هديل الحمامه
هديل الحمامه
نسيتي سنة الرحمه هذي كان فيها الموت كثير

بسبب مرض نسيت وش هو

اما سنة حافز هههه هذي ما راح ينسونها اهل حافز والمستفيدين منه :"
رسيل الخلد
رسيل الخلد
يسلموا
تولين-2012
تولين-2012
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
رشاش الشيباني وأبن خالته قحص الشيباني وابناء عمومتهما سلطان الشيباني وأخيه
مهل الشيباني وقريبهما مصلح الشيباني وصديقهما قعيد النفيعي وثلة من أسماء أخر ،
الوقت الزمني في الثمانينيات لذلك اغلبنا كان لايتعدى عمره السنوات الاربع او الخمس
لذلك لا يوجد تفصيل عن هذه العصابه الا بعض ماوجدته خلال البحث او ماسمعته في
المجالس وطبعاً لابد ان يكون فيه تهويل وتضخيم واساطير ما انزل الله بها من سلطان ،
كونت الاسماء السابقة عصابة قطع طريق وسلب ونهب ولا أدري أن كانت فترتهم واحدة
ام ظهرو بعد بعضهم البعض لكن الثنائي مهل وأبن خالته قحص كانو سوا ومعهم مصلح
اما البقيه فكانو ايضاً سوا





البقيه فلا اعرف نسبهم واسمائهم كامله ولم يوجد لهم ذكر الا بأسمائهم الاولى وأجمالاً
كانو شباب في العشرينيات من العمر وكانو كلهم اقرباء لبعض تقريباً ومن منطقة واحدة
وقبيلة واحدة


سبب خروجهم وتمردهم :


تعددت الاقاويل عن سبب تشكيل هذه العصابة والتي لم تغادر منطقة نجد كمسرح لأعمالها
بل لم تغادر منطقة الوشم تقريباً أمتداداً للدوادمي والجموش وكان أغلب تمركزهم في نفود
السر حيث يقومون بعرض احدى السيارت في الخط ومن يأتي مسرعاً نزولاً من الطعس
لايستطيع تفادي السيارة ولا مجال الا الوقوف لان الهرب لايمكن كون المنطقة طعوس
وحتماً السيارة ستعلق في الرمل - من يعرف النفود بين الدوادمي وشقرا تقريباً سيفهم
طريقتهم - ومن ماقيل :


- أنهم خرجو أحتجاجاً على قصاص ابن عمهم اللذي قتل أحد الأشخاص خلال تشابك في
مواقف التكاسي حيث كان يعمل كداد تكسي وتشجار على زبائن مع شخص مما جعله
يطعنه ويقتله ليحكم بالقصاص وينفذ فيه القصاص وهو ماجعلهم يغضبون على الدولة
وعلى الملك شخصياً اللذي لم يتدخل لايقاف القصاص وقد اقتحم أحدهم الديوان الملكي
لقتل الملك فهد واستطاع تجاوز البوابات الثلاث والدخول لداخل الديوان لولا ان احد
رجال الأمن ( دلبحي كما يقال ) أعترضه وقيل أن باباً واحداً فقط كان يفصل بينه وبين
الملك فهد رحمه الله


- والروايه الأخرى تقول أنهم كانو عسكر في الحرس الوطني وطردو بسبب حيازتهم
حبوب كبتاجون - ابيض - وسوء سلوك ماولد لديهم عدوانيه وكرهـ للدوله وتضامن
معهم بعض ابناء عمهم سلطان واخيه مهل ومصلح وقعيد وكونو العصابه وهذه أشهر
روايه او ربما التي يراد لها أن تكون الأشهر


- رواية أخرى تتحدث عن أن السبب فتاة من نفس القبيلة تم الاعتداء عليها وطلب
قصاص المعتدي ولكونه نافذ ويقال نافذ جداً - سوبر نافذ - لم يلبى طلبهم فكانت ردة فعلهم
وكان الأنتقام هو مطلبهم


أعمالهم :


كان رشاش وقحص عسكر في الحرس الوطني في الشرقيه اما مهل فكان عسكري في
الدفاع المدني في الدوادمي والبقيه لا أعلم


القبض عليهم :


بعد أن عاثو سلباً ونهباً وترويعاً - ويحسب لهم أنهم لايقتلون- ماعدا قحص في الأخير -
ولا يغتصبون ولايعتدون على الأعراض - فقط يقومون بالتشليح او السلب وقد ورد
ذكرهم في اذاعة لندن حيث ذكرت الاذاعه ( عصابة تشق السعودية عرضاً وطولاً
والحكومة عاجزة عن ايقافها ) أعلنت الدولة عن مكافأة لمن يقبض عليهم او يدلي
بمعلومات عنهم وبعد مطارادات لاأدري كم أستمر وضعهم من وقت تمردهم الى القبض
عليهم لكن في النهاية كان لابد من الوقوع فتساقطو وسقطت عصابتهم



- رشاش الشيباني استطاع الفرار لليمن وهناك تحالف مع قبيلة واشترى حمايتهم ولكن
استطاعت المخابرات اغراء القبيلة اليمينه لتسليمه وفعلاً تم الغدر به وتسليمه للسعودية
والتي حكمت بقصاصه بعد شهر من القبض عليه وصلبه في الرياض .



