ـ أم ريـــــم ـ
اللهم نور قلوبنا وقلوب أحبابنا بالقرآن ;
~ وأجعل صدورنا { مضيئةً بذكرك

ربي..أغث قلوبنا بنور كلماتك
وأجمعنا على بركته

أخواتي الفاضلات



أود التنبيه لآمر مهم جدآ
والله ثم والله أن دوامتوا على الاهتمام بختم القران الكريم
ستجدون رقة القلب وهذا فضل من الله سبحانه
والبركه في الوقت والسعاده في القلب ستتغير حياتكم كلها
وستشعرون بالفرق أولآ وأخيرآ ولن احصيها لكم ولكن التغيير الجذري
باذن الله ستلمسونه بانفسكم بأذن الله فقط أخلصوا النيه
وأهم من هذا كله ستتخلصون من وسوسة
الشيطان الم يبشرنا الله تعالى في كتابه الكريم بقوله تعالى
( إن عبادي ليس لك عليهم سلطان

أختكــــم .. العطـــــاء.
شذى اللافندر
شذى اللافندر
جزاك الله خير على شحذ الهمم

رفع للتذكير
ـ أم ريـــــم ـ
وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خسارا ( 82 ) وإذا أنعمنا على الإنسان أعرض ونأى بجانبه وإذا مسه الشر كان يئوسا ( 83 ) )

قوله عز وجل : (
وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ) قيل : " من " ليس للتبعيض ومعناه : وننزل من القرآن ما كله شفاء أي : بيان من الضلالة والجهالة يتبين به المختلف ويتضح به المشكل ويستشفى به من الشبهة ويهتدى به من الحيرة فهو شفاء القلوب بزوال الجهل عنها ورحمة للمؤمنين .

(
ولا يزيد الظالمين إلا خسارا ) لأن الظالم لا ينتفع به والمؤمن من ينتفع به فيكون رحمة له .

وقيل : زيادة الخسارة للظالم من حيث أن كل آية تنزل يتجدد منهم تكذيب ويزداد لهم خسارة .

قال قتادة : لم يجالس هذا القرآن أحد إلا قام عنه بزيادة أو نقصان قضى الله الذي قضى شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خسارا . قوله تعالى : (
وإذا أنعمنا على الإنسان أعرض ) عن ذكرنا ودعائنا ( ونأى بجانبه ) أي تباعد عنا بنفسه أي ترك التقرب إلى الله بالدعاء وقال عطاء : تعظم وتكبر . ويكسر النون والهمزة حمزة والكسائي ويفتح النون ويكسر الهمزة أبو بكر وقرأ ابن عامر وأبو جعفر " وناء " مثل جاء قيل : هو بمعنى نأى وقيل : ناء من النوء وهو النهوض والقيام .

(
وإذا مسه الشر ) الشدة والضرر ( كان يئوسا ) أي آيسا قنوطا . وقيل : معناه أنه يتضرع ويدعو عند الضر والشدة فإذا تأخرت الإجابة يئس ولا ينبغي للمؤمن أن ييأس من الإجابة وإن تأخرت فيدع الدعاء .


تفســـــير ..البغـــــوي
تركيه511
تركيه511
كل شئ فى هذه الدنيآ.....

آما يتركك!!,,,,,,,,او ان تتركه .....

الآالله ...ان اقبلت اليه اغناك


وان تتركه ناداك ......
ـ أم ريـــــم ـ
../ لمنْ يشكو عدمَ تأثره بالقرآن، خذها من مجربْ :

محلُ تلقيْ الوحيْ .!


فإذا أردتَ الانتفاعْ بالوَحيْ فلا بدْ مِنْ "تفريغْ"
القلْبِ مِنْ ضده
لأن إصغاء القلب كإصغاء الأذن ،

فإذا أصغى إلى غير حديث الله ,,
لم يبق فيه إصغاء ولا فهم لحديثه
وإذا امتلأ بالشبه والشكوك، والمضحكات،
والصور المحرمة، والغناء الذي يصد عن الوحي
جاءته حقائق القرآن فلم تجد فيه فراغا لها ولا قبولا,
فَـ تعدته وجاوزته إلى محل سواه ..

ابن القيم