السلام عليكم ورحمة الله
قريت وانا ابحث بموقع وزارة الشؤون الاجتماعية عن الاسر الصديقة لاطفال دارالرعاية وهم الاطفال مجهولي النسب او الايتام وصراحه مررره عجبتني الفكره وصرت افكر جد اكون اسرة صديقة وهي اني اختار طفل يكون بعمر اطفالي او مقارب لعمرهم ويتعرف على اطفالي واستضيفه عندي يوم او يومين وتكون علاقتنا فيه على طول يزورنا ويلعب مع الاطفال وهذا له تأثير ايجابي على نفسية اليتيم ويساعده انه يكون اجتماعي ويندمج مع المجتمع
وانا صراحه مرره في خاطري احتضن طفل بس مستصعبه الموضوع لو بنت بتتغطى على زوجي اذا كبرت واذا ولد بناتي لازم يتغطون عليه وحاليا مدري متى احمل ومافي احد ممكن يرضع الطفل فحاليا ما أقدر احتضن واسأل الله ان يكتب لي الاجر وعجبتني فكره الاسر الصديقة وتفاجأت اني اول مره اسمع فيها وماعمري سمعت عن اسره صديقة طول عمري اسمع عن الناس الي يحتضنون طفل واعرف عوائل محتضنه ياليتاي وحده عندها معلومات او سمعت تفيدني
وهنا موضوع لقيته بصحيفة الشرق :
قررت بسمة منير أن تكون «أسرة صديقة» لطفلتين؛ إحداهما في السابعة والأخرى في التاسعة، من إحدى دور الرعاية الاجتماعية، بعد أن رفضت دار الحضانة رغبتها في العمل كمتطوعة، فعرضوا عليها الانضمام لبرنامج الأسر الصديقة، فوافقت بعد استشارة زوجها، قائلة «شعرت بواجبي لعمل شيء تجاه هذه الفئة المحرومة من المجتمع، وأصبحت أستضيف الطفلتين خلال العطلة الأسبوعية لبضع ساعات، وحينها كانت لدي ابنتان أعمارهما قريبة منهما»، وتشير بسمة إلى أن إحدى الطفلتين كانت متحفظة قليلاً، حيث تعرضت للضرب في أسرة صديقة سابقة، فحاولت اكتساب ثقتها، حتى تعودت عليها، وتؤكد أن المشرفات في الدار بيّنّ لها أن هذا التزام، فإذا بدأت معهم عليها أن تكمل، كي لا تصاب الطفلتان بالإحباط، مشيرة إلى أنها في بداية استضافتها لهما كانت ترغب في إخراجهما في نزهات، غير أنها لمست عدم رغبتهما في الخروج من المنزل، وحين استشارت مشرفة الدار علمت أنهما ترغبان بشدة في الإحساس بجو المنزل الطبيعي العادي، وأن الرحلات التي تنظمها لهما الدار باستمرار وعلى مدار العام تغنيهما عن الرغبة في التنزه، وتشمل النزهات القصيرة في الأماكن القريبة، والسفر إلى أنحاء المملكة المختلفة، منوهة إلى أنها في الكثير من الأحيان ترغب في استضافتهما في أيام الأعياد، ولكنهما غالباً ما يكونان في رحلات مع الدار.
إجراءات احتضان
وتشيد بسمة بخلق الفتاتين وسرعة اندماجهما مع بناتها؛ ما دفعها لاتخاذ قرار باحتضان طفل بشكل دائم من الدار حين حملها بطفل ثالث؛ كي ترضعهما معاً ويكون طفلها بالرضاعة، وأبلغت دار الحضانة بذلك، قائلة «أبلغوني في الدار بعدم توافر أطفال للاحتضان حالياً، وكنت في البداية أرغب في احتضان (بنت)، ولكن حين علمت أني حامل ببنت رغبت في احتضان (ولد)؛ وذلك كي لا تتم المقارنة بينهما، وتم كل ذلك بالاتفاق مع زوجي، وبعد ولادتي أعدت الاتصال بهم لأؤكد أن الاحتضان يجب أن يتم خلال العامين الأولين من الولادة؛ كي أتمكن من إرضاعه، فاتصلوا بي منذ ثلاثة أشهر، وكان عمره خمسة أشهر»، مبينة أنها وزوجها أحبا الطفل منذ النظرة الأولى، وأن لديهم موعداً في المحكمة خلال الأيام المقبلة لإنهاء إجراءات الاحتضان، تشير بسمة إلى أن قلقها الوحيد من نظرة المجتمع له، على الرغم من أن أسرتها من والدتها وأخواتها وبقية الأقارب تقبلوا ابنها المحتضن، ولا يفرقون إطلاقاً بينه وبين ابنتها الصغيرة.
ضوء نجمة @doaa_ngm
محررة فضية
هذا الموضوع مغلق.
الفكره مرا عجبتني
بس بعرف اقدر اجيب رضيعه ؟!
اللهم ارزقني مجاورة نبيك وحبيبك المصطفى محمد عليه السلام
بس بعرف اقدر اجيب رضيعه ؟!
اللهم ارزقني مجاورة نبيك وحبيبك المصطفى محمد عليه السلام
لمى...
•
ياحياتي نفسي اسويها بس انا حنونه لدرجة انو ممكن بس ابكي لمجرد انو قارن وضعه مع وضع احد ابنائي :(
الصفحة الأخيرة
الظاهر بس انا المتحمسه