- قحص بعد أن ضاق عليه الخناق لجأ الى جبل في الدوادمي وتمت محاصرته ولكن كونه
متسلح ويحمل رشاش كان الصعود له صعب فقد كان يقنص رجال الامن من قمة الجبل
وهم عاجزون عن الرد وفي النهاية وبعد نفاذ الذخيرة اطلق رصاصة على نفسه وأنتحر
وتم فصل رأسه وصلبه بجوار أبن خالته رشاش .


- أما الأخوان سلطان ومهل فقد عممت اوصافهم وقامو بالمرور على مغسله ملابس
ووضعو ملابسهم عندها واخبروالعامل انهم سيعودن غداً لاستلامها ( في مدينة ساجر )العامل
تعرف عليهم وأبلغ الشرطة فحضرت قوة خاصه للمغسلة وتنكر افرادها بعمال مغسلة
وتنظيف وفعلاً وصل الاخوان ونزل مهل وسلطان في الجمس ينتظر ومعه رشاشه فلم يجد
رجال الأمن بد من القبض على مهل لوحده عندها نزل سلطان بالرشاش لكن لم يستطع الاقتراب
اذا اطلق رجال الامن النار ، وفي نفس الوقت خاف ان يرد ويقتل اخوه اللذي كان يصيح به (
اذبحني واذبحهم ياولد فلانه ) فتم القبض عليهم


- مصلح كما قلت أقتحم الديوان الملكي عاكساً من بوابات الخروج التي لم تكن توضع
عليها حراسات بحكم انها خروج وليست دخول واستطاع الدخول للديوان حاملاً رشاشه الا
ان رجل أمن برتبة رقييب اعترضه وقتله وكان لايفصل بينه وبين الملك فهد الا باب فقط
كما قيل


- قعيد والبقيه لم يرد ذكر لطريقة القبض عليهم لكنهم صلبو ايضاً


من أشهر قصائدهم :



يقول رشاش


راكب الــــي وأن ســـرا باللـــــــيل ضلي


يبــعــد المنحـــــــاش ويخـــــــــيط فتوقــه


فوقه اللـــــــــي لايصــــوم ولا يصلـــــــــي


جمس شكــمـــانين والكــــــــــــافر يسوقه


انحـــر عتــــيبه ربوعــــــــــي مــــــاتذلي


والبــــــــــلا بالمــــــــعترض لاطب سوقــــه


لاسقا الله عــــبلة في نجــــــــد هـــــــــلي


محــــزمي برنون والـــــرشــــاش فـــــــوقه



ويرد قحص او قاحص


راكــــــب اللي يوم سواقـــــه يتــــــــــله


يختشـــــــي لايضــــــــــــــــربن التايراتي


وارد امريكــــاء جديد (ن) في مضـــــــــله


جمس شكمانيين مـــــــازون المــــراتي


والخطر يعـــــــــــــــطيه مايبغا المـــــذله


مامشي بالخـــــوف مع طـــــول الحياتي



من ما يذكر عنهم :



- يحسب لهم أنهم لاقتلون ولايغتصبون ولايعتدون على الاعراض ( عصابة اسلاميه )


- كان قحص شديد الحب لوالدته التي ايضاً تحبه فقد قيل أن سلمان احضرها للرياض من
حلبان بطائره هيلكوبتر ليضغط على قحص لتسليم نفسه ولكن العجوز طولت محد سأل
عنها فقال لها سلمان وين ولدك قالت : قحص ياسلمان والله ماتمسكه وهو حي ولدي
وأعرفه ، وفعلاً فقد أنتحر ، ومن حبه لوالته كان لاينهب ذهب اي امرأة تسمى نوير على
أسم أمه ولعل النكته التي تقول امرأة قالت انا نوير فتركها وسال زوجها وانت اش اسمك
قال سعد ويدلعوني نوير ظهرت كتهكم على فعل وتعلق قحص بوالدته


- كانو يعطون من لايجدون معه مال وتظهر عله علامات الفقر لأحساسهم بمرارة الفقر
والحاجة فاذا استوقفو رجل واحسو فعلا انه لايملك شي اعطوه مما نهبوا


- قبضو على شخص معروف بهياطه فسالوه ان يظهر المال فأعطاهم كل المال فقالو هات
السلاح فقال لا املك سلاح قالو فلان الفلاني وتمشي بدون سلاح يالرمه واعطوه مسدس
ووصوه لاعاد يمشي الا معه سلاح


نتيجة لهذه العصابة تم تشكيل قوة أمن الطرق وتم تشديد الحراسات على البوابات دخولاً وخروجاً


منقول
ام ريناد1111
ام ريناد1111
يسلموو
حبيM
حبيM
من بعد سنة حرب العراق اذكر