الرساله منقوله من موقع
من تناقضات عصرنا ان لدينا بنايات طويله * وصبر قصير
شوارع واسعه* وتفكير ضيق
نصرف الكثير * ولكن نحظى بالقليل
نشترى الكثير * ولانستمتع الا قليلا
عندنا منازل كبيره * ولكن عائلاتنا صغيره
تسهيلات كثيره والوقت قصير
نحصل على اعلى الدرجات * لكن عقولنا صغيره
معرفتنا عظيمه *لكن احكامنا ليست صائبه
خبراء متعددون * ولكن المشاكل في ا زدياد
ادويه كثيره لكن صحتنا في تدهور
ضاعفنا ممتلكاتنا * لكن انقصنا من قيمنا
نتكلم كثيرا نحب قليلا نكره غالبا
تعلمنا كيف ان نعيش * لكن لم نتعلم معنى الحياة
استطعنا اضافة السنوات الى العمر * لا الحياة والمتعه الى السنوات
ذهبنا مرارا وتكرار الى القمر * ولكن يصعب علينا قطع الشارع لزيارة الجار الجديد
غزونا الفضاء * ولم نتمكن من احتلال قلوب الاخرين
نظفنا الهواء * لكن لوثنا ضمائرنا
فصلنا الذره ولم نفصل اذننا عن الاخرين
هذا زمن الرجال الطوال * لكن ذوي الشخصيات الضعيفه
كثر عددنا لكن نقص الرجال
انواع متعدده من الطعام * وقليل منها النافع
بيوت فخمه * تحوي اسرا مفككه
ام على واحمد @am_aal_oahmd
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
جزاك الله خير اختي بحور على الرد الجميل
نعم انها تناقضات مؤلمه ولكنها واقعا نعيشه نتيجه تخلفنا عن تعاليم ديننا وجوهر عقيدتنا الاصيله المنبثقه من لدن خالق السموات والارض
للاسف اتبعنا النظريات الحديثه التي وضعها بشر مثلنا لاحكم لهم ولاقوه وتجاهلنا المبادئ والاداب التي كنا نعرفها قبل الف واربعمائه سنه ويزيد
ولكن هناك امل كبير وانشاء الله نبدء بانفسنا ومن نعول ومن حوالينا جعلني الله واياكم من المتجالسين فيه والمتحابين فيه
نعم انها تناقضات مؤلمه ولكنها واقعا نعيشه نتيجه تخلفنا عن تعاليم ديننا وجوهر عقيدتنا الاصيله المنبثقه من لدن خالق السموات والارض
للاسف اتبعنا النظريات الحديثه التي وضعها بشر مثلنا لاحكم لهم ولاقوه وتجاهلنا المبادئ والاداب التي كنا نعرفها قبل الف واربعمائه سنه ويزيد
ولكن هناك امل كبير وانشاء الله نبدء بانفسنا ومن نعول ومن حوالينا جعلني الله واياكم من المتجالسين فيه والمتحابين فيه
القناصة
•
بيوت فخمه * تحوي اسرا مفككه
انها مصيبه!!!!
مشاركه رائعه اختي ام علي واحمد
تقبلي تحياتي
:26:
انها مصيبه!!!!
مشاركه رائعه اختي ام علي واحمد
تقبلي تحياتي
:26:
الصفحة الأخيرة
نسأل الله الرحمة والعافية ...
مشاركة لطيفة رغم أنها مؤلمة ...
حياك الله يا أم علي وأحمد .