وُلدت “الدكتورة يومي” وسط ظروف صعبة، ونشأت في دار أيتام بعيدًا عن دفء العائلة. لكنّها لم تسمح لماضيها بأن يقيّد طموحها. بل جعلت من تحدياتها نقطة انطلاق، فعملت بجهد، وثابرت بصمت، حتى استطاعت أن تبني اسمًا تجاريًا يحمل توقيعها: “Yummy Beauty” — علامة متخصصة في مجال الجمال، تقدّم منتجات مثل الرموش، الشامبو، مجففات الشعر، والإكستنشن.بفضل شغفها الحقيقي وثقتها بنفسها، استطاعت أن تترك أثرًا في عالم الجمال، وتصبح مصدر إلهام لكثيرين ممن يؤمنون بأن الانطلاقة لا تُقاس بالمكان، بل بالإرادة.وفي ليلة عشاء ما قبل زفافها، التي أُقيمت على ضفاف بحيرة كومو في أجواء فاخرة ودافئة، كانت يومي كما عرفها الجميع: عفوية، مرِحة، محبة للحياة.سادت أجواء الحفل روح البساطة والراحة، بعيدًا عن التكلّف والرسميات، حيث شعر الضيوف وكأنهم بين الأهل والأصدقاء.وفي ختام السهرة، خطفت الأنظار مجددًا — لا بفستانها، ولا بإطلالتها — بل بعفويتها. حين رمت بنفسها في المسبح بكل تلقائية، دون أن يشغلها مظهرها أو شعرها، لأنها ببساطة… تعيش كما هي، بكل صدق وحرية
انتي بالغة عاقلة ولا مراهقه تشوف القشره الخارجية ؟
مو مهم النتيجة النهائية المهم الطريق اللي مشيت فيه عشان توصل لذي النتيجة .
كل اعمالها واغلاطها بينها وبين ربها هو بيحاسبها
بس لم تكتبِ موضوع تبجيل عن شخص
اختاري شخص فعلاً يستحق ينكتب عنه الكلام
عالعموم الله يسعدها وان شاءالله يكون زواجها بداية لحياة مستقره مافيها لف ودوران