواع وأكثرها فاعلية.
- العلاج الوقائي: عن طريق استخدام المواد المضادة لمجسات بيتا beta adrenergic blocking agents مثل البروبرانولول أو المواد المضادة لقنوات الكالسيوم أو المواد المضادة للاكتئاب أو الميثيسرجايد أو المواد المضادة للتشنجات أو المواد غير الإستيرويدية المضادة للالتهاب.
2. العلاج غير العقاقيري:
- العلاج بالاسترخاء والإدراك relaxation and cognitive therapy: يمكن تعليم أساليب الاسترخاء بسهولة عن طريق استخدام شرائط الكاسيت التي تساعد على الاسترخاء التدريجي، أو باستخدام طرق الاسترخاء المعتمدة على ظهور بعض المناظر على شاشة، أو عن طريق تعليم الشخص كيف يرخي نفسه بنفسه. وتعتمد هذه الطريقة في الأساس على أن من أهم أسباب ظهور الصداع النصفي الضغط العصبي.
أما العلاج الإدراكي فيعتمد على العلاقة بين الإدراك والمشاعر والسلوك وكيف تؤثر هذه العوامل في تكوين الصداع النصفي. ويركز هذا النوع من العلاج على استخدام أساليب للحد من ألم الصداع قبل أن يشتد عن طريق سلوك بعض التصرفات في أثناء ظهور الأعراض.
- العلاج بالاسترجاع الحيوي biofeedback : لقد تم استخدام هذا النوع من العلاج بنجاح في الكثير من مرضى الصداع النصفي، ويتكون من استغلال بعض المعلومات الحيوية التي عادة لا تكون متوفرة لدينا في السيطرة على بعض أجهزة أجسادنا، وفي حالة الصداع النصفي يتم استخدام الاسترجاع الحيوي من درجة حرارة جلد اليدين أو من النشاط الكهربائي لعضلة الفرونتالس الواقعة في مقدمة الرأس ومنطقة الجبهة.
- علاج السلوك المؤثر operant behavior therapy: هذا النوع من العلاج يعتمد على مبدأ أن هناك بعض السلوكيات الضارة التي يتبعها مريض الصداع النصفي كرد فعل للألم؛ مما قد تلفت إليه انتباه ذويه وبالتالي اهتمامهم مما قد يتسبب في تكوين عامل نفسي إضافي لاستمرار أو تكرار الصداع، فمثلا قد يكون رد فعل المريض للألم هو البكاء أو العويل؛ مما يكسبه اهتمام أسرته أو عدم الذهاب إلى العمل الذي بإمكانه أن يكون نوعا من الهروب، وعلاج هذا النوع من السلوك لدى المريض بالإضافة إلى انتباه الأسرة إلى تغيير ردود أفعالهم هم أنفسهم قد يكون له أثر في تقليل معدل حدوث الصداع.
- العلاج بالإبر الصينية: والذي أظهر نتائج إيجابية في علاج الصداع النصفي.
- العلاج بالتدليك العضلي: والذي يعمل من خلال تخفيض نسبة الضغط العصبي الذي يعاني منه المريض.
- العلاج بالأعشاب
1 تخلط كميات متساوية من بذور الجت والحلبة والكتان والبقدونس والنعناع وثمار الجوري وقمح البقر والبابنك وعرق السوس والمرمية والفلفل الحار.
وتؤخذ منه ملعقة في قدح ماء مغلي وبعد ان يبرد ويُصفّى يشرب ثلاث مرات يوميا.
2 شرب ملعقة من زيت زهرة الربيع 23 مرات يومياً.
3 ملعقة من عرق السوس في قدح ماء مغلي وبعد ان يبرد يترك لمدة نصف ساعة ثم يُصفّى ويشرب 13 أقداح يومياً ولمدة أسبوع فقط.
4 ملعقة من الحنكة في قدح ماء مغلي وبعد ان يبرد ويُصفّى 2يشرب23 مرات يومياً.
