قال الله تعالى: (إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة)
قال ابن تيمية:
من رضي عمل قوم حشر معهم، كما حشرت امرأة لوط معهم، ولم تكن تعمل فاحشة اللواط، فإن ذلك لا يقع من المرأة، لكنها لما رضيت فعلهم عمها العذاب معهم. (مجموع الفتاوى
وقال الشيخ ابن عثيمين:
هؤلاء الذين يحبون أن تشيع، فكيف بمن أشاع الفاحشة والعياذ بالله؟
وتمكين هؤلاء مع القدرة على منعهم داخل في محبة أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا، فالذي يقدر على منعها، ويمكن من شيوعها، هو ممن يحب أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا. (شرح رياض الصالحين 7/5)
زهرة الثلج55 @zhr_althlg55
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خريجة الدار
•
رفع
الصفحة الأخيرة