من جديد فتاه الرماد تنهض انتصر الأقصى

الأسرة والمجتمع

في البدايه مبروك يا اخواتي يا صبايا ونساء واطفال مبروك انتصر أهل القدس العزل بعد ان تخلى عنهم ذات رئيسهم عباس وقال للقدس رب يحميها مالنا ومالها لكن راينا شباب وقبضايات النساء كيف واجهوا اليهود المدججين بالاسلحه كيف اصرت جداتنا على الصلاه في المسجد في عز الهجيرة والرمضاء والحر الشديد حجابهن يسترهن و يشجعون الرجال على مواجهه الجنود المدججين بالاسلحه شاهدنا الطفل الذي ينشد الأشعار الجزله والطفل الذي يصفع الجندي والشيخ الذي يفتح صدره للرشاش ويرفض الخروج من المسجد ويقول بدّي اموت شهيد الله اكبر
واجهوا عصابه الشر بلا سلاح رابطوا ومنعوا اليهود من احتلالهم .
رفعوا الاذان في كل مكان عندما أوقعوا الاذان في المساجد .
الله اكبر ما اكبر همتهم ماركعوا للكفار صمدوا وصبروا هاهم الأبطال ماكان همهم سوق او زوج سافر عنها او هجرها او طلقها ما هابوا من الناس المدججين بالاسلحه وهنا من يخاف نظره البشر ماذا لو افتقرت تطلقت ضحكت فرحت نسجنا خيوطا وهميه للحزن حولنا ونكرنا فضل الله علينا والأمن بفضل الله وصرنا ننظر لفلانه تزوجت حملت توظفت تطلّقت تزوج زوجها مابالها تقاطعنا مابال فلان فلأنه يسبنا ما اروع أولئك الامم
يا اخوتي والله صرنا ننتظر قيام الساعه بعد ان ضيعت الامانه وأصبح كل إنسان اناني لا يعرف سوى لغه المال اسأل الله ان يتمم نصر أهل فلسطين بالنصر ويحفظ بلادنا وبلاد المسلمين ويصلح بيننا ولا يطمع بِنَا الاعدا بسبب فرقتنا واقترح الاحتفال بفتح الأقصى غدا بكتابه مقالات جميله والغاز وطرائف واحتسبوا اجر ادخال السرور لقلوب المسامين واذكركم بُحديث منسي عن الرسول صلى الله عليه وسلم
انه من ادخل السرور عدى قلب مسلم ادخل الله عليه رجلا يوانسه في قبره بعد موته فيقول من انت فيقول انا السرور الذي أدخلته على فلان فلأنه او كما ورد في النص
مبارك لهم النصر ولنا الفرح ونبارك لكل من تكتب مقالات ترفع روح المسلمات المعنوية وتثري الحكمه في المنتدى كتب الله أجرها بدلا من القيل والقال والطاقات السالبة في المنتدى او اي مكان محبتكم خديجه🌹🤗
6
804

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

ماسكهـ خطــ
ماسكهـ خطــ
جزاك الله خير
اختي لاشك أن إدخال السرور على المؤمن من أفضل الاعمال
لكن حبيت انوه على الحديث إلى ذكرته عن الرسول صل الله عليه وسلم
انه(((((((((((( حديث ضعيف جدا))))))))))
engelgirle1
engelgirle1
الحمد لله والله يحفظ الملك سلمان ويقويه دايم افعاله تسبق اقواله
خديجه عصماان
خديجه عصماان
جزاك الله خير اختي لاشك أن إدخال السرور على المؤمن من أفضل الاعمال لكن حبيت انوه على الحديث إلى ذكرته عن الرسول صل الله عليه وسلم انه(((((((((((( حديث ضعيف جدا))))))))))
جزاك الله خير اختي لاشك أن إدخال السرور على المؤمن من أفضل الاعمال لكن حبيت انوه على الحديث إلى...
Khaled_rousha@yahoo.com
إنها سعادة غامرة تلك التي يستشعرها المرء عندما يسعد الآخرين أو يشارك في إسعادهم أو تخفيف آلامهم ..سعادة لا تحس بها إلا النفوس الطاهرة النقية , التي رجاؤها دوما وجه ربها وسعيها دوما هو في طرقات الخير المضيئة .

إن الحياة كد وتعب ومشقة وصعاب ومشكلات واختبارات وآلام , وما يصفو منها ما يلبث أن يتكدر , وليس فيها من أوقات صفاء رائق إلا أوقات العبادة المخلصة لرب العالمين سبحانه .
والناس ..كل الناس بحاجة إلى يد حانية , تربت على أكتافهم في أوقات المصائب , وتقوم انكسارهم في أوقات الآلام , وتبلل ريقهم بماء رقراق عند جفاف الحلوق ..

ومن طالت به خبرته بالحياة علم أن أعلى الناس فيها قدرا هم الناصحون لغيرهم بالعلم النافع والمفرجون كرب الناس والميسرون على المعسرين والباذلون جهدهم لإسعاد غيرهم ..

