بنااااااات كتبت الموضوع وماادري وين طيروه
المهم امنا ولدي عمره سنتين ونصف الله يحفظه ويهديه ويرزقني بره
من حملت به طله في وجهي كلف عالجت رحت لاكثر من طبيب يخف بعدجين يرجع
والله مااطلع واحيانا بالبيت احط واقي
من صار لها نفس مشكلتي وماذا عملتوا صرت افكر في الليزر بس اخاف اخسر بدون فايده
الله يوفقكم اللي عندها خبر
ترد لي

حلايا غير @hlaya_ghyr
محررة ذهبية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

حلايا غير
•
الله يسامحكم كلمه ولو جبر خااطر ولا سلام من بعيد


المحراب
•
اختى الغالية للاسف انا نفسى اعانى من الكلف واخاف من الليذر على كل حال حبيت ارفع لك الموضوع وانصحك بقسم البشرة قد تجدى فيه الاجابة لاسئلتك اكثر من هذا القسم
موفقه يارب
موفقه يارب

المحراب
•
لقيت هذه المعلومات عن الكلف وعلاجه اتمنى انها تفيدك
الدراسات تؤكد فشل أجهزة الليزر والضوء في علاج الكلف!!
الخدان والأنف أكثر المناطق إصابة بالكلف
د.عبدالعزيز ناصر السدحان
يتعرض جسم الانسان لكثير من الامراض الجلدية تتفاوت في خطورتها وآثارها النفسية والاجتماعية لدى الشخص المصاب وأسرته ويعتبر مرض الكلف أحد هذه الأمراض التي تظهر في شكل تصبغات بنيه اللون ذات حدود واضحه على الوجه وخصوصاً في الاماكن البارزه كالوجنه والجبهة، ويكثر الكلف أثناء الحمل وعند النساء اللاتي يتناولن حبوب منع العمل وقد يصاب الرجال بهذا المرض. ويظهر الكلف بشكل مباشر في خلايا الملانين التي تفرز تصبغا عند التعرض لأشعة الشمس وعند زيادة الهرمونات الانثوية خلال فترة الحمل مما ينعكس خارجياً بتغير لون الجلد في الاماكن المعرضة للشمس إلى لون داكن وقد يزداد هذا النشاط في أشكال وصور عديدة عند التعرض لمواد خارجية تحتوي على مواد كيميائية مثل العطور والمستحضرات التجميلية. فالكلف هو تصبغ بني مكتسب يصيب جلد الوجه وهو يتطور بشكل تدريجي ويكون متناظراً عادة ولا يترافق باحمرار. وقد يبدأ بشكل تلقائي حتى عند الرجال، وقد يصيب الاشخاص بأي عمر أو جنس أو عرق ويكثر عند الاشخاص ذوي البشرة السمراء وهو اكثر شيوعاً عند النساء يوجد الكلف بنسبة 50- 70٪ عند الحوامل ويبدأ عادة في النصف الثامن من الحمل كما يحدث في 20٪ من النساء اللواتي يتناولن حبوب منع الحمل، ويمكن ان يحدث أيضا في النساء اللواتي لا يتناولن حبوب منع الحمل او اللواتي لم يحملن مطلقاً وأحيانا قد يحدث حتى عند الاطفال والرجال.
ويقسم الكلف بحسب وجود التصبغات في الجلد إلى تصبغات في طبقة البشرة واخرى في طبقة الادمة ويمكن التفريق بينهما بواسطة لمبة بطول موجة خاصة يقوم بها الطبيب المعالج حيث يعتبر النوع الأول الاسهل علاجياً.
أسباب الكلف:
يعتبر العامل الوراثي من اكثر العوامل التي تسبب للكلف، حيث ان اكثر من 30٪ من المرضى يكون لديهم تاريخ عائلي بذلك.
كذلك التعرض لأشعة الشمس، التي بدورها تحث الخلايا الصبيغة إلى افراز مادة الحبلاين وحدوث التصبغ.
وأيضاً مستويات هرمون الاستروجين العالية أثناء الحمل، وفي حبوب منع الحمل تعتبر محرضاً رئيسياً للكلف، لكن يجب أن يرافقها تعرض للشمس حتى يتم تحريض التصبغ، وللعطور الموجودة في مستحضرات التجميل والكريمات ومنظفات الوجه دور هام في تكون الكلف.
العلاج:
لا يوجد شفاء كامل، كما أنه لا يوجد طرق وقائية مطلقة وعادة تكون المعالجة حسب الحاله ولا تخضع لاسس علمية ثابته.