5 تخلط كميات متساوية من الفلفل الحار واكليل الجبل والزنجبيل والنعناع والبابنك والناردين والافسنتين. وتؤخذ ملعقة في قدح ماء مغلي وبعد ان يبرد ويُصفّى يشرب 23 مرات يومياً.
6 يدهن الصدغان بزيت الخزامى ثم توضع ملعقة من كل من أزهار الخزامى ورعي الحمام في قدح ماء مغلي وبعد أن يبرد ويُصفّى يشرب على جرعات خلال النهار عند ظهور بوادر الشقيقة.
7ملعقة طعام من الكافور في قدح ماء مغلي وبعد أن يبرد ويُصفّى بشرب على جرعات خلال النهار.
8ملعقة طعام من كميات متساوية من كل من الزعتر والحبة الحلوة والبابنك والحلبة وعرق السوس، والنعناع وورق العنب مطحونة في ثلاثة أقداح ماء ويغلى لمدة عشر دقائق ثم يبرد ويشرب نصف قدح عند بداية النوبة ثم يقلل إلى ملعقة في نصف قدح ماء كما في أعلاه ثلاث مرات يومياً إلى أن تزول.
9عشر ملاعق طعام ماء نقي مع مثلها من خل التفاح توضع على النار ويستنشق بخارها بعد إبعادها عن النار أو إطفائها.
10تخلط كميات متساوية من مطحون كل من الأفدرا علندة وبذور الخس وأكليل الجبل وورد ماوي ورد لسان الثور وتؤخذ ملعقة من الخليط في نصف قدح ماء مغلي وبعد أن يبرد ويُصفّى يشرب بعد كل وجبة طعام حتى تزول النوبة.
11 تُغلى نصف ليمونة مقطعة مع نصف ملعقة قرنفل مطحون في قدح ماء لمدة عشر دقائق وبعد أن يبرد ويُصفّى يشرب قبل نصف ساعة من كل وجبة طعام.
12غلاف زهرة اللزيج حادي وجزب تُغلى في قدح ماء لمدة عشر دقائق ثم يبرد ويُصفى ويشرب ثلاث مرات يومياً.
13يخلط مطحون كميات متساوية من أوراق أزهار القسطران والخزامى وجذور الياسمين الأصفر والكافورية ورعي الحمام وليمون حامض وهيوفاريقون وأزهار البيلسان.
ويؤخذ من الخليط ما مقداره ملعقة طعام في لتر ماء مغلي وبعد أن يبرد ويُصفّى يشرب قدح عند الصداع، ويمكن الاستعاضة عنها بأوراق الأخيليا أو الأفسنتين أو أزهار القنطريون أو خشيشة الدينار أو أوراق الريحان أو أزهار وأوراق رعي الحمام أو النعناع.
14ملعقة في بذور الشمر المطحونة في قدح ماء مغلي وبعد أن يبرد ويُصفّى يشرب عند الصداع.
15نصف ملعقة من القرنفل المطحون في قدح ماء مغلي وبعد أن يبرد و يُصفّى تعصر عليه ليمونة ويشرب صباحاً.
- العلاج بالعمليات الجراحيه
توصلت دراسة طبية إلى أن من الممكن علاج الصداع النصفي عن طريق إجراء عملية جراحية. ويقول الأطباء القائمون على الدراسة إن التجارب التي أجروها أدت إلى تحسن حالة المرضى من صداع نصفي مزمن.
ويرى هؤلاء الأطباء أن ازالة عضلات رئيسية في جبهة وعنق المرضى الذين يعانون من صداع نصفي شديد يمكن ان يوقف الالم
.......
من الممكن ان يقوم المريض بتحديد الأماكن المنسبة للصداع الذي يعاني منه ثم يصنع قوس معدني رقيق يقوم باجراء الضغط فوق هذه الاماكن وخاصة المكان رقم واحد ثنائي الجانب ، ويرتدي هذا القوس اثناء حدوث النوبة.