وانظر إلى ذلك الموقف الرائع يوم استضاف أحد أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ضيفا وأراد أن يكرمه ويدخل السرور عليه وكان طعامه قليلا , فأطفأ المصباح وتصنع أنه يأكل حتى انتهى ضيفه من طعامه وشبع , وإذا بالقرآن ينزل ليسجل حادثة هي قليلة في أعين الناس كبيرة في ميزان المروءات والمبادىء والمعاني لذا رفع الله درجتها فقال " ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة " , إنهم فضلوا شبع بطن ضيفهم على شبع بطونهم , وقدموا سرور صاحبهم المسلم على سرور ذواتهم , وإن كانت ذواتهم قد نعمت بنوع آخر من السرور هو أعلى وأكبر ..

وتذكر معي ذالك الصحابي الآخر الذي اسرع بكل قوته ليبشر الثلاثة الذين خلفوا بعفو الله عنهم وصدره يمتلىء حبا وفرحا وسعادة وسرورا حتى إنه لم ينتظر حتى يصل إليهم بل بدأ يناديهم من بعيد من على جبل سلع بأعلى صوته يا كعب بن مالك ابشر... يقول كعب : فخررت ساجدا وعرفت أنه قد جاء فرج فآذن رسول الله صلى الله عليه وسلم بتوبة الله عز وجل علينا حين صلى صلاة الفجر فذهب الناس يبشروننا فذهب قِبَلَ صاحبيّ مبشرون وركد إلى رجل فرسا وسعى ساع من أسلم قبلي وأفى على الجبل فكان الصوت أسرع من الفرس فلما جاءني الذي سمعت صوته يبشرني نزعت له ثوبيّ فكسوته إياه ببشراه والله ما أملك غيرهما يومئذ فاستعرت ثوبين فلبستهما وانطلقت أتأمل رسول الله صلى الله عليه وسلم يتلقاني الناس فوجا فوجا يهنئونني بالتوبة ، ثم قال كعب فلما سلمت على رسول الله صلى الله عليه وسلم قال وهو يبرق وجهه من السرور أبشر بخير يوم مر عليك مذ ولدتك أمك "

فانظر إلى ذاك البشر والسرور الذي على محيا النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة بعد علمهم بالخير الذي نزل بصاحبهم ..رضوان الله عليهم أجمعين .

وبينا أنت تتأمل تلك المواقف طالع هذا الحديث الثابت من أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم إذ يقول عن أبي هريرة رضي الله عنه : (إن من أحب الأعمال إلى الله إدخال السرور على قلب المؤمن, وأن يفرِّج عنه غمًا, أو يقضي عنه دينًا, أو يطعمه من جوع) أخرجه البيهقي في شعب الإيمان, وحسنه الألباني في الصحيحة 1494
وفي رواية للطبراني " " إن أحب الاعمال إلى الله تعالى بعد الفرائض : إدخال السرور على المسلم ، كسوت عورته ، أو أشبعت جوعته ، أو قضيت حاجته "

وللطبراني أيضا عن عائشة رضي الله عنها " من أدخل على أهل بيت من المسلمين سرورا لم يرض الله ثوابا دون الجنة "
وله عن أنس رضي الله عنه قال " ” مَن لَقيَ أخاهُ المُسلِمَ بِما يُحِبّ لِيَسُرَّهُ بِذلك ، سَرّهُ اللّهُ عزّ وجَلّ يومَ القِيامةِ”
وفي الصحيح قول النبي صلى الله عليه وسلم " من فرج عن مسلم كربة من كرب الدنيا فرج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة ومن يسر على معسر يسر الله عليه في الدنيا والآخرة والله في عون العبد ماكان العبد في عون أخيه "

إنها عبادة إذن أيها القارىء الكريم , ما إن يستصحب العبد فيها نية صالحة , إنها من أحب الأعمال إلى الله تعالى ..فتأمل

إن مجتمعاتنا تلك - التي تعيش الآن في صراعات متشابكة على المصالح الشخصية - لفقيرة إلى فهم ذلك المعنى العظيم , الذي يصرخ فينا أن سارعوا إلى الرفق بالناس وتفريج الكرب عنهم وتخفيف آلامهم وإطعام جائعهم وقضاء الدين عن مدينهم , وإهداء السرور لحزينهم ..
ويوم يتعلم الدعاة إلى الله معنى إدخال السرور على المسلم ويطبقون مقتضاه سيضربون المثال الحي لمجتمع افتقدناه عبر سنين طويله ..

وماأروع هؤلاء الصالحين ذوو النفوس الطاهرة الذين يسعون دوما في إدخال السرور على إخوانهم , فيسألون عن أحوالهم ويسارعون في نجدة ملهوفهم , ومداواة مريضهم وحل مشكلاتهم مهما كلفهم ذلك , تعبا في أجسادهم أو بذلا من أموالهم أو شغلا في أوقاتهم , رجاء بسمة سرور ورضا من هذا الحزين بعد زوال حزنه , فيسرها الصالح في نفسه ليعدها في صالحات أعماله يوم اللقاء .

