حنين المصرى @hnyn_almsr
عضوة مثابرة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
مرحباً بالغالية حنين ....حديثك رائع يتهادى على ضفاف النيل ليروي عن جمال ام الدنيا وطيبة أهلها وتاريخها الشامخ ...حروفك فاضت عذوبة وجمال. ...فجاءت انشودة الحب للوطن .....تمنياتي لك بحياة هانئة ..سعيدة بين ربوع بلادك ...تحياتي لك ولكل أهلنا في مصر .....
الحبيبة حنين:
حكايا العشق عندما تخفق بحبِ الوطن
فهي حكاية شموخ وفخر تليد تعانق بزوغ الفجر..!
أبدعتِ شاعرتنا..
ولا حرمنا الله سمفونيات عطائكِ الحالم..!
وفقكِ الله!!
حكايا العشق عندما تخفق بحبِ الوطن
فهي حكاية شموخ وفخر تليد تعانق بزوغ الفجر..!
أبدعتِ شاعرتنا..
ولا حرمنا الله سمفونيات عطائكِ الحالم..!
وفقكِ الله!!
حكاية عشق الوطن ياحنين على صوت قافيتك ينادي القلب فيستجيب !!
لله درك ماأعذب هذا الترجمان وما أصدقه وما أرقه ..!
غبت طويلاً .. ثم عدت على ظهر موجةٍ هادرة من الحب تجتاح المشاعر
وتستريح على ضفة النيل وسحره وعراقته وغموضه ..
ليبقى قلمك هنا يغني كلمات الحب .. بصفاء سريرة .. وجمال بيان .. !!
فلغة الحب هي لغة الكون ... ولله المثل الأعلى ... فالله محبة .. وعنده ينصهر كل الحب ويصدق
دمت شاعرتنا المبدعة .. !
لله درك ماأعذب هذا الترجمان وما أصدقه وما أرقه ..!
غبت طويلاً .. ثم عدت على ظهر موجةٍ هادرة من الحب تجتاح المشاعر
وتستريح على ضفة النيل وسحره وعراقته وغموضه ..
ليبقى قلمك هنا يغني كلمات الحب .. بصفاء سريرة .. وجمال بيان .. !!
فلغة الحب هي لغة الكون ... ولله المثل الأعلى ... فالله محبة .. وعنده ينصهر كل الحب ويصدق
دمت شاعرتنا المبدعة .. !
المحامية نون :مرحباً بالغالية حنين ....حديثك رائع يتهادى على ضفاف النيل ليروي عن جمال ام الدنيا وطيبة أهلها وتاريخها الشامخ ...حروفك فاضت عذوبة وجمال. ...فجاءت انشودة الحب للوطن .....تمنياتي لك بحياة هانئة ..سعيدة بين ربوع بلادك ...تحياتي لك ولكل أهلنا في مصر .....مرحباً بالغالية حنين ....حديثك رائع يتهادى على ضفاف النيل ليروي عن جمال ام الدنيا وطيبة أهلها...
اهلا بالغالية نون ... نعم حبيبتي رغم كل شىء حقا انسي همومي عندما أقف لدقائق على ضفاف النيل في المساء ... شكرا لك حبيبتي على تحيتك الرقيقة المفعمة بالحب وعلى تمنياتك الرقيقة من قلب جميل. . لك مني كل الود نون الجميلة
الصفحة الأخيرة
وانا أسير على ضفاف النيل أرتشف الحنين ؟!
وأوشوش النسمات عن سحر الأصالة في الطريق
وأعيد في قلبي روئ التاريخ والماضي العريق !
لا زلت يا أم الدنا مهـــداً وصرحـــــاً للجمــــال
مهما تكالبت الصروف عليك أو جارت ليــــال
وبدأت ألمح عبـــــرةً في وجـــه نيلك في المساء
في موج عينيه التي خبرت صروف الابتـــــلاء
بدأت حكايات الألم تروى بصمـــتٍ للشفاه
كـــــم بين صبر وانتصار ظل مرفوع الجباه
كم بين حلم وانكسار مضى أناسك صامدين
نثروا الهموم على ابتسامات الرضا رغم الأنين
تروي ملامحهم حكايات الهوى و المستحيل
وترين بين عيونهم قصصا تعاد بكل جيـــــــل
عن أمة وقفت لتمحو اليأس عــن وجه المحن
في كل ناحية تعانق صفحة نقشت زمـــــن
في عمق تاريخ الحضارة كنت للدنيا وطن
يا مصر دام جمالك الخلاب للحيرى سكــن
تهوى إليك قلوب من عشقوا جمال القاهرة
ألقوا رحال همومهم عند الضفاف الآسرة
عند المآذن والقلاع وعند جدران القصـــور
وجنائن غنّاء والأمواج في حضن الصخور
لا زلت أنت حبيبتي مصر التى ذكر الإلــــــه
قصصا حكى فرقانه عنها ، وخلدهــــا سناه
عن فضل أرض تحتوى بين الثرى مد السنين
من توصيات الأنبياء إلى وصايا الصالحين
مازلت يا ملاذ الحائرين بحزنهــم
في حضن أمسية بنيلك ترتمـــــــي أثقالهم
كى تولد الآمال بين ملامح الفجر الصبوح
وتظل أضلع قلبك .. أسرار حب لا تبــــــوح