فالوقاية لها دور كبير في هذه الحالة، ينصح باستعمال واقيات الشمس بشكل مبكر لمنع حدوث أي تصبغات جلدية، وتكون هذه الواقيات ذات قوة كافية وتخظي جميع انواع الاشعة المرئية وغير المرئية في أشعة الشمس لذلك يجب عدم استعمال مواد التجميل المعطرة عند الشخص الذي لديه استعداد للكلف ويمكن استعمال العطور على الملابس وليس الجلد. أما العلاج الدوائي فيتم ذلك بإعطاء المصاب كريمات التقشير مثل حامض الفواكهة وفيتامين (A ) بتراكيز مختلفة وينصح المصاب باستخدامها في المساء وتجنب التعرض لأشعة الشمس وتعمل هذه الكريمات بإزالة خلايا البشرة وباستمرار ومنع تجمع المواد الصبغية في خلايا البشرة ويحتاج المصاب الى فترة طويلة قد يتجاوز 6 أشهر للحصول على نتائج مرضية، لذلك تستخدم كريمات التفتيح بأنواعها المختلفة ومنها مادة الهيدرولون بتراكيزه المختلفة الذي يعتمد فاعليته بتركيزه حيث كلما كان التركيز عالياً كلما كانت فاعليته أكثر ولكن ايضاً تزداد الاعراض الجانبيه مع ذلك. ويمكن استعمال مادة الهيدرولون وكريمات التقشير في تركيبات خاصة، بتراكيز معينة مضاف اليها مادة الكورتوزن بتراكيز مخففه وتحت اشراف طبي للحصول على نتائج سريعة ومرضية.
كذلك يستخدم الكريمات التي تحتوي على مواد تساعد على تفتيح البشرة كالكريمات المحتويه على مادة الكومك أسيد، والازيلك اسيد على فيتامين (C ) ومادة الفيتك اسيد.
وهناك ايضا بعض الطرق التي يلجأ اليها الطبيب المعالج ومنها عملية التقشير الكيميائي باستخدام حامض الفواكه بتراكيز مختلفة أو استعمال مادة (TCA ) الخفيف ويلجأ إلى التقشير الكيميائي فقط في حالات خاصة حيث ان هناك امكانية حدوث مضاعفات ومنها زيادة في التصبغات خاصة عند الاشخاص ذوي البشرة السمراء.
وهناك الآن كريمات على شكل اقنعة توضع من قبل الطبيب المعالج اثبتت فاعليتها في التخفيف من الكلف واقل مضاعفات من التقشر الكيميائي.
أما الليزر والضوء فلا ينصح باستخدامها في حالة الكلف لان الدراسات اثبتت امكانية زياده التصبغات وتفاقم المشكلة.
واخيراً أكرر على المصاب الابتعاد عن الشمس قدر الأمكان واستعمال واقيات الشمس الفيزيائية التي تغطي كل انواع الاشعة المنبعثة من الشمس ومعرفة ان التحسن يكون بطيئا وقد يستمر لمدة طويلة، وعليه استخدام كريمات التفتيح فقط على البقع الداكنة ومراجعة الطبيب المعالج عند حدوث أي مضاعفات من الادوية المستخدمة حتى لا يكون هناك أي انتكاسات.
--------------------------------------------------------------------------------
الدراسات تؤكد فشل أجهزة الليزر والضوء في علاج الكلف!!
الخدان والأنف أكثر المناطق إصابة بالكلف
د.عبدالعزيز ناصر السدحان
يتعرض جسم الانسان لكثير من الامراض الجلدية تتفاوت في خطورتها وآثارها النفسية والاجتماعية لدى الشخص المصاب وأسرته ويعتبر مرض الكلف أحد هذه الأمراض التي تظهر في شكل تصبغات بنيه اللون ذات حدود واضحه على الوجه وخصوصاً في الاماكن البارزه كالوجنه والجبهة، ويكثر الكلف أثناء الحمل وعند النساء اللاتي يتناولن حبوب منع العمل وقد يصاب الرجال بهذا المرض. ويظهر الكلف بشكل مباشر في خلايا الملانين التي تفرز تصبغا عند التعرض لأشعة الشمس وعند زيادة الهرمونات الانثوية خلال فترة الحمل مما ينعكس خارجياً بتغير لون الجلد في الاماكن المعرضة للشمس إلى لون داكن وقد يزداد هذا النشاط في أشكال وصور عديدة عند التعرض لمواد خارجية تحتوي على مواد كيميائية مثل العطور والمستحضرات التجميلية. فالكلف هو تصبغ بني مكتسب يصيب جلد الوجه وهو يتطور بشكل تدريجي ويكون متناظراً عادة ولا يترافق باحمرار. وقد يبدأ بشكل تلقائي حتى عند الرجال، وقد يصيب الاشخاص بأي عمر أو جنس أو عرق ويكثر عند الاشخاص ذوي البشرة السمراء وهو اكثر شيوعاً عند النساء يوجد الكلف بنسبة 50- 70٪ عند الحوامل ويبدأ عادة في النصف الثامن من الحمل كما يحدث في 20٪ من النساء اللواتي يتناولن حبوب منع الحمل، ويمكن ان يحدث أيضا في النساء اللواتي لا يتناولن حبوب منع الحمل او اللواتي لم يحملن مطلقاً وأحيانا قد يحدث حتى عند الاطفال والرجال.
ويقسم الكلف بحسب وجود التصبغات في الجلد إلى تصبغات في طبقة البشرة واخرى في طبقة الادمة ويمكن التفريق بينهما بواسطة لمبة بطول موجة خاصة يقوم بها الطبيب المعالج حيث يعتبر النوع الأول الاسهل علاجياً.
أسباب الكلف:
يعتبر العامل الوراثي من اكثر العوامل التي تسبب للكلف، حيث ان اكثر من 30٪ من المرضى يكون لديهم تاريخ عائلي بذلك.
كذلك التعرض لأشعة الشمس، التي بدورها تحث الخلايا الصبيغة إلى افراز مادة الحبلاين وحدوث التصبغ.
وأيضاً مستويات هرمون الاستروجين العالية أثناء الحمل، وفي حبوب منع الحمل تعتبر محرضاً رئيسياً للكلف، لكن يجب أن يرافقها تعرض للشمس حتى يتم تحريض التصبغ، وللعطور الموجودة في مستحضرات التجميل والكريمات ومنظفات الوجه دور هام في تكون الكلف.
العلاج:
لا يوجد شفاء كامل، كما أنه لا يوجد طرق وقائية مطلقة وعادة تكون المعالجة حسب الحاله ولا تخضع لاسس علمية ثابته.
فالوقاية لها دور كبير في هذه الحالة، ينصح باستعمال واقيات الشمس بشكل مبكر لمنع حدوث أي تصبغات جلدية، وتكون هذه الواقيات ذات قوة كافية وتخظي جميع انواع الاشعة المرئية وغير المرئية في أشعة الشمس لذلك يجب عدم استعمال مواد التجميل المعطرة عند الشخص الذي لديه استعداد للكلف ويمكن استعمال العطور على الملابس وليس الجلد. أما العلاج الدوائي فيتم ذلك بإعطاء المصاب كريمات التقشير مثل حامض الفواكهة وفيتامين (A ) بتراكيز مختلفة وينصح المصاب باستخدامها في المساء وتجنب التعرض لأشعة الشمس وتعمل هذه الكريمات بإزالة خلايا البشرة وباستمرار ومنع تجمع المواد الصبغية في خلايا البشرة ويحتاج المصاب الى فترة طويلة قد يتجاوز 6 أشهر للحصول على نتائج مرضية، لذلك تستخدم كريمات التفتيح بأنواعها المختلفة ومنها مادة الهيدرولون بتراكيزه المختلفة الذي يعتمد فاعليته بتركيزه حيث كلما كان التركيز عالياً كلما كانت فاعليته أكثر ولكن ايضاً تزداد الاعراض الجانبيه مع ذلك. ويمكن استعمال مادة الهيدرولون وكريمات التقشير في تركيبات خاصة، بتراكيز معينة مضاف اليها مادة الكورتوزن بتراكيز مخففه وتحت اشراف طبي للحصول على نتائج سريعة ومرضية.
كذلك يستخدم الكريمات التي تحتوي على مواد تساعد على تفتيح البشرة كالكريمات المحتويه على مادة الكومك أسيد، والازيلك اسيد على فيتامين (C ) ومادة الفيتك اسيد.
وهناك ايضا بعض الطرق التي يلجأ اليها الطبيب المعالج ومنها عملية التقشير الكيميائي باستخدام حامض الفواكه بتراكيز مختلفة أو استعمال مادة (TCA ) الخفيف ويلجأ إلى التقشير الكيميائي فقط في حالات خاصة حيث ان هناك امكانية حدوث مضاعفات ومنها زيادة في التصبغات خاصة عند الاشخاص ذوي البشرة السمراء.
وهناك الآن كريمات على شكل اقنعة توضع من قبل الطبيب المعالج اثبتت فاعليتها في التخفيف من الكلف واقل مضاعفات من التقشر الكيميائي.
أما الليزر والضوء فلا ينصح باستخدامها في حالة الكلف لان الدراسات اثبتت امكانية زياده التصبغات وتفاقم المشكلة.
واخيراً أكرر على المصاب الابتعاد عن الشمس قدر الأمكان واستعمال واقيات الشمس الفيزيائية التي تغطي كل انواع الاشعة المنبعثة من الشمس ومعرفة ان التحسن يكون بطيئا وقد يستمر لمدة طويلة، وعليه استخدام كريمات التفتيح فقط على البقع الداكنة ومراجعة الطبيب المعالج عند حدوث أي مضاعفات من الادوية المستخدمة حتى لا يكون هناك أي انتكاسات.
--------------------------------------------------------------------------------
الصفحة الأخيرة