ولكم بذل نبينا الحبيب صلى الله عليه وسلم من نفسه الجهد رجاء نفع الناس وإسعادهم في الدنيا والآخرة ففي الصحيح من حديث عائشة رضي الله عنها أنها سئلت: هل كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي قاعدًا؟ قالت: نعم, بعدما حَطَمه الناس " اخرجه مسلم

قال القاسمي رحمه الله: "وللأخوة حق في قضاء الحاجات والقيام بها قبل السؤال وتقديمها على الحاجات الخاصة وهذه أيضًا لها درجات فأدناها: القيام بالحاجة عند السؤال والقدرة ولكن مع البشاشة والاستبشار وإظهار الفرح وقبول المنة, قال بعضهم: إذا استقضيت أخاك حاجة فلم يقضها فذكره الثانية فلعله أن يكون قد نسي, فإن لم يقضها فكبر عليه واقرأ هذه الآية: {وَالْمَوْتَى يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ}, وكان في السلف من يتفقد عيال أخيه وأولاده بعد موته أربعين سنة يقوم بحاجاتهم يتردد كل يوم إليهم ويمونهم من ماله, فكانوا لا يفقدون من أبيهم إلا عينه, بل كانوا يرون منهم ما لم يروا من أبيهم في حياته, وكان أحدهم يتردد إلى باب دار أخيه يقوم بحاجته من حيث لا يعرفه أخوه, وبهذا تظهر الشفقة والأخوة, وإذا لم تثمر الشفقة حتى يشفق على أخيه كما يشفق على نفسه فلا خير فيها, قال ميمون بن مهران: من لم تنتفع بصداقته لم تضرك عداوته, وبالجملة فينبغي أن تكون حاجة أخيك مثل حاجتك أو أهم من حاجتك, وأن تكون متفقدًا لأوقات الحاجة غير غافل عن أحواله كما لا تغفل عن أحوال نفسك, وتغنيه عن السؤال إلى الاستعانة, ولا ترى لنفسك حقًا بسبب قيامك بها, بل تتقلد منه بقبول سعيك في حقه وقيامك بأمره" تهذيب موعظة المؤمنين

و سُئِلَ الإمام مالك : "أي الأعمال تحب ؟" فقال: "إدخال السرور على المسلمين، وأنا نَذَرتُ نفسي أُفرِج كُرُبات المسلمين"
وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: بينما نحن في سفر مع النبي صلى الله عليه وسلم إذ جاء رجل على راحلة له, فجعل يصرف بصره يمينًا وشمالاً, فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من كان معه فضلُ ظهر فليعُد به على من لا ظهر له, ومن كان له فضل من زاد فليعد به على من لا زاد له), فذكر من أصناف المال ما ذكر حتى رأينا أنه لا حق لأحدٍ منا في فضل" رواه مسلم

والصالح لن يعدم طريقا لإدخال السرور على أخيه المسلم , في تبشيره بالبشرى تارة أو إخباره بأخبار الخير التي ينتظرها تارة أو بقضاء دينه أو بالهدية أو بإخباره أنه يحبه في الله أو بإكرام أهله وولده وصحبه أوبتعليمه العلم النافع له أو بتوقيره بين الناس أو بالمسارعة في محباته دوما وبأي حالأو بنصحه فيما هو بصدده و غيرها كثير جدًا وهي معلومة معروفة ولكننا فقط نذكر وقد يكون إدخال السرور على المسلم بكلمة خير واحدة أو ببسمة رائقة أو بمصافحة مقبلة فتأمل ذلك
معجوقه
معجوقه
الحمد لله ربنا نصرنا عالجميع
والفضل من بعد الله للشباب المرابطين الي ما خافوا من السجن ولا الموت.
الحمد لله صلينا اليوم بالاقصى وتجولنا بالمسجد المرواني.
دخلنا الاقصى باصرارنا وشجاعتنا وليس بمنه من الاحتلال او دعم من رؤساء الدول العربيه المتقاعصين.
نصرنا نهديه لكل المسلمين


فلسطينيه وافتخر جدا"
خديجه عصماان
خديجه عصماان
الحمد لله ربنا نصرنا عالجميع والفضل من بعد الله للشباب المرابطين الي ما خافوا من السجن ولا الموت. الحمد لله صلينا اليوم بالاقصى وتجولنا بالمسجد المرواني. دخلنا الاقصى باصرارنا وشجاعتنا وليس بمنه من الاحتلال او دعم من رؤساء الدول العربيه المتقاعصين. نصرنا نهديه لكل المسلمين فلسطينيه وافتخر جدا"
الحمد لله ربنا نصرنا عالجميع والفضل من بعد الله للشباب المرابطين الي ما خافوا من السجن ولا...
مبروك يا اختي الف مبرروروك أمس قاعده ع قناتكم مره فرحانه وبردد الحمد لله مبروك النصر جاء من الله قبل اي